أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني - سويداء الثورة- واقع وتحدّيات.















المزيد.....

سويداء الثورة- واقع وتحدّيات.


نزار فجر بعريني

الحوار المتمدن-العدد: 7852 - 2024 / 1 / 10 - 15:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سويداء الثورة - واقع وتحديات!

من الطبيعي أن تكون قد دخلت نخب الحراك الديمقراطية في السويداء في مرحلة "الورطة الحقيقية"، وقد اظهرت شعاراتهم السياسية " رومانسية " وسذاجة تؤكّد عم فهم وتعلّم دروس الهزيمة!!
شعارات "إسقاط النظام....والدعوة لتطبيق القرار ٢٢٥٤ " في ظل عوامل سياق غير متوافقة لم تكن في الواقع سوى استجرار لتدخّل كلّ شذاذ الآفاق...والمتصيدين، الذين يتلقون دعم خارجي أو يسعون إليه ، ولم تكن حتّى الوسيلة النضالية والوطنية والديمقراطية، المناسبة لتحقيق المطالب الإصلاحية، المرتبطة بتحسين ظروف الحياة التي سحقتها سياسات الحكومة الاقتصادية.
دروس تجربة سنوات الحرب التي يتجاهلها الوعي السياسي النخبوي بالغة الوضوح:
إذا أخذنا بعين الإعتبار طبيعة" الخَيار العسكري الطائفي" الذي واجه حراك ربيع ٢٠١١، وما نتج عن مراحله المتتالية منذ اللحظات الأولى لخروج السوريين إلى الشارع (١) وحتى نهاية ٢٠١٩ ، وما اعقبها حتى اليوم في مرحلة التسوية السياسية الأمريكية الشاملة (٢)،ندرك طبيعة اللاموضوعية في وعي النخب الثورية ، كما طبيعة التّحدّيات التي تواجه الحراك الثوري في السويداء أو في أية منطقة سورية أخرى؛ وقد مثّل غياب القيادة الوطنية الديمقراطية الفاعلة وتكريس دور المؤسسة الدينية ومخاطر " انزلاق الحراك إلى انحرافات او مهاوي بعض الانتهازيين" الساعون لإلحاق السويداء بمشروع قسد اللاوطني أخطر تمظهرات المأزق .
أسباب المأزق في الوعي السياسي النخبوي، ترتبط بعدم امتلاك قراءة موضوعية شاملة لطبيعة المرحلة ، وآفاق المشهد السياسي السوري، وما نتج عنه من طرح شعارات سياسية" رغبوية " تتجاوز سقف المطالب الإصلاحية والاقتصادية المعيشية ، كأسقاط سلطة النظام و المطالبة بتطبيق القرار ٢٢٥٤، اتاحت دفع الحراك على مخاطر تدخّل قوى وأطراف ترتبط بأجندات خارجية اوصلت الانتفاضة إلى المأزق الحالي. غياب الوعي السياسي الموضوعي افقد النخب القدرة على إدراك طبيعة الأوهام التي ارتكزت عليها الشعارات:

أ- من غير الواقعية أن يحصل الحراك على مساندة شعبية في مناطق سيطرة النظام او سيطرة سلطات الأمرالواقع الأخرى، تحوّل حراك السويداء الخاص إلى ثورة وطنية ، ويؤكّد هذا الاستنتاج ليس فقط حالة التفتيت الجغرافي والديمغرافي التي صنعتها حروب الخَيار العسكري فحسب ،بل وأيضا طبيعة المعارك التي فجّرتها سلطات الأمرالواقع لمنع الحدود الدنيا، وقطع الطريق.
ب-من غير الواقعية أن تعمل الولايات المتّحدة وروسيا وإيران - قوى الحرب- على تطبيق القرار ٢٢٥٤لسبب بسيط هو أنّ ما ينتج عن سياق وصيرورة انتقال سياسي وتحوّل ديمقراطي يتناقض مع مصالحهم .يؤكّد هذا الاستنتاج كلّ ما حصل منذ ربيع ٢٠١١ في إطار الخَيارالعسكري الطائفي، وطبيعة مرحلة التسوية السياسية الجارية منذ نهاية ٢٠١٩ ، التي تتناقض مع مسار جنيف ، وتسعى لتثبيت سلطات الأمرالواقع وشرعنة التقسيم .
في ضوء هذه الرؤية الواقعية ، يجب إعادة تفعيل حراك السويداء ، وتوجيه أهدافه وقواه تحت سقف الممكن.... ليبقى التحدّي الرئيسي:
هل تستطيع القوى الديمقراطية تنظيم انتخابات بمشاركة جميع نخب الحراك الفاعلة يعترف بشرعيتها الجميع، للعمل من أجل تقليل المخاطر ، وقطع الطريق على جهود القوى التي تعمل على تجيير الحراك لصالح اجندات تدميرية ؟
أعتقد أنّ الدعوات لا تكفي. ينبغي علينا المشاركة الفاعلة بأفضل الطرق لدفع الواقع الراهن على مسارات حماية الانتفاضة وأهل السويداء من مخاطر كبيرة ، بعد أنّ ندرك الأسباب الحقيقية التي وضعت الحراك في مواجهات سياسية لا يمتلك أسباب الانتصار فيها.
أخشى أنّه في ضوء استمرار تجاهل عوامل السياق السوري، خاصة مرحلة التسوية السياسية ، وطبيعة القوى الأكثر نفوذا داخل قيادة الحراك، أنّه من غير المرجّح أن تتمكّن " القوى الديمقراطية" من " انتخاب قياده للحراك"، قادرة على "تحييد "لمؤسسات الدينية و "قطع الطريق على الانتهازيين والمرتبطين والمغامرين، ولاستعادة الحراك لوجهه المطلبي والوطني والديمقراطي"، كما يتوافق مع مصالح أهل السويداء، وجميع السوريين .
-----------------------------------------------
(١)-
بخلاف أكاذيب الدعايات الأمريكية الإيرانية وتوابعهم، التي عملت على إخفاء حقائق الصراع وطبيعته( "مؤامرة أمريكية" تستهدف تفكيك محور المقاومة، " تراخي و انسحاب أمريكي ، واستغلال إيراني روسي لحالة الفراغ ، على مبدأ القط والفأر !) ، جميع وقائع الصراع تقول أنّ القرار الإستراتيجي بمواجهة حراك شعبي سلمي محتمل بجميع الوسائل الكفيلة بمنع صيرورته ثورة ديمقراطية وطنية كان قد اُتخذ قبل منتصف آذار ٢٠١١ ،وقبل تفجّر الاحتجاجات في درعا، بما يضع جميع إجراءات الردع اللاحقة في إطار المرحلة الأولى من " الخَيار الأمني العسكري الطائفي ، بين ربيع ٢٠١١ ومنتصف ٢٠١٢، وشملت المواجهات الأمنية وجهود توريط الجيش السوري في الصراع السياسي ، وخطوات وجهود التطييف والميلشة والعسكرة ، وتفشيل قيام حل سياسي و تشكيل قيادة/ جسم سياسي وطني ديمقراطي معارض ، خاصّة من خلال دق اسفين في وحدة الصف الوطني، العربي / الكردي في خطوة تشكيل مجلسين وطنيين - سوري وكردي - وما نتج عنها من تغيير في طبيعة الحراك ، وتحويل جمهوره الى " مجاهدين " ، وبما يصب في خدمة تحقيق أهداف عليا أمريكية إيرانية مشتركة : قطع صيرورة الحراك ثورة ديمقراطية وتفشيل مقومات الدولة السورية، لخلق افضل بيئة قيام سيطرة تشاركية أمريكية إيرانية، على غرار الحالتين اللبنانية والعراقية . لقد شكّلت المرحلة الأخطر في تفشيل جهود الحل السياسي الذي كان يمكن لنجاحها أن يوقف مسار الخَيار العسكري، ويدفع الصراع على مسار خارطة طريق انتقال سياسي. ما حدث بين شباط وتموز ٢٠١٢ ، ( إسقاط " خطّة السلام العربية الثانية في مجلس الأمن ٤ شباط ، و " اغتيال قادة الجيش في خليّة الأزمة في ١٨ تموز )، شكّل أخطر أسباب و مقدّمات دفع الصراع على مسار الخَيار العسكري ، الذي استمّر بمراحله الحربية الرئيسية حتى آذار ٢٠٢٠ .
المرحلة الثانية ، بين منتصف ٢٠١٢/ ٢٠١٤ – وانتهت عند تدخّل جيوش الولايات المتّحدة وتحالفها الدولي بعد أنّ وفّر " ضعف سياسات واشنطن وتخبطها " المزعوم دخول وتمدد الميليشيات الطائفية البيئة العسكرية والسياسية المناسبة لتدخّل أمريكي/ روسي عسكري مباشر ، يستكمل الخطوات والأهداف التالية من مشروع الخَيار العسكري ؛ وقد نتج عنها سيطرة ميليشيات قوى الثورة المضادة على كامل مساحة سوريا، وقد شكّل أبرز نتائجها " الحفاظ على سلطة النظام " واستمرار شرعيتها الدولية ، وحصول ميليشيات " حماية الشعب " على" الشرعية الكردية "، وسيطرة جغرافية واسعة في محافظات الحسكة وحلب ؛
المرحلة الثالثة، بين منتصف ٢٠١٥ - وربيع ٢٠٢٠ - مرحلة حروب إعادة توزيع الجغرافيا السوريّة إلى حصص ومناطق نفوذ، قادتها الولايات المتّحدة بالتنسيق المباشر مع روسيا، وفي مواجهة تركيا والسعودية ، وبأذرع قوى الثورة المضادة الرئيسية - الطائفية والقسدية ، وقد كان أخطر نتائجها ، بالإضافة إلى إعادة سيطرة الميليشيات الإيرانة عل ما بات " سوريا المفيدة "، خلق مواقع ارتكاز لميلشيات متصارعة، مرتهنة لقوى الإحتلال ، سيطرت على مناطق شاسعة في الجزيرة وشمال شرق وغرب سوريا، تبلورت لاحقا في سلطات أمر واقع ، إلى جانب سلطة النظام ،برز فيها سلطات " قسد" على مناطق احتلال تشاركي أمريكي إيراني وروسي، و " الجيش الوطني " على مناطق احتلال تركي ، و " الهيئة " ، كذراع مشترك ، يعمل لصالح الجميع ؛
المرحلة الرابعة ، هي مرحلة التسوية السياسية الأمريكية الشاملة - انطلقت صيرورتها بعد توقيع اتفاقيات ٥ آذار بين الرئيسين التركي والروسي، وتقوم على قاعدة خطط RAND الأمريكية، وتتمحوّر حول هدف وإجراءات الوصول الى إعتراف متبادل و تهدئة مستدامة بين سلطات الأمرالواقع، تشرعن سوريّا واقع الحصص ، وتسمح بإعادة التأهيل على الصعيد السوري، والتطبيع إقليميّا .
(٢)-
على الصعيد السوري، تشكل "التسوية السياسية الأمريكية " المرحلة الرابعة من الخَيار الأمني العسكري الطائفي الميليشياوي ، و تعمل عبر خطوات وإجراءات متكاملة على تثبيت وقائع وشرعنة سلطات الأمر الواقع الجديدة في مناطق سيطرة سلطة النظام وخصومها كما صنعتها مرحلة حروب إعادة تقاسم الحصص و باتت في خارطة سوريا الجديدة، التي رسمتها اتفاقيات الرئيسين أردوغان بوتين في ٥ آذار ٢٠٢٠ ، ووضعت حدود حصصها.
إقليميّا، تسعى التسوية السياسية الأمريكية الشاملة للوصول إلى حالة " تهدئة " مستدامه بين خصوم الصراع في سوريا ، عبر سلسلة من خطوات وإجراءات التطبيع ، سواء على صعيد العلاقات بين النظم الإقليمية (السعودية وإيران، أو تركيا ومصر والسعودية)، أو بينها وبين النظام.
في هدفها الرئيسي تقوم التسوية السياسية الأمريكية سوريّا على معادلة أساسية ، يترابط فيها تأهيل سلطة قسد ،بما يضمن ديمومة واستقرار الحصة الأمريكية، مع إعادة تأهيل النظام، الضامن لاستمرار السيطرة الإيرانية ، ( بما يجعل الوصول إلى صفقة مع تركيا أمرّا واقعا، لا تستطيع الحكومة التركية التهرّب من استحقاقاته إذا أرادت الحفاظ على حصّتها - وهذا ما حدث بعد انتخابات ٢٠٢٣ )، وترتكز إقليميا على معادلة إعادة العلاقات الدبلوماسية الإيرانية والسعودية ، وتطبيع العلاقات، وجعلها أساساً لمحور إقليمي جديد ، يستهدف إضعاف وتفكيك عوامل القوّة الإقليمية الروسية في الحرب على أوكرانيا - وهي أبرز وقائع المشهدين السياسي والعسكري، التي تعمل واشنطن على شرعنتها سوريا وإقليميا، وعلى الصعيد العالمي، والتي تشكّل على الصعيدين السوري والإقليمي استكمالا لحلقات السيطرة الإقليمية التشاركية الأمريكية الإيرانية التي تأسست قاعدتها الأساسية بعد غزو العراق؛ وعلى الصعيد الأوروبي، في تكامل مع جهود واشنطن لتحجيم النفوذ الروسي ، و إحكام القبضة الأمريكية على أوروبا !
في الإعلام والبيانات الختامية وجلسات المفاوضات، وجهود اللجنة الدستورية وتقارير الأمم المتحدة ومبعوثيها، يلوكون لغة مخادعة حول أولوية الحل السياسي، وتنفيذ القرار ٢٢٥٤، وفي الواقع ، أنجزت حروب الولايات المتّحدة وروسيا وإيران بالتكامل مع جهود " آستنة " و " الدول الضامنة " شروط تحقيق مشروع "RAND ".
قدّم مركز بحوث RANDالأمريكي في ٢٠١٥ دراسة شاملة حول طبيعة الحل السياسي الذي يعتقد الخبراء المؤلفون انّه الأفضل "للوصول إلى حالة تهدئة مستدامة بين " فصائل " المعارضة وسلطات الأمر الواقع، المتصارعة على مناطق السيطرة المحليّة و على الشرعية السورية".
مما جاء في تحليل سياسي وعسكري شامل :
"يجب أن يكون الهدف الرئيسي للولايات المتحدة وشركائها التفاوض على وقف دائم للأعمال العدائية مع دعم الحوار الطويل الأمد حتما بين الفصائل السورية فيما يتعلق بالشكل المستقبلي للدولة السورية......
ولأنّ هدف إعادة توحيد سوريا في ظل قيادة وطنية متفق عليها ومع مجموعة واحدة من الهياكل الأمنية هو أمر بعيد، يجب النظر في كيفية توفير الحكم الأساسي للمناطق التي تسيطر عليها المعارضة في الفترة الانتقالية".
".. يرى هذا المنظور أن لامركزية الحكم يمكن أن تكون جزءًا من الحل....... قد تظهر بعض أشكال اللامركزية أيضًا في أي تسوية سياسية نهائية في حال ثبت أن السوريين غير قادرين على الاتفاق على دولة موحدة وتشكيل حكومة مركزية"....
عمليا ، نحن أمام مشروع تسوية سياسية، يؤدّي في السياق والإجراءات والصيرورة إلى تثبيت سلطات الأمرالواقع على الحصص ومناطق النفوذ التي حصلت عليها نتيجة حروب " الكبار " لإعادة تقاسم الجغرافيا السورية بين ٢٠١٤ ٢٠٢٠. فيتمّ تأهيل سلطة قسد على الحصص الأمريكية والإيرانية تحت يافطات " ، حكم ذاتي " ديمقراطي- لامركزي ، وفقا لدعاية مسد / قسد . تكشف هذه الرؤية ، وما نتج عنها في وقائع السيطرة الجيوسياسية الراهنة، وما اعقبها من خطوات تأهيل سلطات الأمرالواقع طيلة السنوات الثلاث الماضية، طبيعة التضليل الذي تحدّث عنه وثائق " راند "، وتلوكه دعايات قسد ، حول الهدف النهائي :
" الهدف النهائي لهذه العملية هو سوريا شاملة وموحدة ، وديموقراطية "!
--------------------------------------------------------



#نزار_فجر_بعريني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مانديلا سوريا ، وإشكالية الوعي السياسي النخبوي.
- في تأبين المناضل الراحل رياض الترك.
- قراءة في رؤى الرفيق -محمّد سيد رصاص -، وخط - المكتب السياسي ...
- 2023, وأبرز سمات المشهد السياسي السوري.
- في البيان الختامي لمؤتمر مسد الرابع- ج٢
- البيان الختامي لمؤتمر مسد الرابع، وبعض الحقائق المغيّبة.
- الصراع على ولاية قائد الجيش، و أسباب خسارة حزب الله للمعركة! ...
- طوفان الأقصى، وخَيارات حماس الصعبة في ختام الهدنة المؤقّتة !
- خَيارات حماس الصعبة في ختام الهدنة المؤقّتة.
- الهدنة المؤقتة في الحرب الإسرائيلية على غزة، ومعادلات الانتص ...
- الهدنة المؤقتة الأولى في الحرب الإسرائيلية على غزة ، ومعادلا ...
- طوفان الأقصى، واستمرار لعبة الاشتباك في سيناريو الحروب والهد ...
- - طوفان الأقصى -ومصالح الفلسطينيين في مآلات الحرب الممكنة في ...
- ملاحظات نقدية حول ورقة مؤتمر تيار الحرية والكرامة .
- في الخَيارات الممكنة لنهاية الحرب على غزة ؟
- - طوفان الأقصى، وقواعد الاشتباك على الجبهة اللبنانية!
- طوفان الأقصى، وطبيعة العلاقات الأمريكية التشاركية !ج٢
- في ذكرى استقالة حكومة - سعد الحريري -، ٢٠١ ...
- - طوفان الأقصى - وطبيعة سياسيات الولايات المتّحدة!
- حيثيات وأهداف - قمّة مصر الدولية للسلام -!


المزيد.....




- انجرفت وغرق ركابها أمام الناس.. فيديو مرعب يظهر ما حدث لشاحن ...
- رئيس الوزراء المصري يطلق تحذيرات بشأن الوضع في رفح.. ويدين - ...
- مسؤولون يرسمون المستقبل.. كيف ستبدو غزة بعد الحرب؟
- كائن فضائي أم ماذا.. جسم غامض يظهر في سماء 3 محافظات تركية و ...
- هكذا خدعوهنّ.. إجبار نساء أجنبيات على ممارسة الدعارة في إسطن ...
- رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز يقرر البقاء في منصبه
- هجوم إسرائيلي على مصر بعد فيديو طريقة تدمير دبابة -ميركافا- ...
- -حتى إشعار آخر-.. بوركينا فاسو تعلق عمل وسائل إعلام أجنبية
- أبراج غزة.. دمار يتعمده الجيش الإسرائيلي
- مصر.. تحركات بعد الاستيلاء على أموال وزير كويتي سابق


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني - سويداء الثورة- واقع وتحدّيات.