أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - احمد موكرياني - علامات قيام القيامة في القرآن الكريم والروايات المسيحية واليهودية والروايات الإسلامية الموضوعة















المزيد.....

علامات قيام القيامة في القرآن الكريم والروايات المسيحية واليهودية والروايات الإسلامية الموضوعة


احمد موكرياني

الحوار المتمدن-العدد: 8535 - 2025 / 11 / 23 - 22:34
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


ان القرآن الكريم بآياته وكلماته الواضحة ونوره الهادي لا يترك الإنسان غافلًا عن الحقيقة، بل يذكّره دائمًا بأن الدنيا قصيرة العمر مقارنة بالحياة الأبدية، وأن للحياة الدنيا نهاية مهما طالت. وقد أخبرنا الله في القرآن الكريم عن علامات قيام الساعة، منها الصغرى ومنها الكبرى، لتكون تنبيهًا ورحمة للناس، حتى يستعدّ من يريد الهداية والنجاة.

علامات الساعة الصغرى المذكورة في القرآن الكريم:
• انتشار الفساد في الأرض: “وَظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ” (الروم: 41)
• الانشغال بالتكاثر والماديات: “أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ” (التكاثر: 1)
• الغفلة العامة عن الدين: “اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ” (الأنبياء: 1)

بالمقابل، تنتشر روايات مسيحية ويهودية، وكذلك روايات موضوعة من قبل بعض المذاهب الإسلامية، لا تستند إلى الإنجيل أو التوراة، ولا إلى القرآن الكريم:
أولاً: الروايات المسيحية:
• عودة المسيح ابن الله ونزوله ليقود العالم.
• حرب هرمجدون: حرب نهاية العالم بين الخير والشر، ينتصر فيها المسيح عند نزوله الثاني.
ثانياً: الروايات اليهودية:
• حرب جوج وماجوج ضد أعداء إسرائيل، ويُهزم الخصوم بمعجزة إلهية، ثم يظهر “المشيح” المنتظر – وهو شخصية أخرى غير المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام، إذ يعتقد اليهود أنه لم يولد بعد.
• إعادة بناء الهيكل النبي سليمان عليه السلام، دمّره الملك البابلي نبوخذ نصر سنة 586 قبل الميلاد.
ثالثاً: روايات المذاهب الإسلامية:
• الرواية السنيّة: المهدي رجل صالح يُبعث في آخر الزمان، لم يولد بعد، وليس موجوداً الآن.
• الرواية الشيعية: الإمام المهدي هو محمد بن الحسن العسكري، وهو حيٌّ خالد منذ القرن الثالث الهجري (أي منذ أكثر من 1100 سنة)، لكنه غائب وسيظهر آخر الزمان، وهذا مخالف لما جاء في القرآن الكريم:
o "إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُم مَيِّتُونَ، ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِندَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ" (الزمر: 30–31).
o "وما جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِن قَبْلِكَ الْخُلْدَ، أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ" (الأنبياء: 34).

علامات الساعة الكبرى المذكورة في القرآن الكريم:
• خروج الدابّة تكلّم الناس: "وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ" (النمل: 82)
• طلوع الشمس من مغربها، إغلاق باب التوبة: “هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا أَن تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّك يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا قُلِ انتَظِرُوا إِنَّا مُنتَظِرُونَ” (الأنعام: 158)
• خروج يأجوج ومأجوج: “حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُم مِّن كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ” (الأنبياء: 96)
• الدخان: “فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُّبِينٍ” (الدخان: 10)
• النفخ في الصور: “وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ” (الزمر: 68)
• انشقاق السماء: “إِذَا السَّمَاءُ انشَقَّتْ” (الانشقاق: 1)
• نسف الجبال وتسييرها: “وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا” (النبأ: 20)

تعليقي على ما جاء أعلاه:
• علامات الساعة المذكورة في القرآن الكريم ليست للتخويف، بل للتنبيه والرحمة، وهي دعوة إلى الاستعداد ليومٍ لا تنفع فيه الأعذار، ولا يُؤجَّل فيه الحساب.
• إن بعض خطباء المنابر الدينية في مختلف الأديان والمذاهب يختلقون روايات لا أصل لها، تخالف ما ورد في الكتب السماوية: التوراة والإنجيل والقرآن الكريم. وهؤلاء أبعد ما يكونون عن الهدي الصحيح، إذ يجعلون من الدين تجارة يرتزقون منها بعلم ومن غير علم، فيضلّون ويُضلّون.
• وعلى الجانب الآخر، يبرز عدد من العلماء البارزين من الشرق والغرب، ممن جمعوا بين عمق المعرفة واتساع النظر، فتأملوا في القرآن الكريم ووقفوا عند ما يتضمنه من حقائق كونية وإشارات علمية لم تكن معروفة عند نزوله. وقد قادهم هذا التأمل المنهجي مقرون ببصيرة روحية إلى الإيمان بصدقه وإعجازه، بل إن من بينهم من اعتنق الإسلام عن فهم واعٍ وإدراك كامل لأركانه.
• بقي القرآن محفوظًا من التحريف عبر القرون بفضل التواتر الدقيق في حفظه ونقله كتابيا، وسهولة تلاوته وجمال لغته، حتى غدا ملايين المسلمين في الوقت الحاضر، يُقدَّر عددهم بأكثر من خمسة عشر مليون حافظ، حافظون نصّه كاملًا في صدورهم، في ظاهرة لا نظير لها في أي كتاب ديني آخر.
o "بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ " (العنكبوت: 49)
• إن قابلية الحفظ لدى المسلمين الأوائل كانت أعلى مقارنةً بقدرة الإنسان المعاصر على التذكّر، وذلك لقلّة المشتتات في بيئتهم وغياب الضغوط الذهنية المرتبطة بالحياة الحديثة. ويمكن تشبيه هذا الفرق بذاكرة كومبيوتر جديد يعمل بكفاءة وسرعة عالية، مقابل كومبيوتر مستخدم، مُثقل بالبيانات، فتتباطأ استجابته للأوامر نتيجة امتلاء مساحته التخزينية.
• وخلافا للقرآن الكريم، فإن الكتب السماوية، غير القرآن الكريم، تشهد تعددًا في النسخ والمصادر، فالإنجيل اليوم يتوزع على نصوص أربعة: متّى، ومرقس، ولوقا، ويوحنا. أمّا التوراة، فتوجد منها نسخ متعددة، أبرزها: النص الماسوري العبري، التوراة السامرية، الترجمة السبعينية اليونانية، واللاتينية، وهي اختلافات تعكس مراحل النقل والكتابة عبر التاريخ.
وهكذا يبقى القرآن، بما يجمع بين الدقة العلمية والثراء اللغوي، شاهدًا على حفظه، ومصدرًا لا ينضب للباحثين والمتأملين على حدّ سواء.
• وهناك من يدعون بأنهم مسلمون ومن آل البيت الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، ويدعون بأن القرآن محرف ويشركون بالله حيث يدعون البشر دون الله:
o "وَلاَ تَدْعُ مِن دُونِ اللّهِ مَا لاَ يَنفَعُكَ وَلاَ يَضُرُّكَ فَإِن فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِّنَ الظَّالِمِينَ"(يونس:106).
o "وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَنْ لَا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعَائِهِمْ غَافِلُون" (الأحقاف:5).
o "حَتَّى إِذَا جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا يَتَوَفَّوْنَهُمْ قَالُوا أَيْنَ مَا كُنْتُمْ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ قَالُوا ضَلُّوا عَنَّا وَشَهِدُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ" (الأعراف:37).
• واليهود يقتلون أطفال غزة ويبيدون الفلسطينيين بحجة إعادة بناء هيكل النبي سليمان عليه السلام، ويدعون كذبا بوجود سابق لإسرائيل الكبرى، فلم تكن لإسرائيل ممالك كبرى في التاريخ، بل اكبر مملكة في عهد النبي داود والنبي سليمان عليهما السلام، لم تتجاوز مساحتها 40,000 كم² في أقصى تقدير، أي أصغر من محافظة عراقية كبيرة مثل الأنبار.

كلمة أخيرة:
كلما تقدم العلم زاد الإيمان بالله وكتابه القرآن الكريم الذي حفظهٌ في صدور المسلمين حتى قبل خطه او طباعته.
• "بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ ۚ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ" (العنكبوت: 49).
احتواء القرآن الكريم على معلومات بلغت حد الإعجاز في وقت نزوله، ولم تُكتشف إلا في العصر الحديث، وترتقي اليوم لمرتبة الإعجاز العلمي، وقد ذكرها في القرآن قبل 1400 عاما:
أن الله جل جلاله أبلغنا في القرآن الكريم ان أرشيف معلومات (أفعال) عن عباده مخزونة رقميا "كتاب مرقوم"، والكل يعلم في العصر الحالي أن أسهل طريقة لحفظ المعلومات والأرشيف اليوم هي التخزين الرقمي (ديجيتال) في الكومبيوترات أو في وسائط إلكترونية صغيرة الحجم، وليست في ملفات ورقية تقليدية.
o "كَلاَّ إِنَّ كِتَابَ الْفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ، وَمَا أَدْرَاكَ مَا سِجِّينٌ، كِتَابٌ مَّرْقُومٌ" (المطففين: (7،8،9)).
o "كَلاَّ إِنَّ كِتَابَ الأَبْرَارِ لَفِي عِلِّيِّينَ، وَمَا أَدْرَاكَ مَا عِلِّيُّونَ، كِتَابٌ مَّرْقُومٌ" (المطففين: (18،19،20)).
o كتبت مقالتين تفصيل حول الكتاب المرقوم والبعد القرآني في تطور الرياضيات والذكاء الاصطناعي في هذه المنصة.
• فمن الضروري أن تضطلع جامعة الأزهر والمؤسسات الإسلامية العلمية المستقلة، التي لا تنحاز إلى أيّ مذهب أو توجّه سياسي، بدورٍ رائد في ترجمة القرآن الكريم ترجمة علمية دقيقة إلى اللغات الفارسية والهندية والصينية والعبرية والإنكليزية واللغات الأوروبية الأخرى. ويهدف هذا الجهد إلى إبراز المفاهيم الأصيلة للإسلام، وتصحيح الانحرافات الفكرية التي ولّدتها بعض الآراء المتشددة. إن الاستثمار في الترجمة والنشر العلمي أقل تكلفة بكثير من الأعباء الهائلة التي تفرضها مواجهة الجماعات المتطرفة والتنظيمات التي تسيء فهم الدين أو توظّفه لأغراض غير شرعية.



#احمد_موكرياني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف يمكن لرئيس الوزراء محمد شياع السوداني تطبيق رؤيته في -ال ...
- المقدر والمكتوب
- وجهة نظر حول الانتخابات الجارية في العراق هذا العام
- كيف يمكن إيقاف الحرب بين روسيا والغرب في أوكرانيا
- حملة نتن ياهو في إبادة الشعب الفلسطيني في غزة وحملة الأنفال ...
- هل بالإمكان تأسيس نظام ديمقراطي حر ومستقل في العراق؟
- لماذا انتقد ترامب الطاقة الخضراء اي تطوير أوربا للطاقة الكهر ...
- هل يمكن لدولة إسرائيل البقاء بدون حماية الولايات المتحدة الأ ...
- البعد القرآني في تطور الرياضيات والذكاء الاصطناعي من -كتاب م ...
- دراسة في أهمية التعددية وتقبل الآخر في بناء الدول الحديثة
- توريث الحكم وهيمنة العائلات
- كذبة إسرائيل الكبرى
- المقارنة بين نتن ياهو وهتلر؟
- العالم يفتقد قيادات حكيمة وعاقلة
- هل سيفي أردوغان بوعوده بعد إلقاء حزب العمال الكردستاني سلاحه ...
- فلسطين تنزف، وفزعةً من عشائر البدو في سوريا والعراق ضد دروز ...
- متى تستفيق شعوبنا؟
- حوّلت السعودية والإمارات وقطر وشركة توتال الفرنسية اليمن الس ...
- من مفارقات عصرنا: نتن ياهو المدان بجرائم الحرب يرشح المهرج ت ...
- من هم يمثلون محور الشر في الوقت الحالي؟


المزيد.....




- كاميرا مراقبة ترصد لحظة اصطدام شاحنة صغيرة بمنزل ليلا بحادث ...
- أمريكا وأوكرانيا تبحثان خطة ترامب للسلام.. أبرز تصريحات الجا ...
- بعد خطف أكثر من 300 تلميذ في نيجيريا.. خمسون منهم ينجحون في ...
- انطلاق مفاوضات جنيف وميرتس يعرض رؤيته الخاصة لإنهاء الحرب ال ...
- مقترحات أوروبية لتعديل خطة ترامب حول أوكرانيا.. ما هي؟
- الكيان الصربي في البوسنة ينتخب رئيسه بعد إقالة دوديك
- ختام قمة العشرين في جوهانسبرغ دون مراسم تسليم الرئاسة لأميرك ...
- هل الإفراج عن قياديي -النهضة- انفراج سياسي أم مناورة لامتصاص ...
- مسودة أميركية جديدة بشأن أوكرانيا وترامب يجدد انتقاده لكييف ...
- معطيات أميركية جديدة تكشف خلفيات ضربة الضاحية الجنوبية


المزيد.....

- كتاب دراسات في التاريخ الاجتماعي للسودان القديم / تاج السر عثمان
- كتّب العقائد فى العصر الأموى / رحيم فرحان صدام
- السيرة النبوية لابن كثير (دراسة نقدية) / رحيم فرحان صدام
- كتاب تاريخ النوبة الاقتصادي - الاجتماعي / تاج السر عثمان
- كتاب الواجبات عند الرواقي شيشرون / زهير الخويلدي
- كتاب لمحات من تاريخ مملكة الفونج الاجتماعي / تاج السر عثمان
- كتاب تاريخ سلطنة دارفور الاجتماعي / تاج السر عثمان
- برنارد شو بين الدعاية الإسلامية والحقائق التاريخية / رحيم فرحان صدام
- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - احمد موكرياني - علامات قيام القيامة في القرآن الكريم والروايات المسيحية واليهودية والروايات الإسلامية الموضوعة