أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - سعيد مضيه - الرواية الفلسطينية تحلق بالفضاءات-5















المزيد.....

الرواية الفلسطينية تحلق بالفضاءات-5


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 7800 - 2023 / 11 / 19 - 18:47
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


ثغرات خطيرة في انشطة المقاومة الفلسطينية

الجماهير الفلسطينية مستهدفة بإرهاب دولة إسرائيل يتعين بالقتل الجماعي وبالتهجير؛ إرهاب دموي يعتمده النازيون الجدد في إسرائيل لترويع الجماهير وشل إرادتها كي تتردى في هاوية الاستسلام لمشيئة الصهاينة. إرهاب غير مسبوق استفز ضمائر حية لدى الملايين في انحاء المعمورة واستنفر قيمها الإنسانية تقدس الحياة البشرية، روافع انتشلت القضية الوطنية الفلسطينية من ساحق الهوة المهياة لقبر القضية ، كي تحتل البند الأول على جدول أعمال السياسات الدولية.
هذا الإرهاب غير المسيوق، من حيث احجام التقتيل والتدمير،جلب على مرتكبيه العار الأبدي والسقوط السياسي والأخلاقي. مستخفين بالغضب العارم في أرجاء المعمورة، ومستندين الى حماية الامبريالية من عقوبات ، أو مجرد مساءلة، امعن حكام إسرائيل في الجريمة يحدوهم خيال مريض بان يعيدوا نسخة جديدة من النكبة.الكواسر النازفة إنسانيتها تتهيج لدى مشهد الدم " تمص دما وتبغي دما وتبقى تلح وتستطعم"؛ يهيجها أيضا مشهد الطريدة تهرب امامها. طرائد يعوزها رباطة الجاش تغري الكواسر بسلبها حق الحياة وحق السكن؛ تراها تهرب بينما يستبسل المقاومون في التصدي. ظاهرة تتكرر ليس في غزة وحدها ، إنما بالضفة وبالمجتمعات العربية – الإسلامية كافة؛ جماهير يسكنها تبخيس الذات ، وتفتقر الى الثقة بالنفس. نجدها في غزة وبالضفة وسائر المجتمعات العربية.
شهدت الشعوب العربية والإسلامية نضالات وطنية أطاحت بالسيطرة الامبريالية المباشرة؛ البعض منها أطأح بانظمة استبدادية، وبعض آخر ألغى بنضال دؤوب معاهدة دولية جائرة ، او حلفا عسكريا يصادر السيادة الوطنية. لكن ذلك لم يسفر عن وضع نهاية للاستبداد الموروث عن العصر الوسيط تتشبث به أنظمة أبوية .
كثيرا ما يحدث في زمننا ان تتعاطف الجماهير مع قضية وتخذلها في نفس الوقت؛ فالثقافة العربية قولية المضمون وليست دافعة للفعل؛ تتهيب الجماهير عن المشاركة في حراك احتجاجي او رد غائلة مستهدفة ، ومثَلها الدارج "حط راسك بين الروس وقول يا قطاع الروس" او " الأيد اللي ما تقدر تعضها بوسها وادع عليها بالكسر" . هذا رغم أن الدعاء بغير فعل يناقض الأية في المقدس ، "وان ليس للإنسان إلا ما سعى ". ثغرات في الوعي الاجتماعي يتسرب عبرها، تحت ضغط الإرهاب غير المسبوق ، خيبة تحيل حماس الجماهير المندفع تلقائيا الى إذعان حال المواجهة.
ليست الثغرات النازفة لإرادة الصمود والتصدي قدرا لا يرد ، بل هي إرث متحدر من عصور الظلام غاب فيها مفهوم "الشعب"، وطمست حقوق الإنسان؛ كانت الجموع رعاياعليها واجب الطاعة.
أول خليفة غير راشد في التاريخ العربي – الإسلامي، معاوية بن ابي سفيان، فرض على الناس تناسي حروبه ومكائده واغتيالاته وأعطياته، وذكّرهم بجبرية أخرجتهم من دائرة الفعل الاجتماعي: " هذا ما أراده الله ولو شاء غيره لفعل". فلسفة حكم أرساها نهج اغتصاب الحكم بالشوكة والمكر ؛ تناقلها أصحاب الشوكة من بعده؛ تكرست الفلسفة في حكم السلاطين، ليتواصل التدهور في الحياة الاجتماعية. حدث مرارا أن نفذ مخزون الصبر على القهر والاستغلال لينفجر تمردا او ثورة، طالب المتمردون والثوار بتطبيق أحكام الشريعة، ولا أفق للعدالة والتحرر الاجتماعي في القرون القديمة! تمرد او ثورة ربما اطاح بطاغية ، ولكن كي يعقبه طاغية ؛ تتكسر تطلعات العدالة والمساواة على حائط الظلم المنيع . لم توتفرظروف التحرر والعدالة الاجتماعيتين إلا مع فجر ثورة اكتوبر .
جبرية وتبخيس الذات والمجموع وضمور الإرادة، ترسبت قناعات وجودية راسخة بالنفسية الاجتماعية تحدرت عبر ليل القهر المزمن المديد، جردت البشر من إرادة الفعل المقاوم. التدافع البشري يبعث الحيوية؛ خمد التدافع، وأتى على المجتمعات العربية الإسلامية حين من الدهر أفتى فقهاء الظلام "إذا عم الاضطراب وافتقد الأمان، ووصلت السلطة الى من بيده الشوكة وجبت طاعته ولو كان سفيها، وذلك لحفظ دماء المسلمين!" مضت المجتمعات مكبة على الوجه تنقّل الخطى من تشرذم الى تمزق، ومن ركود اجتماعي الى تفكك، وكل ذلك بجريرة القهر الاجتماعي افضى الى اندثار المجتمعات المتماسكة في العالم العربي. جاء القرن الثامن عشر والعالم العربي قبائل متقاتلة وجموعا هائمة على وجهها. حدث التماس مع الرأسمالية الامبريالية وكان محتما ان تدخل المجتمعات المتخلفة حظيرة التبعية. ويراد لنا ان نعيد التجربة ونشرب من الكأس المرة. تاريخ يتوجب على الثوريين التعريف به كي يضعوا الأصابع على موضع العطب في الوعي الاجتماعي الذي لا يزول بصورة تلقائية.
جبرية وااستلاب إرادة وتبخيس الذات أعطاب في الوعي الاجتماعي وتصدعات في الحياة الاجتماعية تتسرب عبرها طاقات التغيير؛ الجبرية، ثقافة الخنوع، يجب تناولها بالنقد والتسفيه وباعتماد لغة العلم وقوانينه الكاشفة لنواميس الحياة الاجتماعية ؛ ترى الجماهير تندب حظها غير واعية انها، بوعيها المقيد بالجبرية وتبخيس الذات وبالاستلاب هي الحظ العاثر، تعيش قيم العصور القديمة، تحجب الرؤى عن قيم التحرر الإنساني والتقدم الاجتماعي. تنطلق من قادة فصائل غزة نداءات الى جماهير الضفة لمهاجمة المستعمرات والحواجز، ولا تستجاب. طاقة التحدي غير موجودة لدى الغالبية، ويجب استنباتها .
الجبرية، ورديفها تبخيس الذات وتعطيل الإرادة والعقل ، هي الداء الوبيل الذي نعايشه ونتكيف معه؛ وهي ثقأفة أبوية تروجها انظمة أبوية مستبدة وجائرة تعادي المجتمع وتمنع تحرره وتقدمه لتعزز تبعيتها للامبريالية الداعمة للصهيونية ولمشروعها بفلسطين. تلقى تراث التخلف الدعم من السيطرة الامبريالية، غلفته بقشرة من العلم الزائف، واحالته وعاءً يستوعب ثقافة امبريالية تعزز "التخلف العقلي والقحط العاطفي" حسب رؤية هشام شرابي، وتتطور الى "كوابيس تسحق النفسية الاجتماعية والوجدان الجمعي لزمن يطول بعد زوال السيطرة الكولنيالية ونظام القهر الأبوي"، مثلما استنتج عالم النفس الاجتماعي ، مصطفى حجازي . الجماهير حين تدرك علاقة السببية تتحرر من الاستلاب ومن الخنوع المدمر لإنسانية الإنسان؛ تدرك حينئذ ان كل الشرور في المجتمع مصدرها الإنسان الشرير الظالم يُخضع الجماهير بالقهر. ظهرت في الثلث الأخير من القرن الماضي أبحاث حول التخلف الاجتماعي والتبعية وسبل الخلاص ، وكذلك أبحاث في تاريخ فلسطين القديم فندت الرواية الصهيونية؛ لكنها لم تتغلغل في الثقافة الوطنية.
قيادات المقاومة الفلسطينية عازفون عن العلم والمعرفة ، وبالأخص منهم دعاة التغيير الاجتماعي ، يوجب عليهم دورهم التاريخي معرفة الواقع الاجتماعي المراد تغييره، هذا أولا، وثانيا ترشيد تضالات التحرر الاجتماعي ، المهمة الأنية الملحة، تملي ضرورة مواكبة الا كتشافات العلمية المتواترة ، خاصة المتعلقة بالتخلف الاجتماعي لمجتمعات ما قبل الرأسمالية؛ وثالثا ان الاكتشافات العلمية تضيف لثورية النظرية الماركسية وتجليات المادية التاريخية في ميدان لم تطرقه الماركسية وأوجبت على الماركسيين إعمال الفكر لتخليص الجماهير من أصفاده، ووضع أرجلها على درب الحضارة.
اليسار الفلسطيني المتحفز للتغيير الديمقراطي، لحقت به أمراض البرجوازية الفلسطينية، إذ نضبت طاقتها الثورية، تقصي الثقافة والمثقفين باستثناء من يقبل ان يكون ديكورا تجميليا. اليسار يغفل التثقيف السياسي والفكري لعناصره؛ اسفر ذلك عن عزلة قطعت صلته بأداته الاجتماعية للتغيير الديمقراطي، وكذلك عن ضحالة فكرية وفقر ثقافي وافتقار الى ثقافة تقدمية متينة، يتم ملء الفراغ بالارتجال واستلهام الثقافة الدارجة دون دراية أنها ثقافة الليبرالية الجديدة؛ واليسار لا يتفاعل مع المثقفين ويعزف حتى هذا الوقت، عن الاطلاع على معطيات البحوث التراثية في فلسطين ، والتي دعمت الرواية الفلسطينية واطاحت بمصداقية الرواية الصهيوينة .
إسرائيل تحكمها سطوة القوة وشهوة الانتصار على الشعب الفلسطيني في حصاره الممتد لأكثر من نصف قرن؛ قدّر الصهاينة منذ البداية، قبل أكثر من قرن مضى، ان مشروعهم لا ينفذ بغير القوة المسلحة ودعم الدول المقررة في الحياة الدولية. وبتعبير بن غوريون ان تهجير الكتل الشعبية خارج الحدود يتطلب "القوة والقوة المتوحشة". وفي الوقت الراهن تتردد في إسرائيل دعوات التهجيرالقسري بمسوغ ان البلاد هي "ارض إسرائيل". مرة ثانية نجد قوى المقاومة الفلسطينية تخذل قضيتها ، إذ تصرف الأنظار عن معطيات العلم. قصور آخر يحكم بالعقم والبوار تضحيات الجماهير .
الباحث في آثار فلسطين، توماس تومسون أصدر عام 1992 كتابه "التاريخ المبكر لشعب إسرائيل من المصادر الآركيولوجية المدونة" ، حيث كشف تواطؤ علماء الآثار التوراتيين على التزييف. أورد في كتابه " إن مجموع التاريخ الغربي لإسرائيل والإسرائيليين يستند إلى قصص من العهد القديم تقوم على الخيال" . اكمل طومسون أبحاث الأثاريين في فلسطين خلال الثلث الأخير من القرن العشرين، وكان الأكثرر جرأة في التعبير عما راود غيره وامتنعوا عن الإبانة . تعرض طومسون للاضطهاد وفصل من وظيفته الأكاديمية.
جمع الباحث في الآثار كيث وايتلام هذه الأبحاث العلمية ، واستنتج منها عنوان ومضمون كتابه الصادر مترجما الى العربية عام 1999: "اختلاق إسرائيل القديمة طمس التاريخ الفلسطيني". كرر وايتلام مرارا مسئولية الفكر الاستشراقي في صياغة تخيلات ذاتية وإسقاطها على الفضاء الفلسطيني ، خدمة لأهداف كولنيالية . تزامن صدور كتابه عام 1996 مع تقرير بعث به أقطاب المحافظين الجدد ، دعاة القرن الأميركي، الى نتنياهو يحثونه على التمسك بالمناطق الفلسطينية المحتلة . كأنّ وايتلام يفند التقرير، إذ كشف بموضوعية وبمنهجية علمية تلفيق تاريخ قديم مزعوم لإسرائيل مطابق للوضع المعاصر في فلسطين . قال ان البحوث الأثرية سياسية الهدف والاستلهام، وظيفتها تأكيد أو دحض أراء معاصرة؛ أسقط المستشرقون، المتحيزون للامبريالية، على أرض فلسطين ما ينسجم مع استراتيجية الامبريالية. ترجمة التوراة الى اللغات المعاصرة عكست الماضي بما يطابق حاجات استعمار فلسطين .
من جانب آخر دخل شلومو ساند ، أستاذ التاريخ القديم بجامعة تل أبيب، ميدان التأرخة الجديدة، مؤكدا في مؤلفه "اختراع الشعب اليهودي"، ما توصل اليه وايتلام. بهذا البحث الموضوعي استعدى ساند المؤسسة الصهيونية لأن أبحاثه اوصلته للاستنتاج أن الامبريالية الصهيونية "اختلقت تاريخا كثيرا ما يعكس حاضر فلسطين في كثير من جوانبه." بحوث استهدفت الحقيقة وجلبت للباحثين المتاعب، يستنكف أصحاب القضية عن الاستفادة منها وتعميمها!
مظاهر قصور أخرى عديدة شكلت ثغرات تسربت عبرها طاقات ثورية لامجال للاستطراد فيها . التغيير لا تقوم به الأحزاب والقوى الطليعية نيابة عن المجتمع؛ إنما التغيير ينجز بمشاركة الجماهير؛ وكل نشاط ثوري يصاب بانتكاسة ان لم يواكبه حراك جماهيري ثوري ارتقى الى مستوى الثورية على درجات النشاط السياسي المستنير بالوعي والتنظيم. بقدر ما تنخرط كتل جماهيرية اكبر بوعي وتنظيم يأتي التغيير أعمق وأكثر جذرية.
تعطلت هذه المهمة أو اجهضت في معمعان التدريب على فنون القتال، وفي ظل شعارات ما اخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة، متجاهلة ان الجماهير المعبأة بالوعي والتنظيم تشكل أعظم قوة محولة للواقع. كذلك تعمدت إسرائيل المبادرة باضطراد الى استخدام القوة كي تستفز النشاط السياسي المسلح، وتنجح بذلك في ما أسمته " الإبادة السياسية" في المجتمع الفلسطيني؛ إضافة لتوفير الفرص كي تمارس هواياتها في سفك الدم الفلسطيني.
غُيبت الجماهير وأهمل النشاط في أوساطها . جرى التحذير من هذا الإهمال والتسيب. مرارا اشير الى الدور الحاسم للثقافة السياسية والفكرية في تصليب إرادة المقاومة الشعبية والمسلحة. إعداد المقاتلين بالسلاح يدعّم بإعداد الجماهير الواعية والمنظمة للصمود والتصدي بوجه الآلة الحربية .
البقية في الحلقة القادمة



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحن سبارتاكوس
- من بين الأنقاض المضرجة بالدم تحلق الرواية الفلسطينية بالفضاء ...
- ميثاق نوريمبيرغ والحرب في غزة
- من بين الأنقاض المضرجةبالدم نحلق الرواية الفلسطينية في الفضا ...
- الجذور البريطانية للنزاع الدائر بفلسطين
- من بين الأنقاض المضرجة بالدماء تحلق الرواية الفلسطينية في ال ...
- وقبل هجمة 7أكتوبر ارتكبت إسرائيل المجازر
- من بين الأنقاض المضرجة بالدم تحلق الرواية الفلسطينية في الفض ...
- الإبادة السياسية في فلسطين
- هل انت ماض نحو إبادة الجنس ، االسيد الرئيس؟!
- هجوم 7أكتوبر استلهم إرهابا تواصل عبر عقود خلت
- للمجازر في فلسطين لغاها
- شطب القانون الدولي الإنساني لمنفعة إسرائيل ودول الغرب
- العدوان على غزة تحت المجهر.. منمنمات متطايرة
- جولة من الحرب ضد شعب فلسطين
- ممارسة غير حضارية ضد المسيحيين أفرادا ومؤسسات
- يجب التوقف عن استخدام المحرقة النازية لتبرير الأبارتهايد الإ ...
- في المجتمع تسيطر أفكار الطبقة الحاكمة وإيديولوجيتها
- الأبارتهيد الإسرائيلي يحمل جينات كولنيالية الغرب ويحظى بدعمه ...
- باسم مسئولية الحماية تدفق شلال الكوارث من الولايات المتحدة ع ...


المزيد.....




- انتشار التعبئة الطلابية ضد الإبادة الجماعية الإسرائيلية
- بيلوسي للطلبة المتظاهرين: انتقدوا إسرائيل كما شئتم لكن لا تن ...
- فرنسا: القضاء يوجه اتهامات لسبعة أكراد للاشتباه بتمويلهم حزب ...
- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - سعيد مضيه - الرواية الفلسطينية تحلق بالفضاءات-5