أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رياض سعد - وادي حوران محتل كالجولان من قبل الامريكان (6)















المزيد.....

وادي حوران محتل كالجولان من قبل الامريكان (6)


رياض سعد

الحوار المتمدن-العدد: 8432 - 2025 / 8 / 12 - 10:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مع بدء احداث السابع من أكتوبر في فلسطين ؛ وتداعياتها على المنطقة ... ؛ واندلاع المناوشات والقتال العنيف بين الصهاينة والفلسطينيين , وبينهم وبين حزب الله , فضلا عن اعلان الحرب على اليمن واستهداف ايران ... الخ ؛ وما تمخض عن هذه الاحداث الجسام ؛ ازداد الصراع في المنطقة واخذ بالتمدد والاتساع لاسيما بعد سقوط نظام الاسد في سوريا ؛ وبدأت الاصوات المطالبة بإعادة تشكيل خريطة الشرق الاوسط تتعالى ... ؛ مما يؤدي الى شمول العراق بهذه الصراعات والازمات والمخططات ؛ اذ بدأت ملامح الخطر تلوح في الافق ... ؛ ولعل قوى الاستكبار والاحتلال والظلام سوف تستخدم ورقة وادي حوران في مهاجمة العراق كما فعلت مع النظام السوري السابق ... .
و بعيدا عن الانظار وشوشرة الاعلام ؛ ووفقا لمصادر عراقية موثوقة نقلت معلومات متوافقة تارة ومتقاطعة تارة اخرى ؛ ان الادارة الامريكية بعد 2003 وعلى مدار 10 سنوات قامت ببناء قاعدة عسكرية متكاملة في وادي حوران ... ؛ وبعد اتفاقية الانسحاب الامريكي من العراق عام 2011 وعودتها للعراق مره اخرى بعد اجتياح داعش للعراق ... ؛ قامت الادارة الامريكية بإكمال قاعدة وادي حوران ونقلت اليها معدات عسكرية واجهزة تنصت وطائرات واليات قتالية مختلفة ؛ وتعد اليوم من اهم القواعد الامريكية السرية التي لم تفصح عنها لحد الان... ؛ وهناك تساؤلان لابد من طرحهما في هذا السباق ووفقا لتلك المعطيات... ؛
- الاول : بما ان وادي حوران يشكل تهديد عالي المستوى للأمن العراقي حيث وقع بالكامل تحت سيطرة تنظيم داعش الارهابي عام 2014 لماذا تمنع الادارة الامريكية القوات الامنية العراقية من الوصول اليه؟
وفي حال وصل اليه احد سيكون مصيره القتل والشواهد على ذلك كثيرة ؛ كقائد الفرقة السابعة العميد محمد الكروي ومساعده العقيد محمد نومان ومدير استخبارات محافظة الانبار... .
- الثاني : حتى هذه اللحظة لم تستطيع اي جهة عسكرية او استخباراتية فك اللغز الامريكي ؛ ويجيب على السؤال التالي : اين ذهب مقاتلو تنظيم داعش الارهابي بعد هزيمتهم في العراق وسوريا وانهيار دولتهم المزعومة عام 2017 ؟
كيف ذابت حشودهم والياتهم واثارهم العسكرية ؛ وكنوزهم واموالهم وسيارتهم علما اعدادهم التي تقدر بعشرات الالاف...؟!
وللإجابة عن الاسئلة اعلاه .... ؛ لابد من معرفة ان وادي حوران اشبه ما يكون بقاعدة عين الاسد الامريكية حيث يحوي مهبط طائرات ومشفى عسكري وخزانات وقود على شكل خزانات كبيرة ... ؛ وغير مسموح مطلقا بتحليق الطائرات العراقية فوق الوادي... ؛ وبحسب تقارير عراقية استخباراتية ان اعداد المقاتلين الدواعش وكل ما يلحق بهم من اليات ومعدات واسلحة نقلت الى الوادي بطرق خاصه عينها الامريكيون لهم ؛ بعيدا عن العيون ... ؛ حيث تقدر اعدادهم لأكثر من 7000 مقاتل يخضعون لتدريب عالي المستوى وتسليح دقيق ؛ وهذا التصريح ذكره احد الخبراء في وقت سابق ؛ اما الان فقد ارتفع العدد الى اكثر من 10 الاف وقيل : اكثر من ذلك .
نعم قد كثُرت التكهنات والتحليلات والتي لم يثبت صحتها خلال الاعوام الماضية بأن الولايات المتحدة نقلت هؤلاء المقاتلين الارهابيين ، أو بالأصح ما تبقى منهم، إلى ليبيا أو أفغانستان أو تسللوا إلى بلدان أخرى أو عادوا سراً إلى بلدانهم الأصلية، غير أن المعلومات الموثقة والتي كشفت مؤخراً ... ؛ رجحت أن هؤلاء تم نقلهم بالفعل إلى وادي حوران وعلى دفعات، براً وجواً، حيث تتموضع هناك قاعدة عسكرية سرية تديرها المخابرات الأمريكية وتتولى نقل الإرهابيين بين سورية والعراق... .
وقد اتهم نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس – في وقت سابق - ؛ القوات الأمريكية بمساعدة تنظيم داعش في مناطق غربي العراق ... ؛ وقال : إن لديه أدلة ووثائق تثبت ذلك ... ؛ و تلا هذا الاتهام تصعيد في الخطاب الإعلامي لمحور الحشد، حيث اتهم قياديون في الحشد القوات الأمريكية بقبول رشوة من داعش وهي عبارة عن مئات الكيلوات من الذهب المسروق من الموصل ؛ فقد نهب تنظيم داعش كل ما موجود في الموصل من ثروات وخيرات بما فيها الاثار التاريخية؛ وقدم الكثير منها الى تركيا والامريكان ... ؛ وبسبب هذه الرشوة ؛ سمح الامريكان لفلول التنظيم المندحرة والمتقهقرة عام 2017 بالهروب الى وادي حوران ... ؛ وإن هذا الذهب حُمل بطائرات أمريكية مقابل السماح لمئات العناصر من داعش بالتدفق عبر الحدود العراقية خلال معارك "الباغوز" في دير الزور السورية على الطرف الآخر ... ؛ وقد كشفت وكالة أسوشييتد برس - في وقت سابق - عن أن ألف عنصر من داعش تسربوا إلى العراق قادمين من سوريا خلال الستة أشهر الأخيرة، وهذا ما نفته القوات الرسمية العراقية ... ؛ في الوقت ذاته أبدى قياديون في الحشد امتعاضهم من تدريب القوات الأمريكية لحشد من عشائر الأنبار بقاعدة عين الأسد الجوية التي تضم قوات مشتركة من التحالف الدولي بقيادة أمريكا وقوات من الجيش وحشد العشائر... ؛ وقد ابدى قادة الحشد الشعبي مخاوفهم من سعي الامريكان لإنشاء حشد عشائري ؛ مدعوم أمريكياً توكل إليه مهمة حماية الأنبار التي ترتبط بمعابر حدودية مع كل من "سوريا والأردن والسعودية" ... ؛ وهذا الحشد العشائري ؛ يرحب به الامريكان , فهو يقوم بوظيفتين : الاولى : طرد الحشد الشعبي الذي يهدد القوات الامريكية في الانبار ... ؛ والثانية : توظيف الحشد العشائري لتنفيذ الاوامر والمخططات الامريكية .
وقد اتهم الأمين العام لحركة النجباء الشيخ أكرم الكعبي، الأمريكيين أواخر عام 2017 بمنع تحليق الطيران العراقي فوق تلك المنطقة، محذراً من انتشار تنظيم “داعش” الإرهابي في الصحراء الغربية بالأنبار، وأنه يتلقى الدعم من أجهزة مخابرات عربية وأميركية... .
وذكرت المصادر في وقت سابق أن “داعش” أعلنت سيطرتها الكاملة على وادي حوران في حزيران من عام 2014، مؤكدة بالقول: انه منذ 2003 ووادي حوران يعتبر من أخطر مناطق العراق أمنياً بسبب وعورة تضاريسه وعزلته في عمق الصحراء وبعده عن المراكز الحضرية والطرق الممهدة... ؛ وحدثت في الوادي العديد من المعارك بين القوات الأمنية والمسلحين وأخطر هذه الاشتباكات المسلحة ما حدث يوم 20 كانون الأول 2013 و التي أسفرت عن مقتل 24 من عناصر الجيش العراقي من بينهم قائد الفرقة السابعة العميد محمد الكروي ومساعده العقيد نومان محمد وعقيد آخر يعمل مديراً لاستخبارات محافظة الأنبار إضافة إلى ثمانية ضباط وثلاثة عشر جندياً آخرين... ؛ وفي 22 حزيران 2014 هاجمت “داعش” مدينة الرطبة انطلاقاً من وادي حوران مستخدمة خمسين سيارة مسلحة وسيطرت على المدينة بعد اشتباكات متقطعة مع القوات الأمنية... ؛ وان خروج عناصر وتجهيزات إرهابية بهذه الأعداد من الوادي يعني أنه قادر على إيواء أعداد كبيرة من الإرهابيين ... ؛ بل ويمنحهم الوقت الكافي للاستعداد والهروب وهو ما تعمل عليه القوى الداعمة للإرهاب.
وبعد سقوط نظام الاسد تمت اعادة تشكيل فلول الارهاب والعصابات الاجرامية واعدادهم تقدر بالآلاف ومن جنسيات مختلفة , و معظمهم انتحاريون ... ؛ واعادة تموضعهم من جديد حسب الحاجة ونوع الخطة المستقبلية ومكان الهدف ... ؛ وهذه المخططات الخبيثة لا تعدوا كونها مسألة وقت لا اكثر... ؛ فهذا الوادي كان ومازال يخضع للسيطرة الامريكية المطلقة فانه اشبه ما يكون بمثلث برمودا... ؛ اذ يعد احد اهم اسرار امريكا في العراق.
وكذلك تشير بعض التقارير الى استغلال فلول الارهاب وشراذم التكفير وعصابات الجريمة الدولية المنظمة وادي حوران لزراعة وتصنيع المخدرات ؛ اذ يزرع فيها حسب شهادة البعض ؛ نبات (الداتورا) والذي يعتبر واحدا من أخطر أنواع المخدرات وأشدها فتكا... ؛ والذي تم زرعه ايضا في بعض المناطق العراقية ... ؛ و زراعة هذا النبات الخطير تحتاج إلى ظروف خاصة وخبرة في العناية بالنبات كما تحتاج إلى عملية مراقبة دقيقة وهذا يكشف أن هناك شبكات متخصصة باتت تعتبر العراق كنقطة انطلاق لتجارتها نحو العالم ؛ وبرعاية دولية وجهات خارجية مشبوهة و لوبيات خطيرة ... ؛ والهدف من هذه العمليات الاجرامية تحويل العراق من ممر وناقل للمخدرات إلى بلد منتج ... ؛ وهو أمر خطير جدا ولا نستبعد أن يكون هنالك مخطط عالمي واقليمي لتدمير البلاد خصوصا مناطق الاغلبية العراقية ... ؛ وسيكون اثر المخدرات أشد فتكا بالعراق والعراقيين من تداعيات واثار الارهاب .
وقد نفت خلية الإعلام الأمني الحكومية العراقية في وقت سابق من عام 2019 ؛ منع القوات الأمريكية دخول القوات العراقية لوادي "حوران" في محافظة الأنبار، غربي العراق... ؛ اذ قالت : "قواتنا الأمنية هي صاحب السلطة على الأراضي العراقية، وتحركاتها تكون بأمر القائد العام للقوات المسلحة، وبإشراف قيادة العمليات المشتركة"... ؛ ونشرت الخلية مقطع فيديو يبين وجود قوات قيادة عمليات الجزيرة والحشد الشعبي في اطراف وادي حوران... ؛ الا ان الكثير من الساسة والمسؤولين والبرلمانيين يكذبون هذه التصريحات ؛ ويؤكدون سيطرة الامريكان على الوادي .
الخاتمة
إنَّ وادي حوران لم يعد مجرّد منطقة جغرافية نائية في صحراء الأنبار، بل تحوّل إلى عقدة أمنية بالغة الخطورة، تهدد العراق ودول الجوار على حدّ سواء، نظراً لكونه حاضنة طبيعية لفلول الإرهاب والتكفير والعصابات الإجرامية العابرة للحدود... ؛ فطالما بقي هذا الوادي خارج السيطرة الأمنية الحقيقية، فإنه سيظل بمثابة قنبلة موقوتة قابلة للانفجار في أي لحظة، سواء بعمليات مباغتة أو هجمات منسقة مع حواضن طائفية وإقليمية، خصوصاً بعد التحولات التي شهدتها الساحة السورية وعودة قنوات التنسيق بين التنظيمات الإرهابية عبر الحدود.
ولا يمكن للحكومة العراقية، مهما امتلكت من قوات، أن تقضي على هذا التهديد ما لم تعتمد رؤية استراتيجية شاملة تتضمن خططاً أمنية واقعية، وضربات استباقية مركزة، وتوظيف القوة الجوية والطائرات المسيرة والاستخبارات الميدانية، بالتوازي مع تأليب الرأي العام المحلي والدولي ضد هذه البؤرة الخطيرة، ومواجهة الفيتو السياسي الامريكي والغربي الذي يحول دون الحسم.
إن ترك وادي حوران رهينة لسطوة الإرهاب والمافيات المسلحة سيعني بالضرورة فتح الباب أمام موجة جديدة من العنف في العراق وربما إشعال المنطقة بأسرها، ولهذا فإن الواجب الوطني يفرض على الحكومة والقوى الأمنية والحشد الشعبي، بدعم من القوى الشعبية والنخب الوطنية، التحرك العاجل لتطهير الوادي وتجفيف منابعه، قبل أن تتحول تهديداته إلى واقع دموي يطرق أبواب مدننا من جديد... ؛ فالتنظيمات الارهابية والمافيات المسلحة مصرة على تنفيذ عمليات في العراق من أجل إثبات وجودها خصوصا لدى أنصارها في بعض الأماكن والحواضن الطائفية الا انها كانت تواجه صعوبة كبيرة في ذلك بسبب القطع الذي أصاب خطوط التواصل بين قيادته وبين عناصره في العراق في السابق ...؛ الا ان هذه الاحداثيات كانت قبل سقوط نظام بشار الاسد , اما بعد سقوطه فكل شيء تغير لصالح تلك التنظيمات الارهابية والحواضن التكفيرية والبيئات الطائفية والتي تعاظم نشاطها الارهابي والاعلامي الطائفي والتحريضي ؛ وعليه قد تغير فلول الارهاب وبمساعدة المرتزقة الاجانب والمافيات والمخابرات الدولية المعادية من خططها ونوعية وكيفية عملياتها الارهابية والتخريبية ؛ ومن المحتمل ان لا تلجأ التنظيمات الارهابية للمواجهة المباشرة مع القوات العراقية الامنية المسلحة او مع قوات الحشد بسبب الضعف الذي اصاب تلك التنظيمات جراء الهزيمة النكراء السابقة والضربات المستمرة للقوات الامنية لأوكارهم وحواضنهم ... ؛ الا ان الارهاب مصر على تنفيذ عمليات وصولات في العراق لأثبات الوجود لاسيما بعد انتصار الارهاب في سوريا , وعودة التنسيق بين الطرفين والذي سيفضي وحسب توقعات البعض الى هجوم سوري ارهابي مباغت ؛ مدعوم من الحواضن الطائفية داخل العراق لاسيما في المناطق الغربية ... ؛ وستكون هذه المعركة كبيرة جدا ... .
ان تطهير وادي حوران يتطلب تكاتف الاجهزة الامنية والتنسيق بين القوات العسكرية والحشد الشعبي ؛ مع اعداد الاسلحة المتطورة والفتاكة وبكافة صنوفها , فضلا عن ادخال الطيران الحربي والطائرات المسيرة في المعركة المرتقبة بين القوات العراقية وقوى الشر والارهاب والظلام في وادي حوران ؛ مع التأكيد على ضرورة الضربات الجوية والقصف المدفعي والانزال الجوي ... .
لا أعتقد أن الأمريكيين، وهم أصحاب سياسة تقوم على مبدأ "لا زال الذئب على الباب"، سيغلقون ملف وادي حوران أو غيره من الجيوب القلقة التي تهدد البلاد والعباد... ؛ فوظيفتهم الثابتة هي إدارة الأزمات وصناعة التوترات بما يضمن تحقيق مصالحهم، من خلال الضغط على الحكومات والأحزاب والجماعات المحلية... ؛ إنّ أمريكا ليست معنيّة بحل مشكلات الشعوب أو التخفيف من آلامها، بل على العكس، تبقي على منابع التهديد قائمة لتستخدمها عند الحاجة كورقة ضغط؛ سواء لضرب الحشد الشعبي، أو إشاعة الفوضى في البلاد، أو إسقاط الحكومة، أو إعادة رسم خريطة الشرق الأوسط، وغير ذلك من الأهداف الكامنة.



#رياض_سعد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وادي حوران محتل كالجولان من قبل الامريكان (5) وادي حوران في ...
- السياحة الدينية في العراق: بين الفرص المهدورة والموارد المنه ...
- ثمن اغتصاب السلطة وثمن الخضوع لها: قراءة تاريخية في إرث الدو ...
- الأمة العراقية : من متاهة الانتماءات المضللة إلى فضاء المواط ...
- الدوافع السياسية والأمنية وراء إصرار الولايات المتحدة وحلفائ ...
- الدوني العائد من خرائب الشام : التهديد السوري والخذلان العرا ...
- السلطات الحكومية والشخصيات السياسية العراقية بين الاقنعة وال ...
- الساكن في الغرفة السابعة و الاخيرة
- من يطارد الفقراء؟ دولة بلا بدائل و-شفل- بلا رحمة
- عقدة اللااتفاق العراقي: بين شتات الهوية العراقية وبوصلة الوط ...
- عقدة الدونية في الوعي الجمعي الشيعي العراقي: تحليل نفسي- اجت ...
- الإزاحة بدل الإعانة: قراءة نقدية في سياسة الهدم الحكومية دون ...
- مرآة الله المكسورة : ياسر بين الشهوة المتفجرة والتوبة المتكر ...
- الولاء الوطني: بين الانتماء الجوهري والانسلاخ المشبوه
- الاحتلال الناعم والهيمنة الغربية في العراق : من الاستعمار ال ...
- الاحتلال البريطاني وتأسيس منظومة النفوذ
- سائقٌ بالصدفة... ورفيقُ الغبن
- إزالة التجاوزات... حين تتقن الدولة قهر شعبها !
- فلول الطائفية والدونية والبعث: خيانةٌ متجددة ومواجهةٌ لا بدّ ...
- الضفاف لا تُغوي... لكن السفن لا تُقاوم


المزيد.....




- زيلينسكي يوجه رسالة لقادة أوروبا قبيل الاجتماع المرتقب بين ت ...
- خريطة للدول التي اعترفت بدولة فلسطينية وتلك التي تعتزم القيا ...
- تقارير عن تحويل إسرائيل ملايين الدولارات من -أموال السلطة- ل ...
- صندوق الثروة السيادية النرويجي يصعد الانسحاب من الشركات الإس ...
- السودان: عودة القرود إلى أشجار جامعة الخرطوم
- مقال ببلومبيرغ: إسرائيل تتجه نحو عزلة دولية لا تستطيع تحمّله ...
- شاهد.. احتجاجات غاضبة بالمغرب على اغتيال صحفيي الجزيرة بغزة ...
- هل تدفع تغيرات المناخ تركيا إلى مرحلة الانهيار المائي؟
- وزير بحكومة جنوب أفريقيا يقترح مراجعة سياسات -التمكين الإيجا ...
- مجوعون منهكون.. أطباء بغزة يعيشون على محاليل لإنقاذ المصابين ...


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رياض سعد - وادي حوران محتل كالجولان من قبل الامريكان (6)