أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - سعيد مضيه - أزمة الصهيونية تكمن في اعتماد الإرهاب والاغتصاب نهج حياة















المزيد.....

أزمة الصهيونية تكمن في اعتماد الإرهاب والاغتصاب نهج حياة


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 7828 - 2023 / 12 / 17 - 11:50
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


إسرائيل طاردة للقيم الإنسانية

"لن يجلب الأمن لإسرائيل عملاؤها ولا الجدران ولا تساقط القنابل كالمطر على قطاع غزة ؛ ذلك الأمن المنشود سوف يتوقف على قدرة قادة إسرائيل على صنع السلام مع الفلسطينيين في ديارهم والتوقف عن التصرف وكلاء لقوى الامبريالية بالخارج". تلك نصيحة الكاتب الأميركي، ريتشارد روبنشتاين، لتخليص الحركة الصهيونية من ازمة مستعصية سو تودي بها:

قبل ثلاثين عاما خلت كتب فيليب روث رواية "عملية شايلوك"، وهي رواية عميقة وممتعة وإشكالية عن إسرائيل وفلسطين واللاسامية. في هذه القصة يكتشف كاتب اميركي يهودي يدعى فيليب روث ان كاتبا آخر يطلق على نفسه الاسم فيليب روث يعظ ب "الشتات" – عقيدة تدعو اليهود في إسرائيل للعودة الى الأراضي الأوروبية التي جاءوا منها هم او آباؤهم. روث الثاني يعتبر اوروبا وأميركا الوطن الحقيقي لليهود:أماكن حيث انتعشت الثقافة اليهودية الإنسانية والخلاقة ، والتي باتت حاليا مطلوبة كملاذ آمن لأن إسرائيل فشلت في إقامة سلام مع الفلسطينيين والعالم الإسلامي المعادي لإسرائيل. الفكرة الهرطوقية التي أطلقتها الازدواجية الشخصية لروث وناقشت سلبياتها وإيجابيتها بواسطة كوكبة من الشخصيات الأخرى بالرواية لتخرج بنتيجة فشل التجربة الصهيونية – محاولة إقامة دولة يهودية عادلة وأمينة.

"عملية شايلوك" التي اخترتها لتخريج طلبتي في مساق اطلقت عليه "النزاع والأدب"، كانت بوضوح اكثر من نكتة –لكن حتى روث لم يتوقع ان تكون نبوئية. يستغرب المرء ماذا سيقول الروائي الذي توفي قبل خمس سنوات لو عرف بالوضع الراهن في غزة، والذي بدأ بهجوم مقاتلي حماس على 900 مدني قتلوا وجرحوا (واغتصبوا) ، قتلوا 350 عسكريا وأسروا 240 رهائن ، فاستحثوا بذلك عمليات قصف جوي وهجمات أرضية لجيش إسرائيل التي قتلت حتى الآن ازيد من 16000 فلسطيني ، معظمهم مدنيون، و5000 منهم على الأقل أطفال. تلك الحرب تستمر بخطوات جهنمية ، وتهدد بقتل عشرات آلاف الفلسطينيين ، وتغري بلدانا أخرى بالتدخل لوقف المذبحة.

فيليب روث كان سيدرك بالتأكيد الرعب بين أوساط اليهود في إسرائيل الناجم عن هجمة حماس ورغبتهم في اجتثاث خطر هجمات تالية عن طريق القيام بحملة تدمير يعتبرونها محقة. في الرواية يحضر روث الأول محاكمة جون ديمجانجوك ، أميركي من أصل أكراني متهم بالعمل حارسا اشتهر بالقسوة الشديدة في مركز اعتقال، ويتامل التأثير الطاغي للهولوكوست بما انزلته من مصائب لم تزل تفعل بالضمير الإسرائيلي .
لكن يوجد على الأقل شخصيتان تحملان الاسم "روث"، شخصان يتحاوران في الكاتب ومع كل واحد منا- لتعقيد الأمور عن طريق توجيه أسئلة صعبة؛ أسئلة مثل التالية: ما الذي دفع حماس ، علاوة على الحقد لان " تحدث الانفجار" يوم 7 أكتوبر؟ هل يساعدنا عنف الاحتلال البنيوي - حشر 2.5 مليون فلسطيني داخل سجن محكم طوال 17 عاما في قطاع مفقر بمنطقة ريفية؟ ..هل يساعدنا في تفسير ( حتى تفسير دون تبرير ) العنف الانتقامي الحاصل؟
لنفترض ان مقاتلي حماس يختبئون فعلا بين الجماهير، فكم من الفلسطينيين الأبرياء يجب ان يموتوا أو يشوهوا طوال حياتهم كي تستطيع إسرائيل تدمير هذه المنظمة؟ اليست نسبة 5:1 إصابات مدنيين وعسكريين (إن لم يكن أكثر ) نسبة زائدة عن المعقول؟ اليس من المبالغة المتوحشة المقارنة مع الحرب العالمية الثانية لمن يساوون هجمة حماس بالغزو النازي لبولندا ، او هجوم اليابان على بيرل هاربر أو الهولوكوست ذاتها
علاوة على ما تقدم ألا تشير هذه الإصابات بين المدنيين بنسبة عالية جدا والمقارنة المسفة بان الحوافز الحقيقية للمجزرة المتواصلة بين الفلسطينيين جاءت جماع الانتقام والخوف، يدعمها شعور قبَلي ان واحدا "منا" بعشرة ، مائة أو ألف "منهم"؟
وأخيرا اليس البديل للسعي من اجل الدمار الكلي للعدو هو بذل جهود منسقة وإيجاد عناصر بينه تمكّن من التفاوض وإقامة سلام معه؟ الإسرائيليون لا يرغبون في التفاوض مع " الإرهابيين" ولا الفلسطينيون مع " مجرمي حرب "؛ لكن في نهاية المطاف كي لا يبلغ القتل مستوى إبادة الجنس يتوجب عليهما الدخول في مفاوضات.

أسئلة كهذه تقود في نهاية الأمر الى شكوك وجودية على لسان روث الثاني – مشروعية الدولة اليهودية. فالحرب في غزة هي بوضوح تراجيديا للإسرائيليين ممن فقدو ا أصدقاء وأقارب جراء القسوة الحمساوية ، وكذلك بالنسبة للفلسطينيين ممن يموت أقاربهم وأصدقاؤهم بالجملة في أضخم . حرب شهدها القرن الواحد والعشرون من حيث قصف القنابل والصدامات على الأرض. بأساليب هامة ، على كل حال، فالنزاع أكثر تدميرا للإسرائيليين منه للفلسطينيين؛ فبينما يتظاهر الملايين دعما لشعب فلسطين في غزة، تمضي الدولة اليهودية في سيرورة فقدان ادعائها بانها تجسد القيم اليهودية ، وليس مجرد "منظمة سياسية مركزية تفرض حكمها بالقوة على جمهور ضمن إطار منطقتها "( ويكيبيديا) أو "جهاز طبقة لاضطهاد طبقة "(كارل ماركس). في غزة تتصرف إسرائيل بالضبط مثل مجموعة قوميين –عرقيين يحملون البنادق ؛ وبتصرفها تشوه العواطف الأممية التي ساعدت في إقامة دولتها وتفقد دعم اليهود وغير اليهود في انحاء العالم ممن ساعدوا في تعزيز مواقعها.

الدولة كمنطقة امان غير دولة راعية وموحية بالقيم المجتمعية: دوما توجد هذه الازدواجية في قلب الحركة الصهيونية . والنشطاء ، شأن مؤسسي حزب الليكود، حزب نتنياهو ، آمنوا بوجوب إقامة دولة لليهود، أي دولة: حيز، أيا كانت سماته ، حيث يتوجب ان يكونوا مؤهلين للعيش ، وجيش يحميهم من الأعداء . هل يتوجب ان تكون الدولة ديمقراطية؟ تعددية ؟ محبة للسلام ؟ ربما نعم، وربما لا . القوميون من أمثال زئيف جابوتينسكي كرسوا انفسهم كليا لقيمة المكان ولحق الشعب اليهودي في احتلال منطقة مثل تلك المناطق التي تحكمها مجموعات عرقية أو دينية .( هذا التفكير ، القائم على حق مفترض لتقرير المصير العرقي ، أدى الى تماهي العداء للصهيونية بالعداء للسامية.
بالنسبة لصهاينة آخرين، على كل حال ،ارتبط الأمن الجماعي ، وربما في حالات معينة يوصف بقيم اخرى، مثل اهمية التضامن العمالي ، السياسات الديمقراطية والتعددية الثقافية. تم الخضوع في إسرائيل للممارسات والأفكار اليهودية الدينية الأرثوذكسية ،غير ان الأحزاب الدينية لم يسمح لها بالاقتراب من الحلقات الداخلية للسلطة الى ان حلت "حرب الأيام الستة" عام 1967؛ ورغم ذلك ، إذا كان لا بد منه فإ ن الأمن اتجه لإلغاء جميع القيم ، والنتيجة ان الدولة اليهودية ، قبل ان يصل نتنياهو وفريقه الى الحكم ، وصلت من حيث الجوهر دولة عادية مسلحة حتى الأسنان توسع نفوذها اينما امكها ذلك، وبصورة منهجية تميز أصحاب البيزنيس على العمال ، والسياسيون بالداخل على الجماهير ، واليهود الأوروبيون على "المزراحيم"، وتميز اليهود على الفلسطينيين وغير اليهود.

"ألا تفهم؟"، بضيق شديد قال صديق لي يهودي مقيم في إسرائيل ، حين سالت عن هاجس الأمن ولاحظت الجرائم ضد الإنسانية التي بدت تتكشف في غزة . " وجود اليهود بات على المحك . لم ننج من المحرقة لكي يغتالنا إرهابيو حماس"!
اجبته وقلت ان إسرائيل دولة ذات سلاح نووي ، وأن اليهود إحدى المجموعات الأكثر قوة بالعالم وأن حماس ليست منظمة إرهابية، مهما أظهر البعض من أعضائها العنف . غير ان ما استذكرته في ذلك الحين صوت رجل يدعى إسرائيل شاحاك – عالم كيمياء إسرائيلي وسياسي نشط[ رئيس منظمة حقوق الإنسان في إسرائيل حتى وفاته]، زار واشنطون في الستينات . الى جانب اللاهوتي مارتين بوبر وييهودا ماغنس رئيس الجامعة العبرية ، وعدد آخر من المشاهير، كان من دعاة إسرائيل دولة ثنائية القومية – مجتمعان بحقوق جماعية يتشاركان السلطة في كيان واحد- وبوضوح لم يكن صهيونيا [ تأكيد الكاتب على نفي صهيونيته]. قلت شيئا له حول ان البقاء اليهودي معرض لخطر، اعتقد الكثيرون انه وافد من الدول العربية، وأجاب : ريتشارد !من أخبرك ان البقاء قيمة يهودية؟
صدمني السؤال ؛ اليس- حق الحياة - قيمة يهودية وكونية؟ الم يكن فشل اليهود في تأكيد الحق والدفاع عنه أحد أسباب الهولوكوست"؟ لكن، هنيهة وأدركت ما ترمي اليه إسرائيل ؛ حق"نا"، كان يقول، اسمى من حق"هم". مهما عمل اتباع يهوه بالكنعانيين في القرن الخامس عشر قبل الميلاد فاليهود ليسوا مخولين بشراء حيواتهم عن طريق إبادة الشعوب الأخرى . إذن بعيدا من ان يكونوا أخلاقيا أعلى من الآخرين ، كما علّم الأنبياء ، فإن فشلنا في التصرف الصحيح وتحقيق العدالة الاجتماعية من شأنها ان تدفع الرب لمعاقبتنا .
ربما أضاف إسرائيل شاحاك ان دولة إسرائيل الحديثة ، مهما يكن، لديها القليل جدا تؤديه لبقاء الشعب اليهودي . فبدون دعم اليهود في أوروبا والولايات المتحدة ربما لم تكن لتوجد –بالتأكيد بالشكل الراهن .عند هذه النقطة تغدو الحماقة الواضحة في روث الثاني في "عملية شايلوك" تنبؤية لحد الوله، طالما ان ما يقوض أمن يهود إسرائيل في هذا الوقت هي العلاقة المشلولة بين إسرائيل والفلسطينيين، فاقمها الدور التحريضي للولايات المتحدة التي تصرفت خلفا للامبراطوريتين البريطانية والفرنسية ، اللتين سيطرتا في السابق على المنطقة. لن يجلب الأمن لإسرائيل عملاؤها ولا الجدران ولا تساقط القنابل كالمطر على قطاع غزة ؛ ذلك الأمن المنشود سوف يتوقف على قدرة قادة إسرائيل على صنع السلام مع الفلسطينيين في ديارهم والتوقف عن التصرف وكلاء لقوى الامبريالية بالخارج. والى أن تتحقق هذه الشروط لن تستطيع الدولة الادعاء انها الوطن الذي يجد اليهود فيه الحماية؛ من ثم فإن فقدان السلم يولد ازمة للصهيوينة. لماذا يتوجب على اليهود فيما يعرف بالشتات الاستمرار في تقديم الدعم لإسرائيل إذا لم تخدم كملاذ آمن أو التجسيد للقيم اليهودية إذا كانت الصهيونية تعني ببساطة دولة يحكمها اليهود فما من سبب آخر لليهود كي يقدموا المساعدة لها ماليا او سياسيا يختلف عن دعم الإيطاليين "بالشتات" تقديم المساعدات لروما. من جهة أخرى إذا قدر لإسرائيل / الفلسطينيين ان يشكلوا دولة لا تكرس التفوق اليهودي ، إنما لتكريس مجتمع ثنائي الجنسية ، فهناك أسباب ملزمة لكل من اليهود والفلسطينيين والآخرين لان يمنحوها الدعم الضخم ماديا ومعنويا . في نهاية الأمر فما نتعامل به في علاقة اليهود والفلسطينيين هو صراع داخل مجتمع واحد-نضال بين إخوين متصلين بالتاريخ المشترك وباللغة والعقيدة الدينية والعادات ، وإذا ما رجعنا الى الماضي السحيق فهما مرتبطان بالدم. مثل هذه النزاعات يصعب حلها ؛ كما استخلص ليويس كوسر من دراسته الكلاسيكية للنزاع الاجتماعي، فإنه "كلما قربت الأواصر يكون النزاع أشد توترا ". يشبه الشعب الفلسطيني ويهود إسرائيل بعضهما البعض بأساليب عميقة ؛ فهما يحملان عواطف جياشة تجاه الأسرة والتعليم ، بالبيت وفي النظم المدينية وحب النقاش وألتجارة. مثل [الشحصيتين التوراتيتين] كين وآبل من نفس الأبوين ، وتاريخاهما متداخلان، لكن أحدهما الطفل المدلل ، والأخر غير محبوب . العنف الذي قارفه كين ذنب لأنه تجاهل نصيحة الرب وأراد موت شقيقه ؛ غير انه يوجد بنية تفضيل متكافئة من حيث الاحتمال والعراقة كسبب للعنف؛ وما يولد مثل هذا النزاع المرير ليس قرب الصلة بين الطرفين ، بل مزيج متفجر من القرابة واللامساواة.
هكذا، في حالة إسرائيل وفلسطين، انهما منخرطان في حالة حرب دموية؛ سوف ينتهي هذا النزاع ، أخيرا، حين يعترف كين وآبل المعاصران انهما عضوان في نفس العائلة ويتعهدان ان لامجموعة ستكون المفضلة على الأخرى ؛ وحين يتوقف الوالد الامبريالي ، الولايات المتحدة الأميركية، عن استخدامهما مع جيرانهما أدوات للاحتفاظ بهيمنته، التي يطلق عليها خطأً الأمن. إذ ترتفع الإصابات في غزة بقدر يجمح على السيطرة نظل بحاجة الى العمل في هذه النقطة اكثر مما نحتاج الى تقديم وصفات سياسية ربما يتجاهلها القادة . نحن بحاجة الى الحزن على الضحايا والجرحى ، احتضان الأحياء ونصلي من أجل السلم.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حل الدولتين بروباغاندا وستار دخاني للتطهير العرقي
- إسرائيل صناعة الامبريالية وقوتها الضاربة بالمنطقة
- القانون الدولي يدين إدارة بايدن شريكا بجريمة الإبادة والتطهي ...
- ميديا الغرب، الأكاذيب ذاتها والعمى ذاته عن الحقائق والوقائع
- جرائم الاحتلال لا تقتصر على القتل بالقذائف
- الحرب التي فضحت عوامل النكبة الأولى
- حرب إبادة البشر وإبادة المرافق التي تخدم البشر
- حلا ن للمشكلة الفلسطينية
- شعب وقضية محور النضال الأممي ضد العنصرية ومن أجل التحرر الإن ...
- أين الإنسانية في تهدئة مؤقتة بين حربين لإبادة الجنس؟
- خسارة الولايات المتحدة من حرب غزة
- الرواية الفلسطينية تحلق بالفضاءات-5
- نحن سبارتاكوس
- من بين الأنقاض المضرجة بالدم تحلق الرواية الفلسطينية بالفضاء ...
- ميثاق نوريمبيرغ والحرب في غزة
- من بين الأنقاض المضرجةبالدم نحلق الرواية الفلسطينية في الفضا ...
- الجذور البريطانية للنزاع الدائر بفلسطين
- من بين الأنقاض المضرجة بالدماء تحلق الرواية الفلسطينية في ال ...
- وقبل هجمة 7أكتوبر ارتكبت إسرائيل المجازر
- من بين الأنقاض المضرجة بالدم تحلق الرواية الفلسطينية في الفض ...


المزيد.....




- أسير إسرائيلي لدى حماس يوجه رسالة لحكومة نتنياهو وهو يبكي وي ...
- بسبب منع نشاطات مؤيدة لفلسطين.. طلاب أمريكيون يرفعون دعوى قض ...
- بلينكن يزور السعودية لمناقشة الوضع في غزة مع شركاء إقليميين ...
- العراق.. جريمة بشعة تهز محافظة نينوى والداخلية تكشف التفاصيل ...
- البرلمان العراقي يصوت على قانون مكافحة البغاء والشذوذ الجنسي ...
- مصر.. شهادات تكشف تفاصيل صادمة عن حياة مواطن ارتكب جريمة هزت ...
- المرشحة لمنصب نائب الرئيس الأمريكي تثير جدلا بما ذكرته حول ت ...
- الاتحاد الأوروبي يدعو روسيا إلى التراجع عن قرار نقل إدارة شر ...
- وزير الزراعة المصري يبحث برفقة سفير بيلاروس لدى القاهرة ملفا ...
- مظاهرات حاشدة في تل أبيب مناهضة للحكومة ومطالبة بانتخابات مب ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - سعيد مضيه - أزمة الصهيونية تكمن في اعتماد الإرهاب والاغتصاب نهج حياة