أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد محمد مهدي غلام - (الأنوثة المبدعة بين الزمن والرمز: قراءة سيميائية في قصيدتي -سيدة المواسم- و-لا خريف في الحب-)















المزيد.....

(الأنوثة المبدعة بين الزمن والرمز: قراءة سيميائية في قصيدتي -سيدة المواسم- و-لا خريف في الحب-)


سعد محمد مهدي غلام

الحوار المتمدن-العدد: 8427 - 2025 / 8 / 7 - 16:16
المحور: الادب والفن
    


الملخص:
نتناول في هذه القراءة السيميائية المقتضبة نصين للشاعر الذي أهدى الاول منهما إلى الدكتورة بشرى البستاني، وهما: "سيدة المواسم" و"لا خريف في الحب"، وذلك من خلال تحليل بنية العلامات والرموز، واستكشاف التفاعل الدلالي بين الأنثى، والمكان، والزمن، والحب، ضمن مناخ شعري كثيف يقوم على الانزياح والتناص والتمثيل الرمزي. تسعى القراءة إلى إبراز كيف تُعيد القصيدتان تشكيل صورة المرأة – المثقفة أو الحبيبة – بوصفها قوة إبداعية وتجددية في مواجهة التآكل الزمني والتاريخي.

مدخل :
ننطلق من أدوات التحليل السيميائي كما طوّرها رولان بارت، وغريماس، وأمبرتو إيكو، حيث تُدرس العلامة بوصفها وحدة دالة تتولد داخل شبكة من العلاقات السياقية والتناصّية. وتُعنى القراءة السيميائية بفهم الكيفية التي تُبنى بها المعاني من خلال الصور والمجازات والإشارات الثقافية واللغوية، وتحديد الوظائف الرمزية للعناصر النصية في بناء خطاب شعري كثيف الدلالة.وسنعمد إلى تفريغ الطاقة الاشتغالية في بناء النص سيميائيًا
للافصاح عن أعباء الحمولة العاطفية بقياس الشحنة الشعورية المتكتلة داخل الأحواز اللفظية التعبيرية والتي يستغرقها مد أفق المعنى لتشغيل مفاتيح اقفال الفهم السيمي للعلامات النصية..

أولاً:
" سيدة المواسم "
إهداء إلى/
الأستاذة العالمة، الأديبة الشاعرة القديرة
الدكتورة بشرى البستاني بمناسبة تكريمها

قَرأتُها قصيدةً عذراءَ
تَكتبُها أصابعُ الفَجر
فَيُورق على نَسائم بَوحِها
شَجرُ الوطن
تُرَوّي ظَمأَ الاشتياق
بِلَذيذ خَمر الحَنين
مُولَعةً
بِسِفر الأصالة
يَهزج لَها الربيع
أُنشودةَ حُلم
في أُمِّ الرَبيعَين
في (حيِّ العربي )
تَلتهمُ
عَبق عِطر العروبة
تَختالُ مُهرةً أصيلةً
في أَروِقَةِ
جامعة الموصل
يَلتحفُها الإبداع
تُغنّي على
قَلعةِ ( النَمرود )
بَعضاً مِن أُنوثةِ
المُدن
وتَزقُّ حُزن الفَواخت
في رِئة ( الغابات )
تَبُثُّ نَجيَّ أَساها للعراق
على رَصيف ( الدَوّاسة )
تَعزفُ سيمفونِيَّة الوَجع
في مَفاصل الوقت
تُسابقُ خُطى الزمن
وتَشربُ عَذبَ ما كَتبَ
العِظام
في شارع المَكتبات
تَرسمُ للحالمين
أَبجديَّة الجَمال
في نَهارات نَينَوى
يُهرولُ
في لُبِّ مَساراتِها
غَبَشُ العِشق
فَتَرقصُ على تَراتيلِها
أسراب اليَمام
رَأيتُها في ( مُكابدات الشَجر )
تُضمّد (جُرح العراق)
بلحنٍ (أندلُسيّ)
عِند (خُماسيَّة المِحنة )
فَتَذوب الأرواح العاشِقة
بِعَبير( زهر الحدائق )
وتَقولُ لَها
لظلّها
عِند مُفترق الفصول:
( البسي شالكِ الأخضر وتعالي)
....
رأيتُها في بَساتين النارنج
تُقبّل (كفَّ العراق) نازفةً
وتَمسحُ جَبين الصباح
بخُضرة المُناجاة
في ( مُخاطبات حوّاء )
لتُرمِّمَ ( ما تركتهُ الريح)
مُزدهيةً بجِلبابِها المَوصِليّ
الناصع البَياض
وما زال الصُبح
هائماً
يَلثم شَذا الحُبّ
يَتنفّس عِطر الإبداع
من شَفَتَي
سيدة المواسم

1. عتبة العنوان: تفخيم رمزي وتعبيري
العنوان يشير إلى شخصية تتجاوز الفردية لتكون تمثيلًا لروح المواسم جميعها، أي تُمثّل الحياة، الخصوبة، التقلب، الشعر، الجمال، الحضور الثقافي والتاريخي.

2. هيمنة المجاز الثقافي – الجغرافي
تستحضر القصيدة طيفًا واسعًا من الفضاءات الرمزية المرتبطة بالهوية العراقية:
حي العربي، قلعة النمرود، الغابات، رصيف الدوّاسة، شارع المكتبات، نينوى: هذه ليست مجرد أماكن، بل خرائط للذاكرة الثقافية والتاريخية، وأيقونات لنُبل الانتماء.

3. سيمياء الهوية الأنثوية

تُقدم الشاعرة المُهدى إليها بصفتها:
مهرة، عاشقة، شاعرة، موصلية، مقاوِمة، ساردة للوطن، مضمّدة للجراح.
تستحضر القصيدة أعمالًا للشاعرة د. بشرى البستاني (مثل «مُخاطبات حواء»، «ما تركته الريح»، «خُماسية المحنة»، «مُكابدات الشجر»، و«زهر الحدائق») مما يخلق تداخلًا بين النص التكريمي والنص المرجعي.

4. تداخل الربيع بالأنوثة:

الأنوثة هنا ليست جسدًا أو هيئة، بل هي قيمة تشكيلية ترسم للوطن فسيفساء جمال وحلم وخصب ووعي.
الجسد الأنثوي مُستبطن في المدن، في البساتين، في الحرف والقصيدة:
"تُقبّل كف العراق... تَمسح جبين الصباح".

5. خطاب الحنين والتوق:

يمتد النص كأنه مرآة حب، لكنه ليس حبًا شخصيًا، بل حبًا للوطن من خلال أنثى اختزلت رموزه.

لمحات من سيميائية النص:

أ. مركزية الأنثى الرمزية:

"سيدة المواسم" ليست مجرد امرأة، بل هي أيقونة جامعة للخصوبة، والمقاومة، والإبداع. الشاعر يبنيها من تضافر زمكاني فريد، فتكون المرأة والمدينة (الموصل)، والقصيدة، والوطن.

ب. العلامات المكانية والزمنية:

(حيّ العربي – أم الربيعين – شارع المكتبات – النمرود – الدوّاسة): رموز تتعالق فيها الثقافة مع التاريخ مع الحياة اليومية، لتؤطر المرأة ضمن فضاء حضاري.

(المواسم – الفجر – الربيع – مفترق الفصول): تدفقات زمنية تحمل أبعادًا وجودية وتاريخية، ترسّخ حضور الأنثى في الزمن بوصفها مُجدّدة وخصبة.

ج. العلاقة بالوطن واللغة:

تكتبها أصابع الفجر: الكتابة بوصفها فعل خلق أنثوي.

الشجر، الخمر، اليَمام، الزهر، شال أخضر: تكثيف للخصب الأنثوي والروحي.

تضمّد جرح العراق: تمثيل المرأة كشافية لوجع الوطن.

4. تناصّات ثقافية:

قلعة النمرود، خماسية المحنة، مخاطبات حواء: تحضر الرموز التاريخية والدينية في تضافر يوسّع أفق النص إلى مستويات أسطورية وتأويلية.

ثانيًا:
"لا خريف في الحُب"
يَتَبارى الربيعُ
ضاحكاً
في بَساتينِكِ المُندّاة
بِعَبقِ النارنجِ
تتراقصُ الزهورُ في
مُروجِكِ الضاحكة بالخضرة
مَن قالَ إنّ
القلبَ يشيبُ ؟
لا تَهرمين
مادُمتِ أدمنتِ الحُبَّ
راقصةً تَحتَفلينَ
في هُتون النَّماء
حيثُ
لا خريفَ
في الحُبّ

تحليل سيميائي

1. العنوان: نفي التحوّل والزوال

يحمل عنوان القصيدة دلالة سيميائية مركزية؛ فهو يتضمن نفيًا للخريف، أي لنهاية الدورة الحياتية، وللانطفاء أو الذبول، مما يشي بموقفٍ وجوديٍّ جماليّ يتحدى نواميس الفناء عبر طاقة الحب.
"لا خريف" = لا نهاية، لا موت، لا انطفاء للحيوية.

2. السيمياء البصرية واللون:
الربيع، البساتين، النارنج، الخضرة، الزهور، النماء: كلها إشارات بصرية توحي بالحياة والتفتح والتجدد.
نُلاحظ أيضًا اعتماد اللون الأخضر ضمنيًا كرمز للخصب، المقاومة، الذاكرة الحيّة.

3. السيمياء الزمنية:
القصيدة تُعلّق الزمن في نقطة واحدة: "ما دُمتِ أدمنتِ الحب"، فالحبُّ هنا حالة مستدامة تُبقي الزمن متوهجًا، وترفض تحوّله الطبيعي نحو الخريف.
تفعيل تيمة الدهر المعلَّق في لحظة حب أبدية.

4. خطاب التقديس الأنثوي:

الأنثى ليست معشوقة عادية، بل تجلٍّ لمفهوم الخصب والدهشة، واحتفالٌ كونيّ بالوجود:
"راقصةً تحتفلين في هُتون النماء": رمز الخصب الراقص، الكائن الكوني الذي يمنح إيقاعًا للحياة.

5. التوقيع الجمالي:

خاتمة القصيدة بتكرار العنوان تؤكد على غرضها المركزي، وتشير إلى أن النص بأكمله كان تفكيكًا رمزيًا لفكرة الحب الخالد.

لمحات من سيميائية النص:

1. بناء الزمن العاطفي:

"لا خريف في الحب" هو إعلان شعري عن خروج العاطفة من نواميس الطبيعة، فالأنثى لا تهرم، والحب لا يشيب، لأنهما طاقة متجددة لا تخضع للزمن.

2. العلامات النباتية والحسية:

النارنج، الخضرة، الزهور، المروج: تشي بجمال أنثوي مشبع بالحياة والخصب.
تتراقص، تحتفلين، ترقصين، تهطلين: الحركة مقابل السكون، حيث الأنثى فعل وحياة.

3. الجسد كفضاء ربيعي:

تحضر الحبيبة بوصفها فضاء حيويًا، تتماهى مع الطبيعة في أكثر صورها بهجة وخصوبة، مما يعيد تشكيل الحب كطقس احتفالي أبدي.

4. البنية الإيقاعية والدلالية:

الجمل الشعرية قصيرة، ذات نسق تصاعدي.
التكرار التركيبي (لا خريف – لا تَهرمين) يؤسس لتمرد على الشيخوخة الزمنية.

ثالثًا: مقارنة سيميائية بين القصيدتين

سيدة المواسم لا خريف في الحب العنصر

المثقفة/ الوطنية الحبيبة/الخصبة مركز التمثيل

موسمي، دائري، طقسي أبدي، خارج الزمن الحقل الزمني

حضاري/تاريخي/أسطوري طبيعي/جسدي/حسي الفضاء الرمزي

مشهدية، وصفيّة، حسية، غنائية، رمزية اللغة
توثيقية/أحتفالية

عرفان، مديح، تقديس غزل، أحتفال، انخطاف نوع العاطفة

خاتمة:
يتقاطع النصان في إعادة تأهيل الأنثى كقوة كونية ذات طابع رمزي، سواء كانت "سيدة المواسم" التي تحتضن الوطن في عباءتها البيضاء، أو الحبيبة التي تُبقي الحب ربيعًا لا يشيخ. ومن خلال شبكة العلامات المتشابكة، ينجح الشاعر في إنتاج خطاب شعري يحمل في طيّاته بعدًا تأويليًا عميقًا، يفتح بابًا لقراءات فلسفية وثقافية متعددة.
كلا النصين يحتفيان بالأنثى — الأولى شخصية تمثل الكينونة الثقافية لبلاد كاملة،والثانية رمز للحب الأبدي، في الحالتين، يتجاوز النص المعنى الظاهري ليُقيم أنساقًا رمزية مرتبطة بالربيع، الحُب، الهوية، والمقاومة الثقافية.

المراجع:
1. بارت، رولان. (1994). مبادئ في علم العلامات. ترجمة: عبد السلام بنعبد العالي. الدار البيضاء: دار توبقال.
2. إيكو، أمبرتو. (1998). السيميائيات والتأويل. ترجمة: هشام صالح. بيروت: دار الكتاب الجديد.
3. غريماس، أ.ج. (1991). البنية الدلالية للخطاب. ترجمة: أحمد مصطفى حجازي. القاهرة: الهيئة العامة لقصور الثقافة.
4. مرتاض، عبد الملك. (2001). في نظرية القراءة والتأويل. الجزائر: دار هومة.
5. يوسف، عبد الرزاق، وغليسي، عبد المالك. (2007). السيميائية وتطبيقاتها على النص الأدبي. الجزائر: منشورات الاختلاف.



#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (المَنْفى)
- (مراثي زَمانٍ يُبشِّرُ بالخُذلان)
- (بين ازدواجية الخطاب وتكميم الأصوات: القضاء العراقي في مرآة ...
- (حين ينتقد القضاة بعضهم علنًا: قراءة في أزمة الخطاب القضائي ...
- (مراجعة سيميائية عامة لقصيدة الشاعرة بشرى البستاني: [أنثى ال ...
- (رَهْبَةُ القُرْبِ وَفَزَعُ الغِياب) (مُناجاةٌ بين قيثارةٍ ر ...
- (عن الحنين الذي لا يهدأ: جَذْبَة )
- (مُنْفَرِدُ التَّقْسِيمِ)
- (على قنطرةٍ من لهبٍ وظِلّ: وَاسِني بِالسُّهى)
- (رَهِينَةُ النَّيَاسِمِ) (اتِّبَاعًا لأَثَرِ الغِيَابِ المُق ...
- (تَلَّةُ لَوزٍ مُرٍّ) (مرثيّةُ العشقِ المصلوبِ على هودجِ الخ ...
- (نَشِيدُ العِنْدَلِيبِ وَشَجَرَةُ التِّينِ)
- - هدر دم خور عبد الله بتدخل القضاء العادي في القضاء الدستوري ...
- تحليل قانوني دستوري لمقال : -أمواج خور عبد الله بين قرارين م ...
- /(سُوبَاطُ النِّسْيَانِ: نَامُوسُ الصُّقُورِ) ديون شعري
- (ثُلاثيّة الإدراك، الصمت، الصدى: قراءة سيميوطيقية فلسفية – ج ...
- (لا عزاء: تمثّلات الزمن والوجع في الشعر الوجودي) (تشريح الذا ...
- (بورنو… في مُحْرَابِ الغياب ) (نصٌّ عن المحراب حين يُفتَح من ...
- (نُبُوءَةُ الزَّفِيرِ فِي كَفِّ العَابِرِ)
- (نَسِيجٌ عَلَى نَوْلِ الفَقْد)


المزيد.....




- السلطان و-الزواج الكبير- في جزر القمر.. إرث ثقافي يتوّج الهو ...
- -مكان وسط الزحام-: سيرة ذاتية لعمار علي حسن تكشف قصة صعود طف ...
- السعودية.. الفنان محمد هنيدي يرد على تركي آل الشيخ وتدوينة ا ...
- المخرج علي كريم: أدرك تماما وعي المتلقي وأحب استفزاز مسلمات ...
- وفاة الممثلة كيلي ماك عن عمر ناهز 33 عامًا بعد صراع مع السرط ...
- ليدي غاغا تتصدر ترشيحات جوائزMTV للأغاني المصورة لعام 2025
- عشرات الإعلاميين والفنانين الألمان يطالبون بحظر تصدير السلاح ...
- بين نهاية العباسي وأواخر العثماني.. دهاليز تظهر أثناء حفر شا ...
- ظهور جاستن ببير مع ابنه وزوجته في كليب أغنية Yukon من ألبومه ...
- تونس: مدينة حلق الوادي تستقبل الدورة الرابعة لمهرجان -نسمات ...


المزيد.....

- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد محمد مهدي غلام - (الأنوثة المبدعة بين الزمن والرمز: قراءة سيميائية في قصيدتي -سيدة المواسم- و-لا خريف في الحب-)