أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - الإستعمار والدم والتاريخ : من سيرث الهيمنة الإقليمية بعد الصهيونية ؟…















المزيد.....

الإستعمار والدم والتاريخ : من سيرث الهيمنة الإقليمية بعد الصهيونية ؟…


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 8496 - 2025 / 10 / 15 - 21:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ يُعتّبر تحليل ظاهرة تسريب المعلومات من داخل الأنظمة الكبرى إحدى القضايا التىّ تكشف عن متغيرات السلطة والتأثير في العالم المعاصر ، فقد مثّل الأفراد الذين قاموا بتسريب الأسرار في عدد من الدول الشمولية أدواتٍ لكشف الحقيقة ، حتى باتوا يُنظر إليهم ، سواء في أوساط المعارضة أو لدى الرأي العام ، بوصفهم أصحاب أدوار بطولية تستحق التقدير والتكريم (Andrew & Mitrokhin, 1999) ، وتُظهر التجارب التاريخية أنّ سقوط الدول الكبرى يفتح الباب أمام رفع السرية عن العديد من الملفات التىّ كانت تُدار خلف الكواليس ، ما يتيح فهماً أعمق لطبيعة السلطة وآليات عمل المؤسسات ، وقد شكّل تفكك الإتحاد السوفياتي مثالاً بارزًا على ذلك ، إذ مكّن الباحثين والمراقبين من الإطلاع على كمّ هائل من الوثائق والمعلومات التىّ كشفت حجم الممارسات الأمنية والرقابية في تلك المرحلة (Andrew & Mitrokhin, 1999) ، كانت وكالة الإستخبارات السوفياتية 🇨🇳 (KGB) تُعتبر الجهاز الأكثر نفوذاً وتأثيراً في حياة الفرد والمجتمع ، إذ احتكرت السيطرة الأمنية لدرجة أنها نشرت أجواءً من الخوف في جميع مستويات الدولة والمجتمع ، وعلى النقيض من ذلك ، أظهرت الإمبراطوريات الغربية ، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية 🇺🇸، قدرة أكبر على توظيف أدوات السيطرة بشكل أكثر دقة عبر الإعلام والمؤسسات الأكاديمية ، بما يخدم مصالح النخب السياسية والاقتصادية ، ويُضعف في المقابل الوعي الجمعي للمجتمع (Chomsky, 1988).

من جهة أخرى ، أخفقت النخب الشيوعية في موسكو في استيعاب المؤشرات المبكرة على تآكل شرعيتها الأيديولوجية ، وهو ما تجلّى بوضوح في التجربة الكوبية 🇨🇺 مطلع ال80 من القرن ال20 ، ففي عام 1980 ، أصدر الزعيم الكوبي فيدل كاسترو تعليماته بفتح ميناء مارييل في العاصمة هافانا ، ودعا من يرغب في الهجرة إلى الولايات المتحدة 🇺🇸 للمغادرة عبر بحر الكاريبي ، وبالفعل ، خلال أيام قليلة فقط ، تحوّلت السواحل الكوبية إلى موجة نزوح جماعي قُدّر عدد المشاركين فيها بنحو 150 ألف مهاجراً ، في ما عُرف تاريخياً باسم “أزمة مارييل” (U.S. Department of State, 1980) ، غير أنّ هذه الأزمة كشفت هشاشة الفكريين الايديولوجين - السياسيين في كوبا والولايات المتحدة سواء بسواء ، فقد تعامل كاسترو مع المهاجرين بوصفهم “خونة” و“طفيليات”، معتبراً أنّ التخلص منهم يمثل خدمة للوطن (Castro, 1980) ، في المقابل ، فشلت إدارة الرئيس الأمريكي جيمي كارتر في التعامل الإنساني والإداري مع الأزمة ، إذ تُرك آلاف المهاجرين عالقين في البحر ، ونُقل الآلاف الآخرون إلى معسكرات الاحتجاز ، كان أبرزها سجن غوانتانامو سيء السمعة ، حيث لقي عدد منهم حتفهم بسبب الظروف القاسية (U.S. Congressional Records, 1981)…

تدحرجت كرةُ ثلجِ التضامن مع الإحتلال سريعاً ، كأنها فزعةٌ عربيةٌ تقليدية ، لكنها هذه المرة جاءت من الضفة الأخرى للعالم؛ من بيتٍ استعماريٍّ واحدٍ تماهت فيه السياسات والمصالح والأيديولوجيات ، وكأنّ التاريخ أراد أن يقول من جديد : إنّ الغرب ، رغم إختلاف مذاهبه وتاريخه الدموي الداخلي ، يتوحّد دائماً حين يتعلق الأمر بإدامة مشروعه الاستعماري ، فالذي جرى في غزة لم يكن حدثاً استثنائياً ، بل مشهداً متكرراً من ذاكرة الإستعمار القديم ؛ من كوبا 🇨🇺 إلى الجزائر ، 🇩🇿 ومن الكونغو 🇨🇬 🇨🇩 إلى فلسطين 🇵🇸 ، فإنّ الصهيونية ، بوصفها التجسيد الحديث للفكر الاستعماري ، أعادت إنتاج خطاب “تمدين الشعوب” ذاته ، ولكن بلغة “الدفاع عن النفس”، وقد بيّن إدوارد سعيد في كتابه مسألة فلسطين (1979) ، حيث كشف بأنّ المشروع الصهيوني ليس إلا استمراراً لمنطق السيطرة الغربية ، الذي يرى في الآخر مادةً يجب ترويضها أو إبادتها ، ولقد كشفت الحرب الأخيرة على غزة عن حقيقة هذا البيت الاستعماري المتماسك ، حين اصطفّت الحكومات الغربية وراء إسرائيل بلا تردّد ، أمام صمت اقليمي عالمي ، رغم الأصوات الأخلاقية التىّ خرجت في شوارع مدريد وباريس ولندن وبرلين وغيرهم تطالب بوقف المجازر وإدانة دولة الإحتلال ، هذا المشهد أعاد إلى الذاكرة ما فعله الفرنسيون 🇫🇷 في ال50 القرن الماضي ، حين طالب الشارعُ الجنرال ديغول بإنهاء الإحتلال في الجزائر ، وقد أعترف ديغول لاحقاً بأنّ الوجود العسكري هناك كلّف خزينة فرنسا ألف مليار فرنك ، ونقل الحرب إلى شوارعها (راجع : بنجامين ستورا ، تاريخ الحرب الجزائرية ، 1991) ، لكنّ إسرائيل 🇮🇱 اليوم تكرر المشهد ذاته ؛ جيشٌ غارقٌ في الوحل الغزّي ، ومجتمعٌ يعيش على وقع الصدمة منذ الـ7 من أكتوبر 2023 , حيث وعدت القيادة بإنهاء الحرب في أسبوعين ، فتحولت الأسابيع إلى عامين ، بينما المقاومة لا تزال تقاتل وحالها مرتاح ، وتشير تقارير غير رسمية إلى أنّ خسائر الجيش الإسرائيلي بلغت نحو 22 ألف قتيل وعشرات الآلاف الجرحى ، ومع كل ذلك، لم ينجح الإحتلال سوى في قتل المدنيين وتدمير البنية الإنسانية للقطاع بعد حصار دام عقدين .

في المقابل ، فإنّ الفلسطيني الذي فقد أبناءه لا يملك سوى ذاكرةٍ من الدم والصبر ، وثأرٍ ينامُ في القلب ولا يموت ، فكيف يُطلب من أمٍّ أن تنسى ، أو من أبٍ أن يغفر لآلةٍ حربيةٍ سحقت أحلام أطفاله ؟ ، إنّ هذه الأسئلة الأخلاقية تتجاوز السياسة لتصطدم بجدار الإنسانية نفسها ، وعلى الصعيد الداخلي ، تتصدّع إسرائيل سياسياً كما تتصدّع أخلاقياً ، فحزب الصهيونية الدينية بقيادة سموتريتش يعيش تراجعاً غير مسبوق في الاستطلاعات ، فيما تتآكل ثقة الشارع بحكومة نتنياهو التىّ وعدت بالنصر فصنعت العزلة ؛ هذا المشهد يذكّر بإنهيار الإتحاد السوفياتي حين وقف الحزب الشيوعي – رغم إمتلاكه 55 مليون عضو بين الحزب والشبيبة – عاجزاً أمام سقوط منظومته الفكرية (راجع: فرانسيس فوكوياما ، نهاية التاريخ والإنسان الأخير ، 1992) ، فالمشاريع الأيديولوجية ، مهما بدت قوية ، تسقط حين تفقد مبررها الأخلاقي ويسود الفساد .

اليوم ، تدفع إسرائيل ثمن سياستها بأكثر من الدم ؛ خسرت صورتها في الغرب ، وتتراجع مكانتها في الوعي العالمي ، وتجد نفسها أمام جدارٍ عربيٍّ وإسلاميٍّ صلبٍ يحمل ثأراً لكل طفلٍ سقط في غزة ، أمّا الغرب ، فقد بدأ وعيه بالتصدّع ؛ فالتظاهرات في شوارع أوروبا وأمريكا ليست مجرد ردّ فعلٍ إنساني ، بل تعبيرٌ عن بدايةِ تحوّلٍ في الإدراك الجمعي حيال أكذوبة “التفوق الأخلاقي الغربي” ، إنّ كرة الثلج التىّ تدحرجت يوماً نحو غزة ، قد تعود غداً لتصيب بيت الإستعمار نفسه ، فالتاريخ ، كما علّمنا ، لا يرحم من يتواطأ مع الجريمة ، ولا ينسى من يغضّ الطرف عن الدم …

لقد خاض محور المقاومة في كلٍّ من غزة ولبنان واليمن ما يمكن اعتباره حرباً عالمية بالوكالة ، فقد شنت إسرائيل حرب إبادة على الفلسطينيين نيابةً عن واشنطن وحلفائها ، في حين لم يجد محور المقاومة أي دعم دولي ، باستثناء جنوب أفريقيا التىّ رفعت قضيةً ضد أركان الكيان الإسرائيلي إلى المحكمة الجنائية الدولية ، ما أدى إلى صدور مذكرات إعتقال بحقهم لأول مرة بتهم إرتكاب جرائم ضد الإنسانية (المحكمة الجنائية الدولية، 2024) ، هذا التحول القانوني ساهم في إعادة تصوير الكيان في الوعي العالمي ، من ضحية للنازية إلى جلادٍ وحشي ، لا تقل فظاعته عن أسوأ جلادي التاريخ ، وإذا كان نظام هتلر قد إنتهى بعد الحرب العالمية الثانية ، فإن الواقع يشير إلى أن هناك من ورث هذا النظام الوحشي ، سواء على صعيد الإقتصاد الحر أو في معالجة القضايا السياسية (Hobsbawm, 1987).

لقد إلتزم النظام الرأسمالي بتطوير الصناعات لضمان إستمرار هيمنته على الشعوب وإدامة تخلفها ، وهو ما يظهر خطأ التحليل الاستراتيجي لـكارل ماركس حين أعتقد أن الثورة الصناعية الكبرى ستمكّن الدول المستعمَرة من الخروج من العتمة إلى النور (Marx, 1867). وعلى النقيض ، استغلت إسرائيل الحليفة للغرب هذه التطورات لتكريس التبعية والسيطرة ، وإذا نظرنا إلى القطاع الفلسطيني خلال العقود 7 الماضية ، نجد أن الوضع في غزة كان أفضل سابقاً مما هو عليه اليوم ، وهو نموذج مشابه للأسلوب الاستعماري الذي تتبعه الولايات المتحدة الأمريكية ، باعتبارها الوريث الأكبر للنظام الاشتراكي القومي “النازي ” في علاقاتها مع الدول المتخلفة ، فواشنطن ، على سبيل المثال ، تحرص على إبقاء معظم دول العالم الثالث في قائمة الدول المتخلفة ، باستثناء تايوان وكوريا الجنوبية واليابان ، لأسباب تتعلق بتحقيق أهدافها الاستراتيجية في مواجهة الصين (Friedman, 2005) …

يشهد العالم المعاصر حراك اقتصاديّ وسياسيّ معقدة ، حيث يظل الإغتراب الاجتماعيّ والاقتصاديّ قضية مركزية في المجتمعات الغربية ، خصوصاً فرنسا 🇫🇷 ، حيث تعكس التحولات النيوليبرالية التىّ شهدتها أوروبا منذ حكومة مارغريت تاتشر أزمة ثقة بين المواطن والدولة ، وتكشف عن هيمنة هياكل مالية وسياسية خارجية على الاقتصادات الوطنية ، وحيث تسعى هذه السطور إلى إستهداف آليات الهيمنة الأمريكية من خلال التحكم بالدولار والنظام المصرفي الدولي ، وعلاقته بالإغتراب الإجتماعي في الغرب ، مع ربطه بالإقتصاد العالمي والنظام السياسي الدولي ، فبعد الحرب العالمية الثانية ، سيطرت الولايات المتحدة على الذهب العالمي وأودعته في صندوق النقد الدولي ، وكان سعر الأوقية الذهبية انذاك ب35 دولاراً ، في حين إرتفع سعر الأونصة إلى نحو 4 آلاف دولار اليوم (Harvey, 2005) ، هذا التحكم جعل معظم الدول غير قادرة على التحرر من تبعية الدولار ، العملة العالمية التي تُهيمن عليها الولايات المتحدة عبر النظام المصرفي الدولي المرتبط بصندوق النقد والبنك الدوليين ، وبهذا الشكل ، أصبح التحكم المالي أداة استراتيجية للهيمنة الأمريكية على السياسات الإقتصادية العالمية (Friedman, 2006) ، لقد نجح الإستعمار الأمريكي في ربط الحداثة والإبتكار بالثروات المادية للآخرين ، مما جعل الدولار معياراً عالمياً للقيمة وأداة مركزية للتبادل الاقتصادي والمالي ، ورغم وجود محاولات لإيجاد بدائل مثل اليورو أو تحالف البريكس ، فإن إقتصاد السوق الحر والمؤسسات المالية الدولية المرتبطة به يضمنان إستمرار الهيمنة الأمريكية ، مدعومة بالقوة العسكرية والدبلوماسية والإنتاجية (Panitch & Gindin, 2012) ، وهذا السياق يوضح أن الهيمنة الأمريكية ليست مجرد قوة اقتصادية ، بل مشروع سياسي واستراتيجي شامل يربط الاقتصاد بالسلطة والنفوذ ، ويشير بيير بورديو احد فاعليين الأساسيين بالفكر الاجتماعي والثقافي ، إلى أن اغتراب المجتمع الغربي ينبع من شعور بالتمييز بين القوة الاقتصادية والسياسية الحقيقية والتمثيلات الإعلامية والسياسية التىّ تقدمها الدول الكبرى (Bourdieu, 1998) ، فالمجتمع الفرنسي ، على سبيل المثال ، يجد نفسه بين خيارين عسيرين : الإعتقاد بأن أوضاع الدول الغربية أفضل من حال الفلسطينيين ، أو الإعتقاد السائد بتميز إسرائيل ومكانتها لدى الولايات المتحدة ، وهو تصور يبرز أثر الهيمنة الأمريكية على الوعي الاجتماعي والسياسي .

يمكن إستنتاج أن الهيمنة الاقتصاديّة والسياسيّة الأمريكية مستمرة عبر التحكم بالدولار ، وربط التقدم بالثروات الخارجية ، وإعادة إنتاج التبعية الإقتصادية ، فهذا التحكم يشكل عاملاً رئيسياً في اغتراب المجتمعات الغربية ، ويكشف عن التناقضات بين السياسات الوطنية والهيمنة الإقتصادية العالمية ، بل إن فهم هذه الديناميات النقدية ضروري لإعادة تقييم السياسات الاقتصادية والاجتماعية ، وللبحث عن بدائل تؤدي إلى استقلالية أكبر للمجتمعات والدول، أو على الأقل الحد الأدنى من المنافسة… والسلام 🙋‍♂ ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صدق أبونا الشاعر زهير بن أبي سُلمى 🇸🇦 — ورحم ...
- إقتصاد الصين🇨🇳 وآثاره على ضربة الدوحة㇋ ...
- إسبانيا 🇪🇸 أوروبا العشق / حين يواجه الحقُّ ا ...
- غزة 🇵🇸: طروادة العصر : حصانها سفن المتضامنين ...
- براغماتية الرئيس ترمب🇺🇸الكامنة خلف انضباطه م ...
- إسرائيل🇮🇱بين نخبة عاجزة وشعب غائب …
- ردّ مشترك من البترو-نووي 🇵🇰 🇸㇊ ...
- وكيف لذاكرة قارئٍ مخلص أن تنسى الذكرى السنوية لإلياس خوري …
- المصالحة ضرورية🇸🇦 -البعد الاستراتيجي في فكر ...
- من جديد ، يشعلون نار المحرقة🔥التىّ وعدوا العالم بإخم ...
- إلى متى ستستمر العربدة الإسرائيلية🦹‍♂ 🦯 ...
- الإبادة الجماعية مثل الهولوكوست 🔥 – سيأتي الحريق بال ...
- قطع رأس المقاومة 🇵🇸 وساحر البيت الأبيض  ...
- البرمجيات والطاقة البديلة☀تصنعان الحاضر وتكتبان المستق ...
- الذهب الأخضر🌲🧑‍🌾كرافعة اقتصاديّة وثق ...
- البيت الأبيض إدارة الرئيس ترمب 🇺🇸 السلطة الف ...
- من لوثر إلى طه : تبرئة الإسخريوطي وابن سبأ🩸….
- العرب ودايان 🫤 …
- البيت الأبيض – إدارة الرئيس ترامب
- يُعَدّ جدَارا التكنولوجيا والتقدّم العلمي الركيزة التىّ تمنح ...


المزيد.....




- -القسام- تعلن أنها ستُسلّم جثتي رهينتين إسرائيليتين الأربعاء ...
- العتمة تخيّم على أوكرانيا.. تقنين واسع للكهرباء بعد ضربات رو ...
- مدغشقر: من هو مايكل راندريانيرينا العقيد الذي أطاح برئيس الب ...
- المغربي عثمان معما نجم الجيل الكروي الجديد
- أميركا تحذر روسيا -بدفع الثمن- إذا لم تنه حربها على أوكرانيا ...
- إصابة فلسطينيين في اعتداءات لجيش الاحتلال والمستوطنين بالضفة ...
- لماذا سارعت الأجهزة الأمنية بملاحقة العصابات المسلحة في غزة؟ ...
- جيش الاحتلال يخلف دمارا هائلا بحي الزيتون
- القسام: المقاومة التزمت بما تم الاتفاق عليه وسلمت كل من لديه ...
- تقارير إسرائيلية تكشف تضاربا بشأن فتح معبر رفح


المزيد.....

- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - الإستعمار والدم والتاريخ : من سيرث الهيمنة الإقليمية بعد الصهيونية ؟…