أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جدو جبريل - سورة الكهف كلب أم ملاك2















المزيد.....

سورة الكهف كلب أم ملاك2


جدو جبريل
كاتب مهتم بالتاريخ المبكر الإسلامي والمنظومة الفكرية والمعرفية الإسلامية

(Jadou Jibril)


الحوار المتمدن-العدد: 7806 - 2023 / 11 / 25 - 02:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كلب أم ملاك2
بعد تقديم في الحلقة السابقة عموميات إشكالية ورود عبارة "كلب" في سورة أهل الكهف والمشاكل التي تثيرها والمراجع القديمة التي من المفترض أ، تكون قد أستيقتمنها نواصل الحديث في غوار التساؤلحول هل الأمر متعلق فعلا بكلب مع رصد بعض الآثار والقراءن التي من شأنها توجيه التوصل إلى جواب بهذا الخصوص.
المصادر النصرانية لا تذكر وجود كلب مع اصحاب الكهف و لكن القران يذكر ذلك
بخصوص عدد فتية الكهف لم تتفق المصادر السريانية حول عدد الفتية ، فبعض المصادر تقول بانهم 7 فتية و بعض المصادر تقول بانهم 8 فتيه.
كذلك اسماء الفتية لم تتفق المصادر السريانية حول اسماءهم، المصادر الاولى تذكر اسماء معينة، و مصادر اخرى بعدها تختلف عن المصادر الاولى باسم و اسمين، و اخرى ترد اسماء مختلفة عن المصادر الاولى و التي بعدها، ويرجع السبب حسب الكنيسة إلأآ البيئة اليونانية، وأسمائهم باليونانية، فسردها النساخ السريان وحرفوا بعضها.
1 - نص السروجي 521 م ( لم يحدد لكنه يسمي اثنين)
2 - نص الفصيح .. 569 م ( 7 فتية )
3 - نص الزوقنيني 775م ( 8 فتية )
4 - نص العبري . 1286م ( 7 فتية )
المصادر السريانية لم تتفق حول عدد الفتية ، فبعض المصادر تقول بانهم 7 فتية و بعض المصادر تقول بانهم 8 فتيه.
كذلك اسماء الفتية لم تتفق المصادر السريانية حول اسماءهم، المصادر الاولى تذكر اسماء معينة، و مصادر اخرى بعدها تختلف عن المصادر الاولى باسم و اسمين، و اخرى ترد اسماء مختلفة عن المصادر الاولى و التي بعدها، و السبب حسب قول الكنيسة بسبب البيئة اليونانية، وأسمائهم اليونانية، فسردها النساخ السريان وحرفوا بعضها.
1 - نص السروجي 521 م ( لم يحددعددهم لكنه يسمي اثنين منهم)
2 - نص الفصيح .. 569 م ( 7 فتية )
3 - نص الزوقنيني 775م ( 8 فتية )
4 - نص العبري . 1286م ( 7 فتية )
واختلف المؤرخون القدامى بخصوص السبق بين المصادر السريانية والمصادر اليونانية ويعتبر البعض أن بان اول المصادر التي ذكرت القصة من المفروض ان القول بان تكون اليونانية هي المصادر الاولى للصة .

بخصوص الكلب جاء في بعض التفسيرات :
" كان المتنصرون يُضطهدون في البلاد، فكانوا يَفرون من المدن والقرى إلى الكهوف يتخذونها مساكن، فإذا مات أحدهم ، دُفن هنالك، وربما كانوا إذا قتلوهم وضعوهم في الكهوف التي كانوا يتعبدون فيها... فقد اتخذ النصارى لأنفسهم الكهوف كمخبإ، وكانوا كثيرا ما يستصحبون معهم كلبا ليدفع عنهم الوحوش من ذئاب ونحوها. وما كهف السورة القرآنية إلا واحد من هذه الكهوف.
قال أصحاب هذا القول: إنه من المؤكد أن قصة أصحاب الكهف لم ترد في التوراة والإنجيل، ولا احتمال لورودها أصلا؛ لأن أحداث القصة وقعت بعد عهد المسيح بوقت طويل، قدره العلامة الطاهر بن عاشور في حدود سنة (237م) – كما جاء في "التحرير والتنوير" (15/262)-، وثمة أقوال أخرى في تعيين السنة، فلن يكون ثمة احتمال لورود القصة في التوراة ولا في الإنجيل وكتب الحواريين ومشاهداتهم.
ويمكن أن يجيب أصحاب هذا القول عن دليل القول الأول بتضعيف إسناد سبب نزولها الذي رواه ابن إسحاق بالقول بأن سؤال أحبار اليهود عن أتباع المسيح وقع على وجه التحدي للنبي محمد وكان بعضهم يزعم أن أمرهم ومصيرهم إلى الكهف كان قبل المسيح، وإن المسيح أخبر قومه خبرهم، فإن الله ابتعثهم من مرقدهم بعد رفع المسيح،.
فأما الذي عليه جماعة علماء الإسلام أن أمر الفتية كان بعد المسيح.
ويقول ابن الأثير:
"كان أصحاب الكهف أيام ملك اسمه دقيوس، ويقال دقيانوس، وكانوا بمدينة اسمها أفسوس، وملكهم عابد أصنام ... وكانوا من الروم، وكانوا يعبدون الأوثان، فهداهم الله، وكانت شريعتهم شريعة عيسى.
زعم بعضهم أنهم كانوا قبل المسيح، وأن المسيح أعلم قومه بهم، وأن الله بعثهم من رقدتهم بعد رفع المسيح، والأول أصح- ورد في " الكامل في التاريخ" (ج1/ص 325)
وقد ذكر الفخر الرازي في تفسيره (21/453) عدة أقوال في تعيين زمان أصحاب الكهف ومكانهم ، ثم قال : "العلم بذلك الزمان وبذلك المكان ليس للعقل فيه مجال، وإنما يستفاد ذلك من نص، وذلك مفقود ، فثبت أنه لا سبيل إليه" .
فلا يمكن الجزم بشيء مما قيل في ذلك . والخلاصة بالنسبة للسردية والموروث الإسلاميين : أن قصة أهل الكهف ثابتة ولا ريب، وقد وردت في العديد من كتب المؤرخين النصارى، مع أن خبرهم لا يتوقف إثباته على وجود ذكرهم في شيء من الكتب، ما دام خبرهم قد ورد في القرآن الكريم.
ومن الأكيد ورود هذه القصة في الكتب الدينية اليهودية أو النصرانية التي صنفها الأحبار والرهبان فيما بعد، أو التي حفظت بعض الأحداث والأخبار الدينية المتوالية، وهي كتب كثيرة، ومتنوعة، وفيها من الغرائب والعجائب، وفيها أيضا من الأخبار الصادقة الشيء الكثير، ولذلك كان بعض الصحابة الكرام يقرؤون فيها وينقلون عنها.
أما الدكتور أحمد المجذوب ذهب إلى القول:
"لم يرد لأصحاب الكهف ذكر في المصادر اليهودية، ولذلك فإن قصة أصحاب الكهف التي وردت في القرآن الكريم تعد من القصص القليلة التي لم يرد لها ذكر في التراث الديني لليهود، بعكس قصص القرآن الأخرى التي نجد لها ما يقابلها في قصص التوراة وغيرها من القصص الديني الذي وقعت أحداثه بعد التوراة، ثم أقحمه اليهود على كتبهم الدينية.
و يشار إلى عدم وجود ما يدل – ولو من بعيد – إلى قصة أصحاب الكهف في كتب اليهود ، يرجع إلى سبب واحد، وهو أن الفتية الذين قال عنهم يهود المدينة إنهم "ذهبوا في الدهر الأول" أي أصحاب الكهف، كانوا من اليهود الذين آمنوا بالمسيح عيسى بن مريم بشرا رسولا، وهو الذي بشرت به التوراة على لسان أنبياء بني إسرائيل المتعاقبين، ومهد لظهوره النبي يحيى بن زكريا (يوحنا المعمدان).
ولما كان زعماء اليهود وكذلك عامتهم يتوقعون أن يكون النبي المرتقب على شاكلة موسى وداود وسليمان، أي نبيا محاربا وقائدا عسكريا، وزعيما سياسيا يحقق لهم النصر على أعدائهم، وينكل بأعدائهم ، بل ويذبحهم، ويسبي نساءهم، وينهب أموالهم، كما هي عادة بني إسرائيل دائما، وكما تحدثت توراتهم، فإنهم – أي اليهود – أصيبوا بخيبة أمل عظيمة عندما وجدوا النبي الجديد (المسيح) يدعوهم إلى السلام والتسامح والحب والاستعداد لقيام ملكوت الله، فسخروا منه، وناصبوه العداء، وغضبوا على كل من تبعه منهم وآمن بدعوته، واعتبروه خارجا على شريعة موسى وعدوًّا لليهود ، يجب عقابه والتنكيل به، فكانوا يرجمون من تصل أيديهم إليهم من هؤلاء المؤمنين، أما من لم تصل أيديهم إليهم كأصحاب الكهف، فإنهم عاقبوهم بالتجاهل وتحريم ذكرهم، وهو ما فعلوه حين تعمدوا أن تخلو أسفارهم من أي إشارة إلى الفتية الذين ذهبوا في الدهر الأول.
ومع ذلك – طبقا لما ورد في كتب السيرة والتفسير الإسلامية – فإن الذين حرضوا مشركي قريش على توجيه بعض الأسئلة إلى الرسول محمد بقصد اختبار صحة نبوته، ومن بينها السؤال الخاص بأصحاب الكهف، أو "الفتية الذين ذهبوا في الدهر الأول وما كان من أمرهم" كانوا هم يهود المدينة (يثرب)، مما يدل على أنهم كانوا على علم بقصتهم.
وتذهب السردية والموروث إلى اعتبار أن عدم وجود قصة أصحاب الكهف في التراث اليهودي ، لا يعني أنها لم تحدث، فوجودها أو عدم وجودها لا أهمية له، خاصة بعد ما تبين من أن اليهود قد زوروا التاريخ وشوهوا وقائعه خدمة لمصالحهم، وتأييدا لمزاعمهم وافتراءاتهم، فهم معروفون بالجرأة على الحق إلى الدرجة التي لم يتورعوا معها عن الكذب على الله وتزوير كتابه المنزل على موسى عليه السلام" انتهى من "أهل الكهف في التوراة والإنجيل والقرآن" (ص57-58).
أما المصادر النصرانية -ونعني بها كتب المؤرخين من رجال الدين النصارى الأوائل - فثمة العديد من النصوص التي تثبت هذه النازلة ووقوعها فعلا.
وقد ورد في كتاب (الكنز الثمين في أخبار القديسين)* ترجمة عن أحوالهم تحت عنوان (فيما يخص السبعة القديسين الشهداء الذين من أفسيس) نقتطف منها ما يأتي:
"هؤلاء الشهداء السبعة كانوا إخوة بالجسد ... قربوا حياتهم ضحية من أجل الإيمان بالمسيح، بالقرب من مدينة أفسس، نحو سنة (252م) في زمن الاضطهاد القاسي ضد المسيحيين، على يد الملك داكيوس. وقد أجلّهم المسيحيون كشهداء حقيقيين. فيقام لهم في الكنائس محفل لتذكر صفاتهم الفاضلة يوم استشهادهم ، في اليوم الرابع من شهر آب من كل سنة، احتفاءا بظهور أجسادهم المقدسة في المغارة القريبة من مدينة أفسس...
-------------------
* - كتاب كنز العباد الثمين في اخبار القديسين /، مكسيموس بن جرجس،, 1779´-or-1780-1854´-or-1855
نشربيروت- الناشر: مطبعة حنا النجار،تاريخ النشر: 1868
-----------------------------


وأقدم ما تم الوقوف عليه ما دونه بطريرك الإسكندرية سعيد بن البطريق (ت328هـ) – وهو مؤرخ مشهور لديهم - حين قال:
"إن مختلف عناصر القصة الواردة في القرآن موجودة في القصة السريانية أيام السروجي – نهاية القرن الخامس م- فهناك عدة مخطوطات لقصة أهل الكهف وقد ذكرها الباحث "كريفت" أقدمها قصة السروجي ومما ورد فيها "الرب رأى إيمان الحملان (الفتية) الأحباء وجاء ليعطيهم أجرا صالحا مكافأة لهم أخذ أرواحهم وترك" عيرا* (ملاك) ساهرا ليكون حارس أوصالهم
----
* وهو الملاك الذي كان يقلبهم ذات اليمين والشمال وهم نائمين
----

إذا كانت قصة القرآن تنص على وجود كلب فإن القصص السريانية تشير إلى ملاك كان يحرس رفاثهم
ويمكن الوصول إلى هذه النتيجة عن طريق آخر بعيدا عن السردية السريانية وإنما عبر السردية والموروث الإسلاميين. وبالضبط بالنظر من مدخل إشكالية غياب التنقيط والتشكيل والمد في اللغة العربية في بداية بداياتها.
ترسم "كلبهم على الشكل التالي
كلىــهم
وقد قرأها أبو عمر الزاهد كالئهم فاعل من كلأ أي حافظهم (حارسهم) علما أن كلمة كلأ ليست غريبة عن النص القرآني إذ وردت في سورة الأنبياء 42
قُلْ مَن يَكْلَؤُكُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مِنَ الرَّحْمَٰنِ بَلْ هُمْ عَن ذِكْرِ رَبِّهِم مُّعْرِضُونَ (42)
وجاء في تفسيرها
عند السعدي " قُلْ مَنْ يَكْلَؤُكُمْ " أي: يحرسكم ويحفظكم " بِاللَّيْلِ " إذ كنتم نائمين على فرشكم، وذهبت حواسكم { وَالنَّهَارِ ْ} وقت انتشاركم وغفلتكم "مِنَ الرَّحْمَنِ " أي: بدله غيره، أي: هل يحفظكم أحد غيره؟ لا حافظ إلا هو.
عند البغوي ( قل من يكلؤكم ) يحفظكم ،
عند ابن كثير أنزل تعالى نعمته على عبيده في حفظه لهم بالليل والنهار ، وكلاءته وحراسته لهم بعينه التي لا تنام
عند القرطبي من يكلؤكم أي يحرسكم ويحفظكم . والكلاءة الحراسة والحفظ ؛ كلأه الله كلاء ( بالكسر ) أي حفظه وحرسه . يقال : اذهب في كلاءة الله ؛ واكتلأت منهم أي احترست ،

وحكى الكسائي والفراء قل من يكلؤكم بفتح اللام وإسكان الواو . وحكيامن يكلاكم ) على تخفيف الهمزة في الوجهين ، والمعروف تحقيق الهمزة وهي قراءة العامة .
وعند الطبري
عن ابن عباس، في قوله ( قُلْ مَنْ يَكْلَؤُكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مِنَ الرَّحْمَنِ ) قال: يحرسكم.
عن قتادة ( قُلْ مَنْ يَكْلَؤُكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مِنَ الرَّحْمَنِ
قوله ( بَلْ هُمْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِمْ مُعْرِضُونَ ) ومعنى الكلام: وما لهم أن لا يعلموا أنه لا كالئ لهم من أمر الله إذا هو حلّ بهم ليلا أو نهارا، معنى يكلأ يحفظ ، كما قال أهل اللغة .
ممن معاني كلأ
جاء في المعاجم
1. كلأَ: فعل
كلأَ يَكلأ ، كَلْئًا وكِلاءً وكِلاءَةً ، فهو كالئ ، والمفعول مَكْلوء كلأَ اللهُ العبادَ حفِظهم ورعاهم وحَرَسهم و يقال كلأه بعطفه،وكَلأَ فلانٌ القومَ: رعاهم وكلأَ السفينةَ: أَدناها من الشَّطِّ في مكانٍ آمِن من الريح و كَلأَ النَّجْمَ: رَاقَبَهُ كَلأَ النَّجْمَ: رَاقَبَهُ و رَجُلٌ كَلُوءُ العَيْنِ : لاَ يَغْلِبُهُ النَّوْمُ

وجاء في النص القرآني: "قل مَنْ يَكْلَؤُكُم بالليلِ والنهارِ من الرحمن"
قال الفرَّاءُ: هي مهموزة، ولو تَرَكْتَ هَمْزَ مثلِه في غير القرآن قُلْتَ: يَكْلُوكم، بواو ساكنة، ويَكْلاكم، بأَلف ساكنة، مثل يَخْشاهم؛ ومَن جعلها واواً ساكنة قال: كَلات، بأَلف يترك النَّبْرةَ منها؛ ومن قال يَكْلاكُم قال: كَلَيْتُ مثل قَضَيْتُ، وهي من لغة قريش، وكلٌّ حَسَنٌ، إِلا أَنهم يقولون في الوجهين: مَكْلُوَّةٌ ومَكْلُوٌّ، أَكثرَ مـما يقلون مَكْلِيٌّ، ولو قيل مَكْلِيٌّ عند الذين يقولون: كَلَيْت، كان صواباً.
عموما هناك قرائن قوية كثيرة ومن جهات مختلفة ومستقلة عن بعضها البعض تدعم أطروحة الملاك عوض الكلب كما أن السياق العام والمنطق يدعم أطروحة الملاك.
يمكن الإطلا ع على الكراس الإلتروني كاملا بصيغة PDF انقر كراس سورة الكهف كلب أن ملاكالرابط https://www.4shared.com/web/preview/pdf/3SFFzDsmku?



#جدو_جبريل (هاشتاغ)       Jadou_Jibril#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين 4
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين التقليدين 3
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين التقليدين 2
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين التقليدين
- نشأة الإسلام السياسي في شمال إفريقيا والشرق الأوسط - 8 - (ال ...
- نشأة الإسلام السياسي في شمال إفريقيا والشرق الأوسط - 7 -
- نشأة الإسلام السياسي في شمال إفريقيا والشرق الأوسط - 6 -
- نشأة الإسلام السياسي في شمال إفريقيا والشرق الأوسط - 5 -
- نشأة الإسلام السياسي في شمال إفريقيا والشرق الأوسط - 4 -
- نشأة الإسلام السياسي في شمال إفريقيا والشرق الأوسط - 3 -
- نشأة الإسلام السياسي في شمال إفريقيا والشرق الأوسط - 2 -
- نشأة الإسلام السياسي في شمال إفريقيا والشرق الأوسط - 1 -
- تمحيص القرآن بواسطة النظرية الرياضية للرموز
- كسوف الشمس في 27 يناير 632: في تاريخ القرآن وفي حياة محمد -2 ...
- كسوف الشمس في 27 يناير 632: في تاريخ القرآن وفي حياة محمد -1 ...
- كتاب منذر سفر: هل القرآن أصيل؟ - 28 -
- كتاب منذر سفر: هل القرآن أصيل؟ - 27 -
- كتاب منذر سفر: هل القرآن أصيل؟ - 26 -
- كتاب منذر سفر: هل القرآن أصيل؟ - 25 -
- كتاب منذر سفر: هل القرآن أصيل؟ - 24 –


المزيد.....




- شاهد: طائفة السامريين اليهودية تقيم شعائر عيد الفصح على جبل ...
- سيدة بريطانية يهودية تفضح محاولات وسائل الإعلام والسياسيين ف ...
- تونس: قرض بقيمة 1.2 مليار دولار من المؤسسة الدولية الإسلامية ...
- تونس تقترض 1.2 مليار دولار من -المؤسسة الدولية الإسلامية-
- مسيحيو السودان.. فصول من انتهاكات الحرب المنسية
- -لم توفر بيئة آمنة للطلاب اليهود-.. دعوى قضائية على جامعة كو ...
- البنك الاسلامي للتنمية وافق على اقتراح ايران حول التمويلات ب ...
- استباحة كاملة دون مكاسب جوهرية.. هكذا مرّ عيد الفصح على المس ...
- قائد الثورة الاسلامية سيستقبل حشدا من المعلمين 
- تونس تحصل على 1.2 مليار دولار قرضاً من المؤسسة الدولية الإسل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جدو جبريل - سورة الكهف كلب أم ملاك2