أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - هل إسرائيل في طريقها الى الزوال ؟















المزيد.....

هل إسرائيل في طريقها الى الزوال ؟


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 7579 - 2023 / 4 / 12 - 17:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


" البوليس السياسي لمحمد السادس يقطع مجددا الكونكسيون ظلما واعتداء عن منزلي رغم أدائي لواجبات الاشتراك الشهري بانتظام .و رغم وعكتي الصحية ، سأضطر للخروج الى Cyber لإرسالها "
أدى تموج الشعب اليهودي مؤخرا في دولة إسرائيل ، بالعديد من المحللين العرب ، ومنهم عبدالباري عطوان ، الى التنبؤ ، بل الى الجزم بقرب نهاية الدولة اليهودية من الوجود ، معتقدين ان التموج اليهودي في الطريق الى الحرب الاهلية ، التي ستنتهي بالتدمير الشامل لدولة إسرائيل ، وعلى أنقاضها سيتم بناء الدولة الفلسطينية المنتظرة ، ويكون من ثم العرب قد سحقوا إسرائيل سحقا ، كما ينسبون زوال الدولة اليهودية الى القرآن ، لإضفاء حلة قدسية على حكم الله الذي لا راد لمراده .. فهل تموج الشعب اليهودي في كل الدولة اليهودية بسبب إصلاحات حزب " الليكود " بزعامة Benjamine Netanyahou للجهاز القضائي الإسرائيلي ، عنْوَنَ لبداية العد العكسي للدولة الصهيونية ، الذاهبة الى الحرب الاهلية التي يعول عليها المحللون العرب ، لتدمير الدولة الصهيونية بالكامل ، ويكون الله قد نفد ما جاء في القرآن بحتمية زوال اليهود من الأرض ؟
أولا . ان المظاهرات الصاخبة التي شهدتها الدولة الإسرائيلية ، كانت تأكيدا على ظاهرة صحية يعيشها المجتمع اليهودي ، التي هي الديمقراطية الحقيقية بين جميع اليهود سواسية ، ودون تمييز طائفة عن أخرى ، او تمييز حزب عن اخر ، او جماعة عن أخرى . فالديمقراطية اليهودية لا تتردد في محاكمة رؤساء الدولة العبرية ، ورؤساء الحكومات ، والوزراء اذا تصرفوا خارج قانون الدولة اليهودية .
ثانيا . ان ما يوحد اللحمة اليهودية في الدولة العبرية ، هو التشبث بالنظام الديمقراطي ، وبالديمقراطية كآلة لتصريف النزاعات ، وتسوية الحلول بما يزيد في التأكيد على الطابع الديمقراطي للدولة اليهودية ، اذا ما تمت المقارنة مع الأنظمة السياسية العربية المتخصصة في لجم وقمع شعوبها ، وخاصة وانّ النزاعات العربية – العربية تتم بالعنف المفرط ، وبالشدة في حسم الصراع المهدد للأنظمة العربية التي تدعي الديمقراطية ، وهذه منها براء ..
ثالثا . اذا عدنا لأصل الديمقراطية اليهودية ، المحرجة للأنظمة السياسية العربية ، ومنذ قيام الدولة العبرية ، نتساءل . كم رئيس للوزراء عرفت الدولة اليهودية ، وكم الحكومات فازت في الانتخابات الديمقراطية وحكمت الدولة العبرية ؟ .
اذا قمنا بالتعداد ونظرا لكثرة العدد ، فان السلطة في الدولة اليهودية منبعها وتنبع في الصميم من الشعب اليهودي ، بواسطة الانتخابات الديمقراطية والشفافية . لكن إنْ نحن طرحنا نفس السؤال عن الحكام العرب ، سنجد ان الحاكم العربي الذي كان يصل الى الحكم بالانقلابات العسكرية ، والانقلابات الحزبية ، يظل متمسكا بكرسي الحكم قوة ، وضدا على الشعوب التي كانت ولا تزال تكرههم . فعدد المعارضين السياسيين للأنظمة العربية التي تتمسك بالحكم باسم التقدمية ، وسقطوا صرعا بالاغتيالات ، وبالمواجهات المسلحة بين التنظيمات ( مخيم تل الزعتر ) مثلا ، وعدد المعارضين العرب الذين سقطوا بأسلحة الحكام ، كان اكبر بكثير من عدد العرب الذين قتلوا بالرصاص الإسرائيلي . فالصراعات بين الأنظمة السياسية العربية سورية – العراق أيام حكم حزب البعث ، كان يتم بالوكالة من قبل المنظمات الفلسطينية ، في الساحة اللبنانية ، وتعدى الصراع حتى الى اوربة حيث الاغتيالات بالجملة . الم يقتل ياسر عرفات الكاريكاتوري الفلسطيني " حنظلة " " ناجي العالي " بالعاصمة البريطانية لندن ؟ ألم تكن الاغتيالات وبالجملة في المخيمات الفلسطينية بلبنان ،وقبل لبنان بالأردن التي تسببت في الحرب الأردنية والفصائل الفلسطينية التي كانت تخطط لإسقاط حكم الملك حسين والسيطرة على الأردن ؟ . الم تتسبب المنظمات الفلسطينية التي بنت دولة داخل الدولة اللبنانية ، في الحرب الاهلية في سنة 1975 ودامت خمسة عشر سنة ؟
ونطرح السؤال . اذا كان الحكام العرب باسم الدفاع عن فلسطين ، يتشبثون بالحكم حتى الموت ، وباسم فلسطين يبررون الاغتيالات للمعارضين ، فهل سبق للدولة العبرية رغم الاختلاف داخل المجتمع اليهودي ، وهو دليل صحة ، انْ اغتالت او قتلت إسرائيليا باسم الدفاع عن إسرائيل ؟
وهل سبق للدولة الإسرائيلية انْ لاحقت معارضين يهود للدولة اليهودية خارج إسرائيل ، واغتالتهم على الطريقة العربية ، التي افلحت فيها الأنظمة العربية التي تبرر التصفيات الجسدية باسم الدفاع عن القضية الفلسطينية ، وهي التي الحقت الأذى بها ، الذي وصل الى حد الاقبار النهائي لشيء كان يسمى يوما فلسطين ..؟ .
لقد نزل الشعب اليهودي بالآلاف في كل الدولة الصهيوني ، بين مؤيد وبين معارض لخطة Benjamin Netanyahou لإصلاح الجهاز القضائي الإسرائيلي . فرفعت الشعارات من كل حدب وصوب ، بين معارض للإصلاحات وبين مؤيد لها .. لكن الذي لم يعجب ( التقدمين ) العرب ، وعلى راسهم الصحافي عبدالباري عطوان ، ان الدولة الإسرائيلية من خلال المعارضين ، ومن خلال المؤيدين ، جسدت بالملموس الديمقراطية الحقيقية للدولة اليهودية ، وهي وان كانت ديمقراطية فقط لليهود ، دون غيرهم من الأقليات التي تعيش في الدولة العبرية . فلم يلاحظ اثناء المظاهرات المليونية تبادل السب او الشتم ، او تبادل العنف الجسدي كما يحصل عند الأنظمة العربية التي اغتصبت الحكم باسم الدفاع عن فلسطين ، وهي الأنظمة " جبهة الصمود والتصدي " التي الحقت الاضرار بالقضية الفلسطينية ، باستعمالها في تركيز حكمها العسكري الدكتاتوري ..
فعندما ينزل الى الشارع آلاف اليهود مناصرين او معارضين لقضية ما ، ويكون النقاش الديمقراطي هو المؤثث للأمواج البشرية المتدفقة في الشارع اليهودي ؟
وعندما ينزل آلاف اليهود الى الشارع يتظاهرون من اجل او ضد قضية ما ، او ضد الدولة اليهودية ، ويرفعون شعاراتهم بكل حرية وثقة في ديمقراطيتهم ، الضامنة لوجودهم ، وجيش الدولة اليهودية وشرطتها يؤطرهم ، وينظمهم ، ولم يطلقوا رصاصة واحدة ضد المتظاهرين ، او مارسوا الضرب والافراط في القمع ، تكون الحالة المنتصبة أمامنا هي الديمقراطية اليهودية ، ديمقراطية اليهود الفريدة من نوعها في العالم التي تزعج الأنظمة العربية البوليسية ، وانْ كانت ديمقراطية فقط للعبريين ، لا ديمقراطية للأقلية التي تعيش بالدولة العبرية ..
فلو نزلت تلك الجموع اليهودية في دولة عربية تحكم باسم القضية الفلسطينية ، لكان ان يسود اولا العنف المفرط بين جمهور النازلين بعضهم ضد بعض ، ولكان رصاص الجيش وبوليس النظام قد اسقط المئات . بل والالاف كما يحصل في البلاد العربية ..
ان من يعتبر ما يجري اليوم بالدولة الصهيونية التي ينزل فيها الشعب اليهودي للدفاع عن فكرة ، او ضدها ، وحتى معارضة الدولة العبرية ، وقد سبق لإنزالات عديدة للشعب اليهودي ان عرفتها الدولة العبرية ، بمثابة البرهان البين الساطع لزوال الدولة اليهودية إسرائيل من الوجود ، يكون بمن يُنظّر خارج معطيات الواقع ..
انّ قوة الدولة العبرية في ديمقراطيتها ، وانّ قوتها في ممارسة الأنظمة العربة التي تمسك بالحكم في بلدانها باسم القضية الفلسطينية . فمنذ انشاء " جبهة الصمود والتصدي " ، وهي الجبهة التي ما صمدت في وجه احد ، ولا تصدت لآخر ، وإسرائيل في قوة ، وتزداد يوم عن اخر قوة ، لكن هل زالت إسرائيل من الوجود ؟ ومن أُزيل من الوجود ؟ .. فاين سورية ، وأين العراق ، وأين ليبيا معمر القذافي ، وأين اليمن ، والوضع بلبنان ، وأين حتى مصر التي فطن حكامها بالحقيقة ولم يترددوا في السير نحو تل ابيب ، التي جاهروا بعدائها منذ الرئيس جمال عبدالناصر .. فمن تمت ازالته من الخريطة . هل إسرائيل او هذه الدول التي لم تبق دولا ؟
-- فعندما ترى إسرائيل تحوّل القيادة الفلسطينية من قيادة ( معادية ) بسبب دعم الأنظمة العربية التي سقطت منذ ( الربيع ) العربي ، الى قيادة بمثابة موظفين سامين في جهاز " الشاباك " ، وجهاز " الموساد " ، لا يترددون في حرق أبناء الجلدة من المقاومين ، باسم احترام التنسيق مع البوليس الإسرائيلي ...
-- وعندما تتحول القيادة الفلسطينية الى مالكين للدولار ولليورو ، وامتلاك الشركات ، والحسابات البنكية في اوربة ..
-- وعندما تتخلى القيادة عن البدلة العسكرية لتعوضها باللباس الأوربي الممتاز ، تحمل الساعات الفاخرة ، وتركب سيارات المرسديس الألمانية الفاخرة ..
-- وعندما تسكن القيادة في الفيلات ، والشعب في الگيتوهات ..
-- وعندما يصر محمود عباس ، وحسين الشيخ العملاء ، على تسلم الدولار من دولة إسرائيل باسم المستحقات الضريبية ..
تكون قيادة منظمة التحرير قد لعبت الدور الأساسي في تقوية الدول العبرية ، التي اعترفت بها ، والدولة الإسرائيلية لم ، ولا ، ولن تعترف ابدا بالدولة الفلسطينية ..
فمن مؤتمر مدريد 1982 ، ومؤتمر " وايْ بْلايْتينشن " ومؤتمر Oslo ، ومرور اكثر من تسعة وثلاثين سنة من المفاوضات الخاوية ، ومن دون ان تنجح قيادة المنظمة في بناء الدول الفلسطينية ، تكون منظمة ( التحرير ) الفلسطينية ، قد لعبت الدور الأساسي في قوة استراتيجية الدولة العبرية ، وتكون قد فتحت بخياناتها ، وسهلت على الأنظمة العربية المعتدلة الاعتراف بالدولة العبرية وتبادل السفراء معها ..
ان من يُنظّر لزوال الدولة اليهودية من الوجود ، يكون كحطاب الليل الذي يتحرك في الظلام ، ويكون بمن يُنظّر خارج الواقع الذي هو أمامنا الذي هو الدولة اليهودية التي اعترف بها العالم ، واعترف بها النظام السياسي العربي ، بعد ان ادرك انه لا يمكن له ان يكون فلسطينيا اكثر من الفلسطينيين الذي باعوا قضيتهم وتنازلوا عنها للدولة الصهيونية .
الآن كل الدولة العبرية تتمسك بارض إسرائيل الكبرى ، التي تصل النهر بالبحر ، وقد تتعداهما ، أي ممكن نكبة جديدة ، وممكن نكسة جديدة ، وساسة الدولة العبرية ينفون شيئا يسمى بمملكة الاردن . ولن يكون هناك شيء اسمه الدولة الفلسطينية لا عاجلا ولا آجلا ..
ان إسرائيل لا ولن تسقط ابدا .. فهي قوية بشعبها الديمقراطي المثقف ، وقوية بديمقراطيتها الفريدة من نوعها في العالم ، وقوية بعلومها وعلمها .. ولن تحصل ابدا حرب بين الدولة اليهودية ، وبين الأنظمة العربية التي لم تعد تُعنى بقضية الامس الدولة الفلسطينية التي لن يكون لها وجود ابدا .. فالأنظمة العربية تكون قد تخلصت من شيء كان يزعجها ، ولم تسلم من مؤامراته الانقلابية ، خاصة تعرض الأنظمة العربية للسب والشتم والتقريع من قبل منظمات فلسطينية ، ومن خلال فلسطينيين مستقلين لا ينتمون الى اية منظمة من المنظمات المسلحة التي تم القضاء عليها ..
فهل ستسقط دولة تملك اكثر من مائتي ( 200 ) قنبلة نووية ، وقنبلة هيدروجينية ، وقنابل شديدة الانفجار من مختلف الأنواع والصور ؟
منذ 1500 سنة والعرب والمسلمون يدعون الله في المساجد ، ان يمحو اليهود ، وان يدمر الدولة اليهودية ، كما ان منذ اكثر من 1500 سنة والناس ترجم الشيطان ، والشيطان موجود لم يمت .. لكن رغم دعاء العرب ( الشعوب وليس الأنظمة ) لله كي يزلزل إسرائيل ، فالعكس هو الحاصل .. الله لم يستجب لهذه الدعوات عند الصلاة من الفجر الى العشاء .. بل كلما زاد العرب والمسلمون يدعون الى تدمير الدولة اليهودية ، كلما تقوت الدولة الصهيونية ، وكلما انتصرت على اعداءها ولو بالكلمات وبالدعاء من المساجد ... فاين إسرائيل اليوم التي تحكم العالم بشعبها القليل العدد ، وأين سورية ، العراق ، ليبيا ، اليمن ، وأين لبنان الذي يعاني شعبه الضائقة ، ومهدد بحرب أهلية .. وأين مصر التي شعبها يعيش دون مستوى الفقر .. وأين الدولة العلوية التي أخرجت للعلن علاقاتها العسكرية والبوليسية مع دولة إسرائيل ، وهذه لم تعترف بمغربية الصحراء ، وتتشبث كحلفائها بالمشروعية الدولية ، وبالأمم المتحدة ، والشعب يئنّ من الجوع والفقر والامراض ... وأين الجزائر المهددة باستقلال شعب القبايْل ، ومهددة بمشروع ( الماكْ ) الذي تؤيده الدول الاوربية ، وكندا وحتى واشنطن ..
إسرائيل التي تشتغل من اجل الأرض ، ارض الميعاد ، بعد ان أمّنت الدولة العبرية الصهيونية ، التي اعترف بها العالم ، وهي التي تحكم العالم لن تسقط ولن تزول ابدا ..
لكنها من السهل ان تزول ، وستزول إذا نجح العرب ، ونجح المسلمون من قتل الشيطان الذي يرجمونه في الحج منذ اكثر من 1500 سنة خلت . فعند موت الشيطان ، إذ ذاك ستموت إسرائيل .. وحيث ان الشيطان لن يموت ، فكذلك إسرائيل لن تموت ..
من مصلحة شعوب المنطقة ان تعيش في إسرائيل الدولة الديمقراطية ، دولة العلم والعلوم ، من ان تعيش تحت سيطرة الأنظمة العسكرية والستالينية الفاشية ..
إسرائيل لا تطلق الرصاص على شعبها عندما ينزل للتظاهر في الشوارع ، بل تؤطره وتنظمه .. فكم اغتال محمود عباس من معارضيه ، وكم لجم وقمع الفلسطينيين العاديين فقط لجرأتهم بالاحتجاج السلمي للمطالبة ببعض الإصلاحات ..



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الثقافة السياسية
- هل ستفعلها المملكة العربية السعودية ، وهل سيفعلها الرئيس الر ...
- فشل الدولة البوليسية بعد سبعة وستين سنة من النهب والافتراس
- الخطاب السياسي ( 4 )
- الخطاب السياسي ( 3 )
- الخطاب السياسي ( 2 )
- الخطاب السياسي ( 1 )
- السلف . هل حقا كان سلفا صالحا ، ام كان في حقيقته سلفا طالحا ...
- في البطريركية السياسية
- تغول بوليس الدولة البوليسية السلطانية
- استراتيجية الاختراق الإسلامي للجامعة ومنها للمجتمع
- الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون
- التحالف ضد الشعب
- حين يكذب الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون ، على رئيس جزائري غا ...
- هل حقا أهان النظام الموريتاني النظام المغربي ؟
- في الكتلة التاريخية او الجبهة التقدمية
- جواب الديوان الملكي ، و( المعارضة ) الشاردة والتائهة .
- حين يصبح القصر في نفس مستوى حزب . فتلكم مهزلة . فهل بلغ الضع ...
- العمل الجمعوي والصحوة الديمقراطية .
- إيران . السعودية . حزب الله . البوليساريو


المزيد.....




- صياد بيدين عاريتين يواجه تمساحا طليقا.. شاهد لمن كانت الغلبة ...
- مقتل صحفيين فلسطينيين خلال تغطيتهما المواجهات في خان يونس
- إسرائيل تعتبر محادثات صفقة الرهائن -الفرصة الأخيرة- قبل الغز ...
- مقتل نجمة التيك توك العراقية -أم فهد- بالرصاص في بغداد
- قصف روسي أوكراني متبادل على مواقع للطاقة يوقع إصابات مؤثرة
- الشرطة الألمانية تفض بالقوة اعتصاما لمتضامنين مع سكان غزة
- ما الاستثمارات التي يريد طلاب أميركا من جامعاتهم سحبها؟
- بعثة أممية تدين الهجوم الدموي على حقل غاز بكردستان العراق
- أنباء عن نية بلجيكا تزويد أوكرانيا بـ4 مقاتلات -إف-16-
- فريق روسي يحقق -إنجازات ذهبية- في أولمبياد -منديلييف- للكيمي ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - هل إسرائيل في طريقها الى الزوال ؟