أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - شرق أوسط يصعب تشكيله اعتماداً على قاعدة عسكرية كبيرة على هيئة كيان🙇…















المزيد.....

شرق أوسط يصعب تشكيله اعتماداً على قاعدة عسكرية كبيرة على هيئة كيان🙇…


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 8511 - 2025 / 10 / 30 - 23:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ أقربُ إلى سجالٍ سياسيٍّ فِنتازيٍّ لا صِلةَ له بمجادلاتٍ أكاديمية ، ويفتقر إلى أي نوعٍ من العمق السجاليّ الذي يرتبطُ عادةً على الأقل بالحِجج الوازنة ، هناك من يساجل في حقّه بتشكيل ما يريد تشكيله حتى لو كان ذلك ضَرباً من الخيال ؛ فليس كلّ ما يتخيّله المرءُ بالضرورة قابِلاً لأن يتحوّلَ إلى واقعٍ، حتى لو تحقّقت بعض الأحلام في مرحلةٍ وُصِفت بالطفولية العربية ، " منظمة العفو الدولية - دون تاريخ - الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية — تداعياته على حقوق الإنسان ، استُرجع من https://www.amnesty.org/ar/projects/israels-occupation-of-palestinian-territory/ " ، فضلاً عن ذلك ، يتكرّر السجال حول تحقيق مشاريعٍ لأن تعريف بعض الأطراف للأوضاع الحالية في قطاع غزة وفلسطين 🇵🇸 عموماً يتسقُ مع تصوّراتهم الخاصة ، ومنذ سقوطِ نظام البعث في بغداد ارتفعت أصواتٌ سياسية تطالب واشنطن وتل أبيب بترتيب شرقٍ أوسطٍ جديد ؛ ولا يعني ذلك أن التغيير مقصور عليهما فقط ، بل ثَمّةُ مطالبٌ عربيةٌ وتركيةٌ وإيرانية ، ولكلّ جهةٍ أجندتها الوطنية والقومية والسياسية والاقتصادية ، "وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين – الأونروا. " 2025 "، تقرير الأونروا رقم 194: حول الأزمة الإنسانية في قطاع غزة والضفة الغربيّة "، وبصراحة، ما لم يكن متوقّعاً هو أجندة المقاومة الفلسطينية في غزة وبالأخصّ أحداثُ 7 أكتوبر 2023 وما تلاها ، وعلى مدار القرن السابق خاضت الأجنداتُ في المنطقة حُروباً انفصالية ومذهبية وقومية وإقليمية وطائفية ، فقدت المنطقة بسببها ملايينَ الأرواح إضافةً إلى خسائر مالية وتنموية جسيمة، لكن يبقى العدوان على غزة يُعدُّ من أكثر الأحداث وحشيةً مقارنةً بما سبق ، إذ أودى بحياة أعدادٍ كبيرةٍ من المدنيّين ودَمَّرَ شريحةً واسعةً من البنية التحتية في القطاع ،" منظمة العفو الدولية ، " دون تاريخ" ، حقوق الإنسان في إسرائيل / الأرض الفلسطينية المحتلّة " ، منظمة العفو الدولية " دون تاريخ" - إسرائيل/الأرض الفلسطينية المحتلة: كفى مساومة — يجب وقف العدوان فوراً وإطلاق سراح الرهائن " .

فقد الفلسطينيون في غزة أعداداً كبيرةً من سكانهم — وقدّرت تقاريرٌ رسمية وأكاديمية وخبرية أعدادَ القتلى والإصابات وتفاوتت الأرقام بحسب المصادر والمنهجيات وتقدر نسبة الضحايا قرابة ال12 % من إجمالي سكان القطاع ، أي لو حصل ذلك في الولايات المتحدة تقدر النسبة ب 35 مليون شخص من إجمالي السكان ، كما أن الاحتلال دَمَّر أجزاءً شاسعةً من المدن والبلدات ، وتعمّدَ استهدافَ عناصرٍ من الكوادر العلمية والطبية والأكاديمية ، ما أدّى إلى فقدانٍ جسيمٍ للكفاءات وعرقلةٍ للنظام الصحيّ والتعليميّ ، " منظمة العفو الدولية " 2025, أكتوبر 9 " العفو الدولية: معاقبة إسرائيل ضرورة لتغيير مجرى الأحداث في غزة " ، وعلى الرغم من الانحياز الغربيّ الواضح لصالح إسرائيل في مواقفٍ سياسيةٍ ودبلوماسية ، تَبقى هناك أسئلةٌ عالقةٌ في أذهاننا : كيف لعالمٍ مدنيٍّ أن يصمتَ بينما تُمارَسُ هذه الوحشيةُ بحقّ الأطفال والآمنين؟ وهل يمكن للمجتمع المدنيّ في أوروبا وأمريكا ودولٍ غربيةٍ أخرى أن يبدأَ في إنشاء متاحفٍ توثّقُ هذه الجرائمَ بتفاصيل دقيقةٍ توضيحيةٍ وتاريخية؟ هذه الأسئلة تستدعي نقاشاً مجتمعياً وأكاديمياً ومنهجياً حول التوثيق والمسؤولية والعدالة ، " منظمة العفو الدولية" دون تاريخ " ، من غير المقبول أن تواصل الدول ذات النفوذ دعم إسرائيل بالسلاح لتدمير حياة الفلسطينيين - منظمة الأمم المتحدة / مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية. (2024, أكتوبر 😎. آخر مستجدّات الحالة الإنسانية رقم 227 | قطاع غزة " …

والصحيح الآخر أن الرئيس ترمب هو الوحيد الذي إستطاع إنهاء العدوان الإسرائيلي ، فعالم اليوم — بعد انقسامه بين داعمٍ للإبادة ومكتفٍ بالتفرّج — ما زال يجهل الأسس التىّ أنتهى عليها الصراع أو حتى ما هو المستقبل الجديد الذي سيبدأ ، إذ إن شلال الدم اليومي توقف في بقعة محاصرة من كافة الجهات ، لكن من غير المفهوم أن يخفق الفلسطينيون والعرب والمسلمون في استثمار كلّ هذه الدماء والخراب التىّ سالت وشهدتها غزة ، فالإبادة الجماعية التىّ نفّذتها إسرائيل كان من المفترض أن تُصبح شاخصة بطريقة ما في جميع العواصم والمدن العالمية ، كذاكرةٍ في وجدان الشعوب الغربية وغيرها ، مع إدانة مستدامة للاحتلال الدموي الإجرامي ، فمن المعيب للعرب والمسلمين أن يمنحوا الإسرائيليين انتصارا كاملا ، فإذا تمكّنوا من إبادة الأبرياء وتدمير القطاع ، فإن يوم 7 أكتوبر خطف الحسم المعركة من تلّ أبيب ، تماماً كما أن استمرار الشعب الفلسطيني على مدار العقود السابقة في مقاومة نظام الأبارتايد والاستيطان ، كان دليلاً على أن الاستسلام ليس خياراً ، ولو استسلم الفلسطينيون منذ ثورة 1936 بعد هزيمة الثورة العربية لليأس ، أو خضعوا لموازين الخسارة والقوة والآلام التىّ تكبدوها — أو يمكن أن يتعرضوا لها بواقع فارق المستوى العسكري — فإن هذا كان سيمنع كل شعوب المحتلّ من مقاومة الاستعمار ، كالفرنسيين أو الكوبيين أو حتى الفيتناميين ، ومع ذلك ، كان بين الفلسطينيين من هو متحرّر من روح اليأس ، وهو سرّ تحويل التكلفة العامة للاحتلال إلى أمرٍ كبير ، فإن احتلال فلسطين أمر ممكن وسهل ، أما أن يتصور الاحتلال أنه سيمكث هناك دون أي تكلفة فهو بالتأكيد واهم ولا يعي جيّداً تاريخ فلسطين .

من فضائل يوم ال7 أكتوبر أنه جعل فلسطين 🇵🇸 مقياس حرارة الضمير الإنساني ، فهي المعيار الذي يُقاس به إنسانية البشر ، وتحديداً بعد انتفاضة الجامعات الغربية في الولايات المتحدة وأوروبا ، وهذا عكس ما خطط له الصهيوني في إسرائيل ، الذي ظلّ وما زال منشغلاً بالخطر الوجودي ، أي الخطر الديموغرافي ، وهو خطر لا سبيل لمعالجته ، فالرغم من التهجير الجماعي والمجازر والإبادة الأخيرة ، والضغوط الهائلة ، يظل عدد ما تبقّى من الشعب الفلسطيني في فلسطين التاريخية متفوّقاً على الإسرائيليين بحوالي 250 ألف شخص …

شهد العدوان الأخير صعوبات استراتيجية واضحة ، أثرت بشكل كبير على إدراك المجتمع الإسرائيلي للواقع العسكري والسياسي ، فحتى أولئك الذين سبقوا الإبادة الجماعية ، ظلوا مترددين وغير حاسمين ، ما يعكس حيرة مستمرة لا يُحسدون عليها ، ومع مرور الأحداث ، انكشفت المعايير المعقدة والمتداخلة التىّ كانت تحكم تقدير الموقف ، وما زال المجتمع الإسرائيلي عاجزاً عن فهم الحقيقة أو على أقل تقدير ، يفتقر إلى الرغبة في مواجهتها ، إذ أكد يوم ال7 من أكتوبر بشكل قاطع أن أي احتلال لا يمكن أن يحافظ على جهوزيته الكاملة لمدة الـ50 عاماً ، وهو ما جسدته الوقائع بشكل عملي ، ويشير يوم ال6 من أكتوبر، والذي تكرر في 7 أكتوبر ، إلى مدى عدم استعداد الاحتلال لمواجهة هجوم منسق بهذا الحجم ، فقد انعدمت القيادة العسكرية المشتركة ، وتحولت المبادرات إلى تصرفات فردية دون توجيه من هيئة الأركان أو وزارة الدفاع ، تحرك الجميع بعد الصدمة الأولى دون خطط واضحة ، مما كشف هشاشة البنية العسكرية الإسرائيلية ، وإذا ما كانت المقاومة الفلسطينية تمتلك جيشاً منظماً وقادراً على تكرار الهجمات بشكل متسق ، لكان الإسرائيليون تعرضوا لهزيمة كبرى ، وتشير التقارير العسكرية إلى أن القوات الإسرائيلية احتاجت لأسابيع عدة لاستعادة السيطرة والخروج من حالة الفوضى التىّ أعقبت تدمير المقاومة لخطوط الدفاع الأولى وعبورها الحدود ، وقد استمرت حالة الاستنفار حتى بعد الهجوم المضاد الذي امتد لعامين متتاليين ، لتشهد إسرائيل اضطرابات غير متوقعة ، وإن الاحتفال بالانتصار على المقاومة يبدو أمراً مشوباً بالنقص ، خاصة لدولة نووية تمتلك القدرات التكنولوجية والتحالفات الدولية ، ويطرح تساؤلاً جوهرياً حول قدرة الاحتلال على مواجهة قوى كبرى مثل تركيا 🇹🇷 ، في ظل فشلها في تحقيق أهدافها في منطقة محدودة ومحاصرة .

وعلى الرغم من عبور المقاومة للحدود ، شهدت إسرائيل للمرة الأولى توافقاً سياسياً غير مسبوق ، يعكس إدراك القيادات لمواجهة تحدٍ وجودي كارثي ، يستلزم تجاوز الانقسامات التقليدية ، ومن المهم الإشارة إلى أن الجيش الإسرائيلي استغرق عدة أسابيع لتدمير الأنفاق العابرة للحدود والمتصلة بالمناطق المحيطة ، مما يعكس تعقيد التحديات التىّ واجهها الاحتلال ، لكن سرعان هذا التوافق تبخر عندما أدرك الجميع باستحالة تحقيق اهداف العدوان …

أمضت المقاومة الفلسطينية أعواماً طويلة في بناء الأنفاق ، وتخزين الأسلحة والمعدات اللازمة ، إلى جانب تجنيد وتدريب المقاتلين ، وذلك في إطار استعدادها لتنفيذ عملية استراتيجية تهدف إلى استدراج إسرائيل إلى صراع طويل الأمد ، كانت الأهداف مزدوجة : أولاً، فتح جبهات متعددة ، وثانياً ، إعادة تدويل القضية الفلسطينية دولياً " Roy, 2021 Milton-Edwards & Farrell, 2010 " ، وقد نجحت المقاومة في تحقيق معظم هذه الأهداف ، مع استثناء أمرين بارزين : الأول ، عدم القدرة على تأمين إمدادات من الخارج ، والثاني ، خذلان الشارع العربي والإسلامي لغزة ، وهو عامل لم يكن في حسابات المقاومين (Byman, 2011" .

من جانبها ، تتبع إسرائيل عقيدة عسكرية تقوم على إضعاف خصومها تدريجياً ، كما ظهر في حروبها مع حزب الله دون خوض مواجهة شاملة "Shapira, 2016" ، إلا أن هذه الاستراتيجية لم تنجح مع المقاومة في غزة ، حيث فشلت محاولات الجيش الإسرائيلي في شن هجوم بري شامل نتيجة المقاومة الشرسة ، واضطر لاحقاً إلى الاعتماد على الضربات الجوية ، ومن منظور داخلي ، تكشف هذه الأحداث عن أزمة عميقة في المجتمع الإسرائيلي ، إذ لم تعد الديمقراطية السياسية أمراً مضموناً ، كما تبرز تحديات كبيرة نتيجة تعددية الهويات ، بما في ذلك الصراع بين القومية والدين أمام أغلبية فقدت قدرتها على التعبير عن رأيها "Shapira, 2016" …

في الختام ، سيبقى هذا اليوم خالِداً في ذاكرة البشرية ، لسببين على الأقل ، أولاً ، لأن إسرائيل تكبّدت هزيمة استراتيجية ، رغم تفوّقها العسكري الظاهر ؛ فقد أظهرت الأحداث الأخيرة أن الانتصارات التكتيكية لم تُترجَم إلى مكاسب سياسية أو دبلوماسية مستدامة ، مما يعكس ضعف الرؤية المستقبلية للقيادة الإسرائيلية وخسارة الصمود على مستوى السرديات "بن‑أمي، 2025 “Total Victory in Gaza Is a ”. ثانياً ، إنّ حجم القتل والدمار الذي أحدثه العدوان ، إلى جانب خمود قدرة إسرائيل على تحويل المكاسب إلى نتائج مستدامة ، جعلاها تخسر ليس ميدانياً فحسب ، بل أيضاً على مستوى السمعة والمشروع ؛ ففي السياق المتزامن ، نشير إلى أنّ مفهوم «النصر الكلي» في غزة هو «وهم خطير» وأنّ الحرب من حيث تطورها أصبحت عبئاً استراتيجياً على إسرائيل هآرتس،2025 “«A Total Victory in Gaza Is a Dangerous Delusion»”.

ومن جهة أخرى ، يمكن القول إن إسرائيل قد دمرت القطاع الفلسطيني فوق رؤوس أهله ، لكن في المقابل ، فقدت العالم بأسره ؛ كما أصبح المواطن الإسرائيلي العادي أكثر اقتناعاً بوجوب إعادة النظر في مكانه على أرض فلسطين ، خصوصاً إذا خسر القضاء المستقل والمؤسسات التابعة للمحكمة العليا ، ما يعكس حالة من الاستنزاف النفسي والسياسي الداخلي للمجتمع الإسرائيلي ، بهذا المعنى ، فإن الأحداث الجارية لا تُشير فقط إلى عجز عسكري أو تكتيكي ، بل إلى تحوّل في البُنى المعنوية والشرعية التىّ كانت تشكّل ركيزة المشروع الصهيوني …والسلام 🙋‍♂ ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا القصواء ولا عصا موسى …
- هتلر يحيي🙋الألمان 🇩🇪 في الشوارع من ج ...
- من لنكولن إلى كيري 🇺🇸 : الاغتيال السياسي كمر ...
- ازدواجية🇺🇸المعايير في التعامل مع العنف …
- من باطن الأرض🚇ينبض الصمود وتكتب الحكاية…شبكة الأنفاق ...
- المقاومة 🇵🇸 تتفوّق بذكاء على المنظومة الاستخ ...
- هل يحق له أن يتساءل : من هو الأحق بها؟ مايكل جاكسون🧑 ...
- الإستعمار والدم والتاريخ : من سيرث الهيمنة الإقليمية بعد الص ...
- صدق أبونا الشاعر زهير بن أبي سُلمى 🇸🇦 — ورحم ...
- إقتصاد الصين🇨🇳 وآثاره على ضربة الدوحة㇋ ...
- إسبانيا 🇪🇸 أوروبا العشق / حين يواجه الحقُّ ا ...
- غزة 🇵🇸: طروادة العصر : حصانها سفن المتضامنين ...
- براغماتية الرئيس ترمب🇺🇸الكامنة خلف انضباطه م ...
- إسرائيل🇮🇱بين نخبة عاجزة وشعب غائب …
- ردّ مشترك من البترو-نووي 🇵🇰 🇸㇊ ...
- وكيف لذاكرة قارئٍ مخلص أن تنسى الذكرى السنوية لإلياس خوري …
- المصالحة ضرورية🇸🇦 -البعد الاستراتيجي في فكر ...
- من جديد ، يشعلون نار المحرقة🔥التىّ وعدوا العالم بإخم ...
- إلى متى ستستمر العربدة الإسرائيلية🦹‍♂ 🦯 ...
- الإبادة الجماعية مثل الهولوكوست 🔥 – سيأتي الحريق بال ...


المزيد.....




- مصر.. كيف انعكس ارتفاع سعر السولار على الخبز؟
- تقرير أميركي سري: الجيش الإسرائيلي ربما ارتكب مئات الانتهاكا ...
- بين رفض ترامب وخطط حكومة نتنياهو.. ما سيناريوهات ضم الضفة ال ...
- الملك تشارلز يجرد شقيقه أندرو من ألقابه.. ومصادر توضح لـCNN ...
- مصر.. بدء تطبيق التوقيت الشتوي وتأخير الساعة 60 دقيقة
- القضاء الأميركي يجمّد خطة ترامب لنشر الحرس الوطني في بورتلان ...
- فانس يبرّر قرار استئناف الاختبارات النووية: -ضمان لفعالية ا ...
- واشنطن تمنح الهند ستة أشهر إضافية لتسوية استثماراتها في مينا ...
- إسرائيل تعلن تسلم جثماني رهينتين من حماس والتحقق من هويتهما ...
- إعصار ميليسا يتجه نحو أرخبيل برمودا بعدما تسبب في هلاك 20 شخ ...


المزيد.....

- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - شرق أوسط يصعب تشكيله اعتماداً على قاعدة عسكرية كبيرة على هيئة كيان🙇…