أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد رياض اسماعيل - تتمة سلسلة قواعد العشق الاربعين من وجهة نظري الشخصية















المزيد.....

تتمة سلسلة قواعد العشق الاربعين من وجهة نظري الشخصية


محمد رياض اسماعيل
باحث

(Mohammed Reyadh Ismail Sabir)


الحوار المتمدن-العدد: 7273 - 2022 / 6 / 8 - 22:39
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


القاعدة ٣١:
ابتعد عن عبادة الأصنام لأنها تشوه رؤيتك. ليكن الله وحده دليلك. تعلم الحقيقة، لكن احرص على الا تصنع من الحقائق التي تتكون لديك أوثانا.
رؤيتي الشخصية للقاعدة:
اعيد ما ذكرته سابقا، بان الفكر يخلق صورا يحفظها في الذاكرة لتقود مسيرتك في الحياة، ليس من الضروري ان تستقيم تلك الصور مع الحقيقة والواقع. انا اشعر بانني انسان او بقية الانسانية ، لانني اشعر بانني تعذبت بما فيه الكفاية وانتباهي واهتمامي بذلك جعلني اشعر بأنسانيتي ، هناك فرق بين الانتباه والتركيز، التركيز بانك تصرف طاقتك على شئ، اما الانتباه لايوجد شئ لتصرف عليه طاقتك. ففي الاول هدف و لا هدف في الثاني. انا انتبه عندما تهينني بكلام خشن، فهل من الممكن عدم تسجيلها (حفظها) في عقلك؟ هل من المهم نفسيا ان تسجل ذلك وتحفظه ! الانتباه يعتمد على الشئ الذي تنتبه له، هل هو بالاهمية التي يحتاج لحفظه في ذاكرتك! الانسان يسجل صورة فكرية عن كل إهانة او مديح وتكريم توجه له، للأنا. كل شئ نخلقه بالفكر ، ونظن الفكر سرياً، لكنه يخلق صور في عقلك تقودك في مسيرة الحياة ... الفكر يظن بان الشئ الذي خلقه هو مقدس .
القاعدة ٣٢:
- ان العذاب الذي قد يوقعه المرء على نفسه لا نهاية له. ان الجحيم يقبع في داخلنا، وكذلك الجنة. نحن اعلى من اعلى الكائنات، ولكننا كذلك أدنى من أدناها. فَلَو تمكنا من إدراك هذا المعنى جيدا، لكففنا عن التفكير بان الشيطان يقبع في خارجنا، ونعترف بانه موجود في أنفسنا. ان ما نحتاجه هو البحث في أنفسنا بصدق، لا ان نترصد عيوب الآخرين ونتصيدها.
رؤيتي الشخصية للقاعدة:
كيف تعرف نفسك ؟ او هل بالامكان معرفة انفسنا؟ الانسان يتعصب ، يحب ، يتأثر ، يخاف ، .. نفعل ذلك بالتساوي . خيالنا للمستقبل يملأ كل حياتنا مثل الحصول على وظيفة ، ان نتميز في فكرنا وذكائنا ومعرفتنا عن الاخرين ، التعبير ، المعتقدات ، الخبرة ، طريقة واسلوب التفكير .. انه حياتنا بكل مسراتها واحزانها و تعاستها ومشاكلها ... لندخل في الحياة قليلا ، السؤال هنا ماذا نفعل امام التعاسة والحزن ؟ هل نقودهما او ندعه ليقودنا؟ في حياتنا اشياء نعرف بها انفسنا مثل الحزن ، الخوف ، الاحساس بعدم الامان .. كيف نكشف عن حركة الخوف المخفي والظاهر داخل انفسنا؟ وكيف نكشف عن مصادر السعادة والجنس في حياتنا ؟ كيف نتعرف على احزاننا واحزان الاخرين ؟ كيف نتعرف على معنى الموت ؟
ان كل هذه الاسئلة هو حياتنا باختصار .
لنتطرق الى اثار الجروح النفسية التي يتعرض اليها الانسان منذ الطفولة . نبدأ اولا من الخوف ، ونقول الخوف هو متجذر بالعمق في اللاوعي سايكولوجيا وفيزيائيا. الخوف من عدم الامان ، الخوف من الاحساس بفقدان الوظيفة ، لماذا؟ هل هو بسبب انعزالنا كاشخاص وكأمة و كعائلة و كفرق ..الخ.. الانفصال البطئ ياخذ طريقه لعزل الناس عن بعضها ، سنبدأ من الخارج الى الداخل. ان العزل العشائري او الطائفي او الاممي بسبب ضعف الشعور بالامان ، ولو لم تكن موجودة لشعرنا بحرية كبيرة اي يكون الانسان اكثر حرية ولا فرق بين الاوروبي والعربي والصيني ...الخ.. ان الوحدة البشرية تأتي بالاديان . الاديان جميعها بدأت بافكار اعلنت على الناس ولم تكن سرية او مخفية ، ثم تحولت لدى الناس الى قناعة مثالية وبدأنا نعبدها ، و لاشئ في تلك الصورة او الرمز الذي نعبده الا اننا نقدسه !
اذا تعمقنا اكثر في الخوف نأتي الى الخوف النفسي من المستقبل، الخوف من الماضي اي من الزمن ، الخوف في العلاقات ، الشعور بعدم الامان ، عدم المعرفة ، الخوف من الموت ، من الوحدة الانوية والانعزال عن الاخرين ، ربما نكون متزوجين ولكن لدينا الاحساس بالوحدة .. الخوف ايظا من خشية عدم تحقيق الرغبات والخوف من الاحباط . الخوف من غشاوة رؤية الامور كما هي ولها اشكال عديدة .. العقل الخائف يخاف من الغوص في الخيال والتأمل خشية ان تؤدي الى خوف اعظم حين لا يتمكن من ايجاد الحلول. لنتعمق اكثر في الخوف، ما هو الخوف؟ لملاحظة الخوف، يجب ان نعرف مم نخاف ! هل نخاف من احداث وقعنا فيه في الماضي ثم نعيده في اذهاننا ! او الخوف الذي لا تجد الوقت لاستيعابه او ان عقلك لا يريد في النظر للخوف لعدم معرفتنا بكيفية معالجته او تحليله لكي نتخلص منه لذلك يبقى الخوف هناك في الذاكرة رغم كل شئ ! اذن ما السبيل الى ملاحظة هذا الخوف؟ او كيف تلاحظ الخوف اثناء وقوعه او بعد وقوعه ؟ ان اغلبنا نلاحظ الخوف بعد وقوعه وكذلك اثناء بروزه. انك مهدد بنوع اخر من الخوف، وهو تحدي المعتقدات والمبادئ التي تؤمن بها او التي تحملها في الذاكرة. هذا التحدي يأتي اما بشكل هجوم مقابل كلما برز هذا الخوف في ذهنك او بالمقاومة.
كيف يمكنك امتصاص وتقليل تأثير هذا الخوف ، الكلمة التي تخاف منها ؟ تتمكن من ذلك بمعرفة الاستجابة لهذه الكلمة التي تسميها الخوف ، اي بالفعل الذي خوفك في الماضي حين تعرضت له . هل استجابتك لهذه الكلمة تاتي من قدرتك على التمييز ؟ اي ان الخوف يظهر حين تدركه، وعملية الادراك او التمييز يجعل الذهن غير مستقر دائما اي منشغل على الدوام .
القاعدة٣٣:-
على الرغم من ان المرء في هذا العالم يجاهد ليحقق شيئا ويصبح شخصاً مهما، فانه سيخلف كل شيء بعد موته. إنك تهدف الى بلوغ المرحلة العليا من العدم. عش هذه الحياة خفيفة وفارغة مثل الرقم صفر. اننا لا نختلف عن اصيص(سندانة) الزرع. فليست الزينة في الخارج، بل الفراغ في داخلنا هو الذي يجعلنا نقف منتصبي القامة. مثل هذا تماما، فالوعي بالعدم وليس ما نتطلع الى تحقيقه، هو الذي يبقينا نواصل الحياة.
رؤيتي الشخصية للقاعدة:
جميعنا يفكر بنفسه ، اريد ان اكون طبيبا ، او مهندسا او مخترعا او ان يصبح حالي احسن من الان ... العقل مملوء بالكلمات واكثرها مخزونة في ذاكرته بدون ملاحظة، العقل دون حشو واملاءات هو العقل الطازج الذي ينظر نحو المستقبل .كيف اتعامل مع مشاعري المتجذرة العميقة ؟ الخوف من الغد ، الخوف من الحب ، الخوف من الضياع ، الخوف من خسارة السند المعتمد عليه في الحياة ، الخوف من الظلام ، الخوف من العنف وكل اشكال الخوف. هل نتعامل بهذه الامور بفضيلة ظاهرية ، بالملاحظة، بذكاء ؟ اذا اردت ان تتعامل مع الخوف فتعامل مع جذوره.
هل هو الوقت ( الماضي والمستقبل) ! التفكير بالمستقبل ماذا سيحصل او الذي حصل في الماضي ؟ فالماضي والمستقبل كلاهما الزمن وكذلك الحاضر . اذن الخوف هو من الزمن ( كل حركة هو زمن ) ، فاذا فكرت في الغد هي بداية الخوف ، وكذلك اذا فكرت في الماضي .
فالزمن زائـــــــــــــــــــــــــــــــــداً الافكار هي العوامل الرئيسية للخوف .
الخوف يكون موجودا حين نتصفح الماضي في عقولنا ، الحالة امامك فاذا كنت تلاحظ الماضي فالخوف سيأ ـتي ، ان الخوف يأتي من الماضي وليس الحاضر الطري ، اي من الشئ الذي صرفت عليه طاقتك مرات عديدة .

القاعدة ٣٤:-
لا يعني الاستسلام ان يكون المرء ضعيفا او سلبيا، ولا يؤدي الى الإيمان بالقضاء والقدر او الاستسلام، بل على العكس تماما. اذ تكمن القوة الحقيقية في الاستسلام القوة المنبعثة من الداخل. فالذين يستسلمون للجوهر الالهي في الحياة، يعيشون بطمأنينة وسلام حتى عندما يتعرض العالم برمته الى اضطراب تلو الاضطراب.
رؤيتي الشخصية للقاعدة:
انا ضد المعتقدات ، الشك تقدح الشرر للوجود والذكاء الحاضر بدون أسئلة و بدون شك ،؟ كيف يمكن ان يستمر بالازدهار ؟ الشك يساعد ذكائك ويجعله حاداً ، التسائل يجعلك متيقنا لامور لم تكن تدركها في السابق . هذه في بداية سفرك ، اما في النهاية يختفي كل اسئلتك لان الله لن يعطيك اية إجابة ، لذلك لا يمكنك التشكك به . لقد جلبك الى نقطة تختفي فيها كل اسئلتك . اجوبته هو القتل ، قتل اسئلتك ، تحطيمه بالعفو والرحمة . يجلبك الى نقطة في وعيك ولا يعطيك جوابا لكي تشك . هذا هو الجواب ( الوعي غير السائل الصامت او الوعي الذي يرتقي على المسائلة ) . انه خبرتك لا يمكنك ان تشك به ، فمن هذه النقطة الصمت والذكاء هما امران من شيء واحد ، من هذه النقطة . لا تعلم ، برئ ، تعلم هما امران لنفس الشئ . هذا هو العالم الغامض ، الجاهز لك اذا عبرت مجاميع الأسئلة والشكوك و تصل الى الوضوح الذي ليس فيه أسئلة وشكوك و لا أجوبة ايظا ، فقط انت صامت ووضوح هائل .

القاعدة٣٥:-
في هذا العالم، ليست الأشياء المتشابهة او المنتظمة، بل المتناقضات الصارخة، هي ما تجعلنا نتقدم خطوة الى الامام. ففي داخل كل منا توجد كل المتناقضات في الكون، لذلك يجب على المؤمن ان يلتقي بالكافر القابع في داخله، وعلى الشخص الكافر ان يتعرف على المؤمن الصامت في داخله. والى ان نصل الى اليوم الذي يبلغ فيه المرء مرحلة الكمال، مرحلة الانسان المثالي، فان الإيمان ليس الا عملية تدريجية، ويستلزم وجود نظيره، الكفر.
رؤيتي الشخصية للقاعدة:
ترى القاعدة ان في صراع الاضداد تطور نحو الكمال، كما تفسرها الفلسفة المادية. السؤال هل يستطيع الانسان ان يعيش بلا صراع! الفكر الملوث بذاكرة الماضي والمعرفة المحدودة لا يمكن ان ينتج شيئا متميزا، وياتي بالراحة النفسية والهدوء والطمانينة. الصراع يحطم العقل ويُفقد الوعي الكثير من احاسيسه ويدمر كرامته. برأيي ان ملاحظة تقدير القيم الاجتماعية يسهل التخلص من التلوث الفكري وبالتالي افول تواجد الصراع النفسي. وآنذاك بالإمكان التفكير خارج حدود الذاكرة، وخزن مساحة جديدة غير ملوثة بالأفكار منتهية المفعول المستسقاة من معين الوعي العام المتوارث والتي تكون محدودة ولا تبقى على حال، فما كان يصلح بالأمس لا يصلح ليومنا هذا، فتكف عن بناء الصور الفكرية لماض غير صالح، وتجد الواقع بنفسك لتخزنها في تلك المساحة الجديدة، وما يصلح هنا لا يصلح لأجيال لاحقة، ان استخدمت وسيلة الاستسقاء من الوعي العام، فالإيمان هو تلويث للفكر..



#محمد_رياض_اسماعيل (هاشتاغ)       Mohammed_Reyadh_Ismail_Sabir#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحلة في الذاكرة، وتأمل لواقع مرير..
- اقتصادنا المتردي بين عالم محتظر واخر على وشك الولادة
- هل الحب تحرر من الانانية؟
- الصين وامريكا، محاورة عاجلة من وجهة نظر محايدة
- تكملة لمقال/ قواعد العشق الاربعين من وجهة نظري
- قواعد العشق الأربعين لشمس التبريزي/ تكملة لما نشرته في الموق ...
- الإدارة المحلية بين ماضٍ عريق وحاضر غريق*
- الصور الفكرية في ميزان العقل/ الجزء الثالث
- الصور الفكرية في ميزان العقل/ الجزء الثاني
- الصور الفكرية في ميزان العقل
- حكم الشعب ام حكم النخبة؟
- البنك المركزي العراقي بين المطرقة والسندان
- الركون الى العبادة يقضي على الفكر التأملي
- نظرية الظروف القاهرة او الطارئة تمييع للالتزام
- طبول الحرب تدق بين الصين والولايات المتحدة الامريكية
- البزوغ والافول في تاريخ الامم
- تأمل خوارزمية الحب والكراهية في الانسان
- الذي يحدث للعالم اليوم سينهي الحياة على كوكبنا
- ازمة أوكرانيا تمتن التقارب الصيني الروسي وستولد نظام تداول م ...
- النمو والرفاهية والسياسة الاقتصادية في إقليم كوردستان العراق


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد رياض اسماعيل - تتمة سلسلة قواعد العشق الاربعين من وجهة نظري الشخصية