أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - مريم الصايغ - بالعيد الواحد والعشرون لمؤسستنا تنمية الإبداع.. هبني القدير الفرح الكامل والعطايا والبركات..














المزيد.....

بالعيد الواحد والعشرون لمؤسستنا تنمية الإبداع.. هبني القدير الفرح الكامل والعطايا والبركات..


مريم الصايغ

الحوار المتمدن-العدد: 7300 - 2022 / 7 / 5 - 21:28
المحور: المجتمع المدني
    


للقدير.. الذي هبني العشق، المنح والبركات،
ل حبيبي.. سر نبضي
لحراسي.. ملائكة العوالم والأكوان أصحاب وهج قمري، وشرفاء نسل الملوك ...
ل مارولا و جيوفانا أهارونيان.. ل نسيم و جيسكا و فائق الصايغ ..
وبالطريق لهم إلينا أهارونيان.
دون ترتيب وبحفظ اللقب والمكانة ..
ل كارمينا.. كريس قلادة.. فاتيما التيماني و شادي الطاهر.. رودي جاكوب نصير .. محمد بن العوامر.. عبد الله بو شامس.. مصطفى ال علي.. حسين بن العبادي..
حميد العدوان.. محمد الشوابكة.. طاهر بني حميدة.. إيملي و ديانا مظلوم.. ميديا و ليديا موسى.. ملك التلاوي.. هايا الشمري.. هانيا موسى.. زياد بن زايد.. رامي الكحيل..
حمد منصوري.. عبد الله الشمري.. أكمل لطفي.. نونيا ونوريا وسيرين وشارلوت وجيرمين الصايغ .. ديما الحريري.. نورفيانا حايك.. لين سرسق.. ليان يازجي.. شادي سنو..
محمد قباني.. ليديا تويني.. وغيرهن وغيرهم المئات الذين يحصدون البركات بظلال عطاياهم الطويلة
لهم جميعًا عميق الامتنان، المحبة، قبلاتي وعرفاني.
ينعاد علينا العطاء، البذل، الخير مليارات المرات بالبهجة، المحبة، البركات، الصحة، السلام فالمعطي بسرور يقرض الرب وما نظرنا لوجه إنسان
عزيزتي.. عزيزي ..
فرح، سلام لقلوبكم النقية، لمحبتكم الغامرة، لسعادتكم.. بعشقي، أفراحي وأنتصاراتي.. ولن انسى
غرامكم في ثوبي الذهبي المطعم باللؤلؤ والالماس هاهاها
فما بالكم في مشاعركم النقية لنا.
ميييرسي لسيول الزغاريد.. المكالمات.. الفويسات.. الميساجات والإيميلات..
للتهاني والتبريكات
ع رأسي المحبة، بقلبي كل المودة والامتنان لمحبتكم وأهتمامكم، ولرسائلكم الحنونة والمساندة لي طوال أعوام صداقتنا وخاصة بعمق انتصارات عشقي الآن،
حيث أزمنة حصاد بهجتي السلامية الذهبية المرصعة بالالماس.
ميرسي كتيير ممتنه أنا.. لمشاعركم المبتهجة لثمار عشقي والفخورة في، ولتقديركم الدائم للحظات إبداعي الممتدة يلي أثمر فأزهرت بجنبات الكون .
منذ واحد وعشرون عامًا، أخترت أن أكون امًا لمئات الصبايا والفتيان، أختاً، أبنة لكل مبدعة ومبدع
مئات الشخصيات الكريمة حول العالم شاركوني حلمي أنا، وآمنوا في قدرتي ع تحقيقه لخير بعض المختارين بالكون
قد بذلوا سني عمرهم، جهدهم، مدخراتهم، بل بوقت الآزمات بذلوا حتى من مدخرات معيشتهم وحياتهم
فحصدنا نجاحات، بركات.. آلاف الصبايا والفتية يلي صاروا صفوة مميزة اليوم صاروا كيانات ناجحة، متميزة ما يشبهون حدا، بعضهم تخرج في أعظم جامعات العالم،
والباقية قد ألتحقوا فيها مجدًا للرب وحده
كل أم أقصى طموحاتها أن ينجح بناتها وأبنائها..
فما بالكم بي والمئات من بناتي و أبنائي قد عطوني بركة البهجة وأشعلوا عوالمي وحيواتي بكل هذي الأفراح، والأنتصارات..
يلي عانقت أفراح عشقي .. و أزالت من ذاكرتي
كل لحظة حزن، غضب، ألم عابرة سببها كائنات غير سوية ما عرفوا الشرف فما يستحقون الذكر
المجد للعشق، البهجة والعطايا، لشرفاء الكون
ليسقط مسوخ السرقات، بخديعتهم فهم معول للشر
جميعهم هباء تذرية الريح،
قد عاينتم عشقنا وبهجتنا وأنتصاراتنا فنلنا الفرح كله
قد أرتفعت وحبيبي كنسرًا وعنقاءه، تجولنا بعيدًا في مكاننا الذي يدعى هناك.. بفرح قد عزفنا سيمفونية عشقنا الخاصة
رقصنا ونرقص حياتوا أنا، رقصتنا الأزلية الأبدية، بطرقات نوافيرنا السحرية ع هارموني موسيقى الأكوان، يلي تسكننا وتحمل بصمة عشقنا الابدية الازلية بصمة تقردنا الإبداعية واتحادنا
كشهادة دائمة ع ثمار عشقنا..
هزم المسوخ اللصوص في فقر، مذلة، عدم أمانتهم وكذبهم
بينما يمحو عشقنا من جنبات الأكوان كل ذكرى لشرور خياناتهم
الوعد صادق
ما توجد حياة، أو سعادة للكاذبين ولمسوخ السرقات، ومتوهمي الحب
العشق والبهجة للشرفاء فقط الذين لم تتلوث أيديهم في ظلم، سرقة حق، روح وإبداعات كائن حي،
كل الأيام ونحنا الحب
ميرسي كتير لمحبتكم لإعادة الموسم الأول من برنامجي القديم ع سبيل الجمال وجاري تحميل الموسم الثاني وأعدكم بموسم ثالث له
كونوا في محبة، سعادة، سلام ..
ينعاد علينا العشق، البهجة والأعياد ونحنا موفورين الصحة ع قيد العشق نحيا
شهرزاد الشعر، الحكايا، والرواية، كليوباترا عاشقة الوطن للأبد محبوبة، متبصرة،
عشقي لوطني، غرامي لحياتو أنا



#مريم_الصايغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قالها القدير.. قبل كتابتها بنواميس الكون -لا تسرق- بينما أما ...
- ما بين بصمتي الإبداعية -حجاب الساحر-، وحقوق المؤلف ب-القمر ا ...
- الساحر كريس قلادة.. وعقود ممتدة من ألق قمر التاسع عشر من نيس ...
- مابين إبداعي الخلاق وعبيد السرقات، كان ديواني خزعبلات تنبؤات ...
- شهد الناظرين .. خبأت الأقمار السبعة بعيناها .. فكت حجاب السا ...
- بموطن الجوهر الكريم .. احتفال الكون الأسمى أنا .
- فنون رحلة .. التشافي، والإستنارة .. ما بين هبات الخالق، والت ...
- فردوس الأيسرية، وغيلان الأيمنية!!.. عبر قدراتي الخارقة، كجبا ...
- أغنيات وطن العشق.. لسان حال جدتي المليكا، -وطنًا لك أنا- في ...
- حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي ... -شهرزاد, وقوة ا ...
- لحظات ممتدة من الألق ... عبر ....مصفوفة الرب ...
- في مكان ما يدعى هناك -حبيبته سيدة نساء العالمين-
- في مكان ما يدعى هناك!!! .. سر نبضه أنا.
- في مكان ما يدعى هناك!.. نصي الذي تحفظه لي البصمة الإبداعية و ...
- في مكان ما يدعى هناك
- يا حبيبي لبنان ما تنبكي
- إنهم يستحقون التعاطف والتفهم والرحمة
- المستقبل.. ينتمي فقط للمبدعين، فليتوارى عباد الروتين وورثتهم ...
- أنهم يجففون ينابيع الإبداع في معهد السينما يا وزير ثقافة مصر ...
- المهنية، إنسان... !!! ؟؟؟


المزيد.....




- القوات الإسرائيلية تشن حملة اقتحامات واعتقالات واسعة في الضف ...
- لمُّ شمل دبة إيطالية -قاتلة- ومحكومة إعدام بأمها في ألمانيا! ...
- -الأغذية العالمي- يحذر من تداعيات خطيرة للتصعيد في رفح
- في اليوم العالمي لمناهضة رهاب المثلية.. علم قوس قزح يرفرف فو ...
- الأمم المتحدة: لم يبق شيء تقريبا لتوزيعه في غزة
- المغرب.. هيئات تطالب بإلغاء عقوبة الإعدام بعد 30 عاما من وقف ...
- الأمم المتحدة تعرب عن الفزع من تصاعد العنف في الفاشر بالسودا ...
- برنامج الأغذية العالمي: توسيع العملية العسكرية في رفح سيكون ...
- نشطاء حقوق الإنسان يطالبون وزارة العدل الأمريكية بإسقاط الته ...
- قبرص: 8 دول أوروبية تؤيد خطة لإعادة اللاجئين السوريين


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - مريم الصايغ - بالعيد الواحد والعشرون لمؤسستنا تنمية الإبداع.. هبني القدير الفرح الكامل والعطايا والبركات..