الموقع الرئيسي
                لمؤسسة الحوار
                المتمدن
                
                  يسارية، علمانية، ديمقراطية، 
	تطوعية وغير ربحية
                
                "من أجل مجتمع
                مدني علماني ديمقراطي
                حديث يضمن الحرية
                والعدالة الاجتماعية
                للجميع"
                
               
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر  والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة 
                  
            
| الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ضيا اسكندر - بين بني أمية وبني -سوريا الأبية- | |||||||||||||||||||||||
| 
 | بين بني أمية وبني -سوريا الأبية-
 
 
 | نسخة قابلة للطباعة  | 
                        ارسل هذا الموضوع الى صديق  | 
                        حفظ - ورد   | حفظ  |
                    
                        بحث  |  إضافة إلى المفضلة
                    |  للاتصال بالكاتب-ة عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 | - 
                    
                     
                        
                    فنزويلا في مرمى الأطماع الأمريكية - هموم إلى الأمام - يتمنّعن وهنّ.. نافرات - لا ملوك بعد اليوم: أمريكا تنتفض ضد النزعة الاستبدادية - كيف يصنع الغرب الوحش ثم يعلن الحرب عليه؟ - سوريا بين الفقر والفوضى.. لماذا لا بد من حل سياسي عاجل؟ - لماذا لا ينتسب الشباب إلى الأحزاب؟ - معضلة الرأي والرأي الآخر في الأنظمة الاستبدادية - حين تُخلع الأقنعة وتتكلم الغرائز.. كيف نُلغي الطائفية؟ - حين كانت الشاشة تبكي معنا - خطة ترامب لغزة ومأزق حماس: بين مطرقة الرفض وسندان القبول - التاريخ يعيد نفسه.. من الأسد إلى الشرع - الطبيب الذي أحالني إلى الذكاء الاصطناعي - من القبيلة إلى الدولة.. تحوّلات مفهوم الوطن عبر الزمن - من وعود بلفور إلى وعود الأمم.. نكبة تاريخية مستمرة - من الجهاد إلى البروتوكول.. حين يرتدي السيف ربطة عنق - اللوحة التي لا تُفهم.. سرّ نجاة الفنان التشكيلي - مناف طلاس وإحياء القرار 2254.. بداية واقعية أم وهم جديد؟ - بين أفول النجم الأمريكي وبزوغ التعددية: هل ودّعنا القطب الوا ... - مجلس الأمن... ومجلس العار العربي المزيد..... - طبيبة نرويجية: ما شاهدته في غزة أفظع من أفلام الرعب - -ذي إيكونومست- تفسر -وصفة- فنلندا لبناء أمة مستعدة لقتال بوت ... - لن تتوقع الإجابة.. تفسير صادم من شركة أمازون عن سبب تسريح نح ... - حزب الوحدة ينعى الكاتب والشاعر اسكندر جبران حبش - مسلسلات وأفلام -سطت-على مجوهرات متحف اللوفر..قبل اللصوص - كيف أصبح الهالوين جزءًا من الثقافة السويسرية؟ - كيف يُستخدم علم النفس -الاحتيالي- كسلاح لقمع الإنسان وتبرير ... - لندن تحتضن معرضاً لكنوز السعودية البصرية لعام 1938.. وأحفاد ... - -يوميات بوت اتربى في مصر- لمحمد جلال مصطفى... كيف يرانا الذك ... - كيف كشفت سرقة متحف اللوفر إرث الاستعمار ونهب الموارد الثقافي ... المزيد..... - رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت - صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت - حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال المزيد..... | |||||||||||||||||||||
| الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ضيا اسكندر - بين بني أمية وبني -سوريا الأبية- | |||||||||||||||||||||||