أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - حُلمُ😤المرضى نفسيًّا بإقرار قانون الإعدام السياسي …















المزيد.....

حُلمُ😤المرضى نفسيًّا بإقرار قانون الإعدام السياسي …


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 8521 - 2025 / 11 / 9 - 13:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ تُظهِر الخبرات التاريخية والسياسية أنّ اضطرابات السلوك الجمعي تُسهم في تشكّل أنماط سلطوية عنيفة ، إذ قد تنشأ مجتمعات سياسية تتّسم بالضآلة البنيوية والعدوانية الأخلاقية في آن واحد ، مستعيدة منظومات استبدادية سابقة وتعيد إنتاجها بصورة مُشرعَنة ، ويكشف هذا التكرار التاريخي كيف تُسخَّر الآليات والأنظمة القانونية شكلياً لتبرير الإبادة والعنف البنيوي ضد الشعوب المحتلة ، ويُمكن ملاحظة ذلك بوضوح في الممارسات الجارية داخل المعتقلات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين ، حيث وثّقت منظمات دولية انتهاكات من بينها الإعتداء الجنسي والتعذيب الجسدي والنفسي ، وهي أنماط سلوكية تشير إلى وجود بُنى شخصية مرضية لدى الآمر والمنفّذ ، تتجاوز التشوّه الأخلاقي إلى اضطرابات نفسية مستعصية (OHCHR, 2024) .

ومن منظور تاريخي -معرفي ، اعتقدت مدارس الطب النفسي أنّ فهم الأمراض النفسية ومعالجتها بات قريباً ، غير أنّ الوقائع النقدية أثبتت أن السلوك الإنساني يتجاوز حدود الاختزال العلمي ؛ إذ ما زالت التجارب الاجتماعية تُبرز أنماطاً من السلوك المرضي تتكشف كلما اكتسب الأفراد سلطات تنفيذية أو سياسية ، ما قد يؤدي إلى اضطراب المعايير القيمية داخل المجتمع وإلى ما يشبه فقدان الثقة الجماعية بالحياة ، خاصة حين تتحوّل العلّة النفسية لدى الحاكم أو الجهاز الأمني إلى ممارسة هيكلية للعنف (Shorter, 2013) ، ويمتد هذا التحليل إلى الحقل الفني-الثقافي من خلال النظر في لوحة هانس هولباين الابن The Body of the Dead Christ in the Tomb، التىّ تُعتّبر محطة نقدية في تصوير جسد المسيح بعد التعذيب ، إذ يتجلّى في العمل تمثيلٌ واقعي-قسري لجسد منتفخ وممزق بالجراح ، وكأنّ الفنان رفض الخطاب الكنسي الذي يُميل إلى تجميل الألم لصالح خطاب بصري يُظهر وقائع التعذيب بوصفها حدثاً مادياً غير قابل للتقديس ، ويُعدّ هذا الانحياز الفني مؤشراً بصرياً على أن التعذيب تاريخياً اتسق مع خلل نفسي وأخلاقي لدى المنفّذين ، ما يجعل تمثيل الألم في اللوحة مرآةً للنزعة العنيفة غير المنضبطة عقلياً (Miščin & Grgurević, 2023 " ، وبالمثل ، يكشف تاريخ الطب النفسي عن ممارسات عنيفة ارتبطت بإعادة تشكيل العقل القسري ، مثل الصدمات الكهربائية المبكرة أو ثقب الدماغ دون تخدير ، وهي إجراءات وصلت أحياناً إلى حدود أقرب إلى التعذيب منها إلى العلاج ، حتى أنّ بعض الباحثين اعتبروا أن السلطة الطبية تاريخياً تماهت مع السلطة العقابية في أنظمة استبدادية مختلفة،
، ولعلّ هذا الارتباط بين المرض النفسي المُفترض وبين عنف أدوات “العلاج” يكشف أن العقل القامع قد يختبئ في مؤسسات يفترض أن تكون علاجية " Edward Shorter, 1997 " .

ويقود هذا السياق إلى مقاربة مقارنة بين ما يتعرّض له الأسرى الفلسطينيون اليوم وبين تمثلات العنف التاريخي في التراث الديني ؛ فالانتهاكات التىّ توثّقها منظمات حقوق الإنسان تعكس استمرارية “ مدرسة تعذيب ” ذات جذور تاريخية وثقافية ، تُخفي عنفها عبر أدوات تمثيلية وإعلامية تُعيد تشكيل صورة الضحية ، كما يُعاد تقديم الأسير الفلسطيني في الخطاب المرئي بوصفه محتجزاً عادياً ، خلافاً لواقعه الجسدي-النفسي الذي يكشف آثار التعذيب المركّب ، ويذكّر هذا التأويل بمحاولات إعادة إنتاج صورة المسيح بصورة منقّحة لا تُظهر ما كشفه هولباين من حقيقة العنف التاريخي " B’Tselem, 2024" …

يمكن ، ضمن مقاربة تحليلية تتجنّب المبالغة والتضخيم ، الإشارة إلى أنّ ممارسات التضليل السياسي ليست ظاهرة مستجدّة ، سواء ارتبطت بالسرديات الدينية أو بالمنظومات السياسية الحديثة ، فحتى وإن كانت التقاليد المسيحية قد أخفت بعض الحقائق المرتبطة بحادثة الصلب ، فإن الصورة الشائعة للمسيح تصوّره في إطار موت رحيم ، على نحو يستحضر ما يتعرّض له بعض المعتقلين السياسيين في السجون أو المرضى النفسيين من صدمات كهربائية قد تفضي إلى وفاتهم بعد استنفاد الوسائل العلاجية التقليدية .

وفي سياق مقارن ، يمكن القول إن التشريعات المطروحة اليوم لإقرار عقوبة الإعدام بحق الأسرى الفلسطينيين تمثّل امتدادًا لتاريخ طويل من السياسات القمعية ، ويُذكَر هنا أنّ موجات الإلحاد التىّ شهدتها أوروبا وأمريكا اللاتينية خلال القرنين ال8 وال9 عشر وصولًا إلى العصر الراهن ، جاءت في كثير من الأحيان نتيجة ممارسات سلطوية أو إعدامية، مثل المقصلة وحمّامات الدم ، ووفق هذا الطرح ، فقد غدا المسيح ـ باعتباره رمزًا دينيًا وسياسيًا ـ جسرًا نحو الإلحاد داخل المنظومتين الدينية والسياسية ، تمامًا كما بات بعض سكان فلسطين والمنطقة يتّجهون نحو أنماط فكرية مشابهة ، متأثرين باستقبالهم الناجين من الهولوكوست وأحفادهم في مدنهم وقراهم ، وفي ضوء ما تقدّم ، يمكن القول إن اعتقاد نتنياهو وقرطته المتحالفة معه بأن تنفيذ الإعدامات بحق الأسرى الفلسطينيين سيؤدي إلى انحسار تأثيرهم المعنوي أو الروحي ، يتجاوز المفهوم البيولوجي للموت ؛ إذ يُراد به بصورة رئيسة طمس القناعات والهوية الوطنية ، فهم واهمون ، ومع ذلك ، فإن الفلسطينيين ما يزالون ، منذ ما يزيد على ألفي عام ، يعيشون في إطار رمزي من الحداد المستمر ، وعلى الرغم من صعوبة مطالبة مراقبين بإدانة هذه التشريعات في ظلّ عمليات الإبادة الجماعية والإعدامات التىّ يتعرّض لها شعب محاصر ، فإن هذه القوانين تبقى ـ في جوهرها ـ تعبيرًا عن عنصرية بنيوية ، تمثّل وصمة عار تاريخية على الاجتماع الإسرائيلي ، وما يزيد الأمر خطورة هو الإلزامية القانونية التىّ تتيح تعطيل دور المحكمة العليا أو أي سلطة قضائية أخرى في مراجعة الأحكام أو نقضها ، وهو ما يشكّل خروجًا واضحًا على المعايير الدستورية المتبعة في الدول الغربية الديمقراطية .

أضف إلى ذلك أنّ اقتصار تطبيق هذا القانون على العرب دون المجموعات السكانية الأخرى يعزّز طابعه التمييزي ، ويُحتمل أن يثير ردود فعل قوية من الاتحاد الأوروبي استنادًا إلى مبادئ حقوق الإنسان والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الأسرى والقانون الإنساني ، ومن شأن هذا الوضع أن يخلّف تداعيات سياسية وقانونية واسعة ، نظرًا لاصطدامه بالمواثيق الدولية والمعايير الإنسانية الأساسية …

لطالما شكّل الصراع الفلسطيني–الإسرائيلي أرضية معقّدة للتحليل القانوني والسياسي ، وفي هذا السياق، تثار أسئلة جوهرية حول مشروع القانون الإسرائيلي الذي يمنح المحاكم العسكرية صلاحية إصدار أحكام الإعدام ، فهل يستند هذا القانون إلى ضرورة حماية المدنيين ، أم أنه يكرّس الانتهاكات ويشرعن العنف ضد الفلسطينيين؟ ، حيث يقدم هذا المقال قراءة أكاديمية لهذا المشروع ، مع تحليل أبعاده القانونية والسياسية والنفسية ، والانعكاسات المحتملة على حقوق الإنسان ، حيث يستند القانون المطروح ، وفق ادعاءات مقدميه ، إلى تورّط بعض العرب في قتل إسرائيليين. ومع ذلك، يثير السؤال المركزي : ما الذي يتطلّب سنّه من الفلسطينيين لمحاسبة منفّذي جرائم القتل الجماعي ، وتدمير الممتلكات ، والاستيلاء على الأراضي ؟، وعلى مدى أكثر من 77عامًا، تسجّل الانتهاكات المستمرة بحق المدنيين الفلسطينيين ، من قتلٍ بدم بارد إلى تهجير قسري ، في ظل منظومة محاسبة شكلية غالبًا ما تنتهي بغرامات رمزية ، ويؤكد ذلك تقارير منظمات حقوق الإنسان الدولية التىّ توثّق الإفلات من العقاب والتشجيع الضمني على استمرار أعمال العنف " هيومن رايتس ووتش إسرائيل/فلسطين : أحداث عام 2023 هيومن رايتس ووتش ، 2024 - منظمة العفو الدولية ، تقرير إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة 2023/24 منظمة العفو الدولية، 2024 “ ، 👈 ويمنح القانون المقترح المحاكم العسكرية صلاحيات واسعة لإصدار أحكام الإعدام بأغلبية بسيطة من القضاة ، وهذا يعني ذلك توسيع نفوذ القضاء العسكري على حساب القضاء المدني ، في خطوة تُعّتبر خرقًا للمبادئ القانونية الدولية التىّ تشدد على تقييد الإعدام بضمانات قضائية صارمة ، " مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة - تقرير عن حالة حقوق الإنسان في فلسطين والأراضي العربية المحتلة الأخرى - الأمم المتحدة ، 2023 - إيّلان بابيه - التطهير العرقي في فلسطين - مطبعة Oneworld، 2012 "، 👈 ويعكس هذا التوجه حالة من التطرّف السياسي ، إذ يُستخدم القانون كأداة انتقام مؤسسي ، وليس كوسيلة قضائية عادلة ، يؤشر ذلك إلى مرحلة متقدمة من الانحراف القانوني ، حيث تتحوّل أحكام الإعدام إلى وسيلة سياسية للعقاب الجماعي ،" رشيد الخالدي - الحرب المئة على فلسطين: تاريخ الاستعمار الاستيطاني والمقاومة 1917–2017. Metropolitan Books، 2020 ".

إن ضعف الرد الدولي على هذا التوجه يُعتّبر خللاً عميقًا في منظومة حقوق الإنسان العالمية ، إذ تقتصر الردود على إدانة رمزية أو متابعة لفظية ، مما يمنح الجهات المنفذة شعورًا بالإفلات من العقاب ، ويؤدي هذا التراخي إلى ترسيخ سياسات الفصل والعنف ، مع تهديد مباشر للمدنيين الفلسطينيين وتراجع في معايير العدالة الدولية.

أيضاً ، يمكن قراءة مشروع قانون الإعدام في إسرائيل على أنه جزء من المسار التاريخي للعنف الممنهج ضد الفلسطينيين ، وفي إطار البيئة القانونية والسياسية التىّ تعيد إنتاج الشرعية للعنف العسكري ، إن تجاهل المجتمع الدولي لهذه التطورات قد يؤدي إلى مرحلة أكثر قتامة ، حيث تُستبدل العدالة بالعسكرة ، ويصبح القتل أداة سياسية مشروعة ، لذلك، فإن مواجهة هذه السياسات تتطلب تحركًا قانونيًا وأخلاقيًا حاسمًا ، يضمن حماية المدنيين ويعيد الاعتبار إلى القانون الدولي كإطار يحمي الكرامة الإنسانية ويحد من الانتهاكات ، إذا كان فان غوخ ونيتشه قد ابتُلوا بخيانات متواصلة ممن حولهما ، أرهقت نفسيتهما وأدخلتهما المصحات العقلية بعد أن وهبا للعالم لوحات وأفكارًا خلّدت عبق الإنسانية ، فإن نتنياهو وقرطته قد صبغا التاريخ بلون الدم ، وأعادا المقصلة من قبرها لتقضي على كل ما تبقى من حياة وأمل ، وكأن الإنسانية نفسها عادت لتشهد على وحشية بلا هوادة … والسلام 🙋‍♂ ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الولايات المتحدة 🇺🇸 … صناديق الاقتراع ترسم م ...
- يقف الجندي الصهيوني على مشارف فيينا 🇦🇹 ، مثق ...
- شرق أوسط يصعب تشكيله اعتماداً على قاعدة عسكرية كبيرة على هيئ ...
- لا القصواء ولا عصا موسى …
- هتلر يحيي🙋الألمان 🇩🇪 في الشوارع من ج ...
- من لنكولن إلى كيري 🇺🇸 : الاغتيال السياسي كمر ...
- ازدواجية🇺🇸المعايير في التعامل مع العنف …
- من باطن الأرض🚇ينبض الصمود وتكتب الحكاية…شبكة الأنفاق ...
- المقاومة 🇵🇸 تتفوّق بذكاء على المنظومة الاستخ ...
- هل يحق له أن يتساءل : من هو الأحق بها؟ مايكل جاكسون🧑 ...
- الإستعمار والدم والتاريخ : من سيرث الهيمنة الإقليمية بعد الص ...
- صدق أبونا الشاعر زهير بن أبي سُلمى 🇸🇦 — ورحم ...
- إقتصاد الصين🇨🇳 وآثاره على ضربة الدوحة㇋ ...
- إسبانيا 🇪🇸 أوروبا العشق / حين يواجه الحقُّ ا ...
- غزة 🇵🇸: طروادة العصر : حصانها سفن المتضامنين ...
- براغماتية الرئيس ترمب🇺🇸الكامنة خلف انضباطه م ...
- إسرائيل🇮🇱بين نخبة عاجزة وشعب غائب …
- ردّ مشترك من البترو-نووي 🇵🇰 🇸㇊ ...
- وكيف لذاكرة قارئٍ مخلص أن تنسى الذكرى السنوية لإلياس خوري …
- المصالحة ضرورية🇸🇦 -البعد الاستراتيجي في فكر ...


المزيد.....




- بلافتات -أرضنا ليست للبيع-.. اشتباكات بين السكان الأصليين وأ ...
- فيديو - نساء إيران على درّاجات نارية: بين تحدي القوانين والق ...
- ناغلسمان يدافع عن فيرتز ويهمس في أذن لاعبي ليفربول !
- مقتل 20 جنديا تركيا في تحطم طائرة شحن عسكرية خلال عودتها من  ...
- محمود عباس في باريس بصفته رئيس دولة فلسطين، زيارة رمزية بعد ...
- تركيا.. الادعاء يوجه 142 تهمة لأكرم إمام أوغلو ويطالب بسجنه ...
- الصين.. غزال يلتهم أوراق الطلاب داخل الصف!
- آلية يرفضها ترامب.. كيف ترسخت -المماطلة التشريعية- بأميركا؟ ...
- لوموند: الموت الصامت يترصد المرضى والمصابين في غزة
- أبرزها منع بيع الكحول في نيويورك.. 5 ادعاءات تلاحق زهران ممد ...


المزيد.....

- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - حُلمُ😤المرضى نفسيًّا بإقرار قانون الإعدام السياسي …