احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)
الحوار المتمدن-العدد: 8372 - 2025 / 6 / 13 - 09:15
المحور:
القضية الفلسطينية
مقدمة: غزة كمرآة للوحشية الإمبريالية
في قلب العالم، حيث فلسطين رمز السلام كما تقول فيروز بعودة سكانها الأصليين . و حيث تتجلى التناقضات الأعمق للنظام الرأسمالي العالمي، تبرز غزة كنقطة مركزية تكشف الوجه الحقيقي للتحالف النازي الصهيوني والطغمة المالية الأوليغارشية التي تقودها. الحرب على غزة ليست مجرد صراع إقليمي، بل هي تجسيد لمشروع إبادة عالمي يستهدف الشعوب المقاومة، ويمتد تأثيره إلى كل ركن من أركان الأرض. اغتيال عائلة الدكتورة آلاء النجار، التي فقدت أطفالها وزوجها في قصف متعمد، تاركاً طفلها العاشر في حالة حرجة، هو رمز مأساوي لهذا المشروع الإبادي. هذه الجريمة، إلى جانب قصف خيام اللجوء في رفح وغيرها، تكشف عن جوهر النازية الجديدة التي تتجاوز حدود فلسطين لتشمل تهديداً وجودياً للإنسانية جمعاء.
اغتيال عائلة الدكتورة آلاء النجار: رمزية الإبادة
في صباح يوم مشؤوم، استهدف الاحتلال النازي الصهيوني منزل الدكتورة آلاء النجار في غزة، مما أدى إلى مقتل أطفالها وزوجها في قصف متعمد، بينما نجا طفلها العاشر بأعجوبة، لكنه يرقد في حالة حرجة. هذه الجريمة ليست حدثاً منعزلاً، بل هي جزء من نمط ممنهج يستهدف العائلات الفلسطينية، وخاصة أولئك الذين يمثلون رمزاً للصمود والمقاومة. الدكتورة آلاء، كطبيبة، كانت تجسد الأمل في الحياة من خلال عملها الإنساني، لكن اختيار عائلتها كهدف يكشف عن استراتيجية تهدف إلى كسر الإرادة الجماعية للشعب الفلسطيني.
هذا القصف المتعمد يحمل معنى نازياً واضحاً: إنه محاولة لتدمير النسيج الاجتماعي الفلسطيني عبر استهداف الأسر، وخاصة الأطفال، الذين يمثلون المستقبل. إن اختيار عائلة طبيبة يعكس رغبة الاحتلال في القضاء على الرموز الإنسانية التي تحافظ على استمرارية الحياة في ظل الحصار. هذا الفعل ليس مجرد جريمة حرب، بل هو تعبير عن إيديولوجيا نازية تسعى إلى محو الهوية الفلسطينية وإحلال مشروع استعماري يخدم مصالح الطغمة المالية الأوليغارشية.
قصف خيام اللجوء: إبادة جماعية تحت ستار الحرب
لم تقتصر جرائم الاحتلال على استهداف عائلات بعينها، بل امتدت إلى قصف خيام اللجوء في رفح ومناطق أخرى من غزة. هذه الخيام، التي لجأ إليها المدنيون هرباً من القصف، أصبحت مسرحاً لإبادة جماعية. وفقاً لتقارير منظمات حقوق الإنسان، قُتل آلاف المدنيين، بما في ذلك نسبة كبيرة من الأطفال والنساء، في هجمات متعمدة على هذه الملاجئ المؤقتة. هذه الهجمات، التي تُنفذ باستخدام أسلحة متطورة، بما في ذلك قذائف دبابات ألمانية الصنع وطائرات مسيرة أمريكية، تكشف عن تنسيق وثيق بين الاحتلال الصهيوني والطغمة المالية الغربية.
المعنى النازي لهذه الهجمات يكمن في استهداف المدنيين العزل في أماكن يُفترض أنها آمنة. هذه الاستراتيجية تذكرنا بممارسات النازية الأصلية، حيث كانت تُقام معسكرات الاعتقال لإبادة الشعوب تحت ستار "إعادة التوطين". في غزة، تُستخدم خيام اللجوء كفخاخ لجذب المدنيين، ثم استهدافهم بوحشية لضمان أكبر عدد من الضحايا. هذا النمط يكشف عن رؤية إبادية تهدف إلى تقليص عدد سكان غزة، تمهيداً لتحويل أراضيها إلى مراكز تجارية تخدم مصالح الطغمة المالية.
خطاب الجنود الصهاينة: إيديولوجيا الإبادة
ما يزيد من بشاعة هذه الجرائم هو الخطاب العلني لجنود الاحتلال الصهيوني، الذين يعبرون عن فخرهم وسعادتهم بقتل الأطفال والمدنيين وتدمير البيوت والمدارس والجامعات. في مقاطع فيديو وتسجيلات تم تداولها على نطاق واسع، يظهر جنود صهاينة وهم يتباهون بتدمير المدارس الفلسطينية، مدعين أن هذه الأفعال تمهد الطريق لإقامة مشاريع تجارية ومنتجعات سياحية. هذا الخطاب ليس مجرد تعبير عن انحطاط أخلاقي، بل هو انعكاس لإيديولوجيا نازية جديدة ترى في الإبادة وسيلة لتحقيق أهداف اقتصادية وسياسية.
هذه التصريحات تكشف عن ارتباط وثيق بين الاحتلال الصهيوني والطغمة المالية الأوليغارشية في الولايات المتحدة والغرب. تدمير البنية التحتية الفلسطينية، بما في ذلك المدارس والجامعات، يهدف إلى محو أي إمكانية لتعليم جيل جديد قادر على المقاومة، بينما يُفسح المجال لمشاريع استعمارية تخدم مصالح الشركات متعددة الجنسيات. هذه المشاريع، التي تُخطط لتحويل غزة إلى مراكز تجارية ومنتجعات فاخرة، تُنفذ تحت إشراف الطغمة المالية التي تسيطر على مراكز القرار في نيويورك وواشنطن.
رد السكان الأصليين والمهمشين في الولايات المتحدة
في الولايات المتحدة، بدأت الأغلبية المهمشة، بما في ذلك السكان الأصليين والمواطنون من أصول أفريقية وعربية وصينية، تدرك أن الطغمة المالية التي تسيطر على البيت الأبيض ومراكز السلطة في نيويورك لا تتردد في إبادة أي شعب يقف في وجه مصالحها. هذه الفئات، التي عانت تاريخياً من الإقصاء والاستغلال، بدأت تشكل حركات مقاومة شعبية تتحدى النظام الإمبريالي من الداخل.
السكان الأصليون، الذين تعرضوا لإبادة جماعية على يد المستوطنين الأوروبيين في القرون الماضية، يرون في ما يحدث في غزة انعكاساً لمأساتهم. الطغمة المالية، التي تستغل مواردهم وأراضيهم لبناء مشاريع فاخرة مثل "الريفييرات" للفاسدين في البيت الأبيض، لا تختلف كثيراً عن المستعمرين الذين نهبوا أراضيهم في الماضي. هذا الوعي المتزايد أدى إلى اندلاع مظاهرات وانتفاضات في مدن أمريكية كبرى، حيث يطالب المتظاهرون بإنهاء الدعم الأمريكي للكيان الصهيوني ومحاسبة الطغمة المالية على جرائمها.
فاسدون في الكونغرس: إيديولوجيا العنصرية العالمية
في سياق أوسع، تكشف تصريحات بعض أعضاء الكونغرس الأمريكي عن إيديولوجيا عنصرية تتجاوز حدود فلسطين. هؤلاء الأعضاء، الذين يعبرون عن سعادتهم بقتل العرق السلافي الروسي-الأوكراني، كما في حالة أشخاص مثل الفاسدين النواب من الحزب الجمهوري والديمقراطي الذين يتلقون رشى من الايباك ويدعمون أيضا الكيان النازي الصهيوني ، ويعلنون عن رغبتهم في إبادة الصينيين وسكان العالم الثالث، يكشفون عن الوجه الحقيقي للنظام الإمبريالي. هذه التصريحات ليست مجرد انحرافات فردية، بل هي تعبير عن رؤية النخبة الأوليغارشية التي ترى في شعوب العالم الثالث تهديداً لمصالحها.
هذه الإيديولوجيا، التي تجمع بين العنصرية والفاشية الاقتصادية، تهدف إلى تقليص عدد سكان العالم من خلال حروب ومجاعات وحصارات، تمهيداً لإقامة نظام عالمي جديد يخدم الأقلية الغنية. في هذا السياق، تُستخدم فلسطين كمختبر لتجربة هذه الاستراتيجيات، حيث تُنفذ عمليات إبادة جماعية تحت غطاء "الدفاع عن النفس"، بينما تُخطط الطغمة المالية لتحويل الأراضي المحتلة إلى مراكز استثمارية.
المقاومة: الأمل في وجه الإبادة
في مواجهة هذا المشروع الإبادي، تتصاعد المقاومة الشعبية في أنحاء العالم. في غزة، أثبتت المقاومة الفلسطينية قدرتها على الصمود في وجه آلة الحرب الصهيونية، من خلال كمائن دقيقة ألحقت خسائر فادحة بنخبة القوات العسكرية النازية. هذه الانتصارات، التي تُنفذ في معارك المسافة الصفر، تؤكد أن إرادة الشعوب لا يمكن كسرها بسهولة.
على الصعيد الإقليمي، تبرز قوى المقاومة في اليمن ولبنان والعراق وإيران كجبهة موحدة في وجه الهيمنة الإمبريالية. مصر، التي بدأت تتلقى دعماً متطوراً من الأسلحة الصينية، تضيف بعداً جديداً للصراع، مما يعزز من قدرة المقاومة على مواجهة الكيان الصهيوني. وفي السياق العالمي، تظل روسيا ركيزة أساسية في مواجهة حلف الناتو، الذي يمثل التجسيد العسكري للطغمة المالية.
في الولايات المتحدة، تنمو حركات المقاومة الشعبية بين السكان الأصليين والمجتمعات المهمشة، التي بدأت تدرك أن مصيرها مرتبط بمصير الشعب الفلسطيني. هذه الحركات، التي تتخذ شكل مظاهرات واعتصامات، تطالب بإنهاء الهيمنة الإمبريالية ومحاسبة الفاسدين في البيت الأبيض والكونغرس.
الخلاصة: نحو عالم يسوده العدل
إن اغتيال عائلة الدكتورة آلاء النجار، وقصف خيام اللجوء، وخطاب الجنود الصهاينة، وتصريحات الفاسدين في الكونغرس، وتصريحات الفاشي بوشيز رئيس الحركة الإصلاحية في بلجيكا حول أن الإرهاب الأمريكي الصهيوني العشوائي ضد المدنيين بلبنان بتفجيرات البيجرات هو عملية عبقرية ،كلها تعبيرات عن إيديولوجيا نازية جديدة تسعى إلى إبادة الشعوب المقاومة وإعادة تشكيل العالم وفق مصالح الطغمة المالية. لكن في وجه هذا المشروع الإبادي، تقف المقاومة الشعبية كرمز للأمل والصمود. من غزة إلى الولايات المتحدة، ومن اليمن إلى روسيا، تتكاتف الشعوب لمواجهة هذا التهديد الوجودي، مؤكدة أن إرادة الحياة أقوى من آلة الإبادة.
طريق المقاومة طويل ومليء بالتحديات، لكنه الطريق الوحيد نحو عالم يسوده العدل والمساواة. إن انتصار هذه المقاومة سيكون انتصاراً للإنسانية جمعاء، وسيضع حداً لنظام عالمي ظالم يسعى إلى سحق الشعوب تحت وطأة الهيمنة والاستغلال.
الترجمة إلى الفرنسية
Une analyse journalistique approfondie : L’essence nazie du génocide à Gaza et ses répercussions mondiales
Introduction : Gaza, miroir de la brutalité impérialiste
Au cœur du monde, là où se manifestent les contradictions les plus profondes du système capitaliste global, Gaza émerge comme un point focal révélant le véritable visage de l’alliance nazi-sioniste et de l’oligarchie financière qui la -dir-ige. La guerre contre Gaza n’est pas un simple conflit régional, mais l’incarnation d’un projet d’extermination mondial ciblant les peuples résistants, dont l’impact résonne dans chaque recoin de la Terre. L’assassinat de la famille de la docteure Alaa Al-Najjar, qui a perdu ses enfants et son mari dans un bombardement délibéré, laissant son dixième enfant dans un état critique, est un symbole tragique de cette entreprise génocidaire. Ce crime, aux côtés des bombardements des tentes de réfugiés à Rafah et ailleurs, dévoile l’essence d’un nouveau nazisme qui transcende les frontières de la Palestine, constituant une menace existentielle pour l’humanité tout entière.
L’assassinat de la famille de la docteure Alaa Al-Najjar : un symbole du génocide
Par un matin funeste, l’occupation nazi-sioniste a ciblé la maison de la docteure Alaa Al-Najjar à Gaza, entraînant la mort délibérée de ses enfants et de son mari, tandis que son dixième enfant a miraculeusement survécu, mais demeure dans un état critique. Ce crime n’est pas un incident isolé, mais s’inscrit dans un schéma systématique visant les familles palestiniennes, en particulier celles qui symbolisent la résilience et la résistance. La docteure Alaa, en tant que médecin, incarnait l’espoir de la vie à travers son travail humanitaire, mais le choix de sa famille comme cible révèle une stratégie visant à briser la volonté collective du peuple palestinien.
Ce bombardement délibéré porte une connotation nazie évidente : il s’agit d’une tentative de détruire le tissu social palestinien en ciblant les familles, en particulier les enfants, qui représentent l’avenir. Le choix d’une famille de médecin reflète le désir de l’occupation d’éliminer les symboles humains qui soutiennent la vie au milieu du siège. Cet acte n’est pas seulement un crime de guerre, mais l’expression d’une idéologie nazie cherchant à effacer l’identité palestinienne et à imposer un projet colonial au service des intérêts de l’oligarchie financière.
Le bombardement des tentes de réfugiés : une extermination collective sous couvert de guerre
Les crimes de l’occupation ne se sont pas-limit-és à cibler des familles spécifiques, mais se sont étendus aux bombardements des tentes de réfugiés à Rafah et dans d’autres zones de Gaza. Ces tentes, où les civils s’étaient réfugiés pour échapper aux bombardements, sont devenues des scènes d’extermination massive. Selon les rapports des organisations de défense des droits humains, des milliers de civils, dont une proportion importante d’enfants et de femmes, ont été tués dans des attaques délibérées contre ces abris temporaires. Ces assauts, exécutés avec des armes avancées, y compris des obus de chars de fabrication allemande et des drones américains, révèlent une coordination étroite entre l’occupation sioniste et l’oligarchie financière occidentale.
L’essence nazie de ces attaques réside dans le ciblage de civils sans défense dans des lieux présumés sûrs. Cette stratégie rappelle les pratiques du nazisme originel, où des camps de concentration étaient établis pour exterminer des peuples sous le prétexte de « réinstallation ». À Gaza, les tentes de réfugiés sont utilisées comme des pièges pour attirer les civils, avant de les frapper avec une brutalité implacable pour maximiser le nombre de victimes. Ce schéma expose une vision génocidaire visant à réduire la population de Gaza, préparant ainsi la transformation de ses terres en centres commerciaux au service des intérêts de l’oligarchie financière.
Le discours des soldats sionistes : une idéologie d’extermination
Ce qui amplifie l’horreur de ces crimes est le discours public des soldats de l’occupation sioniste, qui expriment leur fierté et leur joie de tuer des enfants et des civils, et de détruire des maisons, des écoles et des universités. Dans des vidéos et des enregistrements largement diffusés, des soldats sionistes se vantent de raser des écoles palestiniennes, affirmant que ces actes ouvrent la voie à des projets commerciaux et des stations touristiques. Ce discours n’est pas seulement une manifestation de dépravation morale, mais le reflet d’une nouvelle idéologie nazie qui considère l’extermination comme un moyen d’atteindre des objectifs économiques et politiques.
Ces déclarations révèlent un lien profond entre l’occupation sioniste et l’oligarchie financière aux États-Unis et en Occident. La destruction de l’infrastructure palestinienne, y compris les écoles et les universités, vise à éliminer toute possibilité d’éduquer une nouvelle génération capable de résister, tout en libérant l’espace pour des projets coloniaux servant les intérêts des multinationales. Ces projets, destinés à transformer Gaza en centres commerciaux et complexes de luxe, sont exécutés sous la supervision de l’oligarchie financière qui contrôle les centres de décision à New York et Washington.
La réponse des populations indigènes et marginalisées aux États-Unis
Aux États-Unis, la majorité marginalisée, comprenant les peuples indigènes et les citoyens d’origine africaine, arabe et chinoise, commence à réaliser que l’oligarchie financière contrôlant la Maison Blanche et les centres de pouvoir à New York n’hésite pas à exterminer tout peuple qui s’oppose à ses intérêts. Ces groupes, historiquement victimes d’exclusion et d’exploitation, forment des mouvements de résistance populaire défiant le système impérialiste de l’intérieur.
Les peuples indigènes, qui ont subi une extermination massive de la part des colons européens au cours des siècles passés, perçoivent dans ce qui se passe à Gaza un écho de leur propre tragédie. L’oligarchie financière, qui exploite leurs ressources et leurs terres pour construire des projets somptueux comme des « rivières » pour les corrompus de la Maison Blanche, ne diffère guère des colonisateurs qui ont pillé leurs territoires par le passé. Cette prise de conscience croissante a déclenché des manifestations et des soulèvements dans les grandes villes américaines, où les manifestants exigent la fin du soutien américain à l’entité sioniste et la reddition de comptes de l’oligarchie financière pour ses crimes.
Les corrompus au Congrès : une idéologie raciste mondiale
Dans un contexte plus large, les déclarations de certains membres du Congrès américain révèlent une idéologie raciste qui dépasse les frontières de la Palestine. Ces membres, qui expriment leur joie face au massacre de la race slave russo-ukrainienne, comme dans le cas de figures telles que Stanley, et proclament leur désir d’exterminer les Chinois et les habitants du Sud global, dévoilent le vrai visage du système impérialiste. Ces propos ne sont pas de simples écarts individuels, mais l’expression de la vision de l’élite oligarchique, qui perçoit les peuples du Sud global comme une menace pour ses intérêts.
Cette idéologie, mêlant racisme et fascisme économique, vise à réduire la population mondiale par des guerres, des famines et des sièges, préparant ainsi l’établissement d’un nouvel ordre mondial au service d’une minorité riche. Dans ce contexte, la Palestine est utilisée comme un laboratoire pour tester ces stratégies, avec des opérations d’extermination massive menées sous le couvert de la « légitime défense », tandis que l’oligarchie financière planifie la transformation des terres occupées en centres d’investissement.
La résistance : l’espoir face à l’extermination
Face à ce projet génocidaire, la résistance populaire s’intensifie à travers le monde. À Gaza, la résistance palestinienne a démontré sa capacité à tenir tête à la machine de guerre sioniste grâce à des embuscades précises infligeant de lourdes pertes à l’élite des forces militaires nazies. Ces victoires, menées dans des combats à courte distance, affirment que la volonté des peuples ne peut être brisée aisément.
Au niveau régional, les forces de résistance au Yémen, au Liban, en Irak et en Iran forment un front uni contre l’hégémonie impérialiste. L’Égypte, qui commence à recevoir un soutien avancé sous forme d’armement chinois, ajoute une nouvelle dimension au conflit, renforçant la capacité de la résistance à affronter l’entité sioniste. Dans le contexte mondial, la Russie demeure un pilier dans la confrontation avec l’OTAN, incarnation militaire de l’oligarchie financière.
Aux États-Unis, les mouvements de résistance populaire croissent parmi les peuples indigènes et les communautés marginalisées, qui commencent à reconnaître que leur destin est lié à celui du peuple palestinien. Ces mouvements, prenant la forme de manifestations et d’occupations, exigent la fin de l’hégémonie impérialiste et la reddition de comptes des corrompus à la Maison Blanche et au Congrès.
Conclusion : vers un monde régi par la justice
L’assassinat de la famille de la docteure Alaa Al-Najjar, les bombardements des tentes de réfugiés, le discours des soldats sionistes et les déclarations des corrompus au Congrès sont autant d’expressions d’une nouvelle idéologie nazie cherchant à exterminer les peuples résistants et à remodeler le monde selon les intérêts de l’oligarchie financière. Pourtant, face à ce projet génocidaire, la résistance populaire se dresse comme un symbole d’espoir et de résilience. De Gaza aux États-Unis, du Yémen à la Russie, les peuples s’unissent pour affronter cette menace existentielle, affirmant que la volonté de vivre est plus forte que la machine d’extermination.
Le chemin de la résistance est long et semé d’embûches, mais il est la seule voie vers un monde régi par la justice et l’égalité. Le triomphe de cette résistance sera une victoire pour l’humanité entière, mettant fin à un ordre mondial oppressif qui cherche à écraser les peuples sous le joug de l’hégémonie et de l’exploitation.
…………..
الترجمة إلى الهولندية
Een Diepgaande Journalistieke Analyse: De Nazistische Kern van de Genocide in Gaza en de Wereldwijde Gevolgen
Inleiding: Gaza als Spiegel van Imperialistische Wreedheid
In het epicentrum van de wereld, waar de diepste tegenstellingen van het mondiale kapitalistische systeem zich manifesteren, komt Gaza naar voren als een brandpunt dat het ware gezicht onthult van de nazi-zionistische alliantie en de financiële oligarchie die deze aanvoert. De oorlog tegen Gaza is geen louter regionaal conflict, maar een belichaming van een wereldwijd uitroeiingsproject dat resistente volkeren viseert, met een impact die weerklinkt in elke uithoek van de aarde. De moord op de familie van dr. Alaa Al-Najjar, die haar kinderen en echtgenoot verloor in een opzettelijk bombardement, terwijl haar tiende kind in kritieke toestand achterbleef, dient als een tragisch symbool van deze genocidale agenda. Deze misdaad, samen met de bombardementen op vluchtelingententen in Rafah en elders, legt de kern bloot van een nieuwe vorm van nazisme die de grenzen van Palestina overstijgt en een existentiële bedreiging vormt voor de mensheid als geheel.
De Moord op de Familie van Dr. Alaa Al-Najjar: Een Symbool van Genocide
Op een noodlottige ochtend richtte de nazi-zionistische bezetting het huis van dr. Alaa Al-Najjar in Gaza, wat resulteerde in de opzettelijke dood van haar kinderen en echtgenoot, terwijl haar tiende kind op wonderbaarlijke wijze overleefde, zij het in kritieke toestand. Deze misdaad is geen op zichzelf staand incident, maar maakt deel uit van een systematisch patroon dat Palestijnse families viseert, in het bijzonder diegenen die symbool staan voor veerkracht en verzet. Dr. Alaa, als arts, belichaamde hoop op leven door haar humanitaire werk, maar de keuze van haar familie als doelwit onthult een strategie die gericht is op het breken van de collectieve wil van het Palestijnse volk.
Dit opzettelijke bombardement draagt een duidelijke nazistische betekenis: het is een poging om het sociale weefsel van de Palestijnen te vernietigen door families, en vooral kinderen, die de toekomst vertegenwoordigen, aan te vallen. De keuze voor de familie van een arts weerspiegelt de wens van de bezetting om menselijke symbolen die het leven in stand houden te midden van de belegering uit te roeien. Deze daad is niet slechts een oorlogsmisdaad, maar een uitdrukking van een nazistische ideologie die streeft naar het uitwissen van de Palestijnse identiteit en het opleggen van een koloniaal project dat de belangen van de financiële oligarchie dient.
Bombardementen op Vluchtelingententen: Collectieve Uitroeiing onder het Mom van Oorlog
De misdaden van de bezetting beperken zich niet tot het aanvallen van specifieke families, maar strekken zich uit tot het bombarderen van vluchtelingententen in Rafah en andere gebieden van Gaza. Deze tenten, waar burgers naartoe vluchtten om te ontsnappen aan bombardementen, zijn podia geworden voor massale uitroeiing. Volgens rapporten van mensenrechtenorganisaties zijn duizenden burgers, waaronder een groot aandeel kinderen en vrouwen, gedood bij opzettelijke aanvallen op deze tijdelijke schuilplaatsen. Deze aanvallen, uitgevoerd met geavanceerde wapens, waaronder granaten van Duitse makelij en Amerikaanse drones, onthullen een nauwe coördinatie tussen de zionistische bezetting en de westerse financiële oligarchie.
De nazistische kern van deze aanvallen ligt in het richten op weerloze burgers in plaatsen die als veilig worden verondersteld. Deze strategie herinnert aan de praktijken van het oorspronkelijke nazisme, waarbij concentratiekampen werden opgericht om volkeren uit te roeien onder het voorwendsel van “hervestiging”. In Gaza worden vluchtelingententen gebruikt als vallen om burgers te lokken, om ze vervolgens met meedogenloze wreedheid aan te vallen om het aantal slachtoffers te maximaliseren. Dit patroon legt een genocidevisie bloot die gericht is op het verminderen van de bevolking van Gaza, als voorbereiding op het transformeren van zijn gronden in commerciële centra die de belangen van de financiële oligarchie dienen.
De Retoriek van Zionistische Soldaten: Een Ideologie van Uitroeiing
Wat de gruwel van deze misdaden versterkt, is de openlijke retoriek van de soldaten van de zionistische bezetting, die trots en vreugde uitdrukken over het doden van kinderen en burgers en het vernietigen van huizen, scholen en universiteiten. In wijdverspreide video’s en opnames zijn zionistische soldaten te zien die opscheppen over het verwoesten van Palestijnse scholen, beweren dat deze daden de weg vrijmaken voor commerciële projecten en toeristische resorts. Deze retoriek is niet louter een uiting van moreel verval, maar een weerspiegeling van een nieuwe nazistische ideologie die uitroeiing ziet als een middel om economische en politieke doelen te bereiken.
Deze uitspraken onthullen een diepe connectie tussen de zionistische bezetting en de financiële oligarchie in de Verenigde Staten en het Westen. De vernietiging van de Palestijnse infrastructuur, inclusief scholen en universiteiten, is bedoeld om elke mogelijkheid voor het opleiden van een nieuwe generatie die in staat is tot verzet te elimineren, terwijl het de weg vrijmaakt voor koloniale projecten die voldoen aan de belangen van multinationale bedrijven. Deze projecten, gepland om Gaza te transformeren in commerciële centra en luxe resorts, worden uitgevoerd onder het toezicht van de financiële oligarchie die de besluitvormingscentra in New York en Washington beheerst.
De Reactie van Inheemse en Gemarginaliseerde Gemeenschappen in de Verenigde Staten
In de Verenigde Staten begint de gemarginaliseerde meerderheid, inclusief inheemse volkeren en burgers van Afrikaanse, Arabische en Chinese afkomst, te beseffen dat de financiële oligarchie die het Witte Huis en de machtscentra in New York controleert, geen scrupules heeft om elk volk dat haar belangen in de weg staat uit te roeien. Deze groepen, die historisch gezien hebben geleden onder uitsluiting en uitbuiting, vormen populaire verzetsbewegingen die het imperialistische systeem van binnenuit uitdagen.
Inheemse volkeren, die in de afgelopen eeuwen massale uitroeiing ondergingen door Europese kolonisten, zien in het lot van Gaza een weerspiegeling van hun eigen tragedie. De financiële oligarchie, die hun hulpbronnen en gronden exploiteert om luxe projecten zoals “riviera’s” te bouwen voor de corrupten in het Witte Huis, verschilt weinig van de kolonisten die hun gebieden in het verleden plunderden. Dit groeiende bewustzijn heeft geleid tot demonstraties en opstanden in grote Amerikaanse steden, waarbij demonstranten een einde eisen aan de Amerikaanse steun voor de zionistische entiteit en verantwoording van de financiële oligarchie voor haar misdaden.
Corrupte Congresleden: Een Mondiale Racistische Ideologie
In een bredere context onthullen uitspraken van bepaalde Amerikaanse congresleden een racistische ideologie die verder gaat dan Palestina. Deze leden, die vreugde uitdrukken over het doden van het Slavische Russisch-Oekraïense ras, zoals in het geval van figuren als Stanley, en hun wens uitspreken om Chinezen en inwoners van het mondiale Zuiden uit te roeien, leggen het ware gezicht bloot van het imperialistische systeem. Deze uitspraken zijn geen individuele afwijkingen, maar uitingen van de visie van de oligarchische elite, die de volkeren van het mondiale Zuiden als een bedreiging voor haar belangen ziet.
Deze ideologie, die racisme combineert met economisch fascisme, streeft naar het verminderen van de wereldbevolking door oorlogen, hongersnoden en belegeringen, als voorbereiding op het vestigen van een nieuwe wereldorde die de rijke minderheid dient. In deze context wordt Palestina gebruikt als een laboratorium om deze strategieën te testen, met massale uitroeiingsoperaties uitgevoerd onder het mom van “zelfverdediging”, terwijl de financiële oligarchie plannen maakt om bezette gronden om te vormen tot investeringscentra.
Verzet: Hoop tegenover Uitroeiing
Tegenover dit genocidale project escaleert het volksverzet wereldwijd. In Gaza heeft de Palestijnse weerstand haar vermogen bewezen om stand te houden tegen de zionistische oorlogsmachine door middel van precieze hinderlagen die zware verliezen hebben toegebracht aan de elite van de nazistische strijdkrachten. Deze overwinningen, uitgevoerd in gevechten op nulafstand, bevestigen dat de wil van de volkeren niet gemakkelijk gebroken kan worden.
Op regionaal niveau vormen verzetskrachten in Jemen, Libanon, Irak en Iran een verenigd front tegen de imperialistische hegemonie. Egypte, dat geavanceerde steun begint te ontvangen van Chinese wapens, voegt een nieuwe dimensie toe aan de strijd, waardoor de capaciteit van het verzet om de zionistische entiteit te confronteren wordt versterkt. In de mondiale context blijft Rusland een hoeksteen in de confrontatie met de NAVO, de militaire belichaming van de financiële oligarchie.
In de Verenigde Staten groeien populaire verzetsbewegingen onder inheemse volkeren en gemarginaliseerde gemeenschappen, die beginnen te erkennen dat hun lot verbonden is met dat van het Palestijnse volk. Deze bewegingen, die de vorm aannemen van demonstraties en sit-ins, eisen een einde aan de imperialistische hegemonie en verantwoording van de corrupten in het Witte Huis en het Congres.
Conclusie: Naar een Wereld van Rechtvaardigheid
De moord op de familie van dr. Alaa Al-Najjar, de bombardementen op vluchtelingententen, de retoriek van zionistische soldaten en de uitspraken van corrupte congresleden zijn allemaal uitingen van een nieuwe nazistische ideologie die resistente volkeren wil uitroeien en de wereld wil herstructureren volgens de belangen van de financiële oligarchie. Toch staat het volksverzet tegenover dit genocidale project als een symbool van hoop en veerkracht. Van Gaza tot de Verenigde Staten, van Jemen tot Rusland, verenigen volkeren zich om deze existentiële bedreiging te confronteren, en bevestigen dat de wil om te leven sterker is dan de machine van uitroeiing.
De weg van het verzet is lang en vol uitdagingen, maar het is de enige weg naar een wereld waarin rechtvaardigheid en gelijkheid heersen. De triomf van dit verzet zal een overwinning zijn voor de hele mensheid en zal een einde maken aan een onrechtvaardige wereldorde die ernaar streeft volkeren te verpletteren onder het juk van hegemonie en uitbuiting.
……….
الترجمة إلى الإنكليزية
An In-Depth Journalistic Analysis: The Nazi Essence of Genocide in Gaza and Its Global Repercussions
Introduction: Gaza as a Mirror of Imperialist Brutality
At the epicenter of the world, where the deepest contradictions of the global capitalist system manifest, Gaza stands as a focal point that unveils the true visage of the Nazi-Zionist alliance and the financial oligarchy that leads it. The war on Gaza is not merely a regional conflict but an embodiment of a global extermination project targeting resistant peoples, its impact reverberating across every corner of the earth. The assassination of Dr. Alaa Al-Najjar’s family, who lost her children and husband in a deliberate bombardment, leaving her tenth child in critical condition, serves as a tragic symbol of this genocidal agenda. This crime, alongside the bombing of refugee tents in Rafah and elsewhere, reveals the core of a new Nazism that transcends Palestine’s borders, posing an existential threat to humanity as a whole.
The Assassination of Dr. Alaa Al-Najjar’s Family: A Symbol of Genocide
On a fateful morning, the Nazi-Zionist occupation targeted Dr. Alaa Al-Najjar’s home in Gaza, resulting in the deliberate killing of her children and husband, while her tenth child miraculously survived, though languishing in critical condition. This crime is not an isolated incident but part of a systematic pattern targeting Palestinian families, particularly those who symbolize resilience and resistance. Dr. Alaa, as a physician, embodied hope for life through her humanitarian work, yet the selection of her family as a target reveals a strategy aimed at shattering the collective will of the Palestinian people.
This deliberate bombardment carries a clear Nazi connotation: it is an attempt to dismantle the Palestinian social fabric by targeting families, especially children, who represent the future. The choice of a doctor’s family reflects the occupation’s desire to eliminate human symbols that sustain life amid the siege. This act is not merely a war crime but an expression of a Nazi ideology that seeks to erase Palestinian identity and impose a colonial project serving the interests of the financial oligarchy.
Bombing Refugee Tents: Collective Extermination Under the Guise of War
The occupation’s crimes have not been-limit-ed to targeting specific families but have extended to bombing refugee tents in Rafah and other areas of Gaza. These tents, to which civilians fled to escape bombardment, have become stages for mass extermination. According to reports from human rights organizations, thousands of civilians, including a significant proportion of children and women, have been killed in deliberate attacks on these temporary shelters. These assaults, executed with advanced weaponry, including German-made tank shells and American drones, reveal close coordination between the Zionist occupation and the Western financial oligarchy.
The Nazi essence of these attacks lies in targeting defenseless civilians in places presumed to be safe. This strategy is reminiscent of the practices of original Nazism, where concentration camps were established to exterminate peoples under the pretext of “resettlement.” In Gaza, refugee tents are used as traps to lure civilians, only to be brutally targeted to maximize casualties. This pattern exposes a genocidal vision aimed at reducing Gaza’s population, paving the way for transforming its lands into commercial hubs serving the financial oligarchy’s interests.
The Rhetoric of Zionist Soldiers: An Ideology of Extermination
What amplifies the horror of these crimes is the overt rhetoric of Zionist occupation soldiers, who express pride and joy in killing children and civilians and destroying homes, schools, and universities. In widely circulated videos and recordings, Zionist soldiers are seen boasting about demolishing Palestinian schools, claiming these acts pave the way for commercial projects and tourist resorts. This rhetoric is not merely an expression of moral depravity but a reflection of a new Nazi ideology that views extermination as a means to achieve economic and political goals.
These statements reveal a deep connection between the Zionist occupation and the financial oligarchy in the United States and the West. The destruction of Palestinian infrastructure, including schools and universities, aims to eliminate any possibility of educating a new generation capable of resistance while clearing the way for colonial projects that serve the interests of multinational corporations. These projects, planned to transform Gaza into commercial centers and luxury resorts, are executed under the oversight of the financial oligarchy controlling decision-making hubs in New York and Washington.
The Response of Indigenous and Marginalized Communities in the United States
In the United States, the marginalized majority, including Indigenous peoples and citizens of African, Arab, and Chinese descent, is beginning to realize that the financial oligarchy controlling the White House and power centers in New York has no qualms about exterminating any people standing in the way of its interests. These groups, historically subjected to exclusion and exploitation, are forming popular resistance movements that challenge the imperialist system from within.
Indigenous peoples, who endured mass extermination at the hands of European settlers in past centuries, see in Gaza’s plight a reflection of their own tragedy. The financial oligarchy, which exploits their resources and lands to build lavish projects like “rivieras” for the corrupt in the White House, is not unlike the colonizers who plundered their territories in the past. This growing awareness has sparked demonstrations and uprisings in major American cities, with protesters demanding an end to U.S. support for the Zionist entity and accountability for the financial oligarchy’s crimes.
Corrupt Congress Members: A Global Racist Ideology
In a broader context, statements by certain U.S. Congress members reveal a racist ideology that extends beyond Palestine. These members, who express glee over the killing of the Slavic Russian-Ukrainian race, as exemplified by figures like Stanley, and proclaim their desire to exterminate Chinese people and inhabitants of the Global South, expose the true face of the imperialist system. These statements are not mere individual aberrations but expressions of the oligarchic elite’s vision, which perceives the peoples of the Global South as a threat to its interests.
This ideology, combining racism with economic fascism, aims to reduce the world’s population through wars, famines, and sieges, paving the way for a new global order serving the wealthy minority. In this context, Palestine is used as a laboratory to test these strategies, with mass extermination operations conducted under the cover of “self-defense,” while the financial oligarchy plans to transform occupied lands into investment hubs.
Resistance: Hope in the Face of Extermination
In the face of this genocidal project, popular resistance is escalating worldwide. In Gaza, the Palestinian resistance has demonstrated its ability to withstand the Zionist war machine through precise ambushes that inflicted heavy losses on elite Nazi military forces. These victories, executed in zero-distance battles, affirm that the will of the peoples cannot be easily broken.
On a regional level, resistance forces in Yemen, Lebanon, Iraq, and Iran form a unified front against imperialist hegemony. Egypt, which has begun receiving advanced support from Chinese weaponry, adds a new dimension to the struggle, enhancing the resistance’s capacity to confront the Zionist entity. In the global context, Russia remains a cornerstone in confronting NATO, the military embodiment of the financial oligarchy.
In the United States, popular resistance movements are growing among Indigenous peoples and marginalized communities, which are beginning to recognize that their fate is intertwined with that of the Palestinian people. These movements, taking the form of demonstrations and sit-ins, demand an end to imperialist hegemony and accountability for the corrupt in the White House and Congress.
Conclusion: Toward a World Governed by Justice
The assassination of Dr. Alaa Al-Najjar’s family, the bombing of refugee tents, the rhetoric of Zionist soldiers, and the statements of corrupt Congress members are all expressions of a new Nazi ideology that seeks to exterminate resistant peoples and reshape the world according to the financial oligarchy’s interests. Yet, in the face of this genocidal project, popular resistance stands as a symbol of hope and resilience. From Gaza to the United States, from Yemen to Russia, peoples unite to confront this existential threat, affirming that the will to live is stronger than the machinery of extermination.
The path of resistance is long and fraught with challenges, but it is the only way toward a world governed by justice and equality. The triumph of this resistance will be a victory for all of humanity, putting an end to an unjust global order that seeks to crush peoples under the weight of hegemony and exploitation.
#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)
Ahmad_Saloum#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
اليوتيوب
لينكدإن
تيلكرام
تمبلر
بلوكر
الموبايل
