نداء يونس
الحوار المتمدن-العدد: 8558 - 2025 / 12 / 16 - 23:40
المحور:
الادب والفن
·
أفكر دائما أنني أقول أشياء أكثر مما أكتب،
أنني أضطر لتفسير الاشياء الجيدة
أن الهوس يصيبني فيما يتعلق بمسألتين:
المنطق والفلسفة.
لا زالت أشياء أخرى تحدث
كأن أفكر بك أكثر مما أحبك
كأن أتذكرك وأنا اتكئ على حاجز الشرفة
بينما يمتلئ المكان بالراغبين بانقاذي من تفسيراتهم:
القول بمحاولتي الانتحار.
شوف - حاولت كثيرا
كان الحب طريقا للموت
الحياة أيضا
فلسطينيتي
الشعر
وكوني إمرأة - أشك بهذا حين أضطر إلى العراك
للتحرر من نظرة الاخرين: "مزة" أو تهديد"،
هنا أتحدث عن مجتمع مريض بالنقص
لا عن ميزات تخصني.
طيب، نعود إليك
يجب ان يكون ما اتحدث عنه الآن: كيف ابتعدت،
العودة ليست استدارة أحيانا.
أنسى الشعر
أعود للكتابة كمن يحاول الوقوف بعد أن صدمته حافلة،
لم أنس الورقة التي أحملها في جيبي:
الوصف ليس شعرا.
بمثل هذه التفاهات: الحنين والشعر
يمتلئ يومي،
لكنني أقول دائما أشياء أكثر مما ينبغي.
#نداء_يونس (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟