أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ليث الجادر - العراق بين العرش الموعود وأشباح التمزق..6و7















المزيد.....

العراق بين العرش الموعود وأشباح التمزق..6و7


ليث الجادر

الحوار المتمدن-العدد: 8405 - 2025 / 7 / 16 - 00:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


───

عقد من التحوّلات: العراق بين انتفاضة تشرين وثورة تموز وما تلاهما

أقف اليوم، وقد جاوزت الستين، أستعيد شريط الأحداث التي حفلت بها السنوات العشر الأخيرة من عمر هذا الوطن، فأكاد أسمع صدى الانتفاضات والهتافات والبيانات وهي تتقاطع فوق جدران الذاكرة. ولعلني لا أبالغ إن قلت إن ما جرى بين نهاية 1952 وحتى يومنا هذا سنة 1962، يكاد يكون أثقل أثرًا وأعمق دلالةً من كل ما شهده العراق منذ أن وُلد مملكةً على يد الإنكليز قبل أربعة عقود.

لقد كانت انتفاضة تشرين عام 1952 ذروة التململ الشعبي في العهد الملكي، حين خرجت جموع الطلاب والعمال تهتف ضد الفساد وضد عجز الحكومات المتعاقبة عن مداواة أوجاع الناس. ظنّ الناس يومها أن شيئًا قد تغيّر حين اعتُمدت بعض الوجوه الجديدة وتم تقديم الوعود، لكن سرعان ما عادت السلطة إلى قبضتها الحديدية، واستمرت تُدير عائدات النفط عبر مجلس الإعمار، تُشيّد مشاريع هنا وهناك، دون أن تُزيل الفجوة العميقة بين طبقة منتفعة ضيقة وطبقات مسحوقة تبحث عن لقمة العيش.

ثم جاءت أعوام 1954 و1955 حافلةً بتبدلات حكومية متكررة وصعود تحالفات سياسية مرتبكة، حتى تمّ ربط العراق بحلف بغداد الذي زاد من نقمة الوطنيين والقوميين على التبعية للغرب. وفي عام 1956، مع العدوان الثلاثي على مصر بعد تأميم قناة السويس، خرج العراقيون من أقصى الجنوب حتى الشمال يهتفون لعبد الناصر، وامتزجت الهتافات القومية بالغضب على الملكية التي بدت عاجزة عن مجاراة هذا المد الشعبي.

وكان لا بد من لحظة انفجار أكبر، فجاءت ثورة الرابع عشر من تموز 1958 لتضع حدًا للعهد الملكي كله. لم تقتصر تلك الثورة على إسقاط التاج الهاشمي، بل فتحت أبواب العراق على أوسع مدى ليعيد أبناؤه النظر في معنى الحكم والسيادة والعدالة. حملت الثورة منذ لحظتها الأولى آمالًا غامرة بالتحرر من ربقة الأحلاف الأجنبية، فألغت حلف بغداد وأعادت رسم علاقات العراق الخارجية بروح قومية مستقلة.

ومن بين إنجازات الثورة التي لا ينكرها منصف إعلان الجمهورية العراقية لتكون السلطة بيد الشعب لا الوراثة، وانسحاب العراق من حلف بغداد، وهو ما أزال أكبر رموز التبعية. كما صدر قانون الإصلاح الزراعي الذي كسر ظهر الإقطاع لأول مرة، فأعاد الأمل لآلاف الفلاحين بامتلاك الأرض التي يفلحونها، وتقليص نفوذ الشركات الأجنبية في بعض القطاعات الحيوية والسعي إلى استخدام الثروة الوطنية لخدمة العراقيين. وفتحت الثورة الحريات الصحفية والسياسية نسبيًا في بدايتها وسمحت للأحزاب الوطنية بأن ترفع صوتها. وتعززت فكرة الوحدة العربية عبر التقارب مع الجمهورية العربية المتحدة بقيادة عبد الناصر، وإن لم تكتمل تلك الخطوة آنذاك.

ومع كل تلك المكاسب، لم تخلُ المرحلة من هنّات وأخطاء، بعضها نتيجة حداثة التجربة وكثرة الأطراف الطامحة للنفوذ، وبعضها نتيجة التدخلات الخارجية التي لم يرق لها ولادة عراق جمهوري يرفع لواء الاستقلال الفعلي. ثم جاءت أحداث الموصل في 1959 لتزيد المشهد احتقانًا، وما تلاها من صدامات في كركوك ومدن أخرى، حتى بات الدم العراقي يُسفك تحت لافتات الأيديولوجيا والشعارات الحزبية. لم يكد الشعب يلتقط أنفاسه من فرحة التحرر من الاستعمار والحلف حتى صار يتوجّس من الاقتتال بين شركاء الثورة أنفسهم.

واليوم، ونحن في عام 1962، لا نزال نعيش مزيجًا من الأمل والقلق: الأمل أن يثبت النظام الجمهوري أقدامه ويحقق ما عجزت عنه الملكية من توزيع عادل للثروة وتحقيق حرية حقيقية للمواطن، والقلق من أن تتحوّل الجمهورية إلى ساحة صراع دائم بين تنظيمات ترفع شعار الشعب لكنها أحيانًا تتجاهل صوته.

إن عراقنا ليس ملكًا لحزب ولا لضابط، بل لأبناء هذه الأرض الذين دفعوا الدم ثمنًا لكل شبرٍ من كرامة. عسى أن يكون ما جرى درسًا بليغًا للأجيال بأن الشعب وحده باقٍ، وأن الأنظمة إنما تُخلَق لخدمته لا العكس

....7

───

محضر اجتماع تقييم النظام الجمهوري العراقي منذ 1958 حتى 1962

(رؤية جماعية لتيارات سياسية وأصوات شعبية مستقلة)

اجتمعنا نحن أبناء العراق من توجهات فكرية وسياسية ودينية وقومية ومهنية متباينة، في عام 1962، لتسجيل شهاداتنا وتحليلاتنا حول سياسة النظام الجمهوري منذ إسقاط الملكية وحتى اليوم. وقد شمل النقاش تقييم الأداء السياسي والاقتصادي، مدى رضا الجماهير، وتوقعاتنا لمستقبل النظام.

الشيوعي العراقي

منذ سقوط الملكية نعتبر الجمهورية خطوة تقدّمية أسقطت الإقطاع والاستعمار. تحققت بعض المكاسب للفلاحين والفقراء، خاصةً عبر الإصلاح الزراعي والتعليم، وارتفع الوعي الطبقي. لكن قيادة عبد الكريم قاسم ترددت ولم تمضِ إلى برنامج اشتراكي جذري: لا تأميم للنفط ولا تخطيط شامل.
رضا الجماهير: العمال والفلاحون راضون نسبيًا، لكن الخوف من الصدامات يُضعف الثقة.
المستقبل: إن لم يتحرر النظام من التردّد ويتبنَّ توجهًا اشتراكيًا حقيقيًا، فسيفقد الحاضنة الشعبية وتتعاظم الفوضى وتعود القوى الرجعية.

البعثي

ثورة تموز أسقطت الحكم الملكي التابع للاستعمار، لكنها انحرفت عن خط الوحدة العربية الكبرى. قاسم عزّز نفوذ الشيوعيين وأقصى القوميين. لم تتحقق الوحدة مع الجمهورية العربية المتحدة، فتبدّدت آمال الجماهير القومية.
رضا الجماهير: الشارع العربي محبط من التشرذم ويشعر بخيبة أمل.
المستقبل: استمرار قمع القوى القومية سيشعل الغليان الشعبي وقد ينفجر لصالح بديل قومي وحدوي.

القومي العربي

الجمهورية فرصة ضيّعها عبد الكريم قاسم. أسقطنا التاج البريطاني لكننا انفصلنا عن قلب الأمة ولم نكمل الوحدة مع مصر وسوريا.
رضا الجماهير: العراقيون من التيار القومي يرون ضياع زعامة العراق للعرب ويشعرون بالخذلان.
المستقبل: دون أفق قومي واضح، سيستمر الضغط الشعبي لإعادة العراق إلى صف الأمة العربية.

العراقي الوطني المستقل

انتقل العراق من حكم ملكي تابع إلى جمهورية رفعت شعار الاستقلال والسيادة. تحقق إصلاح زراعي وبعض المشاريع، لكن الدولة أصبحت ساحة صراع أيديولوجي وانفلات أمني.
رضا الجماهير: الناس ترى منافع محدودة، لكنها ساخطة على الفوضى والصراعات.
المستقبل: بلا مؤسسات دستورية فعّالة وكوادر كفؤة، سيظل النظام هشًا مهددًا بالانقلابات.

العراقي الشعوبي

الجمهورية خففت من التبعية العروبية وأعادت بعض الاعتبار للهوية العراقية المتنوعة. لكن التناحر بين الأحزاب عطّل الاستقرار.
رضا الجماهير: الناس يريدون عراقًا موحدًا بهوية وطنية شاملة بعيدًا عن الاستقطاب.
المستقبل: إن لم يُستثمر المزاج الوطني في إصلاح اقتصادي متوازن، سيستمر التفكك الداخلي.

المتدين الشيعي

انتهى عهد التمييز الملكي، لكن الجمهورية لم تحقق العدالة التامة. المرجعية الدينية ظلت مهمشة، والفقر في الجنوب مستمر رغم الإصلاح الزراعي.
رضا الجماهير: الناس في الأرياف ينتظرون إنصافًا أكبر وحضورًا للقيم الدينية.
المستقبل: إن لم يُراعَ البعد الديني والإنصاف الطائفي، قد تتراجع شرعية النظام في قلوب الشيعة.

المتدين السني

سقوط الملكية أزال نظامًا محافظًا لكنه أدخل نفوذ الإلحاد والشيوعية. تراجع دور الدين وتفاقمت الانقسامات.
رضا الجماهير: الناس تخشى ابتعاد الدولة عن الإسلام وتخشى الفتنة.
المستقبل: استمرار التغريب قد يستفز الشعب للدفاع عن قيمه ويقلب الموازين.

الكردي القوموي

ثورة 14 تموز رفعت شعارات إنصاف الأكراد، لكن الوعود بقيت بلا تنفيذ. ظلت كركوك ومناطقنا موضع نزاع والتنمية ضعيفة.
رضا الجماهير: الرضا محدود في كردستان مع إحساس بالخذلان.
المستقبل: إذا لم يُنفذ حكم ذاتي عادل، ستستمر الثورات الكردية.

الكردي القومي (الثاني)

القضية الكردية أصبحت ورقة بيد بغداد تستخدمها ضد العرب القوميين والشيوعيين. الأكراد بقوا ضحية للصراع.
رضا الجماهير: خيبة أمل عامة، خاصة بين الفلاحين والمقاتلين.
المستقبل: استمرار التجاهل سيؤدي إلى تفكك العراق في الجبال أولًا.

الليبرالي

14 تموز أطاحت التبعية لكنها تحولت إلى حكم فردي بلا ديمقراطية حقيقية. لا تعددية ولا سوق حر منظم.
رضا الجماهير: الناس تشتاق إلى حكم دستوري مستقر يحترم الحريات.
المستقبل: إن لم يُفتح المجال أمام العمل السياسي المدني والاقتصاد الحر، سيظل النظام عرضة للسقوط.

أصوات الناس العاديين:

المواطن العراقي المستقل سياسيًا

أنا لا أنتمي لأحد. أريد أمانًا ولقمة عيش. الناس ملّت الكلام وتريد دولة تحترمهم.
رضا الجماهير: منقسمون بين من يشكر على بعض الإصلاحات ومن يرفض الفوضى.
المستقبل: إن بقي الصراع، فالانقلاب قادم لا محالة.

العامل

أجورنا تحسنت قليلًا، لكن البطالة موجودة. نريد مصانع وشغل شريف.
رضا الجماهير: العمال راضون جزئيًا وخائفون من ضياع الحقوق.
المستقبل: إذا استمر خلاف الكبار، العمال أول الضحايا.

الموظف

الرواتب انتظمت بعض الشيء لكن الترقيات صارت حزبية. نريد استقرارًا يحمي وظائفنا.
رضا الجماهير: قلق دائم من تغيّر السلطة.
المستقبل: نحتاج قانونًا يحمي الموظف من السياسة.

التاجر

الوضع مضطرب والتجارة خائفة من الضرائب المفاجئة أو التأميم.
رضا الجماهير: التجار يريدون سوقًا مستقرًا وسياسة واضحة.
المستقبل: إن لم يعد الهدوء للسوق، سنخسر جميعًا.

البائع الصغير

نعيش يومًا بيوم. القلاقل والاعتصامات تخيف الزبائن.
رضا الجماهير: لقمة العيش أهم من الأيديولوجيا.
المستقبل: إن لم يتحسن الوضع، لا فرق عندنا من يسقط ومن يبقى.

الفلاح

الإصلاح الزراعي أفاد بعضنا وأضر بعضنا. لا دعم ولا تسويق كافٍ.
رضا الجماهير: مستفيدون ساعدهم الإصلاح وحانقون خسروا أراضيهم.
المستقبل: إن لم تتحسن حال الفلاح، سيهجر الأرض ويذهب للمدينة.

الإقطاعي والمقربون إليه

الجمهورية صادرت أملاكنا وأهانتنا. الفلاحون صاروا مشردين أحيانًا.
رضا الجماهير: نشعر بالخذلان ونحن ومريدونا نريد نظامًا يحترم الملكية.
المستقبل: إن بقي الحال، ستُخلق أحقاد لن تزول بسهولة.

خلاصة المحضر

هكذا تتفق أصوات التيارات وأصوات الناس على أن شعب العراق حصل على بعض المنجزات بعد 14 تموز، لكنه لم ينل استقرارًا ولا وضوحًا في التوجه الاقتصادي والسياسي. رضا الجماهير ظل محدودًا ومشروطًا بعدالة حقيقية، وحكم مؤسسات لا حكم أفراد، ووحدة وطنية تراعي التنوع، وتنمية تُشبع الناس فلا تُجوعهم. إن لم يُصلَح هذا المسار، فإن جمهورية تموز ستبقى عرضة للعواصف والانقلابات المتكررة.

....يتبع



#ليث_الجادر (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق بين العرش الموعود وأشباح التمزيق..4و5
- النهج الماركسي في مواجهة التجريبية الاقتصادية
- العراق بين العرش الموعود وأشباح التمزق ...3
- العراق بين العرش الموعود وأشباح التمزق...2
- العراق بين العرش الموعود وأشباح التمزق..1
- نقد مقولة «لا يمكن التخلي عن اقتصاد السوق والمنافسة»..ج2
- لحظة الانهيار الغامضة: حين ألقى حزب العمال الكردستاني سلاحه
- نقد مقولة «لا يمكن التخلي عن اقتصاد السوق والمنافسة»
- اللادولة العراقية: بين الكونفدرالية المحتملة وحرب أهلية أقرب ...
- حرب البذور… سلاح دمار مؤجل في ترسانة قوى الرأسمال
- الاطار السياسي لمهام المشروع الاشتراكي
- المجمعات السكنية في عهد السوداني: رفاه للنخبة أم حل لأزمة ال ...
- الطفل الذي يسقيك تأنيبًا..البعد النفسي لاشراك الاطفال في الش ...
- عاشوراء العراقيين ...حسين يقتل حسينا
- تفاصيل الحياة اليومية في غزه..تغيب مقصود أم ماذا؟
- نقد جذري للذكاء الاصطناعي الرأسمالي وخطة عودة إلى الأرض
- حينما تفقد الملكية معناها: تفكيك النقد الميكانيكي للاشتراكية
- العداله الاجتماعيه..حتم التناقض الثنائي
- لا جدال في اشتراكية الاتحاد السوفياتي..
- في محاكاة العشرة التوراتية وطقس عاشوراء الشيعي


المزيد.....




- المسؤولة الأممية فرانشيسكا ألبانيز تدعو لحمايتها من العقوبات ...
- ترامب يحث زيلينسكي على ضبط النفس: لا تستهدفوا موسكو
- الهند تُلزِم شركات الطيران بفحص مفاتيح الوقود بعد حادث بوينغ ...
- شبح الحرب التجارية يلوح من جديد.. آلاف السيارات مكدّسة في مو ...
- حمير غزة.. من تل أبيب إلى أوروبا؟
- ما الذي يحصل في مدينة السويداء السورية وكيف تطورت الأمور هنا ...
- البيت الأبيض يكشف لـCNN تفاصيل التحقيق بشأن استخدام بايدن لل ...
- ترامب يدافع عن منح روسيا -مهلة الـ50 يوما- لإحلال السلام مع ...
- أكسيوس: مهلة أميركية أوروبية -نهائية- لإيران حتى آخر أغسطس ل ...
- عاجل | مراسل الجزيرة: قتلى وجرحى إثر تجدد الغارات الإسرائيلي ...


المزيد.....

- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي
- مغامرات منهاوزن / ترجمه عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ليث الجادر - العراق بين العرش الموعود وأشباح التمزق..6و7