أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - احمد موكرياني - الفرق بين الرئيس الأمريكي دوايت أيزنهاور والرئيس دونالد ترامب















المزيد.....

الفرق بين الرئيس الأمريكي دوايت أيزنهاور والرئيس دونالد ترامب


احمد موكرياني

الحوار المتمدن-العدد: 8374 - 2025 / 6 / 15 - 13:37
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


كنت في الحادية عشرة من عمري عندما وقع العدوان الثلاثي، البريطاني والفرنسي والإسرائيلي، على مصر، تابعتُ العملية وكأنني أشاهد فلماً حربياً، لأنها كانت أول حرب أعيشها خارج شاشة السينما، كنت أشاهد الأفلام الحربية من فوق سطح منزلنا، القريب من سينما صيفية تقع قريب من بيتنا.
وبدأت قراءات الصحف وانا في دراسة المتوسطة، فبدل من شراء الحلويات كنت اشتري جريدة لأقرأها، وكنت استلف من أبن عمي وصهرنا أبو عماد رحمة الله عليه ورضوانه كل مرة أزوره كتاب من كتبه لأقراه، فتكونت عندي حب القراءة وانا بسن المبكر ومتابعة الأخبار السياسية.

وبعد عام 1958، كنت أخرج في مظاهرات المؤيدة الشيوعيين، وكانوا يسمحون لي أن أتقدَّم صفوف المظاهرة لصغر سني وحجمي، وأهتف: (بژي کورد و عەرەب)، أي: لتحيا الأخوة الكردية العربية. ما زلتُ أتذكر صورتي وأنا أهتف بحماسة أمام المتظاهرين، وأتذكّر أن أحد ضباط الجيش أطلق عليّ لقب (البطل الصغير). وبعد انقلاب البعث في شباط/فبراير 1963، أصبح زملائي الطفولة في الحيّ من مؤيدي حزب البعث ينادونني بهذا اللقب "البطل الصغير" بطريقة ساخرة، للتذكير بمشاركتي السابقة في المظاهرات المؤيدة للشيوعيين.

ذكرني عدوان المجرم المدان نتن ياهو على المفاعلات النووية في إيران بالرئيس الأمريكي ايزنهاور حيث وقف بوجه العدوان الثلاثي على مصر في سنة في 1956، وتخوفي من هذا العدوان هو انتشار الشعاع النووي الإيراني في العراق وزيادة معاناة الشعب العراقي على معاناتهم اليومية من النظام الحكم الطائفي الحالي الموالي لإيران، وانتهاك الطاغية اردوغان لسيادة العراق بإنشاء قواعد عسكرية تركية على ارض العراق وتجفيف نهري الدجلة والفرات.

أكتب هنا مقارنة الخلفية المهنية بين الرئيس أيزنهاور والرئيس ترامب بالاستعانة ببرامج الذكاء الاصطناعي:

يشكّل الرئيس دوايت أيزنهاور والرئيس دونالد ترامب نموذجين متباينين في قيادة الولايات المتحدة، سواء من حيث الخلفية الشخصية أو النهج السياسي. فقد جاء أيزنهاور إلى الحكم بعد مسيرة عسكرية حافلة كقائد أعلى لقوات الحلفاء في أوروبا خلال الحرب العالمية الثانية، وتميّز أسلوبه بالحكمة والرصانة والاعتماد على المؤسسات في اتخاذ القرار. في المقابل، دخل دونالد ترامب الساحة السياسية من بوابة الأعمال والإعلام، واعتمد في خطابه على الشعبوية والمواجهة المباشرة مع النخب السياسية والإعلامية. بينما سعى أيزنهاور إلى ترسيخ الاستقرار الداخلي والانخراط المسؤول في النظام الدولي، تميزت فترة ترامب بقرارات مثيرة للجدل، وانقسام داخلي حاد، وتوتر متزايد مع الحلفاء التقليديين. تعكس المقارنة بين الرجلين تحوّلاً عميقًا في طبيعة القيادة السياسية الأمريكية بين القرن العشرين وبداية القرن الحادي والعشرين.

شنت بريطانيا وفرنسا وإسرائيل هجومًا عسكريًا منسقًا على مصر في أكتوبر 1956 بعد أن قام الرئيس جمال عبد الناصر بتأميم قناة السويس. هدف الهجوم كان إسقاط عبد الناصر والسيطرة على القناة.
موقف أيزنهاور:
• الولايات المتحدة لم تكن على علم مسبق بالهجوم، وكانت معارضة بشدة لاستخدام القوة الاستعمارية ضد بلد مستقل.
• أيزنهاور رأى أن العدوان يضر بالمصالح الغربية، خصوصًا في ظل الحرب الباردة، حيث قد يدفع الدول العربية نحو التحالف مع الاتحاد السوفيتي.
• بالإضافة إلى ذلك، لم يكن يريد أن يظهر الغرب بمظهر المعتدي على شعوب العالم الثالث.

الإجراءات الأميركية:
1. ضغوط دبلوماسية قوية في مجلس الأمن، وإن استخدمت بريطانيا وفرنسا حق النقض (الفيتو)، إلا أن الولايات المتحدة لجأت إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة.
2. ضغوط اقتصادية: هدد أيزنهاور بريطانيا بسحب الدعم المالي (وخاصة وقف دعم الدولار الأميركي للجنيه الإسترليني في أسواق الصرف)، مما كان سيؤدي لانهيار اقتصادي.
3. إجبار إسرائيل على الانسحاب من سيناء عبر التهديد بقطع المساعدات السياسية والعسكرية.
النتائج:
• في نوفمبر 1956، أُجبرت قوات العدوان الثلاثي على وقف إطلاق النار.
• انسحبت القوات الإسرائيلية والبريطانية والفرنسية تدريجيًا من الأراضي التي احتلتها.
• دخلت قوات الطوارئ الدولية إلى منطقة القناة وسيناء لأول مرة بإشراف الأمم المتحدة.
خلاصة:
نعم، كان للرئيس أيزنهاور دور محوري وحاسم في إجبار قوات العدوان الثلاثي على وقف إطلاق النار والانسحاب من مصر، ويُعتبر ذلك من أبرز الأمثلة على استخدام القوة الدبلوماسية والاقتصادية الأميركية في مواجهة حلفاء تقليديين.

التذبذبات السياسية للرئيس ترامب:
من أبرز السمات التي وُصفت بها فترة حكم الرئيس الأميركي دونالد ترامب (2017–2021) هي تذبذب القرارات أو عدم الاستقرار في السياسات، سواء داخليًا أو خارجيًا. هذا التذبذب لم يكن فقط في المواقف، بل أيضًا في اللغة والخطاب، وتبديل المواقف المفاجئ، وحتى تغييرات مستمرة في الطاقم الإداري.
فيما يلي تحليل لأبرز مظاهر تذبذب قرارات ترامب:

أولًا: السياسات الداخلية
1. الرعاية الصحية (Obamacare):
• قال: إنه سيلغي قانون "أوباما كير" بالكامل.
• ثم: أعلن أنه سيُبقي على بعض أجزائه مثل "عدم استبعاد المرضى الذين لديهم أمراض سابقة".
• النتيجة: لم يتم إلغاء القانون، بل أُجريت عليه تعديلات جزئية.
2. الهجرة:
• وعد ببناء جدار فاصل مع المكسيك، وقال إن المكسيك ستدفع تكلفته.
• لاحقًا: بدأت الحكومة الأميركية بتمويل أجزاء من الجدار من الميزانية الفيدرالية.
• تغيّرت السياسات عدة مرات حول الهجرة الشرعية وغير الشرعية، خاصةً ما يتعلق ببرامج DACA واللاجئين.
3. التعامل مع جائحة كورونا:
• بدايةً: قلل من خطورة الفيروس، وقال إنه "سيختفي كالمعجزة".
• ثم: أعلن حالة طوارئ صحية، وفرض قيود سفر واسعة.
• عاد لاحقًا ليشجع على إعادة فتح الاقتصاد بسرعة، رغم تحذيرات الخبراء.

ثانيًا: السياسة الخارجية:
1. كوريا الشمالية:
• في البداية: وصف كيم جونغ أون بـ"الرجل الصغير المجنون"، وهدد "بالنار والغضب".
• ثم: أصبح أول رئيس أميركي يلتقي بكيم، واصفًا اللقاء بـ"التاريخي"، وتحدث عن "علاقة حب" بينهما.
• النتيجة: لم يتحقق نزع السلاح النووي ولا اتفاق رسمي.
2. العلاقات مع الحلفاء:
• هاجم حلف الناتو، وقال إن الحلفاء لا يدفعون ما عليهم.
• ثم عاد ليشيد بالحلف في بعض خطاباته.
• سحب القوات الأميركية من عدة مناطق ثم أعاد بعضها تحت ضغوط.
3. الانسحاب من الاتفاقيات الدولية:
• انسحب من اتفاق باريس للمناخ، الاتفاق النووي مع إيران، واتفاق التجارة عبر المحيط الهادئ.
• لكنه أعرب لاحقًا عن رغبته في "إعادة التفاوض" على بعض تلك الاتفاقيات بشروطه الخاصة.

ثالثًا: الإدارة والتوظيف:
• قام ترامب بتغيير طاقمه الإداري بشكل غير مسبوق:
o أربعة من مستشاري الأمن القومي.
o عدة وزراء دفاع.
o العديد من موظفي البيت الأبيض.
• بعض المسؤولين تم طردهم عبر تغريدات تويتر، مما شكّل سابقة في أسلوب الحكم.

أسباب التذبذب (تحليل):
أسلوبه الشخصي: ترامب يعتمد على الحدس والغريزة أكثر من التحليل المؤسسي.
تأثير الإعلام: يغير مواقفه أحيانًا بناءً على ردود فعل الجمهور أو الإعلام.
الانقسام داخل فريقه اختلاف وجهات النظر داخل إدارته أدى إلى مواقف متضاربة.
نزعة شعبوية: يرضخ أحيانًا لضغوط الشارع أو أنصاره رغم المعارضة المؤسساتية.

الخلاصة:
تذبذب قرارات الرئيس ترامب كان واقعًا ملموسًا في سياساته وتصرفاته وخطابه السياسي، البعض رأى فيه مرونة استراتيجية، بينما اعتبره آخرون علامة على فوضوية وغياب الرؤية المتماسكة، مما أدى إلى فقدان الثقة لدى بعض الحلفاء التقليديين، وإلى استقطاب سياسي حاد داخل الولايات المتحدة.

تعليقي: لم أجد اصدق تحليلا لشخصية ترامب العملية والسياسية اصدق مما جاء أعلاه، بل زاد الطين بِلّة ان خلافه مع ايلون ماسك بعدما ان شارك إيلون ماسك في نجاحه في كسب رئاسة أمريكا، وفضح ايلون ماسك لتاريخ الجنسي لترامب حيث ان إيلون ماسك أطلق اتهامات علنية بأن ترامب مدرج ضمن "ملفات إبستين" غير المكشوفة، مما أشعل سجالًا حادًا وفضح جانبًا من التاريخ المشترك بينهما، لكنه اضطر لاحقًا الى حذف التغريدات.
ان ايلون ماسك وترامب من الطينة واحدة التي خلقوا منها، فهما تاجران، همها الربح بأية وسيلة ممكنة، فقد تسبب ايلون ماسك الناس بإعلانه بيع سياراته الكهربائية تسلا Tesla بالعملة المشفرة ثم تعليق البيع بالعملة المشفرة خسارة كبير للناس:
• فيي 24 مارس 2021، أعلنت Tesla أنها بدأت تقبل بيتكوين كوسيلة للدفع عند شراء سياراتها في الولايات المتحدة، وذلك بعد إعلان الشركة عن شراء بيتكوين بقيمة1,5 مليار دولار في فبراير في نفس السنة.
• في 12 مايو 2021، أعلن ايلون ماسك عبر تويتر تعليق Tesla لاستخدام بيتكوين كوسيلة للدفع، مبررًا ذلك بقلق بيئي بسبب الاعتماد الكبير على الوقود الأحفوري في تعدين البيتكوين، ولكنه أعلن عن أرباحه من بيتكوين فاق أرباح من بيع سياراته الكهربائية.

كلمة أخيرة:
• أعيد تأكيد ما ذكرته سابقًا: إن العالم يحكمه مجرمون"، إذ لا يظهر بينهم من يحمل مشروعًا حقيقيًا للسلام أو للعدالة الإنسانية مثل: جنرال أيزنهاو او نيلسون مانديلا وجواهر لال نهرو، اللذين يعتبرون من الأبرز عالميًا من حيث الجمع بين الحكمة القيادية والسعي الحقيقي للسلام.
• أكبر الكوارث التي حلّت بمنطقتنا في حياتنا:
o تولّي حزب البعث الحكم في العراق، يُقدَّر إجمالي عدد الضحايا بسبب نظام البعث من 1968 الى 2003، بين 250,000 و303,000 قتيل أو مفقود، نتيجة القمع السياسي والإعدامات والتطهير العرقي.
o تولّي النظام الطائفي الحالي الحكم في إيران في 11 فبراير 1979 بلغ عدد قتلى الحرب الإيرانية –العراقية ما بين 500,000 إلى 700,000 من الجانبين.
o تولّي الطاغية أردوغان رئاسة الوزراء في تركيا في 14 مارس 2003 بلغ عدد القتلى من المدنيين الأكراد في تركيا والعراق وسوريا ما بين 2,692 و2,936 مدنيًا، منذ 2003 وحتى مطلع 2025.
o احتلال العراق وإقامة نظام المحاصصة الطائفية في 9 أبريل 2003 تشير التقديرات الأكثر شمولًا، والتي تتضمّن آلاف المدنيين غير المسجّلين، إلى أن عدد الضحايا يتراوح بين 400,000 و1,000,000، بحسب مختلف الدراسات.
o تولّي المجرم المُدان نتن ياهو الحكم في إسرائيل: في ولايتين، تسبّب بمقتل أكثر من 80,000 فلسطيني، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء.



#احمد_موكرياني (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المنع الإسرائيلي لزيارة وزراء خارجية عرب إلى الضفة الغربية: ...
- كيف يمكن للشعب الكردي إنشاء دولة كردستان تضم الكيانات الأربع ...
- العراق ليس دولة عربية والجامعة العربية منظمة عنصرية أحادية ا ...
- إعادة النظر في العنصرية العربية ضد الشعب الكردي الشعب الكردي ...
- اعرف عدوك أيها الكردي، كي تنال حقوقك بوصفك أحد أقدم الشعوب ت ...
- هل لعرش الرحمن، الله جل جلاله، وزن؟ بمعنى آخر: هل عرش الرحمن ...
- هل تتخلى الميليشيات والحشد الشعبي عن سلاحها في العراق؟
- عشيرة موكرياني: جذور تاريخية وثقافية في قلب كردستان
- لماذا قرر مقتدى الصدر الانسحاب من الانتخابات العراقية المقبل ...
- نسمع طبول الحرب يُقرعها المهرج ترامب والمجرم المدان نتن ياهو ...
- القتلة يحكمون العالم: تحليل للأزمات السياسية والنزاعات المسل ...
- لو بقي خمسون مقاتلًا فلسطينيا في غزة او في الضفة الغربية او ...
- إلى حكّام العرب والمسلمين، البسوا بُرقعَ النساءِ كي لا نرى و ...
- اجتمع العرب في القاهرة للمطالبة، كالمعتاد، بالعودة إلى ما قب ...
- الفرق بين المناضل نيلسون مانديلا واستسلام عبد الله أوجلان
- ترامب التاجر الذكي سيفشل في اللعبة السياسية
- إلى أين يتجه العراق بين ترامب وخامنئي والطاغية أردوغان؟
- قرارات ترامب ونتائجها الكارثية
- لا للبعث في العراق: المُجرب لا يُجرب
- إلى رئيس مجلس الوزراء المهندس محمد شياع السوداني: ما زالت ال ...


المزيد.....




- لأول مرة.. ترامب يلمح لاحتمال تدخل أمريكا في الصراع الإسرائي ...
- -النتيجة صفر عبور-.. ضغوط كبيرة من الكونغرس على ترامب من أجل ...
- الشاباك يعتقل إسرائيليين اثنين قدما خدمات لطهران بتوجيه من ا ...
- الصحة الإيرانية: 128 قتيلا على الأقل في الضربات الإسرائيلية ...
- نتنياهو يزور موقع الضربة الإيرانية في بات يام ويهدد: سيدفعون ...
- مقتل وجرح أكثر من 250 إسرائيلياً في الضربات الإيرانية على تل ...
- تجدد القصف الإسرائيلي على قطاع غزة وارتفاع أعداد الضحايا
- مراسلتنا في لبنان: سقوط مسيرة إسرائيلية عند أطراف بلدة ميس ا ...
- -رويترز-: ترامب استخدم حق النقض ضد خطة إسرائيلية للقضاء على ...
- إيران تطلق موجة ثالثة من عملية -الوعد الصادق 3- الصاروخية في ...


المزيد.....

- حين مشينا للحرب / ملهم الملائكة
- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - احمد موكرياني - الفرق بين الرئيس الأمريكي دوايت أيزنهاور والرئيس دونالد ترامب