أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - احمد موكرياني - دراسة في أهمية التعددية وتقبل الآخر في بناء الدول الحديثة














المزيد.....

دراسة في أهمية التعددية وتقبل الآخر في بناء الدول الحديثة


احمد موكرياني

الحوار المتمدن-العدد: 8452 - 2025 / 9 / 1 - 16:25
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


هذه المقالة كٌتبت من قبل الذكاء الاصطناعي "Copilot" من "Microsoft" بشكل عفوي، عندما كتبت عنوان مقالة جديدة نويت كتابتها "لا يمكن لدولة دولة تركيا البقاء دون التخلي عن العنصرية" في صفحة جديدة في برنامج "Word"، وإذا بالبرنامج يحرر "دراسة في أهمية التعددية وتقبل الآخر في بناء الدول الحديثة" دون طلب مني!
إنَّ هذا التصرف يذكّرني بتصرف الروبوتات في الصناعة عندما تهاجم مشغِّليها، وقد تقتلهم.

الدراسة كما كتبها البرنامج الاصطناعي:
دراسة في أهمية التعددية وتقبل الآخر في بناء الدول الحديثة:
تواجه الدول ذات التعدد الثقافي والإثني تحديات كبرى في الحفاظ على وحدتها واستقرارها، وتنطبق هذه القاعدة على تركيا بشكل ملموس، حيث تضم نسيجًا متنوعًا من القوميات والمذاهب والثقافات. تُشير الكثير من الدراسات والخبرات التاريخية إلى أن استمرار دولة كتركيا في الحفاظ على أراضيها ووحدتها مرهون بالقدرة على تبني سياسات شاملة تقوم على العدالة والمساواة والاندماج المجتمعي، وليس على التمييز والفرز العنصري.
التنوع الإثني في تركيا
تحتضن تركيا في جغرافيتها شعوباً متعددة، من الأتراك والأكراد والعرب والشركس والأزر والأرمن وغيرهم. هذا التنوع العرقي والثقافي ليس مجرد تفصيل اجتماعي، بل هو واقع عميق يؤثر في الحياة اليومية والسياسة والاقتصاد والهوية الوطنية. لقد شهدت تركيا عبر تاريخها مواجهات وتوترات على خلفيات عرقية أو دينية، مما يؤكد أن سياسة الإقصاء أو التمييز لا تؤدي إلا إلى مزيد من الانقسام.
تجارب تاريخية تؤكد أهمية الشمول
أثبتت تجارب الدول عموماً أن السياسات التي تقوم على التمييز العنصري أو تهميش مكونات المجتمع تؤدي غالبًا إلى اضطرابات وصراعات تهدد كيان الدولة ذاته. في تركيا، أدت فترات من التشدد القومي وفرض الهوية التركية الأحادية إلى تصاعد التوترات مع الأقليات، خاصة الكردية، ما نتج عنه صراعات دامية أحيانا، وتأثيرات سلبية على التنمية والاستقرار.
انعكاسات السياسات العنصرية على وحدة الدولة
تؤدي السياسات العنصرية إلى شعور فئات واسعة بالاغتراب والظلم، فتضعف الروابط الوطنية وتُفاقم النزاعات الداخلية. وبالتالي يصبح الحفاظ على الأراضي ووحدة الدولة أمراً صعب المنال، إذ تبحث الجماعات المهمشة عن بدائل تحفظ كرامتها وحقوقها، وربما تلجأ للمطالبة بالحكم الذاتي أو الاستقلال.
أمثلة من الواقع التركي
شهدت تركيا على مدار العقود الماضية تحديات مرتبطة بحقوق الأقليات، منها مطالبة بعض المناطق الكردية بمزيد من الصلاحيات أو حتى الانفصال. كما واجهت الأقليات الدينية، كاليونانيين والأرمن، صعوبات في الحفاظ على تراثها وحقوقها في التعبير والمواطنة الكاملة. كل ذلك يدلل على صعوبة بناء هوية وطنية صلبة في ظل استمرار التمييز.
فوائد العدالة والمساواة في بناء المجتمعات
إن التخلي عن السياسات العنصرية لصالح العدالة والمساواة يفتح آفاقاً واسعة أمام الدول لتحقيق الوحدة والاستقرار. فعندما يشعر جميع المواطنات والمواطنين بأنهم متساوون في الحقوق والواجبات، تزدهر قيم المواطنة وتتعزز الروابط الاجتماعية، ما يدعم عملية التنمية ويمنح الدولة شرعية أقوى في نظر الجميع.
الاندماج المجتمعي كمدخل للحفاظ على الدولة
يعتبر تبني سياسات تكرس التعددية وتحترم حقوق الأقليات مدخلاً ضرورياً لتعزيز الانتماء الوطني. فالمجتمعات التي تنجح في تحويل التنوع إلى مصدر قوة وثراء ثقافي هي الأكثر قدرة على مواجهة التحديات، سواء كانت سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية. بالمقابل، تؤدي سياسات الإقصاء إلى هدر الطاقات وتفتيت المجتمع.
آفاق المستقبل: نحو دولة شاملة
إن مستقبل الدول الحديثة، بما فيها تركيا، مرهون بمدى قدرتها على احتضان جميع مكوناتها دون تمييز. يجب أن تكون المواطنة هي الأساس في التعامل مع الجميع، وأن تُصاغ السياسات العامة بطريقة تضمن العدالة والفرص المتكافئة. بذلك فقط يمكن للدولة أن تحافظ على كامل أراضيها وتظل متماسكة أمام التحديات الداخلية والخارجية.
في الختام، يتضح أن استمرار أي دولة متعددة الأعراق والثقافات، مثل تركيا، في الحفاظ على وحدة أراضيها وازدهارها لن يتحقق إلا بالتخلي عن السياسات العنصرية والانفتاح على جميع مكونات المجتمع. العدالة والشمولية شرطان أساسيان للوحدة الوطنية والاستقرار الدائم.
انتهت هنا دراسة البرنامج الذكاء الاصطناعي Capilot.

تعليقي على ما جاء في دراسة البرنامج الذكاء الاصطناعي:
• إنَّ برنامج الذكاء الاصطناعي، على الرغم من المحددات التي تضعها الشركات المطوِّرة والمشغِّلة له، يعتمد في عمله على استنباط المعلومات والتحليلات من الدراسات والتجارب السابقة المخزونة في قواعد بياناته، ويُقيِّمها استنادًا إلى تحليل دقيق يقوم على المنطق العلمي، بعيدًا عن المؤثرات العاطفية أو الذاتية، لذلك، لا يمكن للطاغية العنصري أردوغان أن يشكّك في ولاء البرنامج للشعوب المضطهدة في الدولة التركية المختلَقة على أرض ليست موطنها، نتيجة غزو الأتراك المغول الذين قدموا من جبال ألتاي في شمال غرب منغوليا.
• ان دولة سوريا ستفكك نتيجة لتدخل أردوغان في منع إقامة حكومة اتحادية من أقاليم قومية ذات حكم ذاتي بدل حكم عنصري عربي خاضع لدولة تركيا التي ساعدت احمد الشرع في تولي الحكم في دمشق.
• إنَّ دولة سويسرا الاتحادية تُعَدّ مركزًا ماليًا موثوقًا به عالميًا، وتتكوّن من أربع قوميات مختلفة، ولا تخضع لإملاءات الدول المجاورة، على الرغم من أنّ ثلاثًا من قومياتها ترتبط قوميًا بدول مجاورة لها.



#احمد_موكرياني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- توريث الحكم وهيمنة العائلات
- كذبة إسرائيل الكبرى
- المقارنة بين نتن ياهو وهتلر؟
- العالم يفتقد قيادات حكيمة وعاقلة
- هل سيفي أردوغان بوعوده بعد إلقاء حزب العمال الكردستاني سلاحه ...
- فلسطين تنزف، وفزعةً من عشائر البدو في سوريا والعراق ضد دروز ...
- متى تستفيق شعوبنا؟
- حوّلت السعودية والإمارات وقطر وشركة توتال الفرنسية اليمن الس ...
- من مفارقات عصرنا: نتن ياهو المدان بجرائم الحرب يرشح المهرج ت ...
- من هم يمثلون محور الشر في الوقت الحالي؟
- متى تتم محاكمة الفاسدين في العراق الذين تحوّلوا بعد عام 2003 ...
- استثمرت الحكومات العراقية 80 مليار دولار في تطوير الكهرباء، ...
- رجال عرفتهم واعتز بمعرفتهم من اليمن السعيد
- عناد القيادة الإيرانية لن يُنهي الحرب كما يرغب القاتل الغبي ...
- نهاية المجرم ضد الإنسانية نتن ياهو ستكون مخزية، وسينهي حياته ...
- الفرق بين الرئيس الأمريكي دوايت أيزنهاور والرئيس دونالد ترام ...
- المنع الإسرائيلي لزيارة وزراء خارجية عرب إلى الضفة الغربية: ...
- كيف يمكن للشعب الكردي إنشاء دولة كردستان تضم الكيانات الأربع ...
- العراق ليس دولة عربية والجامعة العربية منظمة عنصرية أحادية ا ...
- إعادة النظر في العنصرية العربية ضد الشعب الكردي الشعب الكردي ...


المزيد.....




- -ضربته بالحذاء-.. كتاب يكشف كيف تصدت الملكة كاميلا لمتحرش
- ما رد روسيا بشأن -مزاعم- التشويش على طائرة رئيسة المفوضية ال ...
- بلجيكا تعتزم الاعتراف بالدولة الفلسطينية.. وتفرض عقوبات على ...
- جحيم الملل.. كيف دفع البشر نحو الحرب أحيانا ولازمهم فيها طوي ...
- ترامب: تضاؤل قوة إسرائيل في الكونغرس -أمر مدهش-.. وحرب غزة ت ...
- حركة -تحرير السودان-: مصرع أكثر من ألف شخص في انهيار أرضي -د ...
- عاجل| المقررة الأممية بالأراضي الفلسطينية: إسرائيل قتلت من ا ...
- الاتحاد الدولي للصحفيين يطالب بدخول المؤسسات الدولية لتوثيق ...
- توقف مؤقت لأسطول الصمود بسبب الأحوال الجوية
- إيران تتهم أوروبا بـ-تسليم- ملفها النووي إلى -فيتو ترامب-


المزيد.....

- اشتراكيون ديموقراطيون ام ماركسيون / سعيد العليمى
- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - احمد موكرياني - دراسة في أهمية التعددية وتقبل الآخر في بناء الدول الحديثة