أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كاظم حسن سعيد - اين سيكون مصير لوريات الاصدارات القصصية














المزيد.....

اين سيكون مصير لوريات الاصدارات القصصية


كاظم حسن سعيد
اديب وصحفي


الحوار المتمدن-العدد: 7861 - 2024 / 1 / 19 - 09:27
المحور: الادب والفن
    


اين سيكون مصير لوريات الكتب القصصية في الوطن العربي.
شهدت الساحة الادبيةمنذ مطلع القرن العشرين تراجعا لافتا بالاعمال الشعرية وتصدرت المجاميع القصصية والرواية خاصة في العراق .
وتفسير ذلك يحتاج الى تظافر جهود نقاد حيويين ودارسين متأملين.
ما حدث في العراق من ظروف ملحمية وتضييق حاد على مساحة النشر اعقبه ظهور مجلات ادبية متساهلة بعد حوالي ١٥ عاما من استلام النظام السابق للسلطة ما دفع عددا كبيرا من الكتاب الشباب لان ينشروا قصصهم القصيرة .وذلك جلي لكل من اطلع على مجلات مثل اسفار والطليعة الادبية العراقيتين.
فبعد ثماني سنوات من الحرب وعشرة اعوام من الحصار سمح لاول مرة باقامة مهرجانات للشعر الشعبي وخفت حدة مقص الرقيب في التضييق على النصوص.
وارى ان كثيرا ممن كتبوا الرواية بدؤوا شعراء او ان طاقتهم الكتابية قريبة من روح الشعراء.
ولظروف يصعب غورها وتحديدها بدقة تحولوا من كتاب قصة قصيرة الى روائيين.
كان بامكاننا ان نقرأ مجموعة شعرية بين ليلة وضحاها نظرا لقلة الصفحات وقصر السطور.
اما الان فتحتاج عشرة قراء في مخك لتتمكن من قراءة الروايات التي تصدر سنويا.
ان اصدار او كتابة رواية اصبحت موديلا ولونا من الاربطة المزخرفة التي يحتاجها كتاب لا موهوبون ليدخلوا بها حفلات الجلسات الادبية.
وان كانت الكمية تؤدي الى كيفية فاين من يفرز واين من يضيء.



#كاظم_حسن_سعيد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علاقة الشعر الفصبح بالشعر الدارج
- الجذور السيكولوجية للاهتمام ببيت شعر او قصيدة
- الشيئية في الادب البصري
- سرقة رأس جثة في العراق
- ظاهرة النقد الادبي في الفيسبوك
- مطلع قصيدة تعلل لمظفر النواب ليست له
- ذ كيم از اوفر قصة
- اشلاء القنبلة اليدوية
- مشروع لطباعة الكتب بالبصرة بسعر زهيد
- كيف تحمي طفلك من اللواط والمؤذن متهم
- بقطع ساقه صار غنيا
- الجميلات النائمات اسطورة شهوانية
- قصة موت معلن لماركيز والقدر المحتوم
- ماكنة السوس التي انقرضت في البصرة
- ها هو يسعى وليس مسجى قصة
- مقابر يصنعها الصغار
- الفيل ( الحجاب ) قصة
- نجاة من دهس واختطاف
- رواية حي سليطة ج3
- تعال معي نطور فن الكره رواية ج5


المزيد.....




- مصطفى محمد غريب: خرافات صنع الوهم
- مخرج إيراني يفوز بجائزة أفضل فيلم في مهرجان باكو السينمائي
- لسهرة عائلية ممتعة.. 4 أفلام تعيد تعريف الإلهام للأطفال
- محمود الريماوي.. قاصّ يمشي بين أريحا وعمّان
- مهرجان الناظور لسينما الذاكرة المشتركة في دورة جديدة تحت شعا ...
- جولات في الأنفاق المحيطة بالأقصى لدعم الرواية التوراتية
- الثقافة والتراث غير المادي ذاكرة مقاومة في زمن العولمة
- الروائي الفلسطيني صبحي فحماوي يحكى مأساة النكبة ويمزج الأسطو ...
- بعد تشوّهه الجسدي الكبير.. وحش -فرانكشتاين- يعود جذّابا في ا ...
- التشكيلي سلمان الأمير: كيف تتجلى العمارة في لوحات نابضة بالف ...


المزيد.....

- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كاظم حسن سعيد - اين سيكون مصير لوريات الاصدارات القصصية