أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني - القرار٢٢٥٤ بين الدعاية والوقائع .الجزء الثاني.















المزيد.....

القرار٢٢٥٤ بين الدعاية والوقائع .الجزء الثاني.


نزار فجر بعريني

الحوار المتمدن-العدد: 7749 - 2023 / 9 / 29 - 01:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أحاول في هذا الجزء الثاني من الدراسة حول " القرار ٢٢٥٤" توضيح بعض عوامل السياق ، آملا أن تلقي المزيد من الضوء على المسار والقرار، وتكشف حقيقة المصالح والسياسات الأمريكية/ الإيرانية ، ومخاطر تقاطعها في حروب الصراع على سوريا .
١ في سياق مسار جنيف:
خطط السلام العربية.
خلال الأشهر الثلاثة الأكثر خطورة في التأثير على مآل الصراع السياسي الذي تفجّر منذ آواسط أذار ، ما بين ت١ ٢٠١١ و ك٢ ٢٠١٢، أطلقت " المجموعة العربية " في " الجامعة العربية" التي تقودها الأنظمة المنافسة لمشروع السيطرة الإقليمية الإيرانية ، والساعية لتقويض مرتكزاته السورية، قطر والسعودية ومصر والأردن ، (بتكامل مع جهود تركية موازية )، " خطّتين " في محاولات مستميتة لقطع الطريق على جهود النظام الايراني التصعيدية ، (١) عبر إيصال النظام والمعارضة إلى طاولة الحوار، والتوسّط في إنهاء الصراع ؛ وقد كانت الجهود" العربية/ التركية- السورية " جدّية ، و تملك جميع وسائل وإمكانيات ومشروعية النجاح لما تلقاه من دعم سوري واسع داخل مؤسسات النظام وقوى الشارع والمعارضات ، إضافة إلى تكاملها مع الجهد التركي؛ إدراكا من الجميع ، بغضّ النظر عن تناقضات الأجندات و الرؤى السياسية، بخطورة نجاح جهود العسكرة والتطييف الإيرانية ؛ وكان من الطبيعي في منطق موازين القوى السورية والإقليمية أن تنتصر " "جبهة التسوية السياسية" لو اقتصرت موازين قوى الصراع على المستويين الإقليمي والسوري؛ ولم يكن ليُحدث انحياز الموقف الروسي لصالح قوى الحرب فارقا نوعيا ، لو حصل في مواجهة مع مصالح وسياسات الولايات المتّحدة وشركائها الأوروبيين!!(٢)
ووفقا لحقائق موازين القوى الإقليمية أيضا التي تحتل فيها الولايات المتّحدة المرتبة الاولى (٣)، كان لتوافق مخرجات التسوية أو تعارضها مع مصالح وسياسات الولايات المتّحدة العامل الحاسم في رسم مآلات الصراع؛ وقد كانت الولايات المتّحدة ومازالت صاحبة أكبر مشروع سيطرة إقليمية ،والاكثر قدرة على تحشيد أوسع تحالف دولي إقليمي من الشركاء ، وتملك القيادة المركزية الأمريكية ، عبر قواعدها في العراق والأردن وإسرائيل ، وحوضي الخليج والمتوسط ، ناهيكم عن تركيا وأفغانستان، جميع عوامل التهديد بالقوّة العسكرية لفرض شروط مصالحها؛ وهذا ما حصل على الصعيد العملي !
الخطّة الأولى :
بعد فشل سلسلة من اللقاءات والمفاوضات والوعود على أعلى المستويات خلال صيف ٢٠١١لإقناع سلطة النظام السوري بمزايا تبنّي خيار الإصلاح ، وقيادة جهود إعادة توحيد الشارع السوري ، أطلقت "الجامعة العربية" في نهاية ت١ ما عُرف بخطّة السلام العربية الأولى، وقد أدّت الجهود الكبيرة إلى انتزاع موافقة "الحكومة السورية" في ٢ت٢؛ وقد تضّمّنت خارطة طريق متكاملة، تبدأ بوقف شامل لإطلاق النار و سحب الدبابات من المدن، وإطلاق سراح جميع السجناء السياسيين، وبدء حوار بين الحكومة و المعارضة في غضون أسبوعين لتشكيل حكومة موحّدة ، والسماح للجامعة العربية ووسائل الإعلام الأجنبية بمراقبة مباشرة للوضع ، وقد ساهمت جهود مصرية موازية في جمع نخب واطياف المعارضة حول إعلان مبادئ، كان يمكن له أن يُشكّل أرضية سياسية ودستورية لمرحلة التحوّلات المأمولة !!
في ١٦ ت٢، اضطرّت الجامعة لتعليق عضوية سوريا ، كورقة ضغط، بسبب مماطلة الحكومة وتهرّبها من تنفيذ إلتزاماتها . حرصا من قيادة المجموعة العربية على استمرار جهود التسوية ، منحت الحكومة مهلة ثلاثة أيام للتوقيع على "بروتوكول" إرسال مراقبين عرب إلى البلاد لتقصّي الأحداث، لكن مع المُمطالة في التوقيع استمرَّ تمديد المهل أكثر من شهر حتى 19 ك١. لاحقا، دخلت طلائع البعثة البلاد في يوم الخميس 22 كانون الأول/ديسمبر 2011 بعد يومين من توقيع "البروتوكول"، ولكن في 28 كانون الثاني/يناير 2012 قامت الجامعة العربيّة بتعليق أعمال البعثة لما واجهته من اخطار تصاعد جهود العسكرة والتطييف، وما نتج عنه من تدهور الأوضاع الإنسانيّة؛ وقد كانت إدارة أوباما مشغولة إعلاميا بمهرجانات " أصدقاء الشعب السوري " للتغطية على جهد عملي موازٍ، شكّل دعما حقيقيا لجهود النظام الايراني.
خطّة السلام العربية الثانية.
في سباق مع الزمن ، طرحت الجامعة مُبادرة جديدة ، تضمّنت خارطة طريق انتقال سياسي، وتشكيل هيئة حكم انتقالية مستقلّة ومفوّضة، عبر نقل صلاحيات رئيس الدولة لنائبه، على غرار المبادرة الخليجية لحل الأزمة اليمنية. لم تتحدّث الخطة بشكل صريح عن وسائل تنفيذ بنودها ، وآليات تحقيق أهدافها، لكنّ تصريحات أمير قطر اوحت في نهايةك٢ بالعمل على تشكيل " قوّة تدخّل عربية "، وكان يمكن لهذا المسار أن يأخذ مجراه، لو حصل على دعم أمريكي حقيقي ؛ نظر لإستحالة تشكيل هكذا قوّة اقليمية بدون موافقة أمريكية !!
في هذه الأثناء، حصل تبدّل نوعي في مواقف قطر ومجموعة الدول العربية التي تعمل معها في إطار الجامعة ، تبيّن التطوّرات اللاحقة سياقه .
عوضا عن العمل على تشكيل " قوات ردع عربية " ، تفرض وقف إطلاق نار ، وتدفع السوريين إلى حوار جدّي ، يؤدّي في خطوات تدريجية إلى تشكيل هيئة حكم انتقالية، أعلن امير قطر الشيخ حمد بن خليفة عن عزم مجموعته على نقل ملف " الخطة " إلى أروقة مجلس الأمن ،مطالبا بدعمها وتوفير آليات أممية لتنفيذها ، وهو مدرك تماما لطبيعة العقبات التي تواجه إجراءات استصدار قرار أممي، حتّى لو حسنت النوايا الأمريكية؟!!

التساؤل الذي يطرح نفسه:
ما هي طبيعة الضغوط التي تعرّضت لها سلطات قطر والمملكة ومصر لتتخلّى عن الجهود العربية ، ومَن هي القوّة الدولية القادرة على ذلك ؟ روسيا ؟
من حيث الشكل ، فشل مجلس الأمن في استصدار القرار في جلسة ٤ شباط ، بسبب فيتو مزدوج، روسي صيني ، وتمّ وضع حد نهائي لهذا الجهد العربي ، الذي كان يمكن له ان يتحقق بفعل ما وجده من ربط بين الأهداف وآليات التنفيذ :
الخطّة الأولى ، لجنة المراقبين العرب، والخطّة الثانية " قوّات ردع عربية!!
في كلا الحالتين ، المتهم بالتفشيل هو فقط النظام وشريكيه الروسي والايراني ، وقد خرجت منه الولايات المتّحدة بقيادة مجموعة أصدقاء الشعب السوري، وإطلاق مشروع تحالف جديد ،سيشكّل أعضاؤه أداة تحقيق أهداف مشروعها السياسي في سوريا !
فما هي حقيقة سياسات الولايات المتّحدة؟
بعد إتاحة كامل الفرصة الميدانية للنظامين الإيراني والسوري لتفشيل صيرورة حل سياسي ، بغطاء دبلوماسي روسي وهزيمة جهود "المجموعة العربية- التركية " المنافسة لإيران ، و " تحييد إسرائيل "،(٤) انتقلت واشنطن لتنفيذ " الخطّة ب " ،وقد شكّلت لهذه الغاية أوسع تحالف إقليمي دولي ، على غرار تحالف غزو العراق ، تحت اسم " الفريق الدولي لدعم سورية "، واستهلّت جهودها السياسية بإطلاق الخطوة الأولى على مسار جنيف ، الذي يتعارض من حيث الأهداف والآليات مع خطط الجامعة العربية. على الصعيد العملي، لم تتمثّل جهود الولايات المتّحدة فقط بعدم تقديم دعم فعّال لجهود الجامعة عموما ، ولجنة المراقبين العرب بشكل خاص، و غضّ نظر عن تدخّل واسع لحزب الله ، بل الأخطر مما قامت به الولايات المتّحدة لدعم جهود الخَيار العسكري الإيرانية تمثّل فيما سُمي إجراء " انسحاب تكتيكي " من العراق في نهاية ٢٠١١ ، واضعة عمليا إمكانيات العراق، المالية والإقتصادية والبشرية والإرهابية بيد " نور المالكي "، زعيم حزب الدعوة " الإيراني، وأكثر العراقيين إخلاصا لسلطة النظام الايراني- المرشد والحرس الثوري !!

(١)-
الذي وجد بداية في حراك السوريين الإصلاحي السلمي تهديدا لمواقع ارتكازه السورية ،كما وجد لاحقا في نجاح جهود التسوية وفي قواها السورية وداعميها الإقليميين ما يتعارض مع مساعيه الطويلة والمستمرة للحفاظ على وتعزيز الحلقة السورية في مشروع سيطرته الإقليمية، وبالتالي من مصلحته ، ويتوافق مع نهج تمدّد أذرعه الميليشياوية ، رفض جهود التسوية ،ودفع الصراع السياسي على مآلات العنف الطائفي الميليشياوي، تحت دعايات مواجهة المؤامرة التي تتعرّض لها مرتكزات محور المقاومة !)
(٢)- وهذا استنتاج واقعي ، يؤكّده طبيعة الخلل في موازين القوى الدولية لصالح " شركاء للولايات المتّحدة " ،(وقد سبق للولايات المتّحدة وشركائها أن هزمت" روسيا السوفياتية" وحلفها في حربين كبيرتين،-الصراع على " الخليج" من البوابة الأفغانية ، وصراع السيطرة العالمية التي وضعت نهايات الحرب الباردة) ، كما يُعزّزه وقائع تنامي قوّة السيطرة الإقليمية للولايات المتّحدة خلال ثمانينات القرن الماضي وحتى غزو العراق ٢٠٠٣ بالمقارنة مع ما وصلت اليه روسيا من ضعف في مواقع السيطرة الإقليمية- مع تشكيّل " القيادة المركزية الأمريكية " الوسطى، و خوضها لسلسلة حروب الخليج ، التي توّجتها واشنطن بغزو العراق، وما كشفه من حصول أوسع سيطرة تشاركية أمريكية مع سلطات وميليشيات "الإسلام السياسي"؛ وهي عوامل تكشفها اليوم حالة الصراع على أوكرانيا!
(٣)- على صعيد الدعاية والإعلام ، بقيت في هذا الانقسام الحادّ حقيقة مصالح و سياسات الولايات المتّحدة مغيّبة ، ( وما تزال لدى صنّاع الرأي العام المعارض- " الوطني " و " الليبرو يساري"!)، وكان لذلك التغييب أهدافه في السياسات الأمريكية ، وخطورته الجسيمة على " جبهة التسوية السياسية"،" السورية – الإقليمية "!
لقد أدّى تصديق دعايات الولايات المتّحدة حول دعمها لحقوق السوريين ومعارضتها لقوى الخَيار العسكري الروسي الإيراني إلى حصول انشقاقات خطيرة داخل صفوف " جبهة التسوية " ، على الصعيدين السوري والإقليمي، نتج عنها عواقب وخيمة ، صبّت في خدمة إنجاح جهود الخَيار العسكري . لقد حصل تصدّعات داخل " الجبهة العربية التركية " بين الأنظمة العربية التي انضمت لاحقا إلى التحالف الأمريكي الجديد " فريق العمل الدولي لدعم سورية" وتركيا، التي خرجت عنه ، وإلى تفتيت صفوف المعارضة ، وتفشيل جهود نخبها وتعبيراتها السياسية، التي سعت خلال ٢٠١١ إلى تشكيل هياكل معارضة إئتلافية ، شكّل أبرزها " هيئة التنسيق الوطنية "، التي كان يمكن لها في سياق تسوية سياسية أمريكية أن تشكل جسداً سياسيا وطنيا معارضا، بديلاً !
(٤)-
عدم وضوح مواقف وسياسات حكومة العدو الإسرائيلي" تجاه تصاعد الأحداث في تلك المرحلة، يمكن تفسيره من زاويتين :
ا- عدم إدراك قيادة العدو لعواقب دفع الصراع السياسي على مسار الخَيار العسكري الطائفي، خاصّة لجهة تعزيز وسائل السيطرة الإيرانية، وهذا مرجّح ؛ فقد فشلت قيادة العدو الإسرائيلي تاريخيا في تقدير مدى خطورة المدّ الايراني ، خاصّة عندما غزت بيروت في ١٩٨٢، ونجحت في إخراج منظمة التحرير الفلسطينية ...وتسليم المدينة لميليشيات طائفية ، موالية لإيران !!
ب-نجاح الولايات المتّحدة في" إقناع" حليفها المتنمّر بفوائد عدم اعتراض قوافل " الحجاج الإيرانيين"، مقابل حزمة من " العطايا"، يسيل لها دائما لعاب الإسرائيليين !!
--------------------------



#نزار_فجر_بعريني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القرار ٢٢٥٤، بين الدعاية والوقائع !
- اللجوء ومسألة صعود اليمين المتطرّف!
- حراك السويداء السلمي ،وتحدّيات تحوّله إلى ثورة وطنية ديمقراط ...
- انتفاضة السويداء المباركة...و تحدّيات القيادة !
- كيف نحصّن انتفاضة السويداء ونجعل منها رافعة ونموذجا لنضالات ...
- قراءة تحليليّة في المشهد السياسي السوداني خلال صيف ٢&# ...
- ما السر ، يا ترى ؟
- في الإيمان و الإلحاد ...وطبيعة الإسلام السياسي !
- مرحلة التسوية السياسية-سياق وقوى وأهداف وجهود وتحدّيات-
- هل ترتقي النخب السياسية والثقافية السورية إلى مستوى التحدّيا ...
- في حيثيات -الإشتباك -الأمريكي الصيني حول تايوان- صيف ٢ ...
- اطار تفاهمات جديدة بين الولايات المتّحدة والنظام الايراني حو ...
- إطار تفاهمات جديدة بين الولايات المتّحدة والنظام الايراني حو ...
- في قمّتي  القدس المحتلّة وجدّة، وبعض أسباب  وتمظهرات  مأزق   ...
- تمرّد فاغنر ، تحدّيات ومخاطر.
- هل - يمكن لهذه التجربة أن تكون مميّزة وعالمية -؟
- الوعي السياسي النخبوي السوري المعارض ، بين الواقع والمسؤولية ...
- في طبيعة المشروع السياسي الراهن، و أسباب ما يحمله من مخاطر !
- - المجلس العسكري -، بين الآمال المشروعة وتحدّيات حقائق الصرا ...
- - المجلس العسكري السوري - ، ضرورة و دوافع الطرح ، ومآلات !


المزيد.....




- حظر بيع مثلجات الجيلاتو والبيتزا؟ خطة لسن قانون جديد بمدينة ...
- على وقع تهديد أمريكا بحظر -تيك توك-.. هل توافق الشركة الأم ع ...
- مصدر: انقسام بالخارجية الأمريكية بشأن استخدام إسرائيل الأسلح ...
- الهند تعمل على زيادة صادراتها من الأسلحة بعد أن بلغت 2.5 ملي ...
- ما الذي يجري في الشمال السوري؟.. الجيش التركي يستنفر بمواجهة ...
- شاهد: طلاب جامعة كولومبيا يتعهدون بمواصلة اعتصامهاتهم المناه ...
- هل ستساعد حزمة المساعدات العسكرية الأمريكية الجديدة أوكرانيا ...
- كينيا: فقدان العشرات بعد انقلاب قارب جراء الفيضانات
- مراسلنا: إطلاق دفعة من الصواريخ من جنوب لبنان باتجاه مستوطنة ...
- -الحرس الثوري- يكشف استراتيجية طهران في الخليج وهرمز وعدد ال ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني - القرار٢٢٥٤ بين الدعاية والوقائع .الجزء الثاني.