أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول التطور الحضاري والمجتمع العبودي ز- الاصلاح والمقاومة ضد الحضارة العبودية 1-8















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول التطور الحضاري والمجتمع العبودي ز- الاصلاح والمقاومة ضد الحضارة العبودية 1-8


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1465 - 2006 / 2 / 18 - 10:08
المحور: القضية الكردية
    


ز ـ الإصلاح والمقاومة ضد الحضارة العبودية

ففي الوقت الذي قيمّنا فيه الانتقال إلى الحضارة، حاولنا أن نقيّم ونحلل موضوعين. أولهما: ظهور شكل الاستقرار بنموذج المدينة وذلك من خلال تراكم وسائل الإنتاج وخاصة وسائل ري الأراضي الخصبة وتطور الحرف أمام المنتوج الذي قدمته تقنية البرونز لكل فرد مع النمو السكاني. وباستثناء المعنى الفيزيائي، فإن ذلك يعد ثورة في بنية المجتمع، ولكن إدارة السلالة والقبيلة المؤلفة من وحدات صغيرة، لم تتمكن من إدامة حكمها في المدن لمدة طويلة، إذ لم يكن أسلوب الإنتاج لذلك مناسباً، فتباين فترات العمل جلب معه تشتت التنظيم المعتمد على الانتماء الأسري. إن تقسيم العمل في الحرف والزراعة أدى إلى تجاوز النظام القبلي الذي تزامن مع الزراعة والري، وهذا هو جوهر الحقيقة المادية لثورة المدينة.
وأما الموضوع الهام الثاني: فهو مسألة الاستعداد الذهني للتغيير في شكل الإنتاج المادي هذا، فالأسلوب الإنتاجي الذي كان يسمح بالحرية والإنعتاق ضمن مساحات الريف، لم يتمكن من الاستمرار ضمن شروط المدينة، ولأن المعبد كان في الوقت ذاته ذو دور مركزي في عملية الإنتاج، فلا بد إذاً من إخضاعه العامل "المنتج" لسيادة قوة الإدارة؛ أي سيطرة النظام، حيث كان المعبد يلعب دوراً في خلق العامل النوعي وفي تخطيط كافة أوقاته وتدريبه على العمل الذي يقوم به، وقد فرض هذا الموقع ثورة ذهنية بالمعنى الحقيقي للكلمة، وكما وقع الإنسان الذي انسلخ عن حياة الأسلوب القبلي في فراغ كامل ضمن أجواء المدينة، فكان من الواجب إقناعه بالعمل من أجل استمراره الفيزيائي. ولكن ذلك صعب عن الطريق العنف المجرد، وصعب حتى بالنسبة لحبس حيوان واحد في الحظيرة لوقت طويل. ولهذا فقد كانت الحاجة ماسة لثورة ذهنية وتغيير إيديولوجي، ومسألة إقناع ملفت للنظر، وذلك من أجل إقناع الفرد الذي كان يعيش بكامل ذهنيته بحرية ضمن القبيلة بالعيش في أجواء المدينة والركض وراء الإنتاج في كل أوقاته عدا الضرورات الفيزيائية. وقد حددت وأجبرت شروط الحياة والعمل الملموسة كاهن المعبد على خلق وتسيير إدارة الإنتاج والإيديولوجيا معاً وبشكل متداخل.
إن تبلور الحضارات الأولى للسومريين والمصريين مرتبط بشكل وثيق بهذه الحقيقة. كما تبين هذه الحقيقة لنا بوضوح السبب الذي جعل وجود الكاهن شرطاً أساسياً، ولماذا كان مضطراً لبذل جهود كبيرة في موضوع إنتاج الإيديولوجيا وتعليمها، ولماذا أعطيت الأولوية لوجوده قبل ظهور الملكية وتمأسس الظاهرة السياسية، إذ يجب تشكيل نظام معتقدات لدرجة يجعل الناس يؤمنون بلا حدود ولا يترك مجالاً للاعتراض. فلا يمكن لنظام إنتاج جديد أن يستمر دون وجود نظام معتقدات قوي بهذا الشكل؛ فإن العنف لوحده لا يجلب إلاّ الموت.
كانت عظمة الدين والميثولوجيا والسومرية هي في مستوى القوة التي أقنعت الإنسان الذي تحول إلى عبد لأول مرة. فقد كان النظام الأيديولوجي أو بالأحرى النظام الميثولوجي والديني الذي خلقه الكهنة قوياً لدرجة أنه لعب دوراً كبيراً في إمكانية نقل كافة العصور الحضارية إلى أيامنا هذه. ولولا اللاهوت "Theology " السومري لما ظهرت الديانة التوحيدية ولا الهندية ولا حتى الميثولوجية والأديان الإغريقية والرومانية بالشكل التي ظهرت به، لأن التاريخ في هذا المضمار يبدأ مع السومريين ويحدد المسار الذي يعقبه.
عموماً فالعلم الذي يدرس تطور الروح والذهن وبنية الأديان والميثولوجية، ليس متطوراً بعد. فالدين في أيامنا هذه لا يعطي أية نتيجة لأنه محدود بأناس ينتمون إليه أو يرفضونه. وعلم الاجتماع الذي يتم تدريسه بشكل جاف بدلاً عنه لا يفعل شيئاً سوى نقل الواقع بصورة محايدة،. إن الدخول في تحليل الشروط المادية البحتة، معاكس تماماً عن الدخول إلى الميتافيزيقا "الماورائيات" حتى العنق، هو الموقف اللامسؤول ذاته في تحريف الحقيقية. إن ذهنية وفلسفة بل وحتى تلقين العلم في أيامنا هذه يعاني من نفس المرض، إن ما أريد الوصول إليه هو: لا يمكن فهم يومنا هذا دون فهم ما جرى في المعبد السومري، كذلك لا يمكن بدونه معرفة الجامع والكنيسة والحوراء "معبد اليهود"، وكافة المراكز الفنية ولا حتى الجامعة، وحسب معاييرنا الحالية قد يبدو لنا زيقورات "Ziggorat" منذ القدم كنظام مضحك ولكن يجب ألا ينسى أبداً بأنه كان رحم آلاف المؤسسات الحضارية، ومركز بناء المورثات الذهنية، وأول مكان لعبادة "الله" الذي خلق "العبد"، وأول كونسرفتوار ومركز للحفلات، وأول جامعة، وأول بيت للإله والإلهة، وأول بيت خاص وبيت الدعارة، وباختصار إنه أول مركز لخلق وتكوين المؤسسات الأساسية المفضلة ومنح الهوية والاسم لها. إن كل المعابد والمدارس والصالونات التي كانت موجودة في مصر وفي الحضارات اللاحقة هي عبارة عن تطوير للمعبد السومري. ولهذه الأسباب لا يمكن الوصول إلى وعي حقيقي للتاريخ والمجتمع ما لم يتناول التاريخ وعلم الاجتماع كل ما كان يجري في المعابد السومرية وكل ما كان يطبق فيها.
إن هذا التقييم المختصر ليس تعريفاً بالعلم السومري ولا هو شرحاً شاملاً له البتة، بل هو عبارة عن تذكير بالحاجة الماسة إلى هذه الدراسات، وإن سبب تناول هذا الموضوع في الجامعات الأمريكية في الآونة الأخيرة هو لإدراكهم هذه الحاجة الماسة.
إن أحد أهم اكتشافات الميثولوجيا السومرية هو أن نظام الآلهة خلق العبد، لأن هذا العبد هو الوسيلة الأساسية للإنتاج. وبالنظر إلى أنه تم الوصول إلى صنع البلطة أو العجلة نتيجة تجارب قام بها البشر بصعوبة ولربما خلال آلاف من السنين فإنه يجب أن نقبل بأن موضوع قصة خلق العبد كوسيلة إنتاج تستحق البحث والدراسة. وبعد ذلك عندما نعي ما معنى اقنان الريف وعمال المعامل وما الذي أنجز باسمهم، فإننا وقتئذ سندرك معنى "نظام العبد"، هذا النظام المرهق والمؤلم والذي يعد أطول مرحلة في التاريخ البشري. فإذا ما نظرنا إلى هرم أو مدينة أثرية ما وفكرنا بكيفية إنشاءها، فإننا سنشعر بعظمة ودهشة هذا العمل، إن الوظيفة الأساسية لعلم التاريخ والاجتماع هي "وعي" هذه الحقيقة "والإحساس الروحي" بها.
وكما اكتسب خلق ذهنية العبد واستمرارها بوجود المجتمع الطبقي أهمية أكبر، فإنها تطبق في أيامنا هذه بعد أن تمت هندستها وبإحكام وبدقة أكبر، لن أقوم هنا بتحليل الذهنية والروح والوعي، ولكن لا يمكن أن نظهر المراحل التاريخية بدقة أكثر وبسهولة دون إظهار هذه الجوانب الأساسية للمجتمعات. وقد استهدفت شروحاتي السابقة والمتعلقة بهذا الموضوع إلى سد هذه الحاجة على الأقل على مستوى "التعريفات" .
وكما يحدث في التشكيلات التاريخية والاجتماعية، فإن اضطرار المجتمع ذو الطبقة العبودية للتغيير والتحول بعد اتحاد الإنسان مع ممارساته وبعد التحول إلى مؤسسات والتكيف مع كافة الظروف المختلفة هو أمر من ضروريات الطبيعة الإنسانية، وتعلمنا المادية التاريخية إنه لا يوجد أي شكل يتصف بالديمومة وإن الزمن يقطع مادته بسكينه الحاد ليخلق مادته الجديدة.
لندع جانباً مهام العلم الواجب القيام بها حول هذا الموضوع، فإنه لم يستطع تجاوز الانحرافات الكبيرة بعد واكتفى بجمع لوازم المعلومات فقط، ومن الواضح بأن ما نقوم به بصدد موضوعنا لا يتعدى اختيار تعريف له. ونظراً لأن تلك المهمة تقع على عاتقي، فقد اهتممت بهذا الموضوع في كل الأوقات، وكل ما قيل سواء أكان صواباً أو خطأ، فأنني رأيته هاماً وذكرته.
إن ما شهده النظام الحضاري العبودي في أعوام 2000 ق.م مع السلالة الثلاثة للأور ومع السلالة الوسطى هو عبارة عن تجربة تجديد ( Restorrasyon ) فقد تفاقمت تناقضات النظام باستمرار كطبائع داخلية وخارجية. أن تجارب العنف القاسية لـ سارغون وجهوده الرامية لتصدير النظام إلى الخارج لم توفر الإمكانيات لاستمرارية سلالته أكثر من مائة عام ولم يستطع إنقاذ نفسه من التصفية بنفس الفظاظة، وحتى عمر السلالة الوسطى كان قصيراً، ولم يعد النظام يستطيع أن يواصل أسلوبه القديم وكذلك التجديد لم يدم طويلاً لأنه لم يلمس الجوهر، ويضطر نظام (( الإله ـ الملك )) للدفاع عن قدسيته وعن قناعته القديمة. وكان مصدر هذا الاضطرار داخلي وخارجي. ففي الداخل، لقد كان إداريي الولايات أو المدن يبذلون جهوداً حثيثة من أجل الاستقلال لأنهم كبروا على نموذج الملك؛ وهؤلاء كانوا يجدون حلفاء في الخارج من أجل تحقيق غاياتهم. فبعد تجربة طويلة تم التوصل إلى وعي مفاده إن نظام (( الإله ـ الملك )) هو نظام بشري، فقد كان التغيير الذهني يتطور خطوة بخطوة، ومنذ البداية كان هناك صراع بين الكاهن والملك، وقد تم تغيير العديد من السلالات في معبد الكهنة.
كانت الولايات والمدن المهمة تجري باستمرار خلف طلب وزيادة قوتها. وإن المقابر الكبيرة جداً التي تمت بناؤها وموت الملوك مع دفن حاشيتهم أحياء فيها، كل ذلك أعد الأرضية لأكبر ثورة في الذهنية والمعتقد ومهد السبيل أمام تراكمها. ولم يتم استخدام التقنية المتطورة والتي تؤدي إلى وفرة في الإنتاج وحسب، بل وضعت جانباً بسبب وجود العبيد. فمع تأسس علاقات السيطرة على كافة وسائل الإنتاج التي اخترعت في العصر االنيوليثي، تم الدخول في مرحلة محافظة وقلت من حرية الحرفيين بنسبة كبيرة، وهم في شروطهم الخاصة يعتبرون املاكاً للقصر أو للمعبد، حتى أن أيام الحرية السابقة أصبحت بعيدة المنال، ولم يعد بإمكان الحرفيون أن ينتجوا لأنفسهم، بينما كان عدد الذين لا علاقة لهم بالإنتاج يزداد شيئاً فشيئاً، فإن المنتجون كانوا محرومون من إنتاجهم، وهنا يشهد أتساعا وانتشاراً لثورة الذهنيات والتمردات على أساس طبقي، ومع مرور كل مرحلة هامة، بدأت حالة الضغط التي مورست ضدهم تعاني الصعوبات، ويزداد الشك بلوازم الإيمان، وقد لاقى الإيقاع المتنامي حول ضرورة ألا يكون الإله ظالماً، صدىً واسعاً في الروح والذهن، كما أصبحت عواطف "التوسل" و التمرد" وأنين "الألم" أمراً لا يحتمل مع مرور الزمن. وإن (( أيوبيي )) النظام يزدادون. حيث يعد نبي الصبر والألم "أيوب"، نبي التغيير التاريخي في البنية الذهنية والروحية، وهو يمثل هذه المرحلة.
لقد ازدادت إمكانيات التمردات القادمة من الخارج والهجوم المضاد. فقد كان فرعين من القبائل السامية في شبه الجزيرة العربية هما الكنعانيين والعموريين من الشرق والغرب في حالة تدفق مستمر إلى هنا قبل التشكيل التام للحضارة في سومر ومصر. لقد أصبح بمقدور الآريين أن يدافعوا عن أنفسهم ويشنون هجوماً على الإمبريالية التي كانت تشن هجوماً مستمراً على الغابات والسهول الخصبة، وعلى الجبال الشمالية وذلك بما تعلموه منهم على الأسلحة والتي حصلوا عليها من مناجم المعادن المتوفرة بكثرة لديهم، ولعبوا دوراً كبيراً في تغيير السلالات الحاكمة عن طريق التحالفات الداخلية المكثفة، وانشؤوا سلالات حاكمة من بينهم. ويعتبر الأكاديون والـ الكوتيون Guti والـ والقاسيتيون kassit والهكسوس أمثلة تركت لهذه التطورات أثراً في التاريخ، عموماً كان يتم في كل مكان تأسيس جبهة" فيدرالية قبلية" وتشهد المرحلة تزايد المقاومة ضد إمبريالية نظام الرق. وقد مهدت مرحلة المقاومة هذه السبل أمام إقامة العديد من الدويلات الجديدة، وبينما كان هذا الوضع يزيد من ضعف النظام، كان هذا النظام بدوره يزداد عدوانية من أجل الحفاظ على نفسه.
لقد أقحمت المرحلة البابلية وخاصة الآشورية التي تفتقد سارغون والتي بدأت مع حمورابي وانتهت بآشور بنيبال من عام "1900ـ 625 ق.م" خلال فترة الهجوم التي استمرت 1300عام، كافة البنى الأثنية في الشرق الأوسط في جو مرعب. وقد كانت البنى الأثنية التي لم يتم قلبها رأساً على عقب على وشك الفناء و تئن في كل مكان في جو من الرعب والألم، وفي الوقت الذي كان تتسع فيه أرضية اجتماعية للعصر الذهني مع عصر أكبر الاعتقاد في التاريخ، كانت مرحلة الأنبياء العظام الذين كانوا يشكلون طلائع المتمردين الروحيين وقادة لأنظمة الاعتقادات الكبيرة، والأديان التوحيدية تفرض نفسها شيئاً فشيئاً، وكانت فكرة المسيح "المنقذ" تسيطر على الأذهان كانتظار يزداد يوم بعد يوم، فالمسـألة هنا ليست تغيير الاعتقاد وحسب، بل ان الذين عرفوا الآلهة ـ الملوك بشكل جيد وأدركوا بأنهم أناس مثلهم، لم يكتفوا بالميثولوجيا واللاهوت فانفصلوا عنها وبدؤوا يدخلون المرحلة التاريخية التي فرضت نفسها كفكر فلسفي.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...


المزيد.....




- اليونيسف تعلن استشهاد أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني في العدوان ...
- اعتقالات في حرم جامعة كولومبيا خلال احتجاج طلابي مؤيد للفلسط ...
- الأمم المتحدة تستنكر -تعمد- تحطيم الأجهزة الطبية المعقدة بمس ...
- يديعوت أحرونوت: حكومة إسرائيل رفضت صفقة لتبادل الأسرى مرتين ...
- اعتقال رجل في القنصلية الإيرانية في باريس بعد بلاغ عن وجود ق ...
- ميقاتي يدعو ماكرون لتبني إعلان مناطق آمنة في سوريا لتسهيل إع ...
- شركات الشحن العالمية تحث الأمم المتحدة على حماية السفن
- اعتقال رجل هدد بتفجير نفسه في القنصلية الإيرانية بباريس
- طهران تدين الفيتو الأمريکي ضد عضوية فلسطين بالأمم المتحدة
- عشية اتفاق جديد مع إيطاليا.. السلطات التونسية تفكك مخيما للم ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول التطور الحضاري والمجتمع العبودي ز- الاصلاح والمقاومة ضد الحضارة العبودية 1-8