أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - ذَاكَ آلدَّمُ آلْفَائِرُ الَّذِي يَسْرِي فِي آلْعُرُوقِ















المزيد.....

ذَاكَ آلدَّمُ آلْفَائِرُ الَّذِي يَسْرِي فِي آلْعُرُوقِ


عبد الله خطوري

الحوار المتمدن-العدد: 7780 - 2023 / 10 / 30 - 22:00
المحور: الادب والفن
    


من الحكايات التي وضعها العرب من أجل حفظ موروثهم الشفهي كتابة حكاية الحجاج بن يوسف والغلام التي طالما (١) سمعتُ بعض تفاصيلها من طرف والدي رحمه الله تعالى يسألنا في أوقات دعَته عن كيت وكيت من الأسئلة من باب التندر بالأحاجي اللبيبة والألغاز الحصيفة، ويمكن لقارئها العاشق لمُلح التراث أن يستكشف طبائع القوم في عصرهم وكيف كانوا يفكرون ويلاحظون الأشياء، وكيف تتشكل وجهات نظرهم آتجاه عدة قضايا ومفاهيم حياتية تتغير عادة بتغير الزمن والمكان والبيئة والحضارة والعِرْق على غرار مبادئ مقاييس (تين وبرونوتيير) و(سانتف بوف) الذين تأثر بهم (طه حسين) في مقارباته المتنوعة للأدب العربي الكلاسيكي ...
روى فلان عن فلان قال مَنْ قال عن طريق رواية الشفة منذ زمن خلا شْحَالْ هَادي ... "خرج الحجاج بن يوسف ذات يوم للصيّد فرأى تسعة كلاب إلى جانب صبي صغير السن عمره نحو عشر سنوات وله ذوائب.فقال له الحجاج : ماذا تفعل هنا أيها الغلام؟ فرفع الصبي طرفه إليه وقال له : يا حامل الأخبار لقد نظرت إلىّ بعين الاحتقار وكلمتني بالافتخار وكلامك كلام جبار وعقلك عقل بغال!!فقال الحجاج له : أما عرفتني؟ فقال الغلام : عرفتك بسواد وجهك لأنك أتيت بالكلام قبل السلام .. فقال الحجاج : ويلك أنا الحجاج بن يوسف .. فقال الغلام : لا قرّب الله دارك ولا مزارك فما أكثر كلامك وأقل إكرامك.فما أتم كلامه إلاوالجيوش حلّقت عليه من كل جانب فأمرهم الحجاج أن يحملوه إلى قصره .. فجلس في مجلسه والناس حوله جالسون ومن هيبته مطرقون وهو بينهم كالأسد، ثم طلب إحضار الغلام، فلما مَثل بين يديه، رفع الغلام رأسه وأدار نظره فرأى بناء القصر عاليا مزينًا بالنقوش والفسيفساء وهو في غاية الإبداع والإتقان .. فقال الغلام : أتبنون بكل ريع آية تعبثون وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون وإذا بطشتم بطشتم جبارين،فآستوى الحجاج جالسا وكان متكئا وقال : هل حفظت القرآن؟ فقال الغلام : هل القرآن هارب مني حتى أحفظه، فسأله الحجاج : هل جمعت القرآن؟ فقال الغلام : وهل هو متفرق حتى أجمعه؟ فقال له الحجاج : أما فهمت سؤالي، فأجابه الغلام : ينبغي لك أن تقول هل قرأت القرآن وفهمت ما فيه، فقال الحجاج : أخبرني عمّن خُلِقَ من الهواء؟ ومن حُفِظَ بالهواء؟ ومن هَلِكَ بالهواء؟ فقال الغلام : الذي خُلِقَ من الهواء سيدنا عيسى عليه السلام، والذي حُفِظ بالهواء سيدنا سليمان بن داود عليهما السلام، وأما الذي هَلَكَ بالهواء فهم قوم هود، فقال الحجاج : فأخبرني عمن خُلِقَ من الخشب؟ والذي حُفظ بالخشب؟ والذي هلك بالخشب؟ فقال الغلام : الذي خُلِقَ من الخشب هي الحية خُلِقت من عصا موسى، والذي حفظ بالخشب نوح عليه السلام، والذي هلك بالخشب زكريا عليه السلام، فقال الحجاج : فأخبرني عمن خُلق من الماء؟ ومن نجا من الماء؟ ومن هلك بالماء؟ فقال الغلام : الذي خُلق من الماء فهو أبونا آدم، والذي نجا من الماء موسى، والذي هلك بالماء فرعون .. فقال الحجاج : فأخبرني عمن خُلق من النار؟ومن حُفظ من النار؟ فقال الغلام : الذي خُلق من النار إبليس، والذي نجا من النار إبراهيم .. فقال الحجاج : فأخبرني عن العقل؟ والإيمان؟ والحياء؟ والسخاء والشجاعة والكرم؟ والشهوة؟ فقال الغلام : إن الله قسم العقل عشرة أقسام جعل تسعة في الرجال وواحدا في النساء، والإيمان عشرة تسعة في اليمن وواحداً في بقية الدنيا، والحياء عشرة تسعة في النساء وواحداً في الرجال، والسخاء عشرة تسعة في الرجال وواحداً في النساء، والشجاعة والكرم عشرة تسعة في العرب وواحدا في بقية العالم، والشهوة عشرة أقسام تسعة في النساء وواحدا في الرجال .. فقال الحجاج : فأخبرني عن أقرب شيء إليك؟ فقال الغلام : الآخرة .. ثم قال الحجاج : سبحان الله يأتي الحكمة من يشاء من عباده ما رأيت صبياً أتاه الله العلم والعقل والذكاء مثل هذا الغلام .. ثم قال الحجاج : فأخبرني عن النساء؟ فقال الغلام : أتسألني عن النساء وأنا صغير لم أطّلع بعد على أحوالهن ورغائبهن ومعاشرتهن، ولكني سأذكر لك المشهور من أمورهن، فبِنْت العشر سنين من الحور العين، وبنت العشرين نزهة للناظرين، وبنت الثلاثين جنة نعيم، وبنت الأربعين شحم ولين، وبنت الخمسين بنات وبنين، وبنت الستين ما بها فائدة للسائلين .. فقال الحجاج : أحسنت يا غلام وأجملت وقد غمرتنا ببحر علمك، فوجب علينا إكرامك ثم أمر له بألف دينار وكسوة حسنة وجارية وسيف وفرس .. وقال الحجاج في نفسه : إن أخذ الفرس نجا، وإن أخذ غيرها قتلته .. فلما قدمها له قال الحجاج : خذ ما تريد يا غلام، فقال الغلام : إن كنت تخيرني فإنني أختار الفرس، أما إن كنت ابن حلال فتعطيني الجميع .. فقال الحجاج : خذهم لا بارك الله لك فيهم .. فقال الغلام : قبلتهم لا أخلف الله عليك غيرهم ولا جمعني بك مرة أخرى .. وخرج الغلام من بين يدي الحجاج سالما غانما؛ بفضل ذكائه وفهمه ومعرفته وحسن إطلاعه، فاللهم أرزقنا علما نافعا.."....
واضح للعيان، أن القصة كلها مفتعلة وضعها من وضعها وصاغها من صاغها لغرض تعليمي تربوي هدفه نقل خبرات ومهارات ومعارف جيل سابق لجيل لاحق في ميادين اللغة والحكمة والحنكة والدربة والبديهة والارتجال، وتعليمه شؤون آلحياة الدنيا والأخرى بخلفيات وقناعات فكرية متوارثة بطريقة لا تخلو من التندر والفكاهة والإعجاب؛ تماما كما في منظومات قديمة كثيرة سارت بذكرها الركبان كمنظومة عدي بن زيد (٢) في منشأ الخلق وصفير البلبل للأصمعي وسفريات رهين المحبسين في عوالم هاديس وفضاءات الجِنان وما لف لفها ... لِمَ، إذن، لا تكون عند بَدْوِنا في الأرياف _ على غرار هذا المثال المتخيل المدون في التراث العربي _ حكايا مكتوبة تُنْتَشَلُ من شفاهيتها إلى توثيقات كتابية، تُتَّخَذ وسائل وحِيَل فنية لتدوين ما حواه تراث غابري آل آيتْ مازيغ من لغة ولغو وشدو وغناء وبلاغة ونحو وصرف وطُرَف ونكت ومُلَح ونوادر وتراتيل جنائزية وسير الأنساب وأخبار الرجال والنساء وأسماء المسميات وأصولها وفقه لغتها وعلائق القبائل والفخذات والأصهار والأصول والفروع ومجالات عيش الأوادم وحفلاتهم وأفراحهم وأقراحهم ومناوشاتهم بعضهم بعضا في معارك السِيبا وملاسناتهم وعصبياتهم القبلية وطرق تفكيرهم وتطبيبهم وجنائزهم وبيئتهم وترحالهم للجبال والنجود وآستقرارهم بالسهول وقيعان الأودية وعاداتهم وتقاليدهم وأعرافهم وهلم جرا مما يمكن أن نحتفظ به موثوقا مكتوبا مدونا في كراريس وكنانيش ومصنفات قبل أن يفوت الأوان ...
أعلم جيدا أن خوض غمار مثل ذا آلمجال يبقى عصي آلمنال، خصوصا في بداياته .. فهذا باب من المعرفة وعلم الأشياء صعبٌ سبيلُه عسيرٌ آرتقاء سُلّمِهِ مُستعص أيما آستعصاء لاستوعابه في ظل آنعدام توثيق لحظي آني أو بعدي لاحق، وفي ظل استشراء آفة عدم آعتماد الكتابة من لدن أسلافنا وأخلافهم الذين قضوا أيامهم يتكلمون لا يدونون ما ينطقون وينبسون لتبقى معطيات الأصول والجذور المتوارثة قاصرة على ما تتناقله آلشفاه والألسن والآذان عبر مُدَدٍ من التاريخ يقع فيها التحريف والنسيان والتناسي والخلط وآلتباس الأقوال بالأقوال والادعاءات برد لفيفها وتناقض الروايات وهلم جرا من التيه والخلط والخطل في كيتَ وكيتَ من عن وعن المعدومات عندنا أصلا لنظل نحن أجيال هذا الزمن الثقيل آلوطء مترددين تالفين متحسرين "ضحايا" تاريخ عام يبدأ من سكان المغرب الأولين وينتهي إلى شرفاء الدول المتعاقبة عبر السنين والأزمنة مرورا بمآت من شيد وأسس وبنى وعَمّرَ وغزا وفعل ولم يفعل هنا وهنالك؛ وفي كل مكان تاريخ حكام لا تاريخ محكومين تستغرقنا أحوالنا نجتر ما قيلَ لنا كحكم فصل في قضية لم نعرف تفاصيل دواليبها وكواليسها بعدُ؛ وفي غياب أي نبراس موضوعي وأي وازع عاطفي سيظل دَيْدُنا دَيدنَ مُنْبَت منهار لا أرضا قطع ولا ظهرا أبقى .. فأين تواريخنا المازيغية الخاصة في أرياف وبلدات المغرب العميق أين الجد العاشر والعشرون أين سلالة الأمهات والجدات وحكاياهم أين سوالف الغابرين أين الغابرون أينهم كلهم أين أحبابنا الذين ليس لنا منهم حتى الذكرى أم تراهم وجدوا ذات لحظات في تراب أرض ما هنا هناك ورحلوا سافروا عاشوا كيفما آتفق تناسلوا توالدوا ثم لا شيء بعد ذلك إلا أسماء ورثناها حديثا من زمن الاستعمار في أغلبها الأعم لا علاقة لها بالدم الحقيقي ذاك الدم الفائر الذي يسري في العروق ..

☆إشارات :
١_مما جاء في هذا الباب كذلك النص التالي: (لما تولى الحجاج شؤون أرض العراق أمر أحد مرؤوسيه أن يطوف بالليل فمن وجده بعد العشاء ضرب عنقه فطاف ليلة فوجد ثلاثة صبيان ، فأحاط بهم وسألهم : من أنتم حتى خالفتم الأمر ؟
فقال الأول :
أنا ابن الذي دانت الرقاب له
ما بين محزومها وهاشمها
تأتي إليه الرقاب صاغرة
يأخذ من مالها ومـن دمهـا

فأمسك عن قتله وقال :
لعله من أقارب الأمير

وقال الثاني :
أنا ابن الذي لا ينزل الدهر قدره
وإن نزلت يوماً فسوف تعود
ترى الناس أفواجاً إلى ضوء ناره
فمنهم قيامٌ حولها وقعـود

فتأخر عن قتله
وقال : لعله من أشراف العرب الكرام

وقال الثالث :
أنا ابن الذي خاض الصفوف بعزمه
وقومها بالسيف حتى استقامت
ركاباه لا تنفك رجلاه منهما
إذا الخيل فـي يـوم الكريهـة ولـت

فترك قتله وقال :
لعله من شجعان العرب

فلما أصبح رفع أمرهم إلى الحجاج وأحضرهم وسألهم عن آبائهم
فإذا :
بالأول ابن الـحــلاق !
والثاني ابن بائع فول !
والثالث ابن خيّاط !
فتعجب الحجاج من قصائدهم وقال لجلسائه : علموا أولادكم الأدب فلولا فصاحتهم
لضربت أعناقهم
ثم أطلقهم وأنشد :
كن ابن من شئت واكتسب أدباً
يغنيك محموده عن النسب
إن الفتى من قال ها أنذا
ليس الفتى من قال كان أبـي )...

٢_نقرأ منها قوله :
قَضَــی لِسِــــتَّةِ أيَّــامٍ خَلِيــقَتَهُ
وکانَ آخرَهَا أَن صَــــوَّرَ الرَّجُــلا
دَعَــاهُ آدمَ صَـوتاً فَاستَجـــَابَ لَهُ
بِنَفـخَةِ الرُّوحِ فِي الجِسمِ الَّذِي جَبَــلا
ثُّمَــتَ أَورَثَـهُ الفِــردَوسَ يَعمُـرُهَا
وَ زَوجَـهُ صَنعَـةً مِن ضِلعِهِ جَعَــــلا
لَم ينــهَهُ رَبُّهُ عَــن غَيـر وَاحــدَة
مِن شَجَـرٍ طَيِّـبٍ أَن شَمَّ أو أکَــــلَا
فَکانَت الحَيــَّةُ الرَّقشَــاءُ إذ خُلِـقَت
کمـا تَرَی نَاقَةً فِي الخَــلقِ أو جَمَـلا
فَعَـمدا لِلَّـتي عَــن أَکلِــهَا نُهـِيا
بِأمر حَــوَّاءَ لَم تَأخُـــذ لَـهُ الدَّغَــلَا
کِلاهُمـا خَــاطَ إذ بُــزَّا لَبــوسَهُما
مِن وَرَقِ التِّينِ ثَوبـاً لَم يــکن غُـــزلَا
فَلاطَهــَا الله إذ أغـــوَت خَليـــفَتَهُ
طُولَ اللَّيــالي وَ لَم يجــعَل لَها أَجَــلَا
تَمشِي عَلی بَطنِهَا فِي الـدَّهرِمَا عُمِرَت
وَ التُّربُ تَأکُــلُهُ حُــزناً و إنسَهُــلَ
فَاُتعبـا أبــوانا فـــي حَيَاتهـــمَا
وَأوجَدَا الجُـوعَ وَ الأوصابَ وَالعِلَــلَا



#عبد_الله_خطوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صيغ التفضيل غير الرافعة
- ثآليلُ آلغَضَبِ
- تمردُ فرانكنشتاينْ شِيلِي
- رَضاع
- طَائِرُ آلْوَقْوَاقِ يَبْنِي عُشَّهُ مِنْ جَدِيدٍ
- قصيدة(من وحي واقعة وادي المخازن) للشاعر أحمد المعداوي
- قصيدة(القدس)للشاعر أحمد المعداوي
- اِغْتِيَالُ آلْقِرَاءَة
- تَاهْلَا Complexe plein air.. (قصة)
- بْلُوتُونْ peloton
- فِطَام
- ذِئْبُ آلْوِهَاد
- زَحِيييير
- لِيغَارَا لِيغَارَا
- يَمَّا .. مَمِّي .. مَاااايْمِي
- صَرْعَةُ قَتْلِ آلْأَبِ
- إِغْوَاء
- آوِيدْ آمَانْ آوِيدْ آمَانْ أَدَسْوَغْ
- الْبَارَحْ كُنْتِي سَارَحْ وَالْيُومْ رَاكْ مَسْرُوحْ
- حتى لا نَنْسَى حتى لا نُنْسَى


المزيد.....




- الحكم بالسجن على المخرج الإيراني محمد رسولوف
- نقيب صحفيي مصر: حرية الصحافة هي المخرج من الأزمة التي نعيشها ...
- “مش هتقدر تغمض عينيك” .. تردد قناة روتانا سينما الجديد 1445 ...
- قناة أطفال مضمونة.. تردد قناة نيمو كيدز الجديد Nemo kids 202 ...
- تضارب الروايات حول إعادة فتح معبر كرم أبو سالم أمام دخول الش ...
- فرح الأولاد وثبتها.. تردد قناة توم وجيري 2024 أفضل أفلام الك ...
- “استقبلها الان” تردد قناة الفجر الجزائرية لمتابعة مسلسل قيام ...
- مونيا بن فغول: لماذا تراجعت الممثلة الجزائرية عن دفاعها عن ت ...
- المؤسس عثمان 159 مترجمة.. قيامة عثمان الحلقة 159 الموسم الخا ...
- آل الشيخ يكشف عن اتفاقية بين -موسم الرياض- واتحاد -UFC- للفن ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - ذَاكَ آلدَّمُ آلْفَائِرُ الَّذِي يَسْرِي فِي آلْعُرُوقِ