أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني - ملاحظات نقدية حول ورقة مؤتمر تيار الحرية والكرامة .















المزيد.....

ملاحظات نقدية حول ورقة مؤتمر تيار الحرية والكرامة .


نزار فجر بعريني

الحوار المتمدن-العدد: 7795 - 2023 / 11 / 14 - 11:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بناءً على الدعوة الكريمة "للمشاركة في المؤتمر التأسيسي لتشكيل و إطلاق تيار "الحرية والكرامة" الموافق يوم الثلاثاء في 14/١١/٢٠٢٣ الساعة 12.3٠ في صالة جذور الطابق الرابع.." ورجاء "المشاركة الفعالة /هيئات وأفراد/ على خلفية الورقة"، وعلى ما ورد في" الرؤية الأولية "حول العمل على " تأسيس تيار وطني سوري " …….يحدد أولويات عمله في تفعيل القرار ٢٢٥٤ خلال المرحلة الراهنة، وتهيئة كافة السبل الوطنية لذلك، وتذليل صعابها للدخول في مرحلة انتقالية سياسية تنهي الاستبداد السياسي الذي عاشته سورية لعقود خلت...."
التساؤل الرئيسي الذي يطرح نفسه :
كيف ستفعّلون القرار ٢٢٥٤؟ ومَن سيفعّله ؟ ومَن له مصلحة في تفعيله ؟
هل يملك القرار إمكانية التفعيل في مصالح وسياسات الدول التي اتفقت عليه في مجموعة "الفريق الدولي لدعم سورية"، قبل أن ترسله إلى مجلس الأمن – الولايات المتّحدة وروسيا وإيران وتركيا ؟
هل ستناشدون مجلس الأمن والمجتمع الدولي، الذي شكّل أداة / واجهة لإصدار القرار؟
يبدو انّكم لا تعرفون ماذا حصل في سوريا بعد إصدار القرار نهاية ٢٠١٥،ولا كيف تمّ الإعلان عن موته خلال ٢٠٢٠ ٢٠٢١؟
هل تسمحون لي ببعض التوضيح ؟
بعض الملاحظات التي تبيّن لاموضوعية أي مشروع سياسي وطني لايقف على أرضية الوقائع، وتفسّر فشل جميع جهود النخب في هذا الإطار، وتدعونا لموقف نقدي جاد :
من المؤسف أن لايعرف طيف واسع من النخب السياسية والثقافية السورية طبيعة المرحلة الراهنة من الصراع على سوريا، والإقليم، ومآلات المستقبل في أهداف وخطط مشروع التسوية السياسية الأمريكية، وما تسعى إليه واشنطن من أجل دفع الصراع على غزة بين حماس والحكومة الإسرائيلية بما يتساوق مع مشروعها السياسي، سوريّا وعلى الصعيد الإقليمي، وما يُبنى عليها من استنتاجات ترتبط مباشرة بمستقبل حراك السويداء.
أوّلا ،
على صعيد التسويات السياسة، سوريا ٢٠٢٠... كانت أمام مفترق طرق ( كما كانت في ٢٠١١)، بعد انتهاء حروب تقاسم الحصص التي أطلقها الأمريكان والروس خلال ٢٠١٥، تحت مبررات محاربة الإرهاب والحفاظ على مؤسسات الدولة ، وما نتج عنها من إعادة تقاسم الجغرافيا السورية بين أربع سلطات أمر واقع ،باتت تشكّل مرتكزات "النظام السوري" الفاشل ، ومنطقة "هشّة" في الجنوب ؛ إضافة إلى طيف واسع من منصّات وقوى وتجمّعات وشخصيات ومنابر سياسية معارضة، تبحث عن أي دور سياسي، في إطار تسوية سياسية، تُقيم أكبر تجمعاتها في موسكو وباريس، و "جسم هلامي" من "الضباط المنشقين" الذين يشكّل نواتهم الصلبة تجمّع الجنرال "مصطفى طلاس"، المقيم في فرنسا، والمرتبط بعلاقات خاصة مع موسكو ! لقد أخذت جهود التسوية السياسية مسارين، كشفا عما حصل من تفارق سياسي متزايد الخطورة بين مصالح وسياسات روسيا من جهة، وإيران والنظام والولايات المتّحدة، من جهة ثانية.
١حل" روسي / فرنسي" ، ينسّق شكلا مع "تركيا و إيران " في إطار الدول الضامنة، ويعتمد جنيف وآستنة ومخرجات اللجنة الدستورية، كمرجع سياسيّ، ويأمل أن يشكّل من "سلطة النظام" وطيف المعارضات السياسية ونخب المجلس العسكري بقيادة طلاس أداة التسوية المنشودة (وقد اعتقدت موسكو وباريس بإمكانية ضمّ "قسد" إلى جهودهما)، ويفتح في حال التوافق عليه صيرورة إعادة توحيد السوريين... في النظام والمعارضات، وعلى الصعيد الشعبي العام، جغرافيا وسياسيا، على أساس دستور جديد جامع، وحكومة توافق وطني وإمكانات تغيير مستقبلية... ويؤدّي في السياق والصيرورة إلى خروج الولايات المتّحدة (التي كانت قد أعلنت في مناسبات عديدة استعدادها للإنسحاب، و"عدم تمسّكها بسوريا") والنظام الإيراني...وبقاء موسكو، كعرّاب، وضامن للتنفيذ!! (١).
٢ حل RAND، الذي قدّمته في أجزاء خلال ٢٠١٥ مؤسسة "راند" البحثيّة الأمريكية، و يتناقض في الإجراءات والأدوات والمآل، مع مسار جنيف، في التأكيد على ضرورة الوصول إلى حالة تهدئة "مستدامة" بين قوى أمر الواقع الميليشياوية، المتصارعة على الحصص، وقد أصبح وفقا لمعطيات ٢٠١٩، يشكّل مسارا لاعتراف متبادل وتأهيل متزامن لسلطات الأمر الواقع الميليشياوية، وفي مقدمتها سلطة النظام؛ المتشابهة في طبيعتها الاستبدادية وآليات النهب المحلّي والارتهان لقوى الاحتلال الخارجي... وتحت يافطة "الفدرالية واللامركزية"، وفي ظل استمرار هيمنة جيوش الاحتلال الخارجية ...بما يؤدّي في الإجراءات والمآل إلى شرعنة وقائع تقسيم سوريا بين جيوش الاحتلال وواجهات محلية، تشكّلها سلطات الأمرالواقع التي يُعاد تأهيلها..
ثانيا ،
هكذا حصلت الانتخابات الرئاسية في موعدها، ١٨ أيار ٢٠٢١ ...بسلاسة، دون أن يسبقها، أو يتبعها تنفيذ حرف واحد من "رؤى" موسكو ومعارضاتها، وعلى "جثّة" مشروع المجلس العسكري السوري"، و قد دقّت نتائجها آخر مسمار بنعش وهم مسار التسوية الروسي، ومرجعيته، ومريديه، ودون أن نفهم الدرس، وندرك ما حصل خلال ٢٠١١ على صعيد مسار الحل السياسي العربي حينئذ.
كيف استطاع النظام رفض مسار الحل السياسي الروسي ؟ وماذا كان البديل ؟
هل هي نفس الأسباب والعوامل التي مكّنت النظام من إسقاط جهود الحل السياسي خلال ٢٠١١، ودفع الصراع السياسي على مسارات التطييف والعسكرة؟
إذا كانت الدعاية الأمريكية قد نجحت أثناء وعقب إسقاط خطة السلام العربية الثانية في ٤ شباط ٢٠١٢ في مجلس الأمن بفيتو مزدوج روسي / صيني، وقد صدّقنا ما حصل من حيث الإخراج، دون أن نبحث عن الجوهر في تقاطع المصالح مع واشنطن، فهل نستطيع تحميل الروس مسؤولية تفشيل مشروعهم، المدعوم من فرنسا ؟
من حيث الإخراج أيضا في حالة ٢٠٢١، عجزت روسيا عن إقناع النظام بضرورة مشاركة المعارضات في تنفيذ حل سياسي، وفي زحزحة موقفه المستمر منذ ٢٠١١(١٩٧٠)، الرافض لمشاركة أيّ من أطراف وشخصيات المعارضة في السلطة ... رغم حساسية القضية فيما يتعلّق بحماية مقوّمات الدولة السورية.
من حيث الجوهر، وتقاطع المصالح، عجزت روسيا ليس فقط في مواجهة سياسات النظام الإيراني فحسب، بل، والأهمّ من ذلك، في تجاوز سياسات واشنطن، تماما كما حدث ٢٠١١، حين كان من مصلحة الولايات المتّحدة تفشيل جهود الحل السياسي، ودفع الصراع على مسارات هزيمة الثورة، وتفشيل الدولة السورية، متقاطعة في ذلك مع النظام السوري، الذي كان هدف تفشيل الثورة أولويته، والنظام الايراني، الذي كان يسعى لهزيمة الثورة، وتفشيل مقوّمات الدولة السورية...
لا أعرف كيف أقنع الروس والمعارضة أنفسهم أنّه يمكن للنظام الإيراني، الذي باتت ميليشياته في نهاية ٢٠١٩ تسيطر على الحصّة الأكبر من سوريا المُفشّلة، وللولايات المتّحدة التي تسيطر بجيش وكيلها على الموقع "الجيوسياسي/ لإقتصادي" الأكثر أهميّة، أن يضعا تلك الإنجازات التاريخية بتلك الخفّة ؟!
على أيّة حال، شكّلت خطوات وإجراءات صيرورة نتائجها أبرز مؤشّرات هزيمة المشروع الروسي، صيرورة مشروع RAND نفس أسباب وعوامل تفشيل مسار جنيف، ..وقد تساوقت إجراءات إعادة تأهيل سلطة النظام اقتصاديا (الخصخصة)، وسياسيا (انتخابات برلمانية وبلدية) مع جهود أمريكية لتأهيل سلطة "قسد" ...وتركية، لتأهيل سلطة ميليشيات الجيش الوطني والإئتلاف، وقد تساوقت مع إجراءات التطبيع الإقليمي، في ظل مشروع التسوية السياسية الأمريكية الشاملة.
بعد شباط ٢٠٢٢، وخروج روسيا شبه الكامل من دائرة التأثير السياسي، حتى على شريكيها، انحسم مصير التسوية لصالح واشنطن....
ما ظهر لاحقا من خلافات -ووجّب استخدام واشنطن لأشكال مختلفة من أوراق الضغط ضدّ تركيا والنظام السوري، وفي مواجهة سياسات قسد - لم يكن سوى في إطار الصراع البيني على شروط التسوية، فرضتها طبيعة العلاقات التنافسية بين الأطراف، وخلفيات حروبها السابقة.
لقد واجهت إجراءات التسوية السياسية السورية عقبات أساسية بذلت واشنطن جهودا كبيرة لتذليلها، تتمثّل برفض تركي لبقاء وشرعنة سلطة قسد، ورفض إسرائيلي لبقاء وتمدّد النفوذ والسيطرة الإيرانية؛ ورفض النظام السوري لشروط قسد من أجل تقاسم السلطة والثروة.
لم يقتصر مشروع التسوية السياسية الأمريكية على سوريا، بل توسّعت أهدافه لتشمل الإقليم، وقد تساوق مسار التأهيل وإعادة التأهيل السوري مع مشروع التطبيع الإقليمي الأمريكي ... وقد دفعت واشنطن بإجراءات التطبيع على عدّة مسارات متساوقة، ومتكاملة:
١ مسار إيراني/ سعودي ...وهو قاعدة مشروع التسوية الأمريكي إقليميّا، ويتضمّن إعادة النظام السوري والإيراني إلى حضن الإقليم. كما يتضمّن قيام تسوية في اليمن...
٢ مسار "سعودي / إسرائيلي/ إيراني"، وقد واجه عقبات رئيسية، شكّل أبرزها ضرورة قيام تسوية النزاع في فلسطين المحتلّة، و ضرورة تسوية الصراع بين إيران وإسرائيل على سوريا، وقد شكّل استمرار الهجمات الإسرائيلية العدوانية على سوريا، واستمرار الصراع في غزة، بعد التسوية على "الجبهة اللبنانية" أبرز تمظهرات الصراع، وما يعكسه من عجز أمريكي عن الوصول بشريكيها الرئيسيين إلى تسويات سياسية.
ثالثا ،
ما هي أبرز الاستنتاجات؟
إذا أخذنا بعين الاعتبار ما كشفته سياسات واشنطن وطهران في مواجهة عواقب هجوم طوفان الأقصى والحرب الإنتقامية الإسرائيلية العدوانية، خاصّة الهجوم البري بدءا من ٢٧ أكتوبر، عن حرص أمريكي وتجاوب إيراني لمنع انتشار النزاع، وتركيز أمريكي على ضرورة تجيير نتائجه لتحقيق تسوية "حل الدولتين"، ندرك الدوافع الأمريكية التي تفسّرها عوامل سياق التسوية السياسية الأمريكية الشاملة في سوريا، ومشروع التطبيع الإقليمي. تبذل الولايات المتّحدة قصارى جهدها، بالتنسيق مع شركائها الإقليميين ( مؤتمر القمة العربي/ الإسلامي )، والدوليين لفرض وقف إطلاق نار في غزة، حرصا على أن لاتؤدّي تبعاته إلى انتشار النزاع، كما وتعمل على رؤية تسوية سياسية للنزاع في نهاية الحرب. إذا كنا نستطيع أن نستنتج ارتباط سياسات وأهداف واشنطن تجاه عواقب الصراع جوهريا بخطوات وإجراءات التطبيع الإقليمي ومصلحتها في استمرارها، ندرك وجود نفس درجة الحرص والمصلحة على استمرار إجراءات وخطوات التسوية السياسية السورية، بما يعزز شروط الوقائع الجيوسياسية القائمة حيث تحصل إيران على أكبر الحصص، وتحوذ الولايات المتحدة على حصّة الأسد، مع اعتراف ضمني لتركيا بسيادتها علي" المناطق المحررة "الخاضعة لحكم "الائتلاف" و جيشه الوطني!
بالنسبة للحراك الشعبي في السويداء، يبدو جليّا في ضوء التقسيم الأمريكي/ الإيراني القائم ، وحرص الجميع، وفي مقدمتهم الولايات المتّحدة، على تثبيت وقائع السيطرة التشاركية الجيوسياسية وشرعنتها سوريا وخارجيا، لاموضوعية التعويل على "تفعيل" القرار ٢٢٥٤.
في ظل هذه الظروف السورية والإقليمية التي تجعل من شبه الإستحالة تحقيق أيّ من أهداف الحراك السلمي السياسية في السويداء، وتجنبّا لعواقب إحباط محتملة، قد تدخل الجميع في نزاعات بينيّة، تترك عواقب وخيمة على الجميع ، أدعو العقلاء، كما فعلت في السابق عندما طالبت برؤية حقائق الصراع الواقعية والبناء عليها قبل تجاوز الممكن سياسيا ، للدعوة إلى مؤتمر وطني عام ، يضع آليات وخطوات مناسبة لعودة الجميع إلى الحالة الطبيعية، عبر اختيار لجنة وطنية ، تعمل على التفاوض مع الحكومة ومؤسسات الدولة المعنية من أجل ترتيب أفضل الشروط الممكنة لحياة آمنة ، دون أن يعني ذلك وقف انشطة الانتفاضة السلمية قبل الوصول إلى تفاهمات شاملة .
-----------------------------------
(١)-
(١)- اخبار عديدة عبّرت عن الآمال الكبيرة التي كانت تحملها تلك المرحلة عند القيادة الروسية، وطيف النخب السياسية والعسكرية .
"معارضين سوريين دعوها إلى تشكيل مجلس عسكري مشترك بين قوات النظام وفصائل مسلحة ومنشقين، بخيارات عدة، بينها مرسوم يصدره بشار الأسد بعد الانتخابات المقبلة منتصف العام، يتولى مهمات كثيرة من ضمنها إخراج القوات والميليشيات الأجنبية دون أن يقترب من النفوذ الروسي طبعاً، ومن ثم توحيد البلاد نحو حل سياسي. نشر موقع " العربية مباشر " بتاريخ ١٠ شباط ٢٠٢١، تقريرا ، تحدّث عن " تلقّي موسكو عروضاً من معارضين سوريين دعوها إلى تشكيل مجلس عسكري مشترك بين قوات النظام وفصائل مسلحة ومنشقين، بخيارات عدة، بينها مرسوم يصدره بشار الأسد بعد الانتخابات المقبلة منتصف العام، يتولى مهمات كثيرة من ضمنها إخراج القوات والميليشيات الأجنبية دون أن يقترب من النفوذ الروسي طبعاً، ومن ثم توحيد البلاد نحو حل سياسي، من خلال العمل على تسويات وتفاهمات ومقايضات ميدانية في السويداء ودرعا والحسكة والقامشلي وحلب وإدلب." وقد أضاف الموقع الحديث عن تلقيها أيضا " عروضاً من شخصيات مدنية وعسكرية روسية تناشدها التفكير بتشكيل مجلس عسكري مشترك.
ووصلت المقترحات بوسائل مختلفة خلال اتصالات مع وزير الخارجية سيرغي لافروف ونائبه ميخائيل بوغدانوف ومسؤول هذا الملف في وزارة الدفاع ألكسندر زورين، الذي عمل ميدانياً في سوريا سابقاً".
نو



#نزار_فجر_بعريني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الخَيارات الممكنة لنهاية الحرب على غزة ؟
- - طوفان الأقصى، وقواعد الاشتباك على الجبهة اللبنانية!
- طوفان الأقصى، وطبيعة العلاقات الأمريكية التشاركية !ج٢
- في ذكرى استقالة حكومة - سعد الحريري -، ٢٠١ ...
- - طوفان الأقصى - وطبيعة سياسيات الولايات المتّحدة!
- حيثيات وأهداف - قمّة مصر الدولية للسلام -!
- جريمة مشفى غزة في حيثيات العلاقات الجدلية بين قوى الصراع!
- - طوفان الأقصى - و مآلات الحرب في ضوء دوافع وسياسات واشنطن!
- في حيثيات وأهداف تصاعد الجولات الراهنة من العنف في سوريا وفل ...
- حراك السويداء السلمي، والخَيارات الاقلّ خطورة !
- في بعض تجلياّت غزو أوكرانيا!
- القرار -2254بين الدعاية والوقائع .الجزء الثالث.
- القرار٢٢٥٤ بين الدعاية والوقائع .الج ...
- القرار ٢٢٥٤، بين الدعاية والوقائع !
- اللجوء ومسألة صعود اليمين المتطرّف!
- حراك السويداء السلمي ،وتحدّيات تحوّله إلى ثورة وطنية ديمقراط ...
- انتفاضة السويداء المباركة...و تحدّيات القيادة !
- كيف نحصّن انتفاضة السويداء ونجعل منها رافعة ونموذجا لنضالات ...
- قراءة تحليليّة في المشهد السياسي السوداني خلال صيف ٢&# ...
- ما السر ، يا ترى ؟


المزيد.....




- مزاعم روسية بالسيطرة على قرية بشرق أوكرانيا.. وزيلينسكي: ننت ...
- شغف الراحل الشيخ زايد بالصقارة يستمر في تعاون جديد بين الإما ...
- حمير وحشية هاربة تتجول على طريق سريع بين السيارات.. شاهد رد ...
- وزير الخارجية السعودي: حل الدولتين هو الطريق الوحيد المعقول ...
- صحفيون وصناع محتوى عرب يزورون روسيا
- شي جين بينغ يزور أوروبا في مايو-أيار ويلتقي ماكرون في باريس ...
- بدء أول محاكمة لجماعة يمينية متطرفة تسعى لإطاحة الدولة الألم ...
- مصنعو سيارات: الاتحاد الأوروبي بحاجة لمزيد من محطات شحن
- انتخابات البرلمان الأوروبي: ماذا أنجز المشرعون منذ 2019؟
- باكستان.. فيضانات وسيول عارمة تودي بحياة عشرات الأشخاص


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني - ملاحظات نقدية حول ورقة مؤتمر تيار الحرية والكرامة .