أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اسامه شوقي البيومي - المعبر الأخير














المزيد.....

المعبر الأخير


اسامه شوقي البيومي
(Osama Shawky E. Bayoumy)


الحوار المتمدن-العدد: 8349 - 2025 / 5 / 21 - 23:56
المحور: الادب والفن
    


1- المعبر الأخير The last Stand
على الحدود المكسيكيه ليس هناك شئ اسمه شرف , انما عصابات ومخدرات ورشاوى بالملايين. ارنولد مأمور بلده صغيره عند المعبر الأخير يريد ان بقضى بقيه ايامه فى هدوء. لكنه يرغم على الأشتباك مع المافيا اثناء محاوله تهريبها لزعيمها الثالث بعد بابلو وباتشينو.. علمته التجارب انه على معبر الحدود جميع الخيوط تتشابك , كان من الممكن رشوه أى شرطى عنده وتنجح عمليه تهريب ميخائيل زعيم المافيا المكسيكيه..لكنهم هم من بدأو بالغباء والهجوم على كل من فى القريه. قد تستطيع بدأ الحرب لكنك لن تعرف كيف تنتهى. وبعد الأشتباك والتدمير أى رشوه هاتبان لأنها جرائم ناعمه... الشئ الملفت فى الفيلم ان أرنولد خاف من انتقام المافيا وخاف ان يقتل زعيمها رغم ان رقبته كانت امامه ورغم علمه ان زعيم المافيا سينجو بطريقه او أخرى من تحت طائله القانون..
الخلاصه: المافيا مع المخدرات والرشاوى تكون فى منتهى الخطوره والصعوبه -لأن جميع الخيوط تتشابك- ولو أنهم عبروا منذ البدايه من غير هجوم على أرنولد كان سيغض النظر. فكل يوم بيطنش على 11 الف هارب بيعدو من معبره ا!!!
https://www.youtube.com/watch?v=5bHljqF3T6k&t=189s&ab_channel=Ravengine

2-الجريمه الناعمه
أصح يامكسيكو لأن خطابك فى الجامعه العربيه عن الدوله الفلسطينيه والقدس ليس فى اللقطه خالص.. اولا لأن نتنياهو العنصرى رد وقال انه لابسعى للتطبيع مع الشعوب العربيه والمهم عنده التطبيع مع الحكومات والشركات.. وبالتالى مجموعه من الدول المسانده للشعب الفلسطينى غيرت توجهاتها وكفت عن الحديث عن دوله فلسطينيه , وبدأت تتحدث عن شعب له هويه فلسطينيه داخل الأماره الصهيونيه وتمارس ضده جرائم عنصريه...يعنى غير اللهجه الى مواطنين داخل اسرائيل يبادوا بعنصريه فى محميات كما الهنود الحمر...
أما اللقطه ففيها:
-محادثات بين ترامب وحماس بواسطه أوروبيه لأطلاق صراح اسير اسرائيلى-امريكى مقابل أدخال اغذيه لغزه من معبر رفح...
-زياره ترامب للخليج وعقود تجاريه بترليونات الدولارات..
-عدم التزام اسرائيل بأدخال الأغذيه للقطاع وبدأ عمليه جدعون العسكريه بهدف أثاره الذعر , وتحريك الجموع الفلسطينيه الى الجنوب فى اتجاه المعبر الأخير.
-اللقطه فيها وفد رسمى من ايطاليا يتظاهر عند معبر رفح حيث الأوامر من الجانب الأسرائيلى: لا دخول لغزه!! والأوامر من الجانب المصرى: لا خروج من غزه!!
-اللقطه فيها مافيا عالميه واقتصاد موازى لغسيل الأموال (مخدرات وسلاح وجنس).
-اللقطه فيها اندفاع للمافيا وافراد حماس للخروج من غزه , نتمنى ألا يكرروا غلطه ميخائيل ويكون مرورهم من المعبر الأخير ناعما حتى لا يضطر ارنولد ومن معه من قوات حفظ السلام على الأشتباك...
نعرف ان الأمر ليس سهلا ابدا لاسيما مع الضباب وعدم وضوح الرؤيا , لكن الأكيد انه عند المعبر الأخير كل الخيوط تتشابك تحت مظله الماسونيه الرباعيه.
https://www.youtube.com/watch?v=AsjY2DR3ESs&ab_channel=MichaelJ



#اسامه_شوقي_البيومي (هاشتاغ)       Osama_Shawky_E._Bayoumy#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رجل فى المرآه
- غريبه الناس
- بيلى جين
- رومان
- أغنيه الأرض
- الصرخه
- الفنكوش والبرقوش
- عد الجروح ياقلم
- أبيض وأسود
- يا رايحين للنبى الغالى
- خلينى ذكرى
- وحياتك يا حبيبى
- وابتدا المشوار
- طوف وشوف
- طه حبيبى
- السابحات فى الفلك
- الورد كان شوك
- أنا فى جاه النبى
- لما بدا يتثنى
- ماتفوتنيش أنا وحدى


المزيد.....




- مهرجان أفلام المقاومة.. منصة لتكريم أبطال محور المقاومة
- بعد أشهر من قضية -سرقة المجوهرات-.. الإفراج عن المخرج عمر زه ...
- الإمارات.. إطلاق أول نموذج ذكاء اصطناعي باللغة العربية
- 6 من أبرز خطاطي العراق يشاركون في معرض -رحلة الحرف العربي من ...
- هنا أم درمان.. عامان من الإتلاف المتعمد لصوت السودان
- من هنّ النجمات العربيّات الأكثر أناقة في مهرجان كان السينمائ ...
- كان يا ما كان في غزة- ـ فيلم يرصد الحياة وسط الدمار
- لافروف: لا يوجد ما يشير إلى أن أرمينيا تعتمد النموذج الأوكرا ...
- راندا معروفي أمام جمهور -كان-: فلسطين ستنتصر رغم كل الظلم وا ...
- جبريل سيسيه.. من نجومية الملاعب إلى عالم الموسيقى


المزيد.....

- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اسامه شوقي البيومي - المعبر الأخير