أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جدو جبريل - الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين 9















المزيد.....

الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين 9


جدو جبريل
كاتب مهتم بالتاريخ المبكر الإسلامي والمنظومة الفكرية والمعرفية الإسلامية

(Jadou Jibril)


الحوار المتمدن-العدد: 7842 - 2023 / 12 / 31 - 04:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الدراسات القرآنية وخلافاتها

مقدمة
الدراسات القرآنية وخلافاتها
غابرييل سعيد رينولدز
بينما كنت أخطط لعقد مؤتمر جامعة نوتردام في إبريل 2005 بعنوان "نحو قراءة جديدة للقرآن؟" الذي يستند إليه هذا الكتاب، أخبرني عدد من زملائي أنهم متشككون في فكرة "القراءة الجديدة" للقرآن. إن قراءة القرآن، أي دقة الكلمات ومعانيها (وليس تفسيرها)، تبدو واضحة بما فيه الكفاية. على سبيل المثال، لا تحتوي أي طبعة حالية من القرآن على أداة النقد، أو قائمة بالكلمات المختلفة أو المفقودة أو المضافة في بعض المخطوطات. وفي الوقت نفسه، فإن الطبعات المختلفة للقرآن المطبوعة اليوم (مع استثناءات غير عادية فقط) متطابقة، كلمة بكلمة، وحرفًا بحرف. إذن، يبدو النص العربي للقرآن موحدًا وخاليًا من المشاكل.
وفي الوقت نفسه، فإن معظم الترجمات الإنجليزية للقرآن تعطي الانطباع بأن معنى القرآن شفاف. نادرًا ما يقوم المترجم بإدراج المتغيرات أو الاعتراف بأن معنى المقطع غير واضح. لماذا إذن يجب على المرء أن يفكر في قراءة جديدة للقرآن؟
الجواب يظهر فقط عند مقارنة ترجمتين مختلفتين للقرآن. لأنه عندما تكون كل ترجمة بمفردها ستبدو بعيدة عن الشبهات، فعند مقارنة الترجمتين ستنتج العديد من التناقضات - والتي لا يمكن التوفيق بينها في كثير من الأحيان. تعكس هذه التناقضات عادة الارتباك بين المفسرين الكلاسيكيين.
خذ سورة 18 (الكهف)، الآية 9، مقدمة لقصة «أصحاب الكهف» («نيام أفسس» في التقليد المسيحي): « أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا ﴿٩﴾ » ويبدو أن مصطلح الرقيم هنا له أهمية كبيرة في هذه القصة، لكن المفسرين منقسمون بشدة حول معناه. البعض يفسر الرقيم على أنه "كتاب"، والبعض الآخر على أنه "نقش" أو "لوح" أو "صخرة" أو "أرقام" أو "بناء". ولا يزال البعض الآخر يرى أنه اسم علم، ولكن لماذا؟ تتضمن الاقتراحات اسم قرية أو وادي أو جبل أو حتى كلب؟.
وهاهي القصة في النص السرياني الاصلي
عندما ملك DECIUS داقيوس الأثيم (249 ـ 251م) على المملكة الرومانية، وزار مدينة أفسس، أصدر أمره إلى نبلائها بنحر الذبائح للأصنام، وأمر بقتل المسيحيين الذين لم يخضعوا لأمره، فقُتل عدد كبير منهم وأُلقيت جثثهم للغربان والنسور والعقبان وسائر الجوارح. وحاول بالوعد والوعيد إقناع سبعة] شبّان من أبناء النبلاء، وشي بهم إليه، أن ينكروا دينهم المسيحي، الذي تمسّكوا به بعروة وثقى، ويقدّموا الذبائح للأوثان، فرفضوا. فنزع عن أكتافهم شارات الحرير، وأخرجهم من أمامه، واستمهلهم أياماً علّهم يعدلون عن رأيهم ويخضعون لأمره.
وانطلق داقيوس الملك إلى زيارة مدن أخرى مجاورة لأفسس على أن يعود إليها ثانية للغاية المذكورة أعلاه.
وكانت الفرصة سانحة ومؤاتية للفتيان السبعة ليقرنوا إيمانهم بأعمال الرحمة، فأخذوا من دور آبائهم ذهباً، ومالاً كثيراً، وتصدّقوا به على الفقراء، سراً وعلناً، والتجأوا إلى كهف كبير، في جبل أنكيلوس (Ocholon) مواظبين على الصلاة.
وكان (يمليخا) أحدهم يتّشح بأسمال متسوّل متخفياً، ويدخل المدينة ليبتاع لهم الطعام، ويتسقط الأخبار مستطلعاً مجريات الأمور في قصر الملك، ويعود إلى رفاقه فيخبرهم عما في المدينة، وما يقع من أحداث. وذات يوم عاد داقيوس الملك إلى أفسس، وطلب الفتيان السبعة فلم يجدهم. وكان يمليخا آنذاك في المدينة فخرج منها هلعاً ناجياً بنفسه من الموت، لا يلوي على شيء، ومعه قليل من الطعام، وصعد إلى الكهف حيث رفاقه، وأخبرهم عن دخول الملك إلى المدينة، وبحثه عنهم، فتملّكهم الخوف وركعوا على الأرض ممرغين وجوههم بالتراب متضرعين إلى اللّـه بحزنٍ وكآبة، ثم أكلوا ما جلبه لهم يمليخا من الطعام. وبينما كانوا يتجاذبون أطراف الحديث، استولى عليهم النعاس، وغشاهم سبات هنيء، فرقدوا بهدوء رقاد الموت، ولم يشعروا بموتهم.
وحيث أنَّ الملك لم يعثر عليهم في المدينة استقدم ذويهم، فأخبروه بأنَّ الفتية قد هربوا إلى كهف في جبل (انكيلوس) فأمر الملك بسدّ باب الكهف بالحجارة ليموتوا، فيصير الكهف قبراً لهم، غير عالم أنَّ اللّـه قد فصل أرواحهم عن أجسادهم لقصد ربّاني أعلن بعد سنين بأعجوبة باهرة.
وكان (انتودورس) و (آربوس) خادما الملك مسيحيين، وقد أخفيا عقيدتهما خوفاً منه، فتشاورا معاً وكتبا صورة إيمان هؤلاء المعترفين بصحائف من رصاص، وضعت داخل صندوق من نحاس، وختمت، ودُسّت في البنيان عند مدخل الكهف.
وهلك داقيوس، وخلفه على العرش الروماني ملوك كثيرون، حتى جلس في دست الحكم الملك المؤمن ثيودوسيوس الصغير (450 +)، وظهرت على عهده بدع عديدة حتى أنَّ بعضهم أنكر قيامة الموتى، وتبلبلت أفكار الملك، وشفه الحزن، فاتّشح بالمسوح، وافترش الرماد، وطلب من الرب أن يضيء أمامه سبيل الإيمان.
وألقى اللّـه في نفس (ادوليس) صاحب المرعى الذي يقع فيه الكهف، حيث رقد المعترفون، أن يشيّد هناك حظيرة للماشية، فنزع العمال الحجارة عن باب الكهف، ولمّا انفتح، أمر الإله أن يُبعث الفتية الراقدون أحياء، فعادت أرواحهم إلى أجسادهم، واستيقظوا، وسلّم بعضهم على بعض كعادتهم صباح كل يوم، ولم تظهر عليهم علامة الموت، ولم تتغير هيئتهم ولا ألبستهم التي كانوا متّشحين بها منذ رقادهم، فظنّوا وكأنما قد ناموا مساءً واستيقظوا صباحاً.
ونهض يمليخا كعادته صباح كل يوم، وأخذ فضّة وخرج من الكهف متجهاً نحو المدينة ليشتري طعاماً. وعندما اقترب من بابها دهش حين رأى علامة الصليب منحوتة في أعلاه، فتحول إلى باب آخر من أبوابها فرأى المنظر ذاته، ودخل المدينة فلم يعرفها إذ شاهد فيها أبنية جديدة تنكرت له، وسمع الناس يقسمون باسم السيد المسيح، فسأل أحد المارين عن اسم المدينة، فأجابه اسمها أفسس، فزاد يمليخا حيرة وقال في نفسه: لعمري لا أعلم ما جرى لي، ألعلي فقدتُ عقلي وغاب عني صوابي؟ الأفضل أن أسرع بالخروج من هذه المدينة قبل أن يمسّني الجنون فأهلك.
وإذ كان يمليخا مسرعاً ليترك المدينة، تقدّم بزيّ شحاذ، إلى أحد الخبّازين ليشتري خبزاً، وأخرج دراهم من جيبه وأعطاه إياها فأخذ هذا يتأملها فرآها كبيرة الحجم، ويختلف ضرب طابعها عن طابع الدراهم المتداولة في عصرهم، فتعجّب جداً وناولها لزملائه، فتطلعوا إلى يمليخا وقالوا: إنه قد عثر على كنز خبيء من زمن طويل. فألقوا عليه القبض وأخذوا يسألونه قائلين: من أين أنت يا هذا؟ لقد أصبت كنزاً من كنوز الملوك الأولين، وتألب الناس حوله، واتهمه بعضهم بالجنون، وأخيراً جاءوا إلى أسقف المدينة، وكان يزوره وقتئذٍ والي أفسس فقد شاءت العناية الربانية أن تجمعهما في تلك الساعة معاً ليظهر على أيديهما للشعوب كلها كنز بعث الموتى، فأقرَّ يمليخا أمامهما بأنه رجل من أهل أفسس، وأنه لم يعثر على كنز، وأن الدراهم التي معه هي من نفس عملة تلك المدينة، وقد اشترى بمثلها، قبل يوم واحد فقط خبزاً، فقال له الوالي: إنَّ صورة الدراهم تشير إلى أنها قد ضربت قبل عهد داقيوس الملك بسنين، فهل وُجدتَ يا هذا قبل أجيال عديدة، وأنت لا تزال شاباً. فعندما سمع يمليخا ذلك سجد أمامهم وقال: أجيبوني أيها السادة عن سؤال، وأنا أكشف لكم مكنون قلبي، أنبئوني عن الملك داقيوس الذي كان عشية أمس في هذه المدينة، أين هو الآن؟ أجابه الأسقف قائلاً: إنَّ الملك داقيوس مات قبل أجيال، فقال يمليخا: إنَّ خبري أصعب من أن يصدّقه أحدٌ من الناس، هلمّ معي إلى الكهف في جبل (انكيلوس) لأريكم أصحابي، وسنعرف منهم جميعاً الأمر الأكيد، أما أنا فأعرف أمراً واحداً هو أننا هربنا منذ أيام من الملك داقيوس، وعشية أمس رأيت داقيوس يدخل مدينة أفسس، ولا أعلم الآن إذا كانت هذه المدينة أم لا.
فانشغل بال الأسقف عند سماعه قول يمليخا، وبعد تفكير عميق قال: إنها لرؤيا يظهرها اللّـه لنا اليوم على يد هذا الشاب، فهلمّ بنا ننطلق معه لنرى واقع الأمر. قال هذا ونهض، ونهض معه الوالي وجمهور من الناس، وعندما بلغوا الكهف عثروا في الجهة اليمنى من بابه على صندوق من نحاس عليه ختمان من فضة، فتناوله الأسقف، ووقف أمام مدخل الكهف، ودعا رجال المدينة وفي مقدمتهم الوالي، ورفع أمامهم الأختام، وفتح الصندوق، فوجد لوحين من رصاص، وقرأ ما كُتب عليهما: «لقد هرب إلى هذا الكهف من أمام وجه داقيوس الملك، المعترفون مكسيمليانوس ابن الوالي ويمليخا، ومرتينيانوس، وديونيسيوس، ويؤانس، وسرافيون، وقسطنطنوس، وانطونينوس. وقد سدّ الكهف عليهم بحجارة» وكتب أيضاً في سطور اللوحين الأخيرة صورة إيمان المعترفين، وعندما قُرئت هذه الكتابة، تعجّب السامعون، ودخلوا الكهف فشاهدوا المعترفين جالسين بجلال ووجوههم مشرقة كالورد النضر. فكلّموهم، وسمعوا منهم أخبار الحوادث التي جرت على عهد داقيوس.
وأُرسل فوراً إلى الملك ثيودوسيوس كتاب، مضمونه: (لتسرع جلالتك وتأتِ فترى ما أظهره اللّـه تعالى على عهدك الميمون من العجائب الباهرات، فقد أشرق من التراب نور موعد الحياة وسطعت من ظلمات القبور أشعة قيامة الموتى بانبعاث أجساد القديسين الطاهرة.).
ولما بلغ ثيودوسيوس الملك هذا النبأ، وهو في القسطنطينية، نهض عن الرماد الذي كان قد افترشه، وشكر اللـه، وجاء والأساقفة وعظماء الشعب، إلى أفسس، وصعدوا جميعاً إلى الكهف الذي ضمّ المعترفين في جبل انكيلوس فرآهم، وعانقهم الملك، وجلس معهم على التراب، وحدّثهم. ثم ودَّع المعترفون الملك، والأساقفة، والشعب، وأسلموا أرواحهم بيد اللـه. فأمر الملك أن تُصنع لهم توابيت من ذهب، ولكن الفتية ظهروا له في حلم في الليل، وقالوا له أنَّ أجسادنا انبعثت من تراب لا من ذهب، فاتركنا في كهفنا على التراب.
وأقرَّ مجمع الأساقفة عيداً لهؤلاء المعترفين. ووزع الملك صدقات جزيلة على الفقراء، وأطلق سراح الأساقفة المأسورين في المنفى، وعاد ومعه الأساقفة إلى القسطنطينية مغمورين بفرحة إيمان الملك ممجدين اللّـه تعالى على كل ما جرى.*
----------------------------------
*يبدو أن الكاتب المصري توفيق الحكيم استند على هذه القصة لتأليف مسرحيته- اهل الكهف-وهي التي افتتح بها«توفيق الحكيم» مشروعَه المسرحي الكبير، مستمِدًّا موضوعَها من التراث الديني حول قصة أصحاب الكهف الذين فرُّوا إليه هربًا من الاضطهاد الديني، فغلبهم النعاس، وحين استيقظوا ظنُّوا أنهم ما لبثوا إلا يومًا أو بعضَ يوم، لكنهم يُفاجَئون بأنهم مكثوا في ذلك الكهف ثلاثمائة سنة. وقد تناول «الحكيم» تلك القصةَ برؤية فلسفية واجتماعية عميقة، تمحورَت حول سُلطة الزمن وما يُمكِن أن تفعله بالإنسان، وذلك من خلال شخصيات المسرحية الثلاث؛ «يمليخا» الراعي الذي يخرج بكلبه «قطمير» في شوارع المدينة، في حالةِ ذهولٍ من التغييرات التي طرأت على الحياة، و«مرنوش» الذي يذهب إلى زوجتِه وابنه فيُصدَم بوفاتهما، و«مشيلينا» الذي يرى حبيبتَه «بريسكا» فيَطمئِنُّ قلبه، لكنه يُفاجَأ بأن مَن يراها هي حفيدتها وشبيهتُها. كيف سيواجِهون ما حدث؟ وما مصيرُهم؟ هذا ما سنعرفه في تلك المسرحية البديعة. ويبدو انه اضاف عليها ما ورد في تفسير المفسرين رغم خلو القصة الاصلية منه.
*************
وبخصوص الرقيم مثلا يواجه المترجمون قرارًا. وكان بإمكانهم اختيار أحد اقتراحات العلماء الكلاسيكيين، وربما مقارنتها ببعضها البعض على أساس سمعة كل عالم أو سعة الاطلاع الواضحة. يمكنهم البحث عن معنى مختلف للرقيم، ربما من خلال البحث في لغات أخرى أو أسماء أماكن، وهي موارد غالبًا ما يهملها العلماء الكلاسيكيون أو غير متاحة لهم. وأخيرا، يمكنهم تعديل الكلمة، واقتراح تهجئة بديلة (ربما الرقم أو الزقيم)، على أمل التوصل إلى شكل معروف معناه بشكل أفضل. ومهما كان الاختيار، فإن مترجمي القرآن مجبرون على تطوير قراءتهم الخاصة.
____________ يتبع ____________
انقرلتحميل كراس الكتروني
تحميل موضوع ذو صلة
وأيضا
كلب أم ملاك



#جدو_جبريل (هاشتاغ)       Jadou_Jibril#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين 8
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين 7
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين 6
- رأي غربي غير إسلامي : هل القرآن من عمل المسلمين؟
- حول كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين 5
- سورة الأعراف حبل أم جمل وثقب إبرة أم باب؟ 2
- جمل أ/ حبل و ثقب إبرة أم باب
- سورة الأعراف حبل أم جمل ؟
- سورة الكهف كلب أم ملاك 1
- سورة الكهف كلب أم ملاك2
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين 4
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين التقليدين 3
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين التقليدين 2
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين التقليدين
- نشأة الإسلام السياسي في شمال إفريقيا والشرق الأوسط - 8 - (ال ...
- نشأة الإسلام السياسي في شمال إفريقيا والشرق الأوسط - 7 -
- نشأة الإسلام السياسي في شمال إفريقيا والشرق الأوسط - 6 -
- نشأة الإسلام السياسي في شمال إفريقيا والشرق الأوسط - 5 -
- نشأة الإسلام السياسي في شمال إفريقيا والشرق الأوسط - 4 -


المزيد.....




- مسيحيو السودان.. فصول من انتهاكات الحرب المنسية
- -لم توفر بيئة آمنة للطلاب اليهود-.. دعوى قضائية على جامعة كو ...
- البنك الاسلامي للتنمية وافق على اقتراح ايران حول التمويلات ب ...
- استباحة كاملة دون مكاسب جوهرية.. هكذا مرّ عيد الفصح على المس ...
- قائد الثورة الاسلامية سيستقبل حشدا من المعلمين 
- تونس تحصل على 1.2 مليار دولار قرضاً من المؤسسة الدولية الإسل ...
- مين مستعد للضحك واللعب.. تردد قناة طيور الجنة بيبي الجديد 20 ...
- «استقبلها وفرح ولادك»…تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ك ...
- لوموند تتابع رحلة متطرفين يهود يحلمون بإعادة استيطان غزة
- إبادة جماعية على الطريقة اليهودية


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جدو جبريل - الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين 9