أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني - أهداف ومراحل الخَيار العسكري الطائفي في سياسات مشروع السيطرة الإقليميّة التشاركية بين الولايات المتّحدة والنظام الإيراني.-















المزيد.....

أهداف ومراحل الخَيار العسكري الطائفي في سياسات مشروع السيطرة الإقليميّة التشاركية بين الولايات المتّحدة والنظام الإيراني.-


نزار فجر بعريني

الحوار المتمدن-العدد: 7872 - 2024 / 1 / 30 - 14:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بخلاف أضاليل الدعايات الأمريكية/ الإيرانية وتوابعهم في منصّات وأقلام المعارضات، التي عملت على إخفاء حقائق طبيعة الصراع ( "مؤامرة أمريكية" تستهدف تفكيك محور المقاومة، " تراخي و انسحاب أمريكي" ، واستغلال إيراني روسي لحالة الفراغ للقفز على المنطقة في سياق صراع و " صعود قطبي روسي / صيني "!!) وأهدافه في قوى الخَيار العسكري، جميع وقائع الصراع تقول أنّ القرار الإستراتيجي بمواجهة حراك شعبي سلمي محتمل ومنع صيرورته ثورة ديمقراطية وطنية بأدوات وأذرع ونهج الخَيار العسكري الميليشياوي، كان قد اُتخذ قبل منتصف آذار ٢٠١١ ،وقبل تفجير الاحتجاجات في درعا، بما يضع جميع إجراءات الردع اللاحقة في إطار المرحلة الأولى من " الخَيار الأمني العسكري الطائفي" ، بين ربيع ٢٠١١ ومنتصف ٢٠١٢، وشملت المواجهات الأمنية وجهود توريط الجيش السوري في الصراع السياسي ، والتحريض الإعلامي القطري ، والسعودي الطائفي ، لتأجيج الصراع ، وخطوات وجهود التطييف والميلشة والعسكرة الداخلية ، وتفشيل قيام حل سياسي و تشكيل قيادة/ جسم سياسي وطني ديمقراطي معارض ، خاصّة من خلال دق اسفين في وحدة الصف الوطني، العربي / الكردي في خطوة تشكيل مجلسين وطنيين - سوري وكردي - وما نتج عنها من تغيير في طبيعة الحراك ، وتحويل جمهوره الى " مجاهدين " ، وبما يصب في خدمة تحقيق أهداف عليا أمريكية إيرانية مشتركة : قطع صيرورة الحراك ثورة ديمقراطية وتفشيل مقومات الدولة السورية، لخلق افضل بيئة قيام سيطرة تشاركية أمريكية إيرانية، على غرار الحالتين اللبنانية والعراقية .
لقد شكّلت المرحلة الأخطر في تفشيل جهود الحل السياسي الذي كان يمكن لنجاحها أن يوقف مسار الخَيار العسكري، ويدفع الصراع على مسار خارطة طريق انتقال سياسي، ما حدث في تكامل جهود إيرانية ميدانية ، وأمريكيّة روسية ، سياسية ودبلوماسية، بين شباط وتموز ٢٠١٢ ، ( إسقاط " خطّة السلام العربية الثانية في مجلس الأمن ٤ شباط، بالتنسيق مع روسيا ، و " اغتيال قادة الجيش في خليّة الأزمة في ١٨ تموز )، وباتت أخطر أسباب و مقدّمات دفع الصراع على مسار الخَيار العسكري ، الذي استمّر بمراحله الحربية الرئيسية حتى آذار ٢٠٢٠ .
لقد وفّرت المرحلة الثانية،( بين منتصف ٢٠١٢/ ٢٠١٤ التي تصارعت فيها ميليشيات الثورة المضادة على السلطة، بدعم إيراني وخليجي، ومساندة لوجستية أمريكية وغطاء سياسي روسي ، وما نتج عنها من سيطرة ميليشيات لقوى الثورة المضادة على كامل مساحة سوريا- و " الحفاظ على سلطة النظام " واستمرار شرعيتها الدولية ، وحصول ميليشيات " حماية الشعب " على" الشرعية الكردية "، وسيطرة جغرافية واسعة في محافظات الحسكة وحلب)، البيئة العسكرية والسياسية والدعائيّة المناسبة لتدخّل جيوش الولايات المتّحدة وتحالفها الدولي خلال ٢٠١٤، وروسيا ٢٠١٥ ، وذلك لاستكمال الخطوات والأهداف السياسية من مشروع الخَيار العسكري ؛
المرحلة الثالثة،(بين منتصف ٢٠١٥ - وربيع ٢٠٢٠ - مرحلة حروب إعادة توزيع الجغرافيا السوريّة إلى حصص ومناطق نفوذ، قادتها الولايات المتّحدة بالتنسيق المباشر مع روسيا، وفي مواجهة تركيا والسعودية ، وبأذرع قوى الثورة المضادة الرئيسية - الطائفية والقسدية ، وقد كان أخطر نتائجها ، بالإضافة إلى إعادة سيطرة الميليشيات الإيرانة عل ما بات " سوريا المفيدة "، خلق مواقع ارتكاز لميلشيات متصارعة، مرتهنة لقوى الإحتلال ، سيطرت على مناطق شاسعة في الجزيرة وشمال شرق وغرب سوريا، تبلورت لاحقا في سلطات أمر واقع ، إلى جانب سلطة النظام ،برز فيها سلطات " قسد" على مناطق احتلال تشاركي أمريكي إيراني وروسي، و " الجيش الوطني " على مناطق احتلال تركي ، و " الهيئة " ، كذراع مشترك ، يعمل لصالح الجميع)، التي صنعت جهود قواها ، وما نتج عنها من وقائع الشروط الموضوعية والذاتية لإطلاق المرحلة الرابعة من الخَيارالعسكري في مطلع ٢٠٢٠؛
المرحلة الرابعة ، هي مرحلة التسوية السياسية الأمريكية الشاملة - انطلقت صيرورتها بعد توقيع اتفاقيات ٥ آذار بين الرئيسين التركي والروسي، وتقوم على قاعدة خطط RAND الأمريكية، وتتمحوّر حول هدف وإجراءات الوصول الى إعتراف متبادل و تهدئة مستدامة بين سلطات الأمرالواقع، تشرعن سوريّا واقع الحصص ، وتسمح بإعادة التأهيل على الصعيد السوري، والتطبيع إقليميّا .
لقد كذّبت نتائج وسياق صيرورة " الخَيار الأمني / العسكري/ الميليشياوي " في مواجهة استحقاقات حراك ربيع ٢٠١١ ،وما صنعته حروب قواه الخارجية وأذرعه في ميليشيات السلفية الجهادية من وقائع سيطرة جيوسياسية وتغيير ديمغرافي رواية الإيرانيين، ودعايات واشنطن ، وعرّت ما سوّغته من أكاذيب ، سعت إلى هدف مشترك :
تغييب حقيقة وجود علاقات سيطرة ونهب تشاركية "أمريكية/ إيرانية"، تتعارض جوهريا مع آمال وأهداف الانتقال السياسي والتغيير الديمقراطي للشعب السوري( وجميع شعوب المنطقة)،وشكّلت العامل الخارجي الحاسم في إطلاق مشروع " الخَيار العسكري الطائفي وما نتج عن مراحله في نهاية ٢٠١٩ من تقاسم السيطرة الجيوسياسية، وأوصلت السوريين ومقوّمات الدولة الى مستوى التفشيل الشامل ...وهو ما تبيّنه النتائج الواقعية لنهاية مراحل الحل العسكري في نهاية ٢٠١٩ ، وواقعية هذه القراءة:
فقد حصل النظام الإيراني على أكبر الحصص، وشريكه الأمريكي على أفضلها، واستطاعت تركيا ، بفعل عوامل القوّة الذاتية الإقليمية أن تفرض حصّتها في سياق حروب إعادة توزيع السيطرة الجيوسياسية، على شريط " منطقة آمنة " على حساب حصص الشريكين اللدودين، بينما لاتزال " إسرائيل " " تقاوم" خطوات وإجراءات مشروع التسوية السياسية الأمريكي/ الإيراني بهجمات عدوانية طيلة سنوات .
المرحلة الأكثر تجاهلا وتغييبا وتضليلا في رؤى وقراءات " نخب المعارضات " هي التي استهلتها أحداث نهاية ٢٠١٩ ومطلع ٢٠٢٠، حين انتهت المعارك الكبرى في حروب إعادة تقاسم الحصص لصالح أهداف مشروع السيطرة التشاركية الأمريكية الإيرانية، وأطلقت سلسلة من الاتفاقيات "الروسية التركي الإيرانية"، خاصة "معاهدة" ٥ آذار بين الرئيسين التركي والروسي، في تزامن مع إعلان الولايات المتحدة هزيمة داعش ونهاية الحرب، مرحلة التسوية السياسية الأمريكية الشاملة.
تؤكّد جميع التطورات اللاحقة في مرحلة التسوية السياسية الأمريكية الشاملة حقيقة أنّ ما حصل و يحصل طيلة السنوات الثلاث التالية، سواء على صعيد المعارك الكبيرة أو الصغيرة بهدف تثقيل موازين القوى السياسية، وتحسين الشروط التفاوضية، وانتزاع أفضل الحصص ووسائل التأهيل الممكنة، أو على مستوى خطوات وإجراءات تأهيل سلطات الأمر الواقع، وإعادة تأهيل سلطة النظام ، يأتي في إطار تحقيق أهداف مشروع التسوية السياسية الأمريكية الشاملة ، وفي سياق مشروع التطبيع الإقليمي الأشمل - وهي أهمّ العوامل التي تحدّد أبرز سمات المشهد السياسي والعسكري ليس فقط خلال ٢٠٢٣، بل والسنوات التالية.
في عوامل السياق التاريخي، بموازاة جهود مسار جنيف والقرار ٢٢٥٤ نهاية ٢٠١٥،(الغير قابل للتطبيق لواقع تناقض تحقيق الانتقال السياسي الذي طالبت به بعض بنوده مع اهداف مشروع السيطرة التشاركية الأمريكية الإيرانية، وسياق تحقيقها عبر الخَيار العسكري)، وبما يشكّل البوصلة لجهود مسار آستنة ومجموعة الدول الضامنة التي أطلقتها روسيا خلال ٢٠١٦ بالتنسيق مع روسيا،( التي عملت على إعادة توزيع مواقع سيطرة الميليشيات الطائفية و تحقيق " مصالحات" تهدئة بين بعض ميليشيات الثورة المضادة وحكومة النظام) ، المتكامل مع جهود و اهداف وأدوات حروب الولايات المتّحدة لهزيمة داعش ، توصّل خلال ٢٠١٥ خبراء مركز راند للبحوث الأمريكية، القريب جدا من مركز صناعة القرار في واشنطن ، إلى صياغة نظرية متكاملة حول تحقيق أهداف مشروع الولايات المتّحدة الحقيقي الساعي إلى تقاسم السيطرة الجيوسياسية مع النظام الإيراني، عبر أكثر من دراستين، تحدّث فيهما خبراء المركز بالتفصيل عن حيثيات ومسوّغات وأهداف وأدوات مشروع التسوية السياسية الأمريكية .
في الإعلام وجلسات المفاوضات، وجهود اللجنة الدستورية وتقارير الأمم المتحدة ومبعوثيها، يلوكون لغة مخادعة حول أولوية الحل السياسي، وتنفيذ القرار ٢٢٥٤، وفي الواقع ، أنجزت حروب الولايات المتّحدة وروسيا وإيران بالتكامل مع جهود " آستنة " و " الدول الضامنة" وسياسات الهدن والترحيل ، شروط تحقيق مشروع "RAND "، وقد أظهر الروس فشلا ذريعا في تعويلهم على القرار ٢٢٥٤، واعتقادهم بإمكانية تنفيذه من خلال ربط مخرجات جهود مسار آستنة مع اللجنة الدستورية وهيئة التفاوض، والتوافق حول مسوّدة دستور جديد، وتوحيد منصّاتها من المعارضة مع المنصّات التركية السعودية وتشكيل لجنة المفاوضات الثانية و اللجنة الدستورية، بمشاركة ممثلين عن قسد ، ومنصّات موسكو الأخرى ، فكانت النتائج المحبطة التي نعرفها.
قدّم مركز بحوث RANDالأمريكي في ٢٠١٥ دراسة شاملة حول طبيعة الحل السياسي الذي يعتقد الخبراء المؤلفون انّه الأفضل "للوصول إلى حالة تهدئة مستدامة بين " فصائل " المعارضة وسلطات الأمر الواقع، المتصارعة على مناطق السيطرة المحليّة و على الشرعية السورية".
مما جاء في تحليل سياسي وعسكري شامل :
"يجب أن يكون الهدف الرئيسي للولايات المتحدة وشركائها التفاوض على وقف دائم للأعمال العدائية مع دعم الحوار الطويل الأمد حتما بين الفصائل السورية فيما يتعلق بالشكل المستقبلي للدولة السورية......
ولأنّ هدف إعادة توحيد سوريا في ظل قيادة وطنية متفق عليها ومع مجموعة واحدة من الهياكل الأمنية هو أمر بعيد، يجب النظر في كيفية توفير الحكم الأساسي للمناطق التي تسيطر عليها المعارضة في الفترة الانتقالية".
".. يرى هذا المنظور أن لامركزية الحكم يمكن أن تكون جزءًا من الحل....... قد تظهر بعض أشكال اللامركزية أيضًا في أي تسوية سياسية نهائية في حال ثبت أن السوريين غير قادرين على الاتفاق على دولة موحدة وتشكيل حكومة مركزية"....
عمليا ، نحن أمام مشروع تسوية سياسية، يؤدّي في السياق والإجراءات والصيرورة إلى تثبيت سلطات الأمرالواقع على الحصص ومناطق النفوذ التي حصلت عليها نتيجة حروب " الكبار " لإعادة تقاسم الجغرافيا السورية بين ٢٠١٤ ٢٠٢٠. فيتمّ تأهيل سلطة قسد على الحصص الأمريكية والإيرانية تحت يافطات " ، حكم ذاتي " ديمقراطي- لامركزي ، وفقا لدعاية مسد / قسد . تكشف هذه الرؤية ، وما نتج عنها في وقائع السيطرة الجيوسياسية الراهنة، وما اعقبها من خطوات تأهيل سلطات الأمرالواقع طيلة السنوات الثلاث الماضية، طبيعة التضليل الذي تحدّث عنه وثائق " راند "، وتلوكه دعايات قسد ، حول الهدف النهائي :
" الهدف النهائي لهذه العملية هو سوريا شاملة وموحدة ، وديموقراطية "!



#نزار_فجر_بعريني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لبنان ..وطريق الخَيار الأفغاني !
- هل باتت سياسات التخادم المتبادل الإيراني الأمريكي أكثر وضوحا ...
- هل يمكن أن ترتقي نخب المعارضات إلى مستوى التفكير والعمل الوط ...
- سويداء الثورة- واقع وتحدّيات.
- مانديلا سوريا ، وإشكالية الوعي السياسي النخبوي.
- في تأبين المناضل الراحل رياض الترك.
- قراءة في رؤى الرفيق -محمّد سيد رصاص -، وخط - المكتب السياسي ...
- 2023, وأبرز سمات المشهد السياسي السوري.
- في البيان الختامي لمؤتمر مسد الرابع- ج٢
- البيان الختامي لمؤتمر مسد الرابع، وبعض الحقائق المغيّبة.
- الصراع على ولاية قائد الجيش، و أسباب خسارة حزب الله للمعركة! ...
- طوفان الأقصى، وخَيارات حماس الصعبة في ختام الهدنة المؤقّتة !
- خَيارات حماس الصعبة في ختام الهدنة المؤقّتة.
- الهدنة المؤقتة في الحرب الإسرائيلية على غزة، ومعادلات الانتص ...
- الهدنة المؤقتة الأولى في الحرب الإسرائيلية على غزة ، ومعادلا ...
- طوفان الأقصى، واستمرار لعبة الاشتباك في سيناريو الحروب والهد ...
- - طوفان الأقصى -ومصالح الفلسطينيين في مآلات الحرب الممكنة في ...
- ملاحظات نقدية حول ورقة مؤتمر تيار الحرية والكرامة .
- في الخَيارات الممكنة لنهاية الحرب على غزة ؟
- - طوفان الأقصى، وقواعد الاشتباك على الجبهة اللبنانية!


المزيد.....




- مزاعم روسية بالسيطرة على قرية بشرق أوكرانيا.. وزيلينسكي: ننت ...
- شغف الراحل الشيخ زايد بالصقارة يستمر في تعاون جديد بين الإما ...
- حمير وحشية هاربة تتجول على طريق سريع بين السيارات.. شاهد رد ...
- وزير الخارجية السعودي: حل الدولتين هو الطريق الوحيد المعقول ...
- صحفيون وصناع محتوى عرب يزورون روسيا
- شي جين بينغ يزور أوروبا في مايو-أيار ويلتقي ماكرون في باريس ...
- بدء أول محاكمة لجماعة يمينية متطرفة تسعى لإطاحة الدولة الألم ...
- مصنعو سيارات: الاتحاد الأوروبي بحاجة لمزيد من محطات شحن
- انتخابات البرلمان الأوروبي: ماذا أنجز المشرعون منذ 2019؟
- باكستان.. فيضانات وسيول عارمة تودي بحياة عشرات الأشخاص


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني - أهداف ومراحل الخَيار العسكري الطائفي في سياسات مشروع السيطرة الإقليميّة التشاركية بين الولايات المتّحدة والنظام الإيراني.-