|
ايران تسارع للتصعيد !
سهر العامري
الحوار المتمدن-العدد: 920 - 2004 / 8 / 9 - 09:28
المحور:
اخر الاخبار, المقالات والبيانات
عجزت ايران عن اسقاط نظام المجرم صدام في حربه الضروس التي شنها ضدها ، والتي امتدت على مدى ثماني سنوات عجاف ، اكلت من الشعبين : العراقي والايراني الملايين من فلذات أكبادهما ، وقد اقسم قادتها وقتها باغلظ الايمان أن لا بديل عن سقوط صدام الكافر ! وقد صدقهم بعض من القوى الاسلامية الشيعية العراقية على وجه الخصوص في دعواهم تلك ، ولكن بعض من هذه القوى اكتشفت اخيرا أن ايران لا تريد أن تعاملها الا معاملة الاجراء ، العملاء ، ولهذا رفض بعضها تلك المعاملة التي لا تليق بأية حركة سياسية نزيه الاهداف والغايات ، وترك قادتها والكثير من اعضائها ايران صوب الدول الغربية ، خلاصا من الضغوط الايرانية وسوء المعاملة فيها 0 لقد تأكد بطلان دعوة ايران في اسقاط صدام في جلوسهم معه ، ورفع درجة التمثيل الدبلوماسي مع نظامه ، لا بل ساهموا معه بسرقة النفط العراقي ، وذلك حين سهل حرس الثورة الايراني عمليات تهريب النفط العراقي لصدام ، وعبر موانيء ايران ، ابان الحصار الذي فرضته الامم المتحدة عليه ، وذلك لقاء عمولة بلغت خمسين سنتا لبرميل النفط العراقي المهرب 0 وحين أطيح بنظام صدام من قبل القوات الامريكية والحليفة معها سارعت ايران للاستحواذ على الشارع العراقي ، وبثت عيونها وجواسيسها في كل مكان فيه ، ومن شماله وحتى جنوبه ، وارى من المفيد أن اعيد بعض من تقرير صحفي نشرته جريدة الحياة اللندنية ، وتحت عنوان : حديث عن دور ايران حاسم في تحرك تيار الصدر 000وربطه باحداث الفلوجة 0 Apr 5, 2004 بقلم: بيروت - حازم الأمين الحياة تردد في اليومين الأخيرين في أروقة مجلس الحكم في العراق كلام كثير عن دور إيراني حاسم في الأحداث التي شهدتها المدن الشيعية في العراق. فالحضور الإيراني المباشر على المستويات السياسية والأمنية والاقتصادية أصبح أمراً من غير الصعب رصده في معظم مناطق الشيعة في العراق. ويبدو أن ذلك مترافق مع سعي إيراني حثيث الى اقامة جسور مع مختلف القوى في العراق, أولاً من خلال الدعم المادي واللوجستي لعدد من الأحزاب والتيارات التي لا تقتصر على الشيعة, وثانياً من خلال النفوذ الإيراني التقليدي في الحوزة الدينية والمؤسسات المرجعية لدى الشيعة. وقال عضو في مجلس الحكم لـ"الحياة" إن الإيرانيين تحركوا في الآونة الأخيرة من خلال النفوذ الذي يتمتع به لدى تيار الصدر المرجع الديني الشيعي المقيم في مدينة قم الإيرانية السيد كاظم الحائري الذي يعتبره تيار مقتدى الصدر خلفاً للسيد محمد صادق الصدر. لكن المعلومات المتسربة من مقربين من سلطات التحالف في العراق تجاوزت حد التحريض الإيراني هذه المرة إلى دور مباشر وميداني في الأعمال الميدانية, فتحدثت مصادر أمنية عراقية عن أن التصعيد ترافق مع قرار أميركي بإبعاد القائم بالأعمال الإيراني في العراق الذي عين أخيراً وهو ضابط في الحرس الثوري يدعى حسن كاظمي قمي, وأشارت المصادر إلى أن قمي سبق أن عمل في لبنان وربطت هذه المصادر بين هذا الأمر وبين تصريحات مقتدى الصدر عن أن تياره يعتبر امتداداً لحزب الله في لبنان وحركة حماس في فلسطين. وفي هذا السياق أيضاً يتداول مقربون من قوات التحالف في العراق معلومات عن علاقة بين التصعيد في المدن الشيعية وبين ما جرى في مدينة الفلوجة, إذ ثمة في قوات التحالف من يعتقد بأن للإيرانيين مصلحة في بقاء المدينة خارج دائرة الضبط والسيطرة الأميركية, مما يخفف من الرقابة على التغلغل الإيراني, ويقول هؤلاء إن التحرك الصدري حصل في وقت بدأت فيه قوات التحالف بالتحضير لحملة على الفلوجة. وأشارت مصادر أخرى إلى أنباء عن قيام مساعد لمقتدى الصدر بزيارة إلى الفلوجة سبقت تحرك تياره. وتضيف هذه المصادر إلى أن هذا الأمر يصبح ممكناً إذا ما ربط بدور إيراني يسعى إلى التقريب بين أطراف رافضة للوجود الأميركي في العراق والمنطقة, وربما كان استحضار مقتدى لحركة حماس رسالة موجهة إلى حلفاء جدد من السنة العراقيين. وللإيرانيين على ما يبدو نفوذ على أكثر من صعيد في العراق, فقد تدخل هؤلاء لفض الاشتباكات الشيعية - الشيعية التي تسبب بها تجاذب القوى للسيطرة على الروضات الدينية, فأسهموا في توزيع النفوذ على هذه الروضات, ولما كان طموح مقتدى الصدر السيطرة على الروضة الحسينية في كربلاء, في حين رفض أنصار السيد السيستاني ذلك تدخل الإيرانيون وأجروا تسوية قيل إنها تمثلت بدفع مبالغ كبيرة إلى مؤسسات تابعة للصدر أدت إلى اكتفائه بمسجد الكوفة من بين المقامات الدينية الأخرى في العراق 0 وثانية اضع أمام أنظار القاريْ الكريم نص تقرير نشرته جريدة الشرق الاوسط اللندنية ، وتحت عنوان : مسؤول سايق في الاستخبارات الايرانية: طهران تنشر عملاءها في العراق من الشمال الى الجنوب 0 Apr 3, 2004 بقلم: الشرق الأوسط لندن: علي نوري زادهكشف مسؤول ملف العراق السابق في الاستخبارات الإيرانية في حديث لـ«الشرق الأوسط» معلومات عن الحضور الأمني الإيراني المكثف في العراق، والذي لا يقتصر على المدن الشيعية وحدها يمتد من زاخو شمالا إلى أم الخصيب جنوبا.وقال المسؤول الذي يعرف في العراق باسم «الحاج سعيدي» إن توغل عناصر استخبارات الحرس الثوري وفيلق القدس في الأراضي العراقية لم يحصل خلال الحرب وبعدها فقط بل إن المئات من عملاء الاستخبارات بينهم العديد من اللاجئين العراقيين والمعاودين (العراقيين الذين طردهم نظام صدام حسين في السبعينات والثمانينات بدعوى أنهم من أصول إيرانية)، عادوا إلى داخل العراق عبر المناطق الكردية الخارجة عن سلطة الحكومة المركزية قبل الحرب، وبعد الحرب استفادت الاستخبارات الإيرانية من خلو المناطق الحدودية من أي رقابة لإيفاد مجموعة من خيرة عناصرها إلى العراق بعضهم متنكرون بزي الطلبة ورجال الدين والبعض الآخر ضمن الميليشيات التابعة للتنظيمات الشيعية.وأشار «الحاج سعيدي» الذي هرب من إيران مؤخرا إلى أن تصفية آية الله محمد باقر الحكيم رئيس المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق في الصيف الماضي كانت «من أهم إنجازات عناصر استخبارات فيلق القدس الذين تمكنوا من تنفيذ مهمتهم والخروج من العراق بدون أي صعوبة» على حد قوله.وكشف «الحاج سعيدي» عن محاولة فاشلة لاغتيال المرجع الشيعي الأعلى آية الله علي السيستاني، مشيرا إلى أنه وجه عبر صديق كان قد زار السيستاني في بيته عشية عيد الأضحى في العام الماضي، تحذيرا إلى المرجع الشيعي بعدم استقبال بعض الطلبة ورجال الدين القادمين لزيارته من إيران بعد العيد. ومن ثم اتصل «الحاج سعيدي» حسبما أورده في حديثه لـ«الشرق الأوسط» مع أحد مرافقي السيستاني من داخل العراق، وأعطاه تفاصيل الخطة الموضوعة لاغتيال السيستاني. وأضاف أن خطة أخرى وضعت لاغتيال آية الله إسحاق الفياضي أيضا. وحول أماكن وجود عناصر الاستخبارات الإيرانية في العراق، قال «الحاج سعيدي»، إن هناك بعض المكاتب معروفة للجميع في السليمانية ودربنديخان في الشمال، وهذه لا تسمح للسلطات الكردية لعناصرها بمزاولة أنشطة متعارضة مع أمن العراق ومصالحه الوطنية، بينما الخطر يأتي من المكاتب التي لها واجهات غير واجهة الأمن والاستخبارات، ومنها 18 مكتبا لمؤسسات «خيرية» في الكاظمية ومدينة الصدر (الثورة سابقا) في بغداد وكربلاء والنجف والكوفة والناصرية والبصرة وغيرها من المدن التي يشكل الشيعة الأغلبية فيها. وتحت غطاء مساعدة الفقراء والمستضعفين بالمال والدواء وحاجات الحياة اليومية من الغذاء إلى اللباس، يجري في هذه المكاتب يوميا تجنيد عملاء جدد. وأكد «الحاج سعيدي» أن مخطط الاستخبارات الإيرانية لتحويل العراق إلى إيران ثانية واسع، ويجري التركيز حاليا على تجنيد الآلاف من الشبان الشيعة، للمرحلة التي ستجرى خلالها الانتخابات البرلمانية في العراق. ويتعين على المجندين أن يقوموا بتعبئة أقاربهم ومعارفهم بالتصويت للمرشحين الذين تختارهم الاستخبارات الإيرانية.وأشار «الحاج سعيدي» إلى أن شبكات الإذاعة والتلفزيون ووكالات الأنباء الإيرانية وبعض الصحف القريبة من أجهزة الأمن تعد من ضمن الواجهات الأخرى التي يدخل تحت غطائها عناصر فيلق القدس واستخبارات الحرس الثوري إلى العراق. ويذكر ما يزيد على 300 مراسل، وفني لهذه الشبكات والصحف والوكالات، يعملون الآن في العراق ولا يستبعد أن تكون استخبارات الحرس وفيلق القدس دست بعضا من عناصرها كصحافيين ينتقلون في مختلف مناطق العراق ببطاقاتهم الصحافية ويوصلون رسائل وتوجيهات مكاتب الاستخبارات إلى عملائها المحليين في العراق.وبخصوص ما يقال عن تخصيص مليار دولار من قبل القيادة الإيرانية لمنع قيام دولة ديمقراطية حديثة علمانية في العراق، قال المصدر إن مخصصات المكاتب الأمنية العلنية والسرية في العراق تزيد على سبعين مليون دولار في الشهر، وهناك خمسة ملايين دولار يتم توزيعها في بعض الحوزات الدينية في إطار الرواتب الشهرية للطلبة والمساعدات المقدمة إلى بعض رجال الدين المتعاونين.إلى ذلك فإن ما يزيد على 2700 وحدة سكنية من البيوت والشقق والغرف في كربلاء والنجف جرى تأجيرها من قبل متعاونين محليين لإسكان عملاء الاستخبارات وفيلق القدس في 14 مدينة عراقية.وأضاف «الحاج سعيدي» أن الإجراءات التي اتخذتها الإدارتان الكرديتان في شمال العراق ضد الأجهزة الإيرانية في الأشهر الأخيرة دفعت استخبارات الحرس الثوري واستخبارات فيلق القدس إلى تنفيذ خطة هدفها إثارة التركمان الشيعة ضد الأكراد. وأضاف أن بعض قادة التركمان الشيعة سافروا إلى إيران حيث تلقوا مساعدات مالية ضخمة وضمانات بشأن وقوف إيران إلى جانبهم في حالة حصول مواجهات بينهم وبين الأكرادواختتم «الحاج سعيدي» حديثه قائلا: في الثمانينات وبأمر الإمام الخميني نقلنا معركتنا مع أميركا إلى لبنان حيث ضربنا مقر المارينز والسفارة الأميركية في بيروت وقمنا بخطف ويليام باكلي مدير المخابرات المركزية في الشرق الأوسط والعديد من المواطنين الأميركيين. وقد اضطرت أميركا إلى الاعتراف بدورنا في لبنان، واليوم ننقل معركتنا مع أميركا إلى العراق بناء على أوامر مرشد الثورة للاعتراف بدورنا هناك أيضا 0 والعراقيون ، ممن شارك في انتفاضة اذار المجيدة من العام 1991 م، يتذكرون كيف اسهم رفع صور القادة الايرانيين من قبل عملاء ايران في وأد تلك الانتفاضة ، وكيف أفزعت تلك الصورة القادة الغربين ممن شاركت قواتهم في حرب تحرير الكويت ، مما حدا بالقوات الامريكية الى فك طوق الحصار عن قوات الحرس الجمهوري في البصرة ، والطلب منها حماية نظام صدام الذي زال سلطانه عن اربع عشرة محافظة عراقية، ثم راى العالم بعينه كيف قمع صدام الناس في تلك المحافظات ببالغ القسوة، وكيف انزل الدمار في تلك المدن ، في وقت كانت فيه ايران قد تعهدت لامريكا ، وبلسان هاشمي رفسنجاني ، وعن طريق روسيا من أن ايران لن تتدخل في الشأن العراق ، لا من قريب ولا من بعيد ، وكان ذلك قبيل اندلاع حرب تحرير الكويت بساعات 0 والآن تعود ايران مرة اخرى للعب بدماء العراقيين ، وخاصة الشيعة منهم، وذلك من خلال تجنيدها للعملاء في بعض من الحركات السياسية العراقية ، ومن خلال بث جواسيسها ، ومن خلال اقامة علاقات تخدم مصالحها هي فقط ، مع بعض رموز المعارضة العراقية ، تلك الرموز التي لم تتعض من تجارب العراقيين الاخرين مع ايران ، والذين ضحى بعضهم بمستقبلهم السياسي في العراق وبسمعتهم ، وسيضحي اخرون غيرهم بهذا المستقبل في وقت قريب على ما يبدو ، واخص بالذكر منهم هنا الدكتور احمد الجلبي الذي صدرت بحقه مذكرة توقيف ، كانت ثمنا للعلاقة التي اقامها مع ايران 0 ويبدو أن المخابرات الايرانية ، وبانتهاج اسلوب جديد ، وتزامنا مع خطف احد دبلوماسيها في كربلاء ، اوعزت لبعض من عملائها في تلك المدينة بضرورة تسير مظاهرة ، كان الهدف منها تشويه موقف الحكومة العراقية من احداث النجف ، والتي تعتبر مليشيات الصدرو ايران المسؤولتين بالاساس عنها ، وما نقلته عن جريدة الحياة ، والشرق الاوسط يغني عما اقوله هنا عن الدور الايراني التخريبي في اراقة دماء العراقيين على منحر مصالحها هي ولا غير ذلك 0
#سهر_العامري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
في غليان الأحداث رحل السستاني !
-
كيف يأكل المنشار ؟
-
ظرف الشعراء ( 19 ) : الحكم بن عبدل
-
جنون البقر !
-
العراق يوحد أعداء الأمس !
-
أهداف المبادرة السعودية !
-
ما أفضع جرائم المقاومة !
-
العراق ما بين عرب وعجم !
-
ظرف الشعراء ( 18 ) : ابن الرومي
-
جولة علاوي العربية الفاشلة !
-
السفارة والسفراء !
-
ويقتلون بالدينار الأردني !
-
الزرقاوي بوب دينار العرب !
-
المقهى والجدل
-
رحيل تينيت !
-
من سرّاق الى شحاذين !
-
ويُقادون مثل الخرفان
-
لصوص النهار !
-
حكومة الابراهيمي الامريكية - العربية
-
العرب وجثة النظام الصدامي !
المزيد.....
-
وسط مخاوف من تشكيل خطر على الأمن القومي.. ما هو شرط عدم حظر
...
-
-يؤكد على بناء دولة خالية من الإرهاب-..أنور قرقاش يعلق على ا
...
-
تقرير لوزارة الدفاع الفرنسية يثير توترا بين أنقرة وباريس
-
الكاف يمنح الرئيس المصري جائزة رفيعة في حفله السنوي
-
-القسام- تبث مشاهد لكمين كبير ضد القوات الإسرائيلية شمالي قط
...
-
بوتين: مستعدون للقتال على جميع الجبهات
-
العراق.. عاصفة ترابية قادمة من سوريا تجتاح بغداد
-
وليد جنبلاط يهنئ أحمد الشرع ويتفقان على لقاء قريب في العاصمة
...
-
-تقسيم الشرق الأوسط الجديد لن يجلب السلام- – صحيفة بريطانية
...
-
عشرات المفقودين في حادث غرق سفينة مهاجرين قبالة سواحل جافدوس
...
المزيد.....
-
فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال
...
/ المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
-
الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري
...
/ صالح ياسر
-
نشرة اخبارية العدد 27
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح
...
/ أحمد سليمان
-
السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية
...
/ أحمد سليمان
-
صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل
...
/ أحمد سليمان
-
الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م
...
/ امال الحسين
المزيد.....
|