أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - من بين الأنقاض المضرجة بالدم تحلق الرواية الفلسطينية بالفضاءات-4















المزيد.....

من بين الأنقاض المضرجة بالدم تحلق الرواية الفلسطينية بالفضاءات-4


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 7795 - 2023 / 11 / 14 - 14:28
المحور: القضية الفلسطينية
    


تطهير فلسطين من الأبارتهايد والإيديولوجيا الصهيونية ضرورة آنية

يبدأ الروائي الأميركي هوارد فاست رواية "ثمن الحرية" بطريق طويل يمضي فيه فارسان باتجاه روما ، وعلى جانبي الطريق جثث معلقة للعبيد المتمردين نذيرا لمن بقي مصفدا بالقيود . تفكك نظام العبودية رغم حرص سدنته ، سادة روما ، واندثروا مع غبار التاريخ؛ بقي سبارتكوس قائد ثورة العبيد ليتواصل صدام الحرية مع العبودية الى ان حط في رحاب غزة بأحجام غير مسبوقة من التقتيل والتدمير، تدمير وتقتيل فوق طاقة البشر على الاحتمال ، وفوق طاقة اللغة على الوصف. غزة تُدفَن أشلاؤها تحت الأنقاض وتقاوم، تدفع الثمن الباهظ للتمرد على عبودية الأبارتهايد مدعما بنظام الهيمنة الأميركية ، يرعى عنصرية تفوّ العرق الأبيض ونظم الاحتلالات والأبارتهايد.
تدمير وتقتيل غير مسبوقين ومساندة للعدوان غير مسبوقة في صلفها؛ السادة البيض في واشنطون ولندن وباريس وبرلين يرفضون وقف الإرهاب. ساندت الولايات المتحدة عدوان إسرائيل في جميع مراحله؛ كانت تضمر مشاركتها وتناور، وفي العدوان الأخير على غزة تبنت على المكشوف عدوان إسرائيل رغم همجيته ، حتى انها نصبت امام أنظار العالم جسرا جويا يزود الجيش الإسرائيلي بالسلاح والذخيرة والعربات المصفحة كي يتواصل العدوان الهمجي وتخرج إسرائيل منه منتصرة. يتساءل الأكاديمي الإسرائيلي ما هي حدود الانتصار وهل يشمل الضفة الغربية ، تهويدها وتطهير من الفلسطينيين. في جولة العدوان الإسرائيلي الأخيرة ظهر الجيش الإسرائيلي آلة العدوان الأميركي على المنطقة.
دولة منذورة للعدوان تحظى بمساندة قوى الامبريالية ، كي يغدو الإرهاب وأساليبه امرا عاديا في الحياة الدولية، وتنصب العقبات في طريق التحولات الاجتماعية والتحررية و تعزز دعائم النظام الدولي القائم على الهيمنة المطلقة للامبريالية الأميركية. في مصير غزة ترى شعوب المهمورة مصيرها. جون بيلغر صحفي استرالي ومخرج أفلام وثائقية اشترك مع إيلان بابيه المؤرخ اليهودي مؤلف "كتاب التطهير العرقي في فلسطين" في حوار بفيلم اخرج عام 2002 ؛ ناقشا الأوضاع المتردية للشعب الفلسطيني عبرعقود متتالية، وأين يتجه مستقبل الفلسطينيين والإسرائيليين بما ينذر بالأحداث الراهنة.
العنصرية والإرهاب تحتضنان الفاشية والنازية؛ بفضل الاحتلال وأنشطته العدوانية تمت سيطرة الفاشية على إسرائيل. تتجلى داخل إسرائيل والولايات المتحدة ثقافة فاشية تشيع الإرهاب في الداخل وعلى الصعيد الدولي، تلهم أنشطة ميليشيات مسلحة إرهابية .
في العام 2018 حذر زيف ستيرنهيل ، احد الناجين من الهولوكوست والخبير الإسرائيلي الأول بالفاشية ، "لا نرى مجرد فائية متنامية في إسرائيل، بل عنصرية شبيهة بالنازية في مراحلها المبكرة". بسرعة غدت في مرحلة متقدمة .
ثقافة الفاشية
الجديد في هذه الجولة يتجلى بالطرح الصريح للفاشية في الممارسة العملية- عنصرية وتطهيرا عرقيا وثقافة تمجد شهوة القتل حتى الإبادة ؛ لم تكشف وحشية وهمجية العدوان على غزة عن انياب الكواسر الامبريالية فحسب ، بل كشفت أيضا عن قيمها التي تحاول تكريسها في الحياة الدولية.
" إحالة كارثة الموت الجماعي وحرب إبادة الجنس والفاشية امورا طبيعية"، هكذا اختزل الكاتب الصحفي التقدمي الأميركي، باول ستريت، اندفاعة السياسييين والكتاب في كل من الولايات المتحدة وإسرائيل ، عنوانا لمقاله المطول. كشف باول ستريت عن حملة شرسة خارجة عن القانون الدولي وعن حقوق الإنسان وحتى عن قانون الحرب يحظر ازدراء البشر والعقوبات الجماعية. فلا بد ان تنتهي الحرب بين الجيوش، لتعود سيرتها علاقة التعايش بين الشعوب. في الحقيقة ارتدوا في إسرائيل، رسميين وصحفيين وكتابا وسياسيين وحاخامات، الى مرحلة همجية لم تبدع حضارة بعد، القتل مصير عادي لكل من يعثر عليه من خارج القبيلة .
نقل ستريت نص تصريح وزير الدفاع المشهور بانتهاك حقوق الإنسان والتورط بجرائم حرب ، يدعمه رئيس الدولة إذ قال: " الأمة جمعاء مسئولة" !
ونقل أيضا تصريحا صحفيا لسارة، زوجة رئيس الوزراء، الصقت بالفلسطينيين ما الصقه النازيون باليهود زمن المحرقة. "لا أعتبرهم حيوانات ، بذلك أهين الحيوانات".
أورد ستريت أسماء عدد من الصحفيين الإسرائيليين دعموا الإبادة الجماعية وحرق قطاع غزة وتطهير القطاع إما بالإبادة الجماعيىة أ والترحيل الجماعي : الصحفي الإسرائيلي شيمون ريكلين، طالب بمسح الحياة بالقطاع ؛ روي شارون، نحن بحاجة لدحرجة مليون جسد في غزة" ؛ المغني الشعبي إيال غولان، " لتمحى غزة ، لا تتركوا فردا واحدا هناك"؛ موشيه فيغلين يتصدر دوما كل زفة فاشية، حرض على الإبادة الجماعية ، وأضاف : "لم ننتقم بأسلوب التوراة ؛ لم نحرق غزة ونحيلها في الحال رمادا". حقا تتسلح الفاشية بمنطق العصور القديمة في العلاقات بين الشعوب . الحاخام مئير جولدمينتز، الذي يشغل منصباً رفيعاً في مستوطنة غلاعاد ( شخصية روحية مؤثرة لدى المستوطنين وأنصار الصهيونية الدينية)، دعا الى الإبادة الجماعية .
يصل باول ستريت الى القول، "تركت للنهاية الأجزاء الأسوأ، بات الآن مشروعا قتل مواطن فلسطيني ، إطلاق النار عليه، مثل أي يهودي يساري او ديمقراطي، ليس في الخطاب العام فقط ، فالشرطة تتحول الى ميليشيا خاصة تابعة لإيتامار بن غفير ، وزير الأمن القومي".
الفاشية بطبيعتها تزدري الحياة البشرية للخصوم ول" ابناء جلدتها". كتب ماكس بلومنثال في "غراي زون" ان " الجنود الإسرائيليين قتلوا مواطنيهم وهم يقاتلون لتحييد المسلحين الفلسطينيين" .
ومثله اورد كريس هيدجز ، صحفي التقصي الأميركي، أثناء عدوان عام 2014 ، ان الضابط ليفتينانت هدار غولدن، وقع أسيرا بأيدي المقاومة، فصدرت الأوامر بإسقاط ازيد من 2000 قنبلة وصاروخ على المنطقة التي احتجز فيها؛ قتل غولدن ومعه حوال 100 مدني فلسطيني؛ ويقال ان التوجيهات تكررت عام 2016.
يضيف هيدجز، الذي أمضى مدة طويلة مدير مكتب صحيفة نيويورك تايمز بالمنطقة، ان "الأعداء المعروفون للفاشية في إسرائيل هم صحفيون وانصار حقوق الإنسان ومثقفون وفنانون والليبراليون واليساروانصار السلام.. كلهم باتوا مستهدفين؛ يوجد ما يزيد على 65 قانونا تميزمباشرة او بصورة غيرمباشرة ضد المدنيين الفلسطينيين، مواطنين في إسرائيل وسكان المناطق المحتلة. تجري حملة قتل بدون تمييز لفلسطينيين بالضفة الغربية، على أيدي ميليشيات يهودية مارقة وكذلك هدم بيوت ومدارس.
ويمضي الى القول: "هناك خطة وراء دعم الولايات المتحدة ودول الغرب لوحشية إسرائيل، ترمي الى التطهير العرقي التام لغزة ، "نكبة ثانية ". جرى تسريب وثيقة أصدرتها وزارة الاستخبارات الإسرائيلية بعد ستة أيام من هجوم حماس تطالب الوثيقة بترانسفير دائم يتم بالقوة لسكان غزة ال 2.3 مليون فلسطيني الى صحراء سيناء المصرية". أكد كريس هيدجز منذ زمن طويل وحلم ..."المتطرفين اليهود، ممن يشاركون في ائتلاف الحكم الراهن ... انهم يدافعون عن أيقونات الفاشية المحلية ولغتها. ان الهوية اليهودية والقومية اليهودية هما الصيغة الصهيونية للدم والتراب . العنف والتهديد بالعنف هما النماذج الوحيدة للاتصالات.. ملايين المسيحيين والمسلمين بمن فيهم مواطنون في إسرائيل يجب تطهيرهم . هؤلاء المتعصبون اليهود قد بدأوا صيغتهم للحل النهائي للمشكلة الفلسطينية. حتى من قبيلتهم، قابلون للتبديد من أجل بناء طوباويتهم البليدة".
انهى كريس هيدجز تقريره الصحفي بتحذير للفلسطينيين_بعد غزة يأتي دور الضفة.
كما في إسرائيل تعج الولايات المتحدة بالفاشيين . ينشط الحزب الجمهوري بنشر الفاشية بالفكر والتعليم والسياسة. ويسيطر ترمب على سبعين مليونا من المسيحيين الصهاينة. وبصدد الحالة في غزة يحرض السيناتور ليندسي غراهام ، من فاشيي الحزب الجمهوري اتباع ترامب، بالقول ، ان "الولايات المتحدة ’لاتضع حدا‘ لعدد الأطفال الفلسطينيين ممن تقتلهم إسرائيل ردا على هجمة حماس الإرهابية ، ولا يريد التفريق بين حماس والمدنيين في غزة."
نقل باول ستريت عن الكاتب الأميركي الشيوعي، بوب أفاكيم، رؤيته لأميركا قبل أيام: " الحقيقة التي لا يمكن تجنبها في هذا البلد الذي كثيرا ما يطلقون عليه لقب ’المدينة المشعة فوق هضبة‘ مليء بالفاشيين- داخل الحكومة على جميع مستوياتها وفي أجزاء كبيرة من المجتمع". هنا يكمن مصدر التحريض من اجل " إحالة كارثة الموت الجماعي وحرب إبادة الجنس والفاشية امورا طبيعية".
يدين عضو الكنيست، الدكتور عوفر كاسيف، من جبهة السلام والمساواة، الاضطهاد الذي يمارسه الفاشيون: " ’الديمقراطية الوحيدة بالشرق الأوسط‘ تمنع قيام المظاهرات من العرب او اليهود – ليس لدعم حماس إنما لمعارضة الحرب والتعبير عن التعاطف الإنساني مع المدنيين الأبرياء في غزة. ممنوع التعبير عن الألم لما يحل بأطفال غزة. على السوشيال ميديا يحظر استنكار الحرب". يضيف كاسيف، "أبلغني صديق انه طرد من وظيفته كمعلم لأنه كتب بالفيسبوك معترضا على الحرب. الدولة تريد المواطنين في غزة ان يجثوا على ركبهم كي يعيشوا ، ليسوا مواطنين بل رعايا . هذا جزء من خطة الإخضاع".
محاولة لجعل الجنون المتصاعد والقاتلأمورا معتادة - تريد التعايش السلمي مع أميركا الفاشية عام 2025.

وسط دوامة الجنون حذر دبلومسيون إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، من أن دعم واشنطن القوي للحملة العسكرية الإسرائيلية المدمرة والمميتة على قطاع غزة “يخسرنا الشعوب العربية على مدى جيل كامل”، وفقًا لبرقية دبلوماسية حصلت عليها شبكة”سي إن إن” الإخبارية الأمريكية.

حقيقة النوايا هي القضاء على اسم فلسطين وشعب فلسطين
صرح وزير حرب إسرائيل ان عناصر من حماس هربت جنوبا ، مسوغ اخترعه لضرب الجموع المحتشدة جنوبي القطاع. عام 1982 اختلق شارون أكذوبة ترك عرفات ’إرهابيين‘ في المخيمات، تمهيدا لمجازر تم الاتفاق مع بشير الجميل على تنفيذها في المخيمات الفلسطينية كافة وتشريد الفلسطينيين من لبنان. قتل بشير وانتهت الإشاعة . كانت منظمة التحرير الفلسطينية بالواجهة ، حوربت الى ان اغتيل رئيسها ، ياسر عرفات . " اشباه الوحوش" الى جانب " الإرهاب" توصيف برسم التصفية بلا رحمة لمصدر الشر. وهناك اعترافات من ضباط إسرائيليين خدموا في غزة تؤكد تقديم الدعم لحماس والتغاضي عن أنشطتها ، كي تكون اداة انقسام فيي المقاومة الفلسطينية. ونقل عن نتنياهو انه خطب عام 2019 امام ممثلي حزبه في الكنيست مقرا انه ينقل الأموال الى حماس لما فيه مصلحة إسرائيل. لم تكن حماس عميلا مطواعا لإسرائيل ، لكن الغاية هي تفتيت المقاومة الفلسطينية وإضعافها. نتنياهو اختاره المحافظون الجديد لتنفيذ خطة القرن الأميركي بالشرق الأوسط؛ حرض على قتل رابين لمجرد اعترافه بشعب فلسطينين تمثله منظمة التحرير ؛ سقف خطة رابين أقل من دولة للفلسطينيين، كما صرح قبل ستة أشهر من اغتياله . ومع هذا قتل بمؤامرة. نقلته سيارة الى المستشفى بعد إصابته ، بدل أن تمضي سيارة الإسعاف يمينا باتجاه المستشفى انحرفت يسارا وفوتت فرصة إنقاذ حياة رابين . انحرفت السيارة يسارا لينحرف المجتمع الإسرائيلي بأسره باتجاه الفاشية!
تصدى نتنياهو لضباط ورثوا عن رابين خطته لإقصاء الفلسطينيين داخل فلسطين؛ كان على رأسهم امنون شاحاك وعدد من قادة الأجهزة الأمنية. تساءلوا مرارا اين يقود نتنياهو إسرائيل- الى دولة ثنائية القومية يزيد عدد الفلسطينيين عن عدد اليهود ام الى دولة أبارتهايد؟ أضمر نتنياهو خيارا ثالثا يقضي بإقصاء الفلسطينيين خارج ديارهم، بينما ورثة رابين يريدون الإقصاء بالداخل.
المشروع الصهيوني الفاشي يكيد للفسطينيين مصير الاقتلاع، يجب الإقرار ان جماهير غزة تحت وطأة التقتيل والتدمير فوق طاقة الاحتمال تهرب الى جنوبي القطاع حسب أوامر جيش الاحتلال. تستجيب لآوامر الجيش؛ وتلك ثغرة تكشف خللا في نشاط المقاومة المسلحة . فإلى جانب بذل الجهود لتدريب المسلحين على فنون القتال كان من الواجب تدريب الجماهير على النشاط السياسي للصمود والتصدي. كان الواجب يقضي بناء علاقة ثقة تصمد امام احلك ظروف المواجهة مع عدو عرفت كراهيته العنصرية غير المحدودة ومساعيه للترحيل. تهرب الجموع زرافا بينم المقاتلون يستبسلون في مقاومتهم تشكل ثغرة في نهج سابق للمقاومة المسلحة.
قادة المقاومة تعاملوا مع الجماهير قطعات مسلحة تؤمر وتستجيب. أبو عبيدة، الناطق بلسان حماس، أهاب الناطق بلسان فتح، أبو عبيدة :على اهلنا في الضفة والقدس مهاجمة الحواجز والمستوطنات. وأطلقها غازي حمد عضو مكتب سياسي حماس، أوامر: "يجب على الشعوب العربية ان تكون اكثر جرأة، اكثر مساهمة في دعم المقاومة" وعلى نفس المنوال الجاهل بقواعد التعامل مع الجماهير طالب امين عام مساعد للجبهة الشعبية بجماهير الضفة والقدس و’عرب 1948’ ان يتحركوا! ما هكذا تورد الإبل يا رفيقنا العزيز! تصريحات انطلقت من جهل مريع بأساليب التعامل مع الجماهير . فحين لا تستجيب الجماهير للدعوات الرومنسية تتهم ظلما بالبلادة وإدمان الخضوع. على قادة المقاومة ان يستوعبوا خطاياهم حين أهملوا الجماهير وأبعدوها عن النشاط السياسي واكتساب الثقافة السياسية المناضلة.
وهذا موضوع الحلقة الأخيرة.
يتبع لطفا



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ميثاق نوريمبيرغ والحرب في غزة
- من بين الأنقاض المضرجةبالدم نحلق الرواية الفلسطينية في الفضا ...
- الجذور البريطانية للنزاع الدائر بفلسطين
- من بين الأنقاض المضرجة بالدماء تحلق الرواية الفلسطينية في ال ...
- وقبل هجمة 7أكتوبر ارتكبت إسرائيل المجازر
- من بين الأنقاض المضرجة بالدم تحلق الرواية الفلسطينية في الفض ...
- الإبادة السياسية في فلسطين
- هل انت ماض نحو إبادة الجنس ، االسيد الرئيس؟!
- هجوم 7أكتوبر استلهم إرهابا تواصل عبر عقود خلت
- للمجازر في فلسطين لغاها
- شطب القانون الدولي الإنساني لمنفعة إسرائيل ودول الغرب
- العدوان على غزة تحت المجهر.. منمنمات متطايرة
- جولة من الحرب ضد شعب فلسطين
- ممارسة غير حضارية ضد المسيحيين أفرادا ومؤسسات
- يجب التوقف عن استخدام المحرقة النازية لتبرير الأبارتهايد الإ ...
- في المجتمع تسيطر أفكار الطبقة الحاكمة وإيديولوجيتها
- الأبارتهيد الإسرائيلي يحمل جينات كولنيالية الغرب ويحظى بدعمه ...
- باسم مسئولية الحماية تدفق شلال الكوارث من الولايات المتحدة ع ...
- مركز الثقل بالعالم ينتقل
- مشروع هيرتزل تضمن تهجير الفلسطينيين بالقوة


المزيد.....




- بالأسماء والتهم.. السعودية نفذت 3 إعدامات السبت بحق يمني ومو ...
- -أمام إسرائيل خياران: إما رفح أو الرياض- - نيويورك تايمز
- صدمتها مئات الاتصالات -الصعبة- في 7 أكتوبر.. انتحار موظفة إس ...
- مفاوضات -الفرصة الأخيرة-.. اتفاق بشأن الرهائن أم اجتياح رفح! ...
- مذكرة أمريكية تؤكد انتهاك إسرائيل القانون الدولي في غزة
- زيلينسكي يخفي الحقيقية لكي لا يخيف الشعب
- الكشف عن مقترح إسرائيلي جديد لصفقة مع -حماس-
- ميزات جديدة تظهر في -تليغرام-
- كيف يمكن للسلالم درء خطر الموت المبكر؟
- كازاخستان تنفي بيعها مقاتلات خارجة عن الخدمة لأوكرانيا


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - من بين الأنقاض المضرجة بالدم تحلق الرواية الفلسطينية بالفضاءات-4