أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطاهر المعز - الحرب على جبهات متعدّدة















المزيد.....

الحرب على جبهات متعدّدة


الطاهر المعز

الحوار المتمدن-العدد: 8504 - 2025 / 10 / 23 - 14:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الحرب التكنولوجية
أصبحت شركات التكنولوجيا الكبرى، التي تعمل على الدفاع عن مصالح الإمبريالية، أداة أساسية في الحرب الحديثة، مما قد يُعرّض رأس المال للخسائر، من خلال اضطراب شبكات التّوريد الدّولية وتزويد الأسواق بالسّلع، وشاركت شركات التكنولوجيا – ومعظمها أمريكية – في الحرب السيبرانية، وشاركت مايكروسوفت وبعض الإحتكارات الرقمية الأخرى في برنامج "ستارلينك" الذي يهدف الحدّ من القدرات الروسية في الحرب الإلكترونية في أوكرانيا، وساهمت التقنيات الرقمية الجديدة في عرقلة المبادرات التكتيكية للجيش الروسي، فضلا عن المساعدات الضخمة التي قدّمها حلف شمال الأطلسي لأوكرانيا، في مجال أنظمة الأسلحة والذخيرة والخدمات اللوجستية، كما طوّرت نفس الشركات الأمريكية التقنيات التي مكّنت الكيان الصهيوني – بدعم استخباراتي ولوجيستي أمريكي وبريطاني وألماني وأطلسي – من اغتيال عدد من قادة المقاومة اللبنانية الذين اعتقدوا إنهم اتخذوا الاحتياطات اللازمة للتهرب من المراقبة الجماعية التي تقوم بها الاحتكارات الرقمية الكبرى، ركائز الاستخبارات العسكرية للإمبريالية الأميركية، وأدّت الهجومات العسكرية الأمريكية الصهيونية إلى تفكك هياكل القيادة والاتصالات وتدمير مقرّات حزب الله، بعد تدمير أجهزة النداء وأجهزة الاتصال اللاسلكي...
أظهرت الحرب التكنولوجية الأمريكية الصهيونية في لبنان إنه تم التخطيط والإعداد المُحْكم بعناية، ولعدة سنوات لهذه "الحوادث" والتفجيرات، كما تُظْهِرُ إن توجهات صناعة البطاريات وقراراتها في تطوير الإلكترونيات الاستهلاكية نابعة من التّوجّهات السياسية للولايات المتحدة التي تُقدّم دعما وماليا ولوجيستيا لشركات التكنولوجيا، وإن اختيار بطاريات أيونات الليثيوم ليس الخيار الأمثل، وهو ليس الطريق الوحيد لتصميم أنواع أخرى من البطاريات، ويكشف اختيار البطاريات المُثبّتة - غير القابلة للإزالة - في الهواتف المحمولة ومكبرات الصوت وغيرها من الأجهزة المنزلية، عن اعتبارات تتجاوز الاعتبارات التجارية والتكنولوجية، فقد فرضتها الاحتكارات الرقمية الكبرى كمعايير عامة للعالم أجمع، مقترنةً بالسيطرة المطلقة لدولة واحدة على الحوسبة وأنظمة التشغيل واللغات الجديدة والانبعاثات الراديوية الكهرومغناطيسية، وبهذه الطريقة، يُمكن عسكرة قطاع الصناعة، لِيَحُلَّ "الأمن القومي" محل "اليد الخفية" للسّوق.
تمت تجربة الهجمات الإلكترونية في إسبانيا، حيث انقطع التيار الكهربائي بشكل مفاجئ وشامل، وتمت عملية مُشابهة في لبنان حيث انقطع التيار الكهربائي، وفي غضون دقائق، وعلى دفعتين متتاليتين بفارق 24 ساعة، قُتل العشرات وجُرح الآلاف جراء انفجار أجهزتهم اللاسلكية، ويبدو إن هذا النوع من الهجمات قد خضع للاختبار قبل أن يتم تطبيقه على نطاق واسع، مستهدفًا أنظمة وشبكات تابعة لِدُوَلٍ لم يكن من الممكن أن تشك في أي شيء، لأن العديد من "الحوادث" تحصل يوميًا، وغالبًا ما يكاد يكون من المستحيل تحديد الأسباب الحقيقية لبعضها بدقة، سواءً كانت صناعية أو جوية أو غير ذلك، وعلى سبيل المثال، لم تتمكن الإختبارات حتى الآن من اكتشاف ما حدث لطائرة الخطوط الجوية الماليزية رقم MH370 وركابها يوم الثامن من آذار/مارس 2014.
سبقت السيطرة على الطيف الكهرومغناطيسي السيطرة على الشبكة الإلكترونية (الإنترنت)، وهي أداة حصرية في الهيمنة الأمريكية التي تستهدف السيطرة على البحر والجو والإتصالات، مما يُفسّر رد الفعل العنيف جدًّا ضدّ الصين التي أصبحت تنافس الولايات المتحدة في هذا المجال، وفرضت عليها حصارًا تكنولوجيًّا، لأن الولايات المتحدة لا تزال تحتكر التكنولوجيا، ولا تستطيع دول مثل روسيا أو الصّين التحرر تماما من هذه الهيمنة وهذا الإحتكار الذي تستخدمه الولايات المتحدة للحفاظ على هيمنتها على العالم...
أظْهَر العدوان الصهيوني الأمريكي على لبنان إن أجهزة الإتصالات تحتوي على عنصر مُسلّح (بطاريات ليثيوم أيون) يُمكن تفعيلها عن بُعد، وهو مؤشّر على بعض سمات حروب المستقبل، حيث يمكن أن تتحول الهواتف المحمولة والحواسيب والتجهيزات المنزلية التي أصبحت لا غنى عنها إلى قنابل موقوتة جاهزة لبث الرعب في أي لحظة، لأن الأجهزة المتصلة بالإنترنت والهواتف المحمولة أصبحت أداةً لتتبع تحركات الناس وتحديد موقعهم الجغرافي وسرقة بياناتهم والتدقيق فيها، وبالتالي أصبحت قنبلة يمكن التّحكم بها عن بُعد، تُفعّل لتدميرهم بأمر تردد لاسلكي بسيط، وهو ما تمت تجربته في لبنان...
في هذا الإطار يتهيأ حلف شمال الأطلسي للتصعيد على الجبهات الأوروبية ( على حدود روسيا) وفي المحيط الهادئ لمحاصرة الصين...
منذ بداية العام الجاري ( 2025)، تزايدت استفزازات حلف شمال الأطلسي ضد روسيا بشكل كبير، تحت ذريعة توغل طائرات بدون طيار وطائرات روسية في المجال الجوي لدول أعضاء في حلف شمال الأطلسي مثل بولندا ورومانيا وإستونيا، كما تزايد عدد المناورات الأطلسية في أوروبا الشرقية، وآخرها مُشاركة عشرة دول أعضاء في حلف شمال الأطلسي (ناتو ) في مناورات "خريف داتشيان 2025"، التي أُجريت في مواقع مختلفة في رومانيا وبلغاريا، بداية من يوم الإثنين 20 تشرين الأول/اكتوبر 2025، ضمن عملية تصعيد الموقف وتوتّر العلاقات مع روسيا، ويُظهر هذا الانتشار أن قادة حلف شمال الأطلسي لا يرغبون في تهدئة الوضع، بل يسعون إلى تعزيز صفوف الحلف وإثبات قدرته على التحرك السّريع والمُنسّق والجمع بين الاستعداد العسكري والاستراتيجية السياسية وتوفير الدعم اللوجستي اللازم للعمليات المعقدة، ويشارك في المناورات أكثر من خمسة آلاف جندي ونحو 1200 مركبة، موزعة على مناطق مختلفة لمحاكاة مواقف عملياتية مختلفة، وتُشير هذه المناورات إن حلف شمال الأطلسي يهدف تشديد الحصار على روسيا، وكانت مؤسسة المُستشار الألماني الأسبق كونراد أديناور ( 1876 - 1987 ) قد نظّمت في بداية شهر أيلول/سبتمبر 2025 ندوة استراتيجية سرية بعنوان "مستقبل حلف شمال الأطلسي"، مصحوبة بحلقة نقاش حول "إعادة التوازن لحلف شمال الأطلسي"، وانعقدت النّدَوات في فيلا لا كولينا في كادينابيا، على ضفاف بحيرة كومو في إيطاليا، حيث كان أديناور مقيماً، وركزت المناقشات على مسألة تمويل إعادة تسليح وعسكرة الدول الأوروبية الأعضاء في حلف شمال الأطلسي والدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، واقترحت بريطانيا تحويل بنك الدفاع والأمن والمرونة، DSRB) – أو "بنك الناتو" ) إلى المُقرض العسكري الرئيسي للدول الأوروبية، ودعم الجيش الأوكراني الذي يُنفّذ الحرب بالوكالة ضد روسيا، وخاصة من خلال استخدام أنظمة الطائرات بدون طيار، وطرحت الولايات المتحدة وبريطانيا تعزيز التعاون بين حلف شمال الأطلسي (الناتو) والاتحاد العسكري الأنغلو ساكسوني (AUKUS) في منطقة المحيطين الهندي والهادئ لمواجهة الصّين، ضمن "استراتيجية الأمن المتطورة " التي تطرحها إدارة دونالد ترامب بشأن الأمن العالمي، وخصوصًا الأمن عبر الأطلسي.

الدّعاية والحرب النفسية
يستخدم الكيان الصهيوني التكنولوجيا كأدة حرب فعّالة، بدعم أمريكي و"غربي" مستمر، إلى جانب الأسلحة التقليدية والآلة الدّعائية الضّخمة التي تدعمها وسائل الإعلام وأجهزة الدّول الإمبريالية التي يُشكل الكيان الصهيوني ذِراعها في الوطن العربي وجواره، وبرعت الحركة الصهيونية منذ بداياتها في ابتكار الخَلْط بين الميثولوجيا والأساطير والتّاريخ بشكل غير مسبوق، للسيطرة على الخطاب والتلاعب بالرّواية المُوجّهة للعُموم وصاغت الحركة الصهيوني، ثم الكيان المنبثق عنها في أرض فلسطين، مُصطلح "هاسبارا" وطبقت أنظمةً لا تُحصى للتأثير على التصورات الغربية للصهيونية، والهاسبارا هي كلمة عبرية تعني «الشرح» أو «التوضيح» ولكنها في الواقع هي أداة تستخدمها الحكومة الصهيونية ومؤيدوها لوصف "المجهودات التي تقوم بها دولة إسرائيل وأنصارها ..." وأصبحت تعني الدعاية، عبر نشر معلومات وإشاعات وأنصاف حقائق أو أكاذيب، وهي استراتيجية دعائية متعددة الأوجه، تهدف إلى تشكيل سرْدِيّات للدفاع عن جرائم الكيان الصهيوني، بواسطة شبكات ضغط متعددة الأبعاد للتواصل مع الرأي العام العالمي ، وتحولت إلى جبهة حرب مهمّة ساهمت فيها جميع الدّول "الغربية" خلال حرب الإبادة في غزة، كتكملة لما حصل خلال نكبة 1948، غير هذه الدّعاية فشلت لأول مرة، حيث تراجع الدعم العالمي للإحتلال الصهيوني، وخصوصًا في بلدان مثل الولايات المتحدة وألمانيا وهولاندا والعديد من الدّول التي كانت تسودها الرواية الصهيونية، وحصل هذا التّراجع رغم زيادة الإنفاق الصهيوني على الدعاية وعمليات التأثير، وارتفع إنفاق المليارديرات الصهاينة ( مثل لاري إليسون) لتعزيز سيطرتهم على وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام الرئيسية، وصرّح دونالد ترامب: "إن الهدف من تأمين وقف إطلاق النار ( في غزة) هو إنقاذ إسرائيل من أزمة العلاقات العامة (...) لقد بَالَغَ بنيامين نتن ياهو، وخسرت إسرائيل الكثير من الدعم العالمي، وأنا أريد الآن أن أستعيد كل هذا الدعم"، كما صرح جاريد كوشنر ( وهو صهر دونالد ترامب وصهيوني ) "إن الرئيس شعر بأن الإسرائيليين فقدوا السيطرة بعض الشيء، وأنهم بحاجة إلى كبح جماحهم، ليس من أجل الضحايا الإسرائيليين، بل لمنعهم من القيام بأمور يرون أنها لا تصب في مصلحتهم على المدى الطويل".
لم يَصْحُ ضمير الإمبريالية فجأةً، بل أدرك قادتها أنه إذا انقلب الرأي العام ضدهم إلى ما هو أبعد من حد معين، فسيجدون أنفسهم في موقف حرج، لأن الحكام المستبدين والأوليغارشيين والقادة الإمبرياليين يدركون إن الفقراء والكادحين قد يستغلون تفوقهم العددي للإطاحة بحكم الأغنياء والأقوياء، ولذلك كرّست الولايات المتحدة والكيان الصهيوني وحلفاؤهما جهودًا كبيرة للحفاظ على أحدث آلة دعائية على الإطلاق للسيطرة على العقول وللتلاعب بكيفية تفكير الناس العاديين، وحديثهم، وتصرفاتهم، وتصويتهم، وتوجيهم باستمرار نحو اعداء وهْمِيِّين مثل المهاجرين والفلسطينيين والعرب والسود وفُقراء العالم...
وجب أن يكون هذا الوَعْي بزَيْف الرواية الإمبريالية والصهيونية مقدّمةً لعمل واعي، جماعي ومنظم، لتغيير جوهر السلطة، وليس لتغيير بعض الأفراد، لأن الأفراد أدوات لسلطة طبقة ومنظومة رأسمالية مُعَوْلَمة تقودها حاليا الإمبريالية الأمريكية وحلف شمال الأطلسي والإتحاد الأوروبي...



#الطاهر_المعز (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الولايات المتحدة – الإستبداد في الدّاخل، وعسكَرَة الدّبلوماس ...
- من الحرب التجارية إلى الحرب التكنولوجية
- عرض كتاب - الصهيونية والإستعمار الإستيطاني من 1917 إلى 1949
- مُتابعات – العدد السّادس والأربعون بعد المائة بتاريخ الثامن ...
- -السّلام - على المذهب الأمريكي – ( Pax Americana )
- فلسطين الإبادة الجماعية والتَّرَبُّح الرأسمالي
- الدّعم الخارجي لاقتصاد الحرب في الكيان الصهيوني
- هوامش قمة شرم الشيخ 13/10/2025
- فلسطين - تواطؤ -غربي- وعربي في الإبادة
- تونس خلال عشرية حكم -النّهضة-
- مُتابعات – العدد الخامس والأربعون بعد المائة بتاريخ الحادي ع ...
- لحرب التكنولوجية والنفسية - من هواوي إلى تيك توك
- صهاينة العرب – نموذج عيال سعود
- كولومبيا والولايات المتحدة من التحالف إلى العداء
- الإتحاد الأوروبي عملاق اقتصادي وقِزْم سياسي
- بيرو – من دكتاتورية ألبرتو فوجيموري إلى فساد دينا بولوارتي
- بنغلادش - صناعة الملابس الفاخرة وبؤس العاملات والعاملين
- متابعات – العدد الرّابع والأربعون بعد المائة بتاريخ الرابع م ...
- ملخص القواسم المُشتركة لانتفاضات الجيل زد
- المغرب – الصحة أهَمّ من كأس العالم


المزيد.....




- بعد تصريحه عن السعودية.. سموتريتش يُعرب عن -أسفه-: -لم يكن م ...
- -لا ملوك، تعني لا ملوك- – مقال في نيويورك تايمز
- حكومة ستارمر تحت الضغط.. أكثر من 36 ألف مهاجر وصلوا إلى بريط ...
- جندي درزي يقاضي ضابطًا إسرائيليًا بعد نعته بـ-إرهابي من النخ ...
- -إسرائيل ستفقد دعمنا إذا ضمّت الضفة-.. ترامب متفائل بانضمام ...
- القضاء الفرنسي يصدر مذكرة توقيف ثالثة بحق بشار الأسد
- ?ابس : هل سيتمكن - جرير والفرزدق- من حل الأزمة البيئية ؟
- رغم مناخها البارد جدا.. طلائع البعوض تصل إلى إيسلندا
- حرب الزيتون.. ارتفاع وتيرة هجوم المستوطنين الإسرائيليين على ...
- الكنيست يقر مناقشة مشروع قانون لضم إسرائيل الضفة الغربية وفا ...


المزيد.....

- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطاهر المعز - الحرب على جبهات متعدّدة