نداء يونس
الحوار المتمدن-العدد: 8525 - 2025 / 11 / 13 - 20:29
المحور:
الادب والفن
ثياب داخلية مقلوبة؛
المدينة.
المشاعر التي تتسكع تحت اعمدة الانارة،
الحب الذي يذكرنا بالمسكنات،
الوطنية - فطريات الأقدام،
اللغة التي نعيد تدويرها،
حتى صوت هيلين رولّ وهي تغني
"نعم، أودّ
أن أصرخ في وجه العالم
بفرحي وسعادتي
بأنّي أحبّك بهذا العمق"،
لم تعد تنبح.
جهد خرافي كي ارتب اللغة في جمل لها معنى
المشاعر في ترجمة لها معنى
الحنين
الملل
والخوف.
على الأشياء أن تنبح مرة أخرى
كي يكون معنى.
#نداء_يونس (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟