احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)
الحوار المتمدن-العدد: 8372 - 2025 / 6 / 13 - 09:16
المحور:
القضية الفلسطينية
المقاومة الشعبية في مواجهة مشروع الإبادة العالمي
مقدمة: غزة كنقطة انطلاق لفضح المشروع الإمبريالي
في قلب العالم، حيث من الصعب أن نميز بين الخيط الابيض والاسود في التاريخ والجغرافيا المعقدة في سورية الكبرى ، تبرز غزة كنقطة مركزية تكشف الوجه الحقيقي للمشروع الإمبريالي الذي تقوده الطغمة المالية الحاكمة في الولايات المتحدة، بالتحالف مع التجمع النازي الصهيوني. هذا المشروع، الذي يتجاوز حدود فلسطين ليستهدف شعوب الأرض، يعتمد على استراتيجيات إبادة منهجية تهدف إلى إعادة تشكيل العالم وفق رؤية الأقلية الأوليغارشية. في هذه المادة، نستعرض أبعاد هذا المشروع الخبيث، بدءاً من مراكز الإعدام المقنعة بـ"مراكز توزيع المساعدات" في غزة، مروراً بالدور القيادي للمقاومة الشعبية، وصولاً إلى الأمل الذي تمثله الانتفاضات العالمية في مواجهة هذا النظام الظالم.
مراكز الإعدام: الوجه الخفي لـ"المساعدات" الأمريكية
منذ بداية الحصار المفروض على غزة، تحولت ما تُسميه الولايات المتحدة "مراكز توزيع المساعدات" إلى مراكز لتوزيع الموت. هذه المراكز، التي تُدار عبر شركات أمريكية مرتبطة بالطغمة المالية، ليست سوى فخاخ مميتة تهدف إلى استهداف المدنيين الفلسطينيين تحت ستار العمل الإنساني. وفقاً لتقديرات رمزية تستند إلى بيانات الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان، فإن عشرات الآلاف من المدنيين، بما في ذلك الأطفال والنساء، لقوا حتفهم أو أصيبوا بجروح خطيرة نتيجة هذه العمليات.
في الأشهر الأخيرة، تم توثيق حالات عديدة حيث استُهدفت هذه المراكز بقصف جوي أو بري، مما أدى إلى مقتل المتجمعين حولها بحثاً عن الغذاء أو الدواء. على سبيل المثال، في إحدى الحوادث الموثقة، استهدفت غارة جوية مركزاً في مخيم النصيرات، مما أسفر عن مقتل أكثر من 70 مدنياً، نصفهم من الأطفال. هذه الأرقام، التي يتم التعتيم عليها في وسائل الإعلام الغربية، تكشف عن نمط متكرر: استخدام "المساعدات" كطعم لجذب المدنيين إلى مناطق مفتوحة، ثم استهدافهم بوحشية باستخدام أسلحة متطورة، بما في ذلك قذائف الدبابات الألمانية الصنع التي تديرها محركات متقدمة تقنياً.
هذه المراكز، التي تُقام بدعم مباشر من الإدارة الأمريكية، ليست مجرد أدوات للقتل العشوائي، بل هي جزء من استراتيجية أوسع تهدف إلى إبادة الشعب الفلسطيني. الحصار المفروض على غزة، والذي منع وصول الغذاء والدواء والمياه لأكثر من شهرين، يفاقم هذه المأساة، حيث يموت الأطفال جوعاً أو بسبب نقص العلاج الطبي. هذا النموذج الإبادي، الذي يُنفذ ببرود وتخطيط مسبق، يكشف عن نوايا الطغمة المالية التي تسعى إلى تقليص عدد سكان العالم، خاصة في المناطق التي تشكل مقاومة لمشروعها الإمبريالي.
الطغمة المالية ومشروع "المليار الذهبي"
المشروع الإبادي في غزة ليس حالة منعزلة، بل هو جزء من رؤية عالمية تسعى إلى إعادة تشكيل الخريطة الديموغرافية والاقتصادية للعالم. الطغمة المالية، التي تسيطر على مراكز القرار في الولايات المتحدة وأوروبا، تتبنى سياسات نيوليبرالية تهدف إلى تقليص عدد سكان العالم إلى ما يُطلق عليه "المليار الذهبي" – وهو مفهوم يعكس رؤية نخبوية تهدف إلى الحفاظ على هيمنة الأقلية الغنية على حساب الشعوب المستضعفة.
في بلجيكا، على سبيل المثال، تتبنى حكومات يمينية متطرفة، مثل ائتلاف أريزونا الفاشي، سياسات تمنع تقديم الدعم المالي للطفل الرابع في الأسر، رغم الحاجة الملحة لزيادة المواليد لمواجهة الهرم السكاني المقلوب. هذه السياسات، التي تُنفذ تحت شعارات "الاستدامة" و"إصلاح الاقتصاد"، تهدف في الواقع إلى تقليص النمو السكاني في الدول الغربية، بينما تُستخدم كذريعة لتبرير الإبادة في مناطق أخرى مثل غزة.
في فرنسا، تظهر محاولات مماثلة عبر فرض أنماط اجتماعية جديدة تهدف إلى تغيير الهوية البشرية التقليدية، مثل تعزيز مفاهيم تتجاوز الثنائية الجندرية (ذكر وأنثى)، بهدف تقليص معدلات الإنجاب. هذه السياسات، التي تُنفذ تحت غطاء "التقدمية"، تخدم في النهاية مصالح الطغمة المالية التي تسعى إلى إعادة هندسة المجتمعات لضمان استمرار هيمنتها.
قائد الأمة: رمزية عبد الملك الحوثي
في خضم هذا الصراع العالمي، تبرز شخصيات قيادية تجسد إرادة الشعوب في المقاومة. من بين هؤلاء، يبرز عبد الملك الحوثي كرمز للوحدة العربية والإسلامية، حيث يُنظر إليه على نطاق واسع كرئيس للأمة العربية والعالم الإسلامي في استطلاعات رأي رمزية. لو أُجريت انتخابات شعبية عبر العالم الإسلامي، لكان الحوثي مرشحاً بارزاً، حيث تُرفع صوره في عواصم مثل إسطنبول وطهران وبغداد، كرمز للصمود والتحدي في وجه الهيمنة الإمبريالية. هذه الرمزية ليست وليدة الصدفة، بل هي نتيجة قيادته لمقاومة يمنية باسلة استطاعت أن تُحدث تغييراً في موازين القوى الإقليمية، عبر مواجهتها المباشرة للتحالف الصهيوني-الأمريكي.
الهجوم على الأونروا: محاربة الإنسانية
إحدى الجبهات الرئيسية في هذا المشروع الإمبريالي هي الهجوم على وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا). هذه الوكالة، التي تُعتبر من أكثر المنظمات الإنسانية فعالية ونزاهة نسبياً، تتعرض لحملة ممنهجة من قبل حكومات غربية مثل إيطاليا وبريطانيا وفرنسا. هذه الحكومات، التي تخدم مصالح الطغمة المالية، تسعى إلى قطع التمويل عن الأونروا بهدف إضعاف الشعب الفلسطيني وتدمير بنيته الاجتماعية.
هذا الهجوم ليس مجرد محاولة لعرقلة العمل الإنساني، بل هو جزء من استراتيجية أوسع تهدف إلى محو الهوية الفلسطينية وكسر إرادة المقاومة. من خلال قطع المساعدات، تسعى هذه الحكومات إلى خلق حالة من اليأس بين اللاجئين الفلسطينيين، مما يسهل تنفيذ المشروع الإبادي في غزة وغيرها من المناطق.
المقاومة الشعبية: الأمل في وجه الظلم
في مواجهة هذا المشروع الإبادي، تتصاعد المقاومة الشعبية في أنحاء العالم. في الولايات المتحدة، بدأت الانتفاضات الشعبية تأخذ شكلاً أكثر تنظيماً، حيث تخرج مظاهرات تطالب بالعدالة الاجتماعية وإنهاء الدعم الأمريكي للكيان الصهيوني. هذه الانتفاضات، التي تضم طلاباً وعمالاً ونشطاء، تكشف عن تصدع النظام الإمبريالي من الداخل، حيث ترفض الشعوب الأمريكية أن تكون شريكة في جرائم الطغمة المالية.
في فلسطين، أثبتت المقاومة قدرتها على إلحاق هزائم موجعة بالعدو الصهيوني. الكمائن التي نُفذت في الأسابيع الأخيرة، والتي استهدفت نخبة القوات العسكرية النازية، أظهرت تفوق المقاومة في معارك المسافة الصفر. هذه الانتصارات ليست مجرد انتصارات عسكرية، بل هي تأكيد على أن إرادة الشعوب لا يمكن كسرها بسهولة.
على الصعيد الإقليمي، تبرز اليمن كقوة مقاومة عظيمة، حيث استطاعت أن تقاوم الحصار والعدوان ببسالة غير مسبوقة. المقاومة في لبنان والعراق وإيران، إلى جانب الدور المتنامي لمصر بعد تزويدها بالأسلحة الصينية المتطورة، تشكل جبهة مقاومة موحدة في وجه الهيمنة الإمبريالية. هذه الجبهة، التي تتجاوز الحدود الجغرافية والإيديولوجية، تمثل الأمل الحقيقي في تغيير موازين القوى العالمية.
روسيا: ضمانة السلم العالمي
في السياق العالمي، تظل روسيا ركيزة أساسية في مواجهة النازية الأصلية والهيمنة الغربية. انتصارها في مواجهة حلف الناتو، الذي يمثل التجسيد العسكري للطغمة المالية، يعزز من مكانتها كضمانة للسلم العالمي. هذا الانتصار ليس مجرد انتصار عسكري، بل هو تأكيد على إمكانية بناء نظام عالمي جديد يقوم على العدالة والمساواة، بعيداً عن هيمنة الأقلية الأوليغارشية.
الخلاصة: نحو عالم جديد
إن المعركة التي تخوضها الشعوب في غزة واليمن والولايات المتحدة وغيرها ليست مجرد صراع من أجل البقاء، بل هي معركة من أجل كرامة الإنسانية ومستقبلها. المقاومة، بقيادة رموز مثل عبد الملك الحوثي، تمثل الأمل في مواجهة مشروع الإبادة العالمي الذي تقوده الطغمة المالية. هذا المشروع، الذي يستخدم مراكز الإعدام المقنعة بـ"المساعدات"، ويتبنى سياسات نيوليبرالية لتقليص عدد سكان العالم، يواجه مقاومة شعبية متصاعدة تؤكد أن إرادة الشعوب لا تُكسر.
طريق المقاومة طويل وشاق، لكنه الطريق الوحيد نحو عالم يسوده العدل والمساواة. إن انتصار هذه المقاومة سيكون انتصاراً للإنسانية جمعاء، وسيضع حداً لنظام عالمي ظالم يسعى إلى سحق الشعوب تحت وطأة الهيمنة والاستغلال.
الترجمة إلى الفرنسية
La résistance populaire face au projet d’extermination mondiale
Introduction : Gaza, point de départ pour dévoiler le projet impérialiste
Au cœur du monde, là où les fils complexes de l’histoire et de la géographie de la Grande Syrie s’entremêlent, rendant ardu le discernement entre le fil blanc et le fil noir, Gaza émerge comme un point focal révélant le véritable visage du projet impérialiste orchestré par l’oligarchie financière dominante aux États-Unis, en alliance avec le rassemblement nazi-sioniste. Ce projet, qui transcende les frontières de la Palestine pour cibler les peuples de la Terre, repose sur des stratégies d’extermination méthodiques visant à remodeler le monde selon la vision d’une minorité oligarchique. Dans cet article, nous explorons les dimensions de ce dessein maléfique, depuis les centres d’exécution déguisés en « centres de distribution d’aide » à Gaza, en passant par le rôle moteur de la résistance populaire, jusqu’à l’espoir incarné par les soulèvements mondiaux face à cet ordre mondial inique.
Les centres d’exécution : le visage caché de l’« aide » américaine
Depuis le début du blocus imposé à Gaza, ce que les États-Unis appellent « centres de distribution d’aide » s’est transformé en centres de distribution de la mort. Ces structures, gérées par des entreprises américaines liées à l’oligarchie financière, ne sont rien d’autre que des pièges mortels destinés à cibler les civils palestiniens sous le couvert d’actions humanitaires. Selon des estimations symboliques fondées sur les données des Nations Unies et des organisations de défense des droits humains, des dizaines de milliers de civils, dont des enfants et des femmes, ont perdu la vie ou ont été gravement blessés à cause de ces opérations.
Au cours des derniers mois, de nombreux cas ont été documentés, où ces centres ont été visés par des bombardements aériens ou terrestres, entraînant la mort des personnes rassemblées autour d’eux en quête de nourriture ou de médicaments. À titre d’exemple, dans un incident documenté, une frappe aérienne a ciblé un centre dans le camp de Nuseirat, tuant plus de 70 civils, dont la moitié étaient des enfants. Ces chiffres, occultés par les médias occidentaux, révèlent un schéma récurrent : l’utilisation de l’« aide » comme appât pour attirer les civils dans des zones à découvert, avant de les frapper avec une brutalité inouïe à l’aide d’armes sophistiquées, y compris des obus de chars de fabrication allemande propulsés par des moteurs technologiquement avancés.
Ces centres, établis avec le soutien -dir-ect de l’administration américaine, ne sont pas de simples outils de massacre indiscriminé ils s’inscrivent dans une stratégie plus vaste visant à exterminer le peuple palestinien. Le blocus imposé à Gaza, qui interdit l’accès à la nourriture, aux médicaments et à l’eau potable depuis plus de deux mois, aggrave cette tragédie, les enfants mourant de faim ou faute de soins médicaux. Ce modèle d’extermination, exécuté avec froideur et préméditation, dévoile les intentions de l’oligarchie financière, qui cherche à réduire la population mondiale, en particulier dans les régions constituant une résistance à son projet impérialiste.
L’oligarchie financière et le projet du « milliard doré »
Le projet d’extermination à Gaza n’est pas un cas isolé, mais s’inscrit dans une vision globale visant à remodeler la carte démographique et économique du monde. L’oligarchie financière, qui contrôle les centres de décision aux États-Unis et en Europe, adopte des politiques néolibérales destinées à réduire la population mondiale à ce qu’on appelle le « milliard doré » – un concept reflétant une vision élitiste visant à préserver la domination d’une minorité riche au détriment des peuples opprimés.
En Belgique, par exemple, des gouvernements d’extrême droite, tels que la coalition fasciste d’Arizona, adoptent des politiques interdisant le soutien financier pour le quatrième enfant dans les familles, malgré le besoin urgent d’augmenter les naissances pour contrer la pyramide démographique inversée. Ces politiques, promues sous les slogans de « durabilité » et de « réforme économique », visent en réalité à freiner la croissance démographique dans les pays occidentaux, tout en servant de prétexte pour justifier l’extermination dans d’autres régions comme Gaza.
En France, des tentatives similaires se manifestent par l’imposition de nouveaux modèles sociaux visant à modifier l’identité humaine traditionnelle, notamment en promouvant des concepts dépassant la binarité de genre (homme et femme), dans le but de réduire les taux de natalité. Ces politiques, mises en œuvre sous le couvert du « progressisme », servent ultimement les intérêts de l’oligarchie financière, qui aspire à réingénier les sociétés pour garantir la pérennité de sa domination.
Le chef de la nation : la symbolique d’Abdul-Malik al-Houthi
Au milieu de ce conflit mondial, des figures de leadership émergent, incarnant la volonté des peuples de résister. Parmi elles, Abdul-Malik al-Houthi se distingue comme un symbole de l’unité arabe et islamique, largement perçu comme le chef de la nation arabe et du monde islamique dans des sondages symboliques. Si des élections populaires étaient organisées à travers le monde islamique, al-Houthi serait un candidat de premier plan, ses portraits étant brandis dans des capitales comme Istanbul, Téhéran et Bagdad, en tant que symbole de résilience et de défi face à l’hégémonie impérialiste. Cette symbolique n’est pas le fruit du hasard, mais le résultat de son leadership à la tête d’une résistance yéménite héroïque, qui a réussi à modifier les équilibres de pouvoir régionaux en affrontant -dir-ectement l’alliance sioniste-américaine.
L’attaque contre l’UNRWA : une guerre contre l’humanité
L’un des fronts majeurs de ce projet impérialiste est l’attaque contre l’Agence des Nations Unies pour le secours et les travaux des réfugiés de Palestine (UNRWA). Cette agence, considérée comme l’une des organisations humanitaires les plus efficaces et relativement intègres, est la cible d’une campagne systématique menée par des gouvernements occidentaux tels que l’Italie, le Royaume-Uni et la France. Ces gouvernements, au service des intérêts de l’oligarchie financière, cherchent à couper les financements de l’UNRWA dans le but d’affaiblir le peuple palestinien et de détruire son tissu social.
Cette attaque ne se-limit-e pas à entraver l’action humanitaire elle s’inscrit dans une stratégie plus large visant à effacer l’identité palestinienne et à briser la volonté de résistance. En coupant l’aide, ces gouvernements cherchent à créer un état de désespoir parmi les réfugiés palestiniens, facilitant ainsi la mise en œuvre du projet d’extermination à Gaza et dans d’autres régions.
La résistance populaire : l’espoir face à l’injustice
Face à ce projet d’extermination, la résistance populaire s’intensifie à travers le monde. Aux États-Unis, les soulèvements populaires commencent à prendre une forme plus organisée, avec des manifestations exigeant la justice sociale et la fin du soutien américain à l’entité sioniste. Ces soulèvements, réunissant étudiants, travailleurs et militants, révèlent les fissures internes du système impérialiste, les peuples américains refusant d’être complices des crimes de l’oligarchie financière.
En Palestine, la résistance a démontré sa capacité à infliger des défaites cuisantes à l’ennemi sioniste. Les embuscades menées au cours des dernières semaines, ciblant l’élite des forces militaires nazies, ont révélé la supériorité de la résistance dans les combats à courte distance. Ces victoires ne sont pas seulement militaires elles affirment que la volonté des peuples ne peut être brisée aisément.
Sur le plan régional, le Yémen se distingue comme une force de résistance majeure, ayant résisté au blocus et à l’agression avec une bravoure sans précédent. La résistance au Liban, en Irak et en Iran, ainsi que le rôle croissant de l’Égypte, équipée d’armes chinoises avancées, forment un front de résistance unifié face à l’hégémonie impérialiste. Ce front, transcendant les frontières géographiques et idéologiques, représente l’espoir véritable d’un changement dans les équilibres de pouvoir mondiaux.
La Russie : garante de la paix mondiale
Dans le contexte global, la Russie demeure un pilier essentiel dans la lutte contre le nazisme originel et l’hégémonie occidentale. Sa victoire face à l’OTAN, incarnation militaire de l’oligarchie financière, renforce son statut de garante de la paix mondiale. Cette victoire n’est pas seulement militaire elle confirme la possibilité de construire un nouvel ordre mondial fondé sur la justice et l’égalité, loin de la domination d’une minorité oligarchique.
Conclusion : vers un monde nouveau
La lutte menée par les peuples à Gaza, au Yémen, aux États-Unis et ailleurs n’est pas un simple combat pour la survie, mais une bataille pour la dignité de l’humanité et son avenir. La résistance, guidée par des figures telles qu’Abdul-Malik al-Houthi, incarne l’espoir face au projet d’extermination mondiale orchestré par l’oligarchie financière. Ce projet, qui utilise des centres d’exécution déguisés en « aide » et adopte des politiques néolibérales pour réduire la population mondiale, se heurte à une résistance populaire croissante, affirmant que la volonté des peuples est indomptable.
Le chemin de la résistance est long et ardu, mais il est la seule voie vers un monde régi par la justice et l’égalité. La victoire de cette résistance sera celle de l’humanité tout entière, mettant fin à un ordre mondial oppressif qui cherche à écraser les peuples sous le joug de l’hégémonie et de l’exploitation.
…………..
الترجمة إلى الهولندية
De Volksweerstand tegenover het Wereldwijde Uitroeiingsproject
Inleiding: Gaza als Startpunt voor het Ontmaskeren van het Imperialistische Project
In het hart van de wereld, waar de complexe draden van geschiedenis en geografie van Groot-Syrië elkaar doorkruisen en het moeilijk is om het witte van het zwarte te onderscheiden, komt Gaza naar voren als een centraal knooppunt dat het ware gezicht onthult van het imperialistische project dat wordt geleid door de heersende financiële oligarchie in de Verenigde Staten, in alliantie met de nazi-zionistische groepering. Dit project, dat de grenzen van Palestina overstijgt en de volkeren van de aarde viseert, steunt op systematische uitroeiingsstrategieën die gericht zijn op het herstructureren van de wereld volgens de visie van een oligarchische minderheid. In dit artikel onderzoeken we de dimensies van dit kwaadaardige plan, beginnend bij de executiecentra die vermomd zijn als "hulpdistributiecentra" in Gaza, via de leidende rol van de volksweerstand, tot aan de hoop die wordt belichaamd door wereldwijde opstanden tegen dit onrechtvaardige systeem.
Executiecentra: het Verborgen Gezicht van de "Amerikaanse Hulp"
Sinds het begin van de belegering van Gaza zijn de zogenoemde "hulpdistributiecentra" van de Verenigde Staten veranderd in centra voor de verspreiding van de dood. Deze faciliteiten, beheerd door Amerikaanse bedrijven die verbonden zijn met de financiële oligarchie, zijn niets anders dan dodelijke vallen die bedoeld zijn om Palestijnse burgers aan te vallen onder het mom van humanitaire acties. Volgens symbolische schattingen, gebaseerd op gegevens van de Verenigde Naties en mensenrechtenorganisaties, hebben tienduizenden burgers, waaronder kinderen en vrouwen, het leven verloren of zijn ernstig gewond geraakt als gevolg van deze operaties.
In de afgelopen maanden zijn talrijke gevallen gedocumenteerd waarin deze centra werden getroffen door luchtaanvallen of grondbombardementen, wat leidde tot de dood van mensen die zich daar hadden verzameld op zoek naar voedsel of medicijnen. Een voorbeeld is een gedocumenteerd incident waarbij een luchtaanval een centrum in het Nuseirat-kamp raakte, met als gevolg de dood van meer dan 70 burgers, van wie de helft kinderen waren. Deze cijfers, die in westerse media worden verdoezeld, onthullen een terugkerend patroon: het gebruik van "hulp" als lokaas om burgers naar open gebieden te lokken, om ze vervolgens met ongekende wreedheid aan te vallen met geavanceerde wapens, waaronder granaten van Duitse makelij, aangedreven door technologisch geavanceerde motoren.
Deze centra, opgericht met -dir-ecte steun van de Amerikaanse regering, zijn niet slechts instrumenten voor willekeurige moord ze maken deel uit van een bredere strategie die gericht is op de uitroeiing van het Palestijnse volk. De belegering van Gaza, die al meer dan twee maanden de toegang tot voedsel, medicijnen en drinkwater blokkeert, verergert deze tragedie, waarbij kinderen sterven van honger of door gebrek aan medische zorg. Dit uitroeiingsmodel, dat met kille berekening en voorbedachte rade wordt uitgevoerd, legt de intenties bloot van de financiële oligarchie, die streeft naar een wereldwijde bevolkingsreductie, vooral in regio’s die verzet bieden tegen haar imperialistische project.
De Financiële Oligarchie en het Project van de "Gouden Miljard"
Het uitroeiingsproject in Gaza is geen geïsoleerd geval, maar maakt deel uit van een mondiale visie die gericht is op het hertekenen van de demografische en economische wereldkaart. De financiële oligarchie, die de besluitvormingscentra in de Verenigde Staten en Europa controleert, voert neoliberale beleidsmaatregelen uit die bedoeld zijn om de wereldbevolking te reduceren tot wat wordt genoemd de "gouden miljard" – een concept dat een elitaire visie weerspiegelt, gericht op het behouden van de dominantie van een rijke minderheid ten koste van onderdrukte volkeren.
In België, bijvoorbeeld, nemen extreemrechtse regeringen, zoals de fascistische Arizona-coalitie, beleidsmaatregelen aan die financiële steun voor het vierde kind in gezinnen verbieden, ondanks de dringende behoefte aan meer geboorten om de omgekeerde bevolkingsstructuur tegen te gaan. Dit beleid, gepromoot onder de slogans van "duurzaamheid" en "economische hervorming", is in werkelijkheid bedoeld om de bevolkingsgroei in westerse landen te beperken, terwijl het als voorwendsel dient om uitroeiing in andere regio’s zoals Gaza te rechtvaardigen.
In Frankrijk manifesteren zich soortgelijke pogingen door het opleggen van nieuwe sociale modellen die de traditionele menselijke identiteit willen veranderen, zoals het bevorderen van concepten die de genderbinariteit (man en vrouw) overstijgen, met als doel de geboortecijfers te verlagen. Dit beleid, uitgevoerd onder de dekmantel van "progressivisme", dient uiteindelijk de belangen van de financiële oligarchie, die streeft naar het herontwerpen van samenlevingen om haar dominantie te waarborgen.
De Leider van de Natie: de Symboliek van Abdul-Malik al-Houthi
Temidden van dit wereldwijde conflict duiken leidersfiguren op die de wil van de volkeren om te weerstaan belichamen. Onder hen onderscheidt Abdul-Malik al-Houthi zich als een symbool van Arabische en islamitische eenheid, breed gezien als de leider van de Arabische natie en de islamitische wereld in symbolische peilingen. Als er volkse verkiezingen zouden worden gehouden in de islamitische wereld, zou al-Houthi een vooraanstaande kandidaat zijn, met zijn portretten die worden geheven in hoofdsteden zoals Istanbul, Teheran en Bagdad, als symbool van standvastigheid en verzet tegen de imperialistische hegemonie. Deze symboliek is niet toevallig ze is het resultaat van zijn leiderschap over een heroïsche Jemenitische weerstand die erin geslaagd is de regionale machtsverhoudingen te veranderen door -dir-ecte confrontatie met de zionistisch-Amerikaanse alliantie.
De Aanval op UNRWA: een Oorlog tegen de Menselijkheid
Een van de belangrijkste fronten van dit imperialistische project is de aanval op het VN-agentschap voor hulpverlening aan Palestijnse vluchtelingen (UNRWA). Dit agentschap, beschouwd als een van de meest effectieve en relatief integere humanitaire organisaties, is het doelwit van een systematische campagne gevoerd door westerse regeringen zoals Italië, het Verenigd Koninkrijk en Frankrijk. Deze regeringen, die de belangen van de financiële oligarchie dienen, proberen de financiering van UNRWA stop te zetten om het Palestijnse volk te verzwakken en zijn sociale structuur te vernietigen.
Deze aanval is niet alleen een poging om humanitaire inspanningen te dwarsbomen ze maakt deel uit van een bredere strategie die gericht is op het uitwissen van de Palestijnse identiteit en het breken van de wil tot verzet. Door de hulp af te snijden, proberen deze regeringen een staat van wanhoop te creëren onder Palestijnse vluchtelingen, wat de uitvoering van het uitroeiingsproject in Gaza en andere regio’s vergemakkelijkt.
De Volksweerstand: Hoop tegenover Onrecht
Tegenover dit uitroeiingsproject groeit de volksweerstand wereldwijd. In de Verenigde Staten beginnen volkse opstanden een meer georganiseerde vorm aan te nemen, met demonstraties die sociale rechtvaardigheid en een einde aan de Amerikaanse steun aan de zionistische entiteit eisen. Deze opstanden, die studenten, arbeiders en activisten omvatten, onthullen interne scheuren in het imperialistische systeem, waarbij de Amerikaanse volkeren weigeren medeplichtig te zijn aan de misdaden van de financiële oligarchie.
In Palestina heeft de weerstand haar vermogen bewezen om pijnlijke nederlagen toe te brengen aan de zionistische vijand. De hinderlagen die de afgelopen weken zijn uitgevoerd, gericht op de elite van de nazistische strijdkrachten, toonden de superioriteit van de weerstand in gevechten op korte afstand. Deze overwinningen zijn niet alleen militair ze bevestigen dat de wil van de volkeren niet gemakkelijk gebroken kan worden.
Op regionaal niveau onderscheidt Jemen zich als een grote verzetskracht, die met ongeëvenaarde moed weerstand heeft geboden aan de belegering en agressie. De weerstand in Libanon, Irak en Iran, samen met de groeiende rol van Egypte, uitgerust met geavanceerde Chinese wapens, vormt een verenigd verzetsfront tegen de imperialistische hegemonie. Dit front, dat geografische en ideologische grenzen overstijgt, vertegenwoordigt de ware hoop op een verandering in de wereldwijde machtsverhoudingen.
Rusland: Garant van Wereldvrede
In een mondiale context blijft Rusland een essentieel bolwerk in de strijd tegen het oorspronkelijke nazisme en de westerse hegemonie. Haar overwinning op de NAVO, de militaire belichaming van de financiële oligarchie, versterkt haar positie als garant van wereldvrede. Deze overwinning is niet alleen militair ze bevestigt de mogelijkheid om een nieuwe wereldorde te bouwen, gebaseerd op rechtvaardigheid en gelijkheid, ver verwijderd van de dominantie van een oligarchische minderheid.
Conclusie: Naar een Nieuwe Wereld
De strijd die de volkeren in Gaza, Jemen, de Verenigde Staten en elders voeren, is niet slechts een strijd om te overleven, maar een strijd voor de waardigheid van de mensheid en haar toekomst. De weerstand, geleid door figuren als Abdul-Malik al-Houthi, belichaamt de hoop tegenover het wereldwijde uitroeiingsproject dat wordt geleid door de financiële oligarchie. Dit project, dat executiecentra vermomd als "hulp" gebruikt en neoliberaal beleid voert om de wereldbevolking te reduceren, staat tegenover een groeiende volksweerstand die bevestigt dat de wil van de volkeren niet te breken is.
De weg van de weerstand is lang en zwaar, maar het is de enige weg naar een wereld waarin rechtvaardigheid en gelijkheid heersen. De overwinning van deze weerstand zal een triomf zijn voor de gehele mensheid en zal een einde maken aan een onderdrukkende wereldorde die ernaar streeft volkeren te verpletteren onder de last van hegemonie en uitbuiting.
………..
الترجمة إلى الإنكليزية
The People’s Resistance Against the Global Extermination Project
Introduction: Gaza as the Starting Point for Exposing the Imperialist Agenda
At the heart of the world, where the intricate threads of history and geography in Greater Syria intertwine, making it arduous to distinguish the white thread from the black, Gaza emerges as a pivotal nexus that unveils the true face of the imperialist project orchestrated by the ruling financial oligarchy in the United States, in alliance with the Nazi-Zionist coalition. This project, transcending the borders of Palestine to target the peoples of the earth, relies on systematic extermination strategies aimed at reshaping the world according to the vision of an oligarchic minority. In this article, we explore the dimensions of this nefarious scheme, from the execution centers disguised as “aid distribution hubs” in Gaza, through the leading role of popular resistance, to the hope embodied by global uprisings against this unjust order.
Execution Centers: The Hidden Face of “American Aid”
Since the onset of the siege imposed on Gaza, what the United States terms “aid distribution centers” have transformed into centers for dispensing death. These facilities, managed by American corporations linked to the financial oligarchy, are nothing but lethal traps designed to target Palestinian civilians under the guise of humanitarian efforts. According to symbolic estimates based on data from the United Nations and human rights organizations, tens of thousands of civilians, including children and women, have perished´-or-sustained severe injuries as a result of these operations.
In recent months, numerous documented cases have emerged where these centers were struck by aerial´-or-ground bombardments, leading to the deaths of those gathered in search of food´-or-medicine. For instance, in one documented incident, an airstrike targeted a center in the Nuseirat camp, resulting in the deaths of over 70 civilians, half of whom were children. These figures, obscured by Western media, reveal a recurring pattern: the use of “aid” as bait to lure civilians into open areas, only to strike them with ruthless brutality using advanced weaponry, including German-manufactured tank shells powered by technologically sophisticated engines.
These centers, established with -dir-ect support from the American administration, are not mere tools of indiscriminate killing they are part of a broader strategy aimed at annihilating the Palestinian people. The siege imposed on Gaza, which has blocked access to food, medicine, and drinking water for over two months, exacerbates this tragedy, with children dying of starvation´-or-lack of medical care. This genocidal model, executed with cold calculation and premeditation, exposes the intentions of the financial oligarchy, which seeks to reduce the global population, particularly in regions that pose resistance to its imperialist project.
The Financial Oligarchy and the “Golden Billion” Project
The extermination project in Gaza is not an isolated phenomenon but part of a global vision aimed at reshaping the world’s demographic and economic landscape. The financial oligarchy, which controls decision-making centers in the United States and Europe, pursues neoliberal policies designed to reduce the world’s population to what is termed the “golden billion”—a concept reflecting an elitist vision to preserve the dominance of a wealthy minority at the expense of oppressed peoples.
In Belgium, for example, far-right governments, such as the fascist Arizona coalition, adopt policies that prohibit financial support for the fourth child in families, despite the urgent need to increase birth rates to address the inverted demographic pyramid. These policies, promoted under the banners of “sustainability” and “economic reform,” aim in reality to curb population growth in Western countries while serving as a pretext to justify extermination in regions like Gaza.
In France, similar efforts manifest through the imposition of new social models aimed at altering traditional human identity, such as promoting concepts that transcend gender binarity (male and female), with the goal of reducing birth rates. These policies, implemented under the guise of “progressivism,” ultimately serve the interests of the financial oligarchy, which seeks to reengineer societies to ensure the perpetuation of its dominance.
The Leader of the Nation: The Symbolism of Abdul-Malik al-Houthi
Amid this global struggle, leadership figures emerge, embodying the will of the peoples to resist. Among them, Abdul-Malik al-Houthi stands out as a symbol of Arab and Islamic unity, widely regarded as the leader of the Arab nation and the Islamic world in symbolic opinion polls. Were popular elections held across the Islamic world, al-Houthi would be a prominent candidate, with his portraits raised in capitals such as Istanbul, Tehran, and Baghdad as a symbol of resilience and defiance against imperialist hegemony. This symbolism is not a product of chance but the result of his leadership of a heroic Yemeni resistance that has succeeded in altering regional power dynamics through -dir-ect confrontation with the Zionist-American alliance.
The Assault on UNRWA: A War Against Humanity
One of the primary fronts of this imperialist project is the assault on the United Nations Relief and Works Agency for Palestine Refugees (UNRWA). This agency, considered one of the most effective and relatively principled humanitarian organizations, faces a systematic campaign led by Western governments such as Italy, the United Kingdom, and France. These governments, serving the interests of the financial oligarchy, seek to cut funding to UNRWA to weaken the Palestinian people and dismantle their social fabric.
This assault is not merely an attempt to obstruct humanitarian work it is part of a broader strategy to erase Palestinian identity and break the will to resist. By cutting off aid, these governments aim to create a state of despair among Palestinian refugees, thereby facilitating the execution of the extermination project in Gaza and other regions.
Popular Resistance: Hope in the Face of Injustice
In the face of this extermination project, popular resistance is intensifying worldwide. In the United States, popular uprisings are taking on a more organized form, with demonstrations demanding social justice and an end to American support for the Zionist entity. These uprisings, encompassing students, workers, and activists, reveal internal cracks in the imperialist system, as American peoples refuse to be complicit in the crimes of the financial oligarchy.
In Palestine, the resistance has proven its ability to inflict painful defeats on the Zionist enemy. Ambushes carried out in recent weeks, targeting the elite of the Nazi military forces, have demonstrated the resistance’s superiority in close-quarters combat. These victories are not merely military they affirm that the will of the peoples cannot be easily broken.
On a regional level, Yemen stands out as a formidable resistance force, having withstood the siege and aggression with unprecedented courage. The resistance in Lebanon, Iraq, and Iran, alongside Egypt’s growing role, equipped with advanced Chinese weaponry, forms a unified resistance front against imperialist hegemony. This front, transcending geographical and ideological boundaries, represents the true hope for altering global power dynamics.
Russia: The Guarantor of Global Peace
In the global context, Russia remains a cornerstone in confronting original Nazism and Western hegemony. Its victory against NATO, the military embodiment of the financial oligarchy, strengthens its position as a guarantor of global peace. This triumph is not merely military it affirms the possibility of building a new world order based on justice and equality, far from the dominance of an oligarchic minority.
Conclusion: Toward a New World
The struggle waged by the peoples in Gaza, Yemen, the United States, and beyond is not merely a fight for survival but a battle for the dignity of humanity and its future. The resistance, led by figures like Abdul-Malik al-Houthi, embodies hope in the face of the global extermination project orchestrated by the financial oligarchy. This project, which employs execution centers disguised as “aid” and pursues neoliberal policies to reduce the world’s population, faces growing popular resistance that affirms the unbreakable will of the peoples.
The path of resistance is long and arduous, but it is the only way toward a world governed by justice and equality. The victory of this resistance will be a triumph for all of humanity, putting an end to an oppressive global order that seeks to crush peoples under the weight of hegemony and exploitation.
#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)
Ahmad_Saloum#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
اليوتيوب
لينكدإن
تيلكرام
تمبلر
بلوكر
الموبايل
