أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صادق جبار حسين - العمامة رمز الجهل والتخلف والظلم













المزيد.....

العمامة رمز الجهل والتخلف والظلم


صادق جبار حسين

الحوار المتمدن-العدد: 7435 - 2022 / 11 / 17 - 00:32
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أرتبطت العمامة في المذهب الشيعي بالقدسية والمنزلة العلمية فهي تدل أما على الانتساب إلى سلالة النبي محمد أو إلى المشيخة والعلمية الدينية ، وفي كلتا الحالتين سواءً العمامة السوداء أو البيضاء فقد أرتبطت بالنبي محمد ، والتي تعطي مرتديها حصانة ومنزلة يسموا بها على الاخرين ، حتى لو كان مرتديها ماضيه حافل بالفسق والفجور ، فما أن يرتديها حتى تشفع له ويُنسى ماضيه وما أكثر الأمثلة على هذا ، وأي أعتراض أو تهجم على مرتديها كأنه أعتراض و تهجم على عمامة رسول الله .
بل أنها أصبحت خط أحمر لا يجوز المساس به ، حتى لو أرتكب من يرتديها جرائم تهدد الأمن الوطني مثل الخيانة والعمالة إلى دول معادية وزعامة مليشيات مسلحة والاتجار بالمخدرات وغيرها من الجرائم الخطيرة .
فقد أصبح بيد رجال الدين من المعممين تقرير مصير البلاد ولا يستطيع أي مسؤول في الدولة من رئيس الوزراء والوزراء ومدراء الوصول إلى ذلك المركز دون مباركة وموافقة رجال الدين عنه وتقديمه فروض الطاعه والولاء لهم ولأسيادهم في طهران .
فمنذ سقوط بغداد عام 2003 وحتى يومنا هذا حشر رجال الدين من مراجع وشيوخ أنوفهم في العملية السياسية في العراق ، ولم يصل مسؤول في الدولة الأ بمساعدتهم .
فأصبحت العمامة في نظر الأحرار والمظلومين من أبناء العراق وإيران ولبنان وسوريا وحتى اليمن من الدول التي أمتدت أليهم أيدي الأخطبوط الإيراني وتربع عملائها في مراكز صنع القرار رمز للتسلط والظلم والاستعباد وسرقة ثروات الشعب والتبعية البغيضة ألى إيران ، لذا فأن ما يحدث في إيران هو ثورة ضد الظلم والطغيان المتمثل برجال الدين الذين تربعوا على السلطة مستغلين الدين والمذهب ، فمنذ مقتل مهسا أميني على يد جلاوزة النظام ، بدأت تنتشرعلى مواقع التواصل الاجتماعي داخل وخارج إيران مقاطع مصورة تظهر تعرض رجال دين إيرانيين للاستهزاء من شبان وشابات إيرانيات من خلال إسقاط عمائمهم ، حيث تعتبر هذه الانتفاضة غير مألوفة في بلد محكوم من قبل رجال الدين منذ أكثر من 40 عاما .
ويرى مراقبون ونشطاء أن الشباب الإيراني يريد إيصال عدة رسائل من خلال التحركات التي يقوم بها ضد رجال الدين .
يقول الباحث في الشأن حسن راضي الأحوازي إن "رجال الدين هم جزء من السلطة ، بل أن السلطة الحقيقية بيدهم ، وبالتالي هناك شرخ بينهم وبين الشباب الإيراني المتطلع للحرية ".
ويضيف الأحوازي لموقع " الحرة " أن استهداف رجال الدين بهذه الطريقة هو تعبير عن رفض وجود الملالي ومحاولة الاستهزاء بهم
ويبين الأحوازي أن " الاحتجاجات في إيران ساهمت في كسر حاجز الخوف عند الشباب إلى حد بعيد في إيران ، الذين بدأوا يتحدون النظام ورموزه رغم القمع والاعتقالات وإصدار أحكام الإعدام واتهامهم بالتجسس لصالح قوى خارجية ".
ويشير الأحوازي إلى أن " الشباب الإيراني يتعمد تصوير ونشر المقاطع التي تظهر الاستهزاء برجال الدين حتى يكسروا حاجز الخوف والقدسية التي خلقها النظام حول رجال الدين " لافتا إلى أن " هذا الحاجز بدأ يتآكل وبدأت التحديات تزداد ضدهم من قبل الشباب ، حتى باتت إهانتهم في الشوارع أمرا طبيعيا ".
وأظهرت الاحتجاجات التي اندلعت عقب وفاة أميني في 16 سبتمبر تحدي العديد من الشباب الإيراني للقيادة الدينية ، والتغلب على الخوف الذي خنق المعارضة منذ الثورة الإسلامية عام 1979 .
وتعكس الاحتجاجات ما يعتبره كثيرون من شباب إيران مستقبلا مظلمًا لبلد يحكمهُ محافظون يسعون لتشديد الضوابط الاجتماعية الصارمة وتقييد الحريات.
فبعد الخوف الشديد على مدى سنوات من إبداء المعارضة لرجال الدين الحاكمين في إيران ، أنضمت آلاف النساء إلى طليعة الاحتجاجات التي تحولت إلى انتفاضة ضد ما وصفه المتظاهرون بأنه استبدادًا متزايد .
وتعليقا على حملة الاستهداف ضد رجال الدين في إيران ، كتبت الناشطة الإيرانية المعروفة مسيح علينجاد في صفحتها على تويتر أن " إسقاط عمائم رجال الدين في إيران تحولت إلى روتين يومي للمراهقين الإيرانيين بعد مقتل مهسا أميني".
وتضيف علينجاد ، المقيمة في نيويورك ، أن شباب وشابات إيران عمدوا لاستهداف رجال الدين بهذه الطريقة من أجل " إظهار غضبهم " من النظام الحاكم في البلاد .
https://www.alhurra.com
فيما يعترض العديد على هذه التصرفات ويعتبرونها تعدي على الدين الإسلامي والمذهب الشيعي باعتبار ان العمامة ترمز الى الرسول محمد وإلى الذهب الشيعي تحديدًا ، خصوصًا وان رجال الدين والسياسيون بمن فيهم الرئيس الإيراني والمسؤولون الكبار يرتدون العمامة وهذا ان دل فأنه يدل على أرتباط وثيق بين السياق الديني والسياق السياسي ونظام الحكم الذي أنتج حالة ضغط أجتماعي بسبب القيود التي يفرضها على الناس في لباسهم وسلوكهم
وطالما أن الثائرين في إيران لم يصلوا إلى إسقاط من يرتدي العمامة من رموز النظام الديني السياسي ، فإن إسقاط العمامة أخذ لديهم بعدا أكبر في رمزيته أيضا فكأنما بإسقاط العمامة عن مرتديها إسقاطا للنظام بما يتخفى خلفه أو فيها تحت عباءة الدين .
وأصبح الأمر مقلقا ولافتا حتى خارج إيران فقد حذّر الزعيم الشيعي العراقي مقتدى الصدر من تنامي إسقاط العمائم في المدن الإيرانية التي تلتقي مع العراق في الرموز ذاتها التي توحد مظهر رجال الدين في البلدين .
وذهب الصدر إلى تفسيرات دينية أكثر من تشخيصه للظاهرة من مغزاها السياسي ، محذرًا من انتقال ظاهرة إسقاط عمائم رجال الدين وحملة خلع الحجاب من إيران إلى دول أخرى .
وقال إن " هذا الهجوم ضد رجال الدين والحجاب قد يمتد إلى دول أخرى ".
كما أشارت الى ذلك صحيفة الشرق الأوسط .
https://middle-east-online.com
وهو ما أثار الحرب بين المؤيدين والمعارضين لهذا الفعل على مواقع التواصل الاجتماعي ، فقد برزت في العراق أصداء الحملة ضد العمائم في إيران فقد أندلعت حرب هاشتاغات على تويتر بين أنصار العمائم ومناوئيها .
بينما كان العراقيون ينتظرون أول شجاع سيقوم بإسقاط عمامة مطلقين هاشتاغ ( طير_عمامة_الملالي ) ظهرت هاشتاغات على غرار ( العمامة_فخرنا_وشرفنا ) و ( العمامة_تصون_الكرامة ) ما أثار الجدل والسخرية .
وبدأت حرب الهاشتاغات بين أنصار العمامة ومناوئيها بعد انتشار مقاطع مصورة على مواقع التواصل الاجتماعي داخل وخارج إيران تظهر تعرض رجال دين إيرانيين للاستهزاء بالتزامن مع دخول الاحتجاجات المناهضة للنظام الإيراني أسبوعها الثامن .
وأنتشر هاشتاغ عمامة_پراني (العمامة عفا عليها الزمن) بكثافة في وسائل التواصل الاجتماعي مرفقا بمقاطع مصورة يظهر خلالها رجال دين يمشون في الشوارع ومن ثم يقوم شاب أو فتاة بإسقاط عمائمهم أرضا .
مغردون عرب أبدوا سعادتهم بالحملة على العمامة في إيران منتظرين أن تمتد إلى الدول المجاورة لها والتي تقع تحت نفوذ إيران
وكتب مغرد يدعى رضا حاجيپور على تويتر “ تصوروا أن يتردد رجال الدين قبل الخروج من المنزل بشأن ارتداء الزي الديني . يمشون في الشوارع مرعوبين ، يتلفتون حولهم حتى لا يُصابوا بصداع ، إنهم يعيشون بالنهاية أجواء الرعب والفزع التي فرضوها على نساء هذه البلاد مدة 40 عامًا ”.
وأبدى مغردون عراقيون عن دعمهم لحملة (طير_عمامة_الملالي) في إيران ، داعين إلى تطبيقها في العراق ومعتبرين أنه منذ أن حكمت العمامة العراق العظيم وهو في طائفية ودمار وقتل وفساد .
ويصر عراقيون على مواقع التواصل الاجتماعي على أعتبار رجال الدين الموالين في معظمهم لإيران “وباء” أبتلى به العراق .
حيث تنصّب إيران نفسها منذ سنوات وصية على حب آل البيت وربطته بالولاء لها ، وتعمل حاليا على تنصيب نفسها وصية على المسلمين المضطهدين مهما كان مذهبهم ، بالإضافة إلى تقمص دورها المفضل “حاملة لواء مقاومة إسرائيل” كوسيلة لتوسيع شعبيتها في المنطقة العربية. وباتت إيران تعطي بعدا دينيا وتاريخيا لسياستها في المنطقة من خلال توظيف مفاهيم “ الدفاع عن المقدسات تحرير القدس محاربة الاستكبار ونصرة المستضعفين” دون أن تنسى الزج بـ”الشيطان الأكبر” وغيرها من المفاهيم التي تمنح التمدد الإيراني شرعية القفز على سيادة وحدود الدول .
ويقول مراقبون إن الدعاية الإيرانية المعاصرة “ دعاية عقائدية أيديولوجية ” موجّهة للعرب والمسلمين بشكل رئيسي ، كونها تريد الاستحواذ على العقيدة الإسلامية ، والسيطرة والهيمنة السياسية والجغرافية على الدول العربية التي تتواجد فيها قطاعات واسعة من المسلمين . وتلعب الدعاية كإحدى أدوات “ الردع الناعم ” دورا كبيرا في إجبار الشعوب على تغيير قناعاتها بالشكل الذي يخدم مصالح إيران .
لذا من الطبيعي إن يدافع العديد من أنصار إيران وأذنابها عن العمائم ويجاهدون في سبيل بقائها حيث يرى متابعون أنه يبدو أن هناك أوامر صدرت بالرد على الحملة ضد العمائم والتي تهدد سلطة رجال الدين ، فانتشر هاشتاغ العمامة_فخرنا_وشرفنا ، وتحول القضية إلى حرب هاشتاغات ضروس ، حيث كان الأمر بالنسبة إلى كثيرين دليلا على الانقياد الأعمى للعمائم دون منطق .
وجاء في إحدى التغريدات:
هنا عمائم الشرف هنا عمائم التضحية والوفاء في سبيل المبدأ والعقيدة. هنا علماء دين استجابوا لنداء الفتوى وانتشروا على الجبهات كافة وكانوا وما زالوا ليوث الميادين #العمامة_فخرنا العمامة_فخرنا_وشرفنا.
وادعى آخر:
تم إنقاذ العراق عام 2014 بفتوى العمامة من خطر داعش العمامة_فخرنا_وشرفنا.
وبرز أيضا دعاة المقاومة والممانعة على ساحة المعركة الافتراضية متسلحين بنظرية المؤامرة ، فكتب مغرد تعليقا على صورة الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصرالله:
وسخر ناشطون من الحملة المضادة لإسقاط العمامة التي أطلقها أنصار نظام الملالي في العراق خوفا على مصالحهم الضيقة ، وقال ناشط أخر
حملة ساذجة في العراق تحت شعار “العمامة فخرنا وشرفنا” ردا على ما يحدث في إيران من إسقاط العمائم من قبل المتظاهرين. باسم الدين باكونا الحرامية.
وأعتبر إعلامي عراقي :
ثقافة نزع العمامة يجب أن تنتشر في العراق وهي أهم وأقوى من كل التظاهرات والاعتصامات.
وكتبت مغردة :
وتروج الحسابات الموالية لإيران العمامة كـ”رمز مقدس”.
وتطول القائمة الإيرانية في صناعة الرموز التي فقدت هالتها مؤخرا على مواقع التواصل ، أو في ساحات التظاهر، على غرار رجال الدين في العراق والأمين العام لحزب الله حسن نصرالله.
ويبدو أن الجيوش الإلكترونية من منطلق معرفتها بنفسية المجتمعات العربية ومكامن تأثرها ، تنشر على مواقع التواصل الاجتماعي منشورات “عاطفية ” لتغييب العقل .
صحيفة العرب
https://alarab.app
لكن المجتمع الإيراني يختلف عن المجتمع العراقي ، فما تزال هذه الخرقة لها قدسيتها ومكانتها الكبيرة لدى السواد الأعظم من شيعة العراق ، ويخضع أليها كبار المسؤولين وشيوخ العشائر ورجال الامن والمليشيات الذين جميعهم مرتبط بإيران وولاءهم لها ، فمن الصعب تأثر الشارع العراقي بما يحدث في إيران وإن حدث فإنه محدود التأثير جدًا .
ولعل أصدق مثال ما كتبه الكاتب الساخر أحمد مكية في صفحته على الفيسبوك
( إنتبهتوا عالمعممين الايرانيين شلون إذا يتعرضون لاسقاط عمائمهم يتصرفون بكل هدوء وكل كياسة وينزلون يدنگون على عمايمهم ويرجعون يلبسوهه من جديد ويكملون طريقهم بدون مايحچون حچاية وحدة
هسه اتخيلوا هالشي يصير عدنه ..
إضافة الى عشرات اللوگية اللي يركضون وراه ومايعوفوه الا يفلشون سنونه :
1. يگاوموه عشائرياً ..
2. يصعد محكمة ويطگوه 3 سنوات سجن مثل الورد ..
3. ربع الله يروحوله للبيت ويشبعوه قنادر وبوكسات وميعوفوه الا يزينـــوه صفر مصحوبة بسيت راشديات ..
4.اتهامه انه بيتهم بالطارمية وابوه چان مفوض بالأمن وامه رفيقة حزبية
5. أشياء اخرى ……
احمد_مكية )
وخير مثال ما ظهر على وسائل التواصل الاجتماعي حينما اقدم مراهق بإسقاط عمامة رجل دين عراقي كيف إن الناس تجمهروا وانهالوا عليه بالضرب والتهديد والوعيد .
العراق يحتاج إلى ثورة فكرية ودينية تخرجه من بئر التقديس الزائف للعمامة ، وتسليط الأضواء عليها وعلى فساد وعمالة مرتدي العمائم وولاءهم لإيران على حساب البلاد .
وعلى الأحرار رفع لافتات بمئات الأسئلة هل العمامة رمز للقديسة ومحل احترام ما هي إنجازات مرتديها طوال التاريخ ، هل العلوم التي على أساسها يتوج متقنها العمامة أخترعت شيئًا يفيد البشرية وقلل من معاناتها ، هل أخترعوا رجالات الدين دواء أو جهاز أو بنوا مؤسسة غير دينية .
يجب أن يعرف ويعي الكل بإن العمائم رمز للتخلف والجهل والتعسف ، فلا يوجد إختراع ألا وقد تصدوا له بالتحريم والمنع والأمثلة كثيرة جدًا .
أن الأوان لطرد وتحجيم هذه الطفيليات من المجتمعات وتكميم أفواهها وقص أظافرها وأن لزم الًامر قص رقابها .



#صادق_جبار_حسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أقتحام البرلمان : مسرحية جديدة من تأليف وإخراج مقتدى الصدر
- ملابس منى زكي الداخلية أهم من معانات العرب
- الجيش العراقي ماضيًا عظيم و مستقبل مجهول
- العدالة العرجاء في العراق
- إنتهت مسرحية محرم في العراق
- هل الحشد حامي الأعراض ام مصالح ايران
- تمثال المنصور سبب خراب العراق
- يطالبون بتحرير فلسطين ويجردون الفلسطينيين من حقوقهم
- يتألم للأغراب ولا يتألم لأبناء البلد الذي آواه
- مقتدى الصدر سيد التناقضات
- هل أتى اليوم الذي يتمنى فيه العراقيون عودة البعث
- عاد البابا وعادت ريما لعادتها القديمة
- شبح البعث ورعب سياسي الشيعة
- بعد هشام بن عبد الملك جاء الدور لمحاكمة دونالد ترامب
- لا تغيير في العراق بدون ثورة مسلحة
- قانون الجرائم المعلوماتية قانون تكميم الأفواه
- هل أنتصر مقتدى وجلاوزته
- أحزاب السلطة وأزمة الاخلاق
- العنف في العراق
- الصدريون مذهب جديد يلوح بالأفق


المزيد.....




- العراق.. المقاومة الإسلامية تستهدف هدفاً حيوياً في حيفا
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صادق جبار حسين - العمامة رمز الجهل والتخلف والظلم