|
|
سباق النفوذ في القرن الأفريقي والبحر الأحمر : أنظمة إقليمية وميليشيات تتقاسم الصراع من غرب السودان🇸🇩إلى صحارى أفريقيا …
مروان صباح
الحوار المتمدن-العدد: 8530 - 2025 / 11 / 18 - 15:02
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
/ يبدو أن مقاربة الرجل للحدث اتسمت بمحاولة واعية لتقليل حدّة الانكشاف المرتبط بالمنظورين الاستخباراتي والاستراتيجي ، وذلك عبر تقديم رواية تخفي قدرًا واسعًا من العناصر المؤثرة التى لم يُشر إليها كما ينبغى ، فالجانب غير المعلَن من الأهداف يظلّ أكثر خطورة وأهمية ممّا تم التصريح به ، ما يثير تساؤلات حول طبيعة الحسابات السياسية التىّ جرى تغليفها بخطاب إعلامي محسوب ، " عبد الله، سامر (2022). الاستراتيجية والخطاب السياسي : قراءة في أدوات النفوذ - المركز العربي للأبحاث - منصور ، فادي (2021) الأمن والاستخبارات : مناهج في قراءة السلوك السياسي - معهد دراسات السياسة الدولية "، 👈 وفور نشر الرئيس الأمريكي ترمب تدوينة عبر منصته “تروث سوشيال” أشار فيها إلى أنّ المسيحيين في نيجيريا 🇳🇬 يتعرّضون لما وصفه بـ «إبادة جماعية حقيقية»، بادرت وزارة الخارجية الأمريكية ، في اليوم نفسه ، إلى إدراج نيجيريا ضمن قائمة “الدول المثيرة للقلق بشكل خاص” (CPC) ، وقد جاءت هذه الخطوة في سياق يبدو متناسقًا مع توجهات البيت الأبيض ، بما يعكس بداية تحوّل واضح في مقاربة واشنطن للقارة الأفريقية وإعادتها إلى مركز ثقل الأجندة الاستراتيجية الأمريكية ، "وزارة الخارجية الأمريكية (2023)تقرير الحريات الدينية الدولية - السياسة الأمريكية في أفريقيا: عودة الاهتمام الاستراتيجي - مجلة الدراسات الدولية " .
في المقابل ، لم تُقدِم أي دولة ، حتى الآن ، على إدراج دولة الاحتلال 🇮🇱 ضمن قوائم الإرهاب أو الإجرام الدولي ، رغم تزايد الأدلة التىّ توثق ارتكابها أفعالًا تندرج ضمن الإبادة الجماعية وجرائم الحرب : من الحصار والتجويع ، إلى القتل الجماعي ، والتدمير المنهجي للبنية التحتية ، والتشريد القسري ، إضافة إلى الاغتصاب ، والاعتقال التعسفي ، والتعذيب ، وسواها من الانتهاكات واسعة النطاق ، وتشير تقارير عديدة إلى أنّ طرد السكان الأصليين 🇵🇸 من أراضيهم يمثّل أحد أخطر المؤشرات على محاولة إعادة هندسة الواقع الديموغرافي والجغرافي في المنطقة ،" الأمم المتحدة (2024) ، تقرير لجنة التحقيق الدولية في الانتهاكات الجسيمة في الأراضي الفلسطينية - المحكمة الجنائية الدولية (2024) ملف التحقيق في جرائم الحرب - العفو الدولية (2024) فلسطين: تحليل الانتهاكات الممنهجة وجرائم الفصل العنصري - هيومن رايتس ووتش (2024)التقارير السنوية حول النزاعات المسلحة …
شهدت القارة الإفريقية مستويات متكرِّرة من العنف البنيوي والسياسي منذ أوائل الحقبة الاستعمارية إلى العصر الحديث ، إذ تداخلت سياسات الاستغلال ، وإرث الحدود الاستعمارية ، وخلل التنمية في خلق بيئات هشة أفضت إلى صراعات واحتدامات مسلّحة متكرِّرة ، وتتناول هذه السطور تجارب بعض دول الاغتراب (مثل الولايات المتحدة) في تقنين الحقوق والعدالة الانتقالية ، لا تمحو تاريخ غربتها داخل القارة ، بل تبرز تناقضات موجة الإصلاح بالمقارنة مع استمرار هشاشة المؤسسات في كثير من بلدان إفريقيا ، " جولي فلينت وأليكس دي وال، دارفور: تاريخ حرب وإبادة قصيرة " ، يمثّل السودان حالة دراسية مركَّبة داخل هذا السياق، ✍ إذ تحوّلت الاحتكاكات السياسية والاقتصادية إلى نزاعٍ مسلّحٍ واسع النطاق أدى إلى هدر موارد تنموية هائلة وانهيار مؤسسات أساسية ، وتُظهر ايضاً تقارير حقوقية وإنسانية أن التصعيد العسكري منذ عام 2023 شهد استخدام شبكات مقاتلين غير نظاميين ولوجستيات خارجية أسهمت في تعميق دائرة العنف ، مع تكبّدٍ إنساني جسيم ، وعلى المستوى المدني ، أدّت العمليات العسكرية المتكررة إلى وقوع انتهاكات خطيرة بحق السكّان والنازحين ،" راجع تقارير مثل : “واقع دارفور الأمني الجديد” و”ثورة دارفور: أزمة السودان الجديدة” ، 👈 فعلاً ، لقد اتخذت بعض مسارات الصراع في غرب السودان بعداً إقليمياً جعل مصالح أطراف خارجية وإقليمية في اصطدام دائم ؛ إذ تُعّتبر منطقة دارفور ، وموقع مدينة الفاشر تحديداً ، نقطة تقاطع جيوـاستراتيجية تربط حدود السودان مع ليبيا وتشاد ودول وسط إفريقية ، مما يجعلها محطّ أطماع لوجستية (ممرات تجارية وتهريبية) وأمنية ، حيث تتناول هذه المقالة الدور ال جيوسياسي الذي تلعبه تحالفات إقليمية في إعادة تشكيل موازين القوى المحلية ، تماماً كما وثّقت مؤسسات رقابية وتقارير صحفية دعمٍ لوجستي قادم من ليبيا " تزويد الجنرال حفتر بالوقود ومواد لوجستية " لفصائل تسعى للسيطرة على مراكز النفوذ الإقليمي ،" هيومن رايتس ووتش — تقارير وأخبار حول الانتهاكات والأحداث الميدانية في السودان ".
تأثير الاستراتيجية العسكرية واللوجستية على البنية الإنسانية واضح في أرقام النزوح وتدهور الخدمات الصحية والبيئية ؛ فالتقارير الإنسانية تشير إلى ملايين النازحين وتزايد تفشّي الأوبئة وتعطّل شبكات المياه والصحة ، ما يزيد من التكلفة الاجتماعية والاقتصادية للنزاع ويعقّد جهود الاستجابة الإنسانية ، وتؤكد تقارير أممية ومنظمات صحفية وتحقيقات ميدانية أن الدعم الخارجي للعمليات العسكرية كان عاملاً مساهماً في توسيع رقعة المعاناة الإنسانية في مناطق مثل الفاشر وبيئات النزوح المحيطة بها …
ما حدث في غرب السودان ليس مجرّد عثرة عابرة ، بل هو ـ في تقديري العميق ـ إخفاق جسيم لا يطاول الجيش السوداني فحسب ، بل يمتد بظلاله الثقيلة إلى مصر 🇪🇬 أيضاً ، فالمشهد على الأرض يوحي بأن حفتر ، ولا أبوظبي ، ولا حتى حميدتي ، كانوا أصحاب اليد الطولى في ما جرى ، إنّ من خرج منتصراً فعلياً في الفاشر ـ وفق القراءات المتداولة ـ هي إسرائيل ، إذ بدا أن الهدف الأبعد من النزاع هو تفكيك جيش السودان في غربه وفتح الطريق نحو تقسيمٍ يعيد رسم الجغرافيا بين غرب البلاد وشمالها ، ويمتد أثره إلى ليبيا وتشاد والصومال ،" مركز الأزمات الدولية – دراسة “Sudan: The Contested West” - مركز دراسات القرن الإفريقي "، ✍ وباتت الموانئ اليوم عيناً أخرى مفتوحة على الصراع ، ففقدانها يعني خسارة شرايين الإمداد التىّ يتنفس عبرها الجيش ، ولعل ما يجب الالتفات إليه عسكرياً هو أن دارفور ، ومدينة الفاشر تحديداً ، ليستا أرضاً طيّعة للحركة ، بل تحتضنان تضاريس قاسية تُثقِل خطوات الجيوش وتفضّل عليها خفة الميليشيات ، كان الأجدر دراسة تلك الجغرافيا المتمردة بعناية ، وتأمين ما يلزم من آليات وقدرات تكفل حركة سريعة ومرنة في مواجهة خصمٍ يجيد أساليب حرب العصابات ، ويملك أنظمة تشويش ودعم مفتوح للوقود من ليبيا ومسيّرات حديثة قلبت موازين المعركة ،" معهد الدراسات الإستراتيجية IISS – تقرير “Urban Warfare in Difficult Terrains” تقارير الأمم المتحدة عن جغرافيا دارفور " ، 👈 أما ما يغيب عن حسابات الجيش وحلفائه ، وعلى رأسهم مصر ، فهو بروز استراتيجية جديدة تعتمد على صناعة ميليشيات شبيهة بتجربة حميدتي ، مهمتها الإمساك بمفاصل التجارة العابرة للصحراء ، ورسم حزام نفوذ يمتد في عمق القارة السمراء ، تلك الاستراتيجية تسعى ، بحسب ما تتداوله تقارير عدة ، إلى وصل السودان بليبيا وتشاد ومالي والنيجر وبوركينا فاسو والصومال ، إضافة إلى الجزر اليمنية المطلة على البحر الأحمر : زقر ، وأرخبيل حنيش ، وسقطرى ، حيث يقال إن لإسرائيل وجوداً استخباراتياً ملحوظاً في سقطرى ،" مراجع مقترحة : كتاب “Geopolitics of the Red Sea” – جامعة أكسفورد- تقارير الأمم المتحدة عن شبكات التهريب في القرن الإفريقي".
هذه الجزر الواقعة عند بوابة البحر الأحمر ليست مجرد نقاط على الخريطة ؛ إنها عقدة طرق وملتقى تهريب وحركة بشرية واقتصادية تعيد تشكيل موازين المنطقة ، ومن هنا يمكن تفسير ظهور الرئيس الأمريكي ترمب للحديث المفاجئ عن نيجيريا ، بعد ضغوط مورست من بعض جماعات الضغط الأمريكية ، فبينما تُتهم أطراف في نيجيريا بانتهاكات ضد المسيحيين ، فإنّ ما يحدث اليوم في دارفور ، والفاشر خصوصاً ، يلوّح بكارثة إنسانية تلوح في أفق القارة الأفريقية ، أشبه بما تصفه بعض التقارير بـ”استراتيجية الذهب والدم”. وربما ، في أسوأ السيناريوهات ، يُراد للسودان أن يسلك الطريق ذاته الذي مضت فيه ليبيا من قبل ،" : هيومن رايتس ووتش – تقارير عن نيجيريا ودارفور | مجموعة الأزمات الدولية – Africa Report "…
يمثل التنافس في منطقة القرن الأفريقي وما جاورها من دول مثل اليمن والبحر الأحمر بُعدًا جيوستراتيجيًا محوريًا ، تتداخل فيه مصالح دول كبرى متعددة ، إذ تجذب هذه المنطقة اهتمامًا عميقًا من القوى الدولية الكبرى على خلفية موقعها الاستراتيجي ، ومواردها ، وطبيعة الأزمات الأمنية فيها ، فعلى سبيل المثال ، دراسات أكاديمية تُشير إلى أن ضعف أكثر الدول الأفريقية (من حيث البنية الأمنية والاقتصادية) سمح لتدخلات موسّعة من روسيا والصين ، إلى جانب الولايات المتحدة ، ومن ناحية النفوذ العسكري الروسي ، فقد عادت موسكو بقوة إلى القارة الإفريقية عبر دعم ميليشيات وشركات أمنية خاصة ، وعلى رأسها مجموعة “فاغنر”، وذلك عبر توقيع اتفاقيات أمنية مع دول في الساحل الإفريقي ، تماماً كما تُشير تحليلات مركز الجزيرة للدراسات إلى أن الصراع في القرن الأفريقي يتجاوز الاعتبارات الاقتصادية ، ليشمل بناء قواعد عسكرية وتوسيع الشراكات الأمنية ـ وهو ما يعكس تحولًا نحو استراتيجية عسكرية روسية .
من جهة أخرى ، تساهم الصين في هذا التنافس عبر مشروع “الحزام والطريق”، والاستثمارات الاقتصادية الكبرى في دول القرن الإفريقي ، مثل جيبوتي وإريتريا ، إلى جانب سعيها إلى شراكات أمنية مع هذه الدول ، وتتفاوت أولويات القوى الفاعلة في الميدان ؛ فبينما تعاملت الصين مع بعض البلدان اقتصاديًا في البداية ، فإن الاتجاه نحو “تصلب” هذه العلاقات بات واضحًا عبر تعزيز البنية القانونية والمؤسساتية للتعاون العسكري والأمني ، ومن منظور أمني ، تتطلب تدخلات القوى الكبرى في المنطقة قدرة مؤسسية قوية في المتلقي الأفريقي ، فالدخول إلى مناطق تشهد فوضى أمنية لا يقتصر على الدعم المادي فحسب ، بل يحتاج إلى شبكات استخباراتية وسياسية ، وجهود دبلوماسية متزامنة مع الدعم العسكري ، هذا التداخل المعقد بين الأبعاد الاستخباراتية والسياسية والعسكرية يعدّ من أهم متطلبات بقاء النفوذ ثالثًا ، وعلى صعيد آخر ، نشير إلى أن العلاقات بين القوى الكبرى والدول الإفريقية في هذا السياق لا تندرج فقط في إطار مؤقت ، بل تمثل هياكل استراتيجية طويلة الأجل ، فالميليشيات ، والاتفاقيات الأمنية ، والشراكات الاقتصادية تعمل جميعها كأدوات ضمن استراتيجية شاملة لفرض النفوذ .
كما أن العلوم السياسية تشير ايضاً بأن هذا النوع من التنافس الدولي لا يقتصر على المنافسة التقليدية فحسب ، بل يدخل في إطار “غزو بتكلفة منخفضة” عبر دعم جماعات محلية ، وتهيئة تحالفات أمنية مرنة ، تستفيد منها القوى الكبرى لتحقيق مكاسب استراتيجية … والسلام 🙋♂ ✍
#مروان_صباح (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
سياحة القنص لأثرياء أوروبا…القانونيون الإيطاليون يلاحقون مجر
...
-
على السريع - 🏛 العراق 🇮🇶 بين ديمقراط
...
-
تأثير💪القواعد العسكرية في إعادة تشكيل ميزان علاقات د
...
-
حُلمُ😤المرضى نفسيًّا بإقرار قانون الإعدام السياسي …
-
الولايات المتحدة 🇺🇸 … صناديق الاقتراع ترسم م
...
-
يقف الجندي الصهيوني على مشارف فيينا 🇦🇹 ، مثق
...
-
شرق أوسط يصعب تشكيله اعتماداً على قاعدة عسكرية كبيرة على هيئ
...
-
لا القصواء ولا عصا موسى …
-
هتلر يحيي🙋الألمان 🇩🇪 في الشوارع من ج
...
-
من لنكولن إلى كيري 🇺🇸 : الاغتيال السياسي كمر
...
-
ازدواجية🇺🇸المعايير في التعامل مع العنف …
-
من باطن الأرض🚇ينبض الصمود وتكتب الحكاية…شبكة الأنفاق
...
-
المقاومة 🇵🇸 تتفوّق بذكاء على المنظومة الاستخ
...
-
هل يحق له أن يتساءل : من هو الأحق بها؟ مايكل جاكسون🧑
...
-
الإستعمار والدم والتاريخ : من سيرث الهيمنة الإقليمية بعد الص
...
-
صدق أبونا الشاعر زهير بن أبي سُلمى 🇸🇦 — ورحم
...
-
إقتصاد الصين🇨🇳 وآثاره على ضربة الدوحة㇋
...
-
إسبانيا 🇪🇸 أوروبا العشق / حين يواجه الحقُّ ا
...
-
غزة 🇵🇸: طروادة العصر : حصانها سفن المتضامنين
...
-
براغماتية الرئيس ترمب🇺🇸الكامنة خلف انضباطه م
...
المزيد.....
-
الحكم بالسجن على المعتدى على أريانا غراندي في عرض -Wicked- ب
...
-
مصر.. تامر حسني يخضع لعمل جراحي استأصل جزءًا من كليته
-
الكويت.. الداخلية تعلن ضبط شبكة متورطة بستهيل استقدام عاملات
...
-
الرئيس اللبناني: حزب الله بشقه العسكري انتهى.. ولاريجاني -اه
...
-
مقاتلات تحلق وعزف موسيقي.. شاهد كيف استقبل ترامب ولي العهد ا
...
-
لقاء ابن سلمان وترامب.. هل ستبيع أمريكا طائرات إف 35 للسعودي
...
-
بعد دعوة السيسي.. مصر تبطل نتائج 19 دائرة انتخابية
-
أحمد أبوزيد.. نصائح صانع المحتوى المصري للمبتدئين وما تعلمه
...
-
ماذا يعني إلغاء زيارة قائد الجيش اللبناني إلى واشنطن الآن؟
-
قائد الجيش اللبناني يلغي زيارة كانت مقررة للولايات المتحدة..
...
المزيد.....
-
اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات،
...
/ رياض الشرايطي
-
رواية
/ رانية مرجية
-
ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا
/ حسين جداونه
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان
...
/ غيفارا معو
-
حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش
/ د. خالد زغريت
-
التاريخ يكتبنا بسبابته
/ د. خالد زغريت
-
التاريخ يكتبنا بسبابته
/ د. خالد زغريت
-
جسد الطوائف
/ رانية مرجية
-
الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025
/ كمال الموسوي
المزيد.....
|