أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - العمل الجمعوي والصحوة الديمقراطية .















المزيد.....

العمل الجمعوي والصحوة الديمقراطية .


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 7549 - 2023 / 3 / 13 - 12:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مقدمة : يعيش العمل الجمعوي راهناً وضعية خاصة ، لا يتردد الكثير في نعتها بوضعية انسداد الأفق . ذلك ان ما عرفه العمل الجمعوي ، الديمقراطي ، التقدمي من نمو وانطلاقة محفزة في فترة السبعينات وبداية الثمانينات ، يظهر اليوم وكأنه يفقد هما ..
في هذا البحث سنحاول بسط جملة من الآراء حول أسباب هذه الوضعية ، وسنقترح ما نعتبره من وجهة نظرنا ، مقترحات عملية لتجاوزها .. ويبقى في الأخير التأكيد على ملحاحية مساهمة الجمعويين على اختلاف مشاربهم وقناعاتهم في هذا النقاش ، لان القطاع بالغ الأهمية في صيرورة بناء المجتمع المدني الحقيقي .
1 ) منطلقات للتفكير و منطلقات للنظر .
العمل الجمعوي مستوى عام واساسي من مستويات النضال الديمقراطي الشمولي :
لم يحتل النضال الديمقراطي موقعا ، مثل ما احتله اليوم في وعي العديد من الناشطين السياسيين . ان النضال الديمقراطي لم يعد فقط ، وكما مورس في التجارب السابقة . فلا زال للأسف يمارس كمجرد مرحلة في نضال الشعوب المضطهدة ، بل على العكس من ذلك تماما ، هو نضال مستمر ودائم ، قد تتغير شعاراته وأهدافه ، وذلك وفقا لتطور الظروف والمعطيات السياسية والاجتماعية ، لكنه بالتأكيد ليس مرحلة او تكتيك سرعان ما ستتلوه مرحلة أخرى .
والنضال الديمقراطي يأخذ كل ابعاده الشمولية والجذرية ، بقدر ما يتمكن هذا الأخير من الوصول الى كل طوابق المجتمع ، من الاسرة ، الى الحي، فالشارع ، فمؤسسات الإنتاج .
والنضال الديمقراطي يترسخ ، ولا ينتكس بقدر ما يتمكن من مد كل فئة اجتماعية متضررة ومضطهدة ، بأدوات صلبة وديمقراطية ، للنضال ومواجهة كل أنواع التسلط والاستحواذ ، وكل اشكال وأنواع الدكتاتورية ، والاستبداد ، والطغيان . ذلك درس من الدروس الهامة الذي تقدمه لنا اليوم مختلف التجارب التي يشهدها عالمنا المعاصر . فالمبررات التي كانت تقدم للدفاع عن النضال الديمقراطي كتكتيك ، والتي بالمناسبة كانت خلف كل التجارب النضالية الجذرية في السبعينات وبداية الثمانينات ، هذه المبررات كانت تنطلق عادة من خلط بين كل من النزعة الديمقراطية ، والنزعة الإصلاحية ، او في احسن الأحوال تنطلق من خلق تعارض بين الديمقراطية السياسية ، والحقوقية ، والثقافية ، وبين الديمقراطية الاجتماعية .
لقد حبل العالم بتغييرات ، وصنفت كل تلك الاعتبارات امام امتحان الحقائق ، فثبت ان الأهم والحاسم لمواجهة الرأسمالية المتوحشة بكل شرورها ، وفي نفس الوقت الدكتاتورية والبوليسية ، وبكل أنواعها ونماذجها ، يمر عبر توسيع فضاءات الديمقراطية المدنية ، لا على الصعيد المحلي فحسب ، بل وعلى الصعيد العالمي وذلك ب :
-- بناء حركات اجتماعية مستقلة ( نقابات ، جمعيات ، حركات نسائية وشبيبية ، حركات إيكولوجية ، حركات مناصرة للسلام ، والمساواة ،والتضامن .... الخ ) .
-- النضال من اجل تأسيس مؤسسات عالمية للديمقراطية المدنية .
-- تشجيع عقد مؤتمرات دولية للحركات المدنية المجتمعية . ويمكننا ان نتصور على سبيل الاستخلاص ، طريقنا كبلد من بلدان العالم الثالث في هذا المناخ العالمي الحابل بالمتغيرات ، وأيضا بالتناقضات ، طريقنا الذي لا نتصوره الاّ من باب الديمقراطية الحقيقية .
لنلاحظ : ان من المخلفات المباشرة عندنا ، للفهم التكتيكي للنضال الديمقراطي ، هو منطق الالحاقية ، الذي يتم من خلاله التعامل مع الإطارات الجماهيرية ، ومحدودية سقف النضال الحقوقي ، والنزعة السياسية المغالى فيها مع النضال النسائي ، والبراغماتية المتضخمة التي تحكم كل صغيرة وكبيرة في النضال الجماهيري عموما ، هذا دون ان ننسى عقلية الوزيعة ، ونزعة الكولسة وغيرها .
ان منطلق أي تفكير جدي لتجديد وتعميق النضال الجماهيري عموما ، والنضال الجمعوي الديمقراطي خصوصا ، لن يكون الاّ بمدى الاقتناع المحلي للقوى الناشئة الحديثة ، بمبادئ النضال الديمقراطي ، بمعناه الشمولي والاستراتيجي ، وتحويل هذا الاقتناع الى ممارسة عملية ، في كل حقول الفعل الجماهيري . وهو ما يبدو انه لا يزال مفتقدا لحد الآن . ويمكننا ان نضرب مثلا بحركة المعطلين بالمغرب ، اذ شهد المجتمع تحركا عفويا من طرف فئة المعطلين ، وشكل هذا التحرك دليل عافية بالنسبة للمجتمع المدني ، وانبعاثا جديدا للاستقلالية ، وضربة عنيفة للتصور المجتمعي البوليسي والمخزني ، الذي حاولت الدولة البوليسية تركيزه من التسلط الممنهج ، وسياسة الاحتواء ، وبدل ان تخلق أدوات عمل تعطي لهذه الحركة زخمها وتلقائيتها ، وتحولها الى حركة اجتماعية لها وزنها ، لا تكتفي فقط بطرح المطالب ، بل وتتقدم خطوات عبر توسيع مجالات التضامن بين المعطلين انفسهم ، وبينهم وبين باقي فئات الشعب ، وذلك لقطع الطريق على الجهاز السلطوي والبوليس السياسي ، الذي يستغل حاجة المعطل لضرب استقلالية شخصيته ورميه الى سجن اليأس والإحباط .. قلنا بدل ذلك تم التعامل مع هذه الحركة بعقلية نفعية من طرف الجميع ، ولم يراع احد مصلحتها في التطور والتبلور .
يمكن ان نقيص على ذلك في مجال حقوق الانسان ، حيث لا يزال العمل في هذا الميدان يخضع للحسابات السياسية لأنسنة الممارسة السياسية ، واغناء طابعها الشعبي ، يتحول الى نوع من ممارسة حسابات سياسية ، لكن ليس في مجالها وحقلها الخاص بها .
2 ) في تنوع مجالات العمل الجمعوي الجماهيري .
ليس صحيحا ، ان تنوع وتعدد الإطارات الجمعوية سلبي ، او انه امر غير صحي . على العكس من ذلك ، ان في تنوع وتعدد الإطارات الجمعوية واتساعها ، دليل عافية وصحة للمجتمع . الا ان ذلك لا يمنع من تسجيل الملاحظة التالية ، وهي ان هذا التنوع والتعدد ، اذا لم يكن يخضع لمقياس ما ، قد يكون سلبيا ، وغير صحيا . فما هي هذه المقاييس ؟ وهل المقاييس المعتمدة اليوم من طرف المناضلين الديمقراطيين ، يمكن الاعتماد عليها ، للحكم على تقدمية هذا الاطار ، او عدم تقدميته ؟ مقاييس من مثل جاد وغير جاد ، ملتزم وغير ملتزم ... ؟
والسؤال . الا تُضيّع مقاييس من هذا النوع على المناضلين الديمقراطيين ، إمكانيات واسعة للعمل حينما تحصر الجاد في القول والكلام ؟ ، وتعتبر كل ما يتصل باللعب والفرح غير جاد ، وهم بذلك ، أي المناضلون الديمقراطيون ، يضعون تعارضا بين الجمعية ، او الاطار ، او المنظمة واعضائها أولا ، وبينها وبين جمهورها ثانيا . فالجميع يلعب ويفرح ويغني ويحزن .. والمطلوب التفكير في ضرب ازدواجية الشخصية لا تعميقها، وذلك لا يتم الاّ اذا كان الاطار الحقوقي ، او المنظمة ، او الجمعية ، جزءا من حياة أعضائها وجمهورها ، لحظة أداء مهمة ، والانصراف الى ما هو " أهم " و " أضمن " .
الجمعية ، او المنظمة ، او الاطار الحقوقي ، يجب ان تكون من الأدوات المتوفرة للناس لتعميق مواطنتهم ، وصقل مواهبهم ، وحل بعض مشاكلهم النفسية والاجتماعية والثقافية .. ودفعهم لتعميق انسانيتهم من خلال البحث الدائم عما يقوي التضامن والتعاون ، الانفة والتآزر ، ويقلل من الخصومات ، ويخفف من التناقضات الثانوية ويهمشها ، ليبرز الرئيسي منها واضحا وبيّنا . ومن هذه الزاوية ، فتنوع وتعدد الإطارات الجمعوية ، هو بالتأكيد عامل إيجابي وحيوي ينبغي دعمه ومده ، بكل وسائل العمل واشكال التنسيق .
3 ) مجالات العمل ، مجالات للتأسيس .
ما هي مجالات التأسيس المطروحة اليوم على الجمعويين الديمقراطيين ؟ وما هي مجالات العمل المفروض ان يقتحموها ؟
ان اول مشكل سيظل يواجه الجمعويين الحقيقيين ولو الى حين ، هو تراجع الثقل والفعالية من المؤسسات التعليمية والتربوية عموما / وذلك بسبب الازمة الهيكلية لهذا الأخير / الى الشارع . ان آلاف العاطلين الذين يرمي بهم سنويا الى العطالة ، وانّ تدمر الآلاف من التلاميذ والطلاب من المؤسسة التعليمية ، قد انسحب الى تدمر على كل أنواع المؤسسات ، ومنها مؤسسة دور الشباب .. وهكذا فتواجد اغلب الجمعيات بدور الشباب ، يجعل اغلبها ، باستثناء الجمعيات الرياضية ، تعاني من غياب القاعدة ، ومن الحضور الشبيبي ، هذا الأخير الذي اصبح مستقطبا من طرف المقاهي والشارع .
لم يعد التعليم قادرا على فصل المتعلم عن حيه واسرته ، بل اصبح يرمي سنويا بالألاف من المتعلمين ذوي الشهادات الى الشارع . ان هذا التغيير لم يُصب وظيفة مضمون العملية التعليمية ، اذ لا زالت هي هي ، ولكنه أصاب وظيفته الطبقية و الاجتماعية ، ولم يعد التعليم يساوي عملا وعملا بامتياز ... ان هذا المعطى لم يتم استيعابه جيدا من طرف الجميع ، بما فيه الجمعويون الديمقراطيون ، والذي يعني ان حرارة الصراع قد تحولت في الميدان الشبيبي من الجامعة والثانوية ، الى الازقة ، والدروب ، والاحياء ، و الشارع . لقد كان المتعلم سابقا يغير صداقته ومحيطه ، كلما ازداد تعلما ، وكلما ازداد تعاليا على غيره من غير المتعلمين .
فالتعليم والثقافة كانت تدفع بعض المتعلمين من المناضلين ، للبحث عمن يشاركهم نقاشهم في المعارف ، والمعلومات ، والقراءات ، ودور الشباب . والجمعيات كانت مجالا خصبا لمثل هذه اللقاءات . ان ذلك يفسر الى حد كبير النجاح الذي كانت تعرفه الأنشطة ذات الطبيعة الفكرية والنظرية ..
ان ذلك يدفعنا للقول ، ان العمل الجمعوي ، كان بأكثر من معنى، يسهل للكثير من المتعلمين ، عملية الانفصال عن حيهم ، زقاقهم ، دربهم ، اسرتهم ، ووسطهم ، وتعميق انفصالهم عن الواقع الحي والملموس .
ان العمل الجمعوي الديمقراطي ملزم إنْ أراد ان يؤسس لتجربته الجديدة والنوعية ، ان يعيد الامر الى وضعه الطبيعي ، بان يسهل عملية ادماج المتعلم بالشعب ، والثقافة بينابيعها الحية الجماهير الشعبية ، وذلك لن يتأتى الاّ اذا ثم خلق الارتباط العملي بين الجمعية كوسيلة ، وغاياتها التي هي المساهمة في التخفيف من الآلام الإضافية التي يتعرض لها الشعب ، بسبب الامية والجهل بالقانون وغيرها .. أي الانطلاق من الحاجيات الفعلية للمواطنين نساء ورجالا ، لا من الحاجيات الذاتية لضم اطر وفعاليات ، لمجالات التأسيس والعمل ، اذ تأخذ موقعها من هذه الحقيقة التي يظهر ان من ننعتهم بالظلاميين الأقرب الى فهمها واستيعابها ..
ان المساهمة في تحسيس المواطنين بضرورة التنظيم والمبادرة ، والسعي لتقوية فعاليات الجمعيات الموجودة حاليا ، مهمات مطروحة اليوم وبإلحاح ، كما تقتضي المرحلة السعي لتأسيس جمعيات للعمل الاجتماعي من مثل : جمعيات للدفاع عن المستهلك ، جمعيات محلية للمحافظة على البيئة ، جمعيات للدفاع عن الحق في التعبير ، والتنظيم ، والحياة ، جمعيات شباب الحي ، جمعيات سكنية ، جمعيات لمحاربة الامية ، المسرح ، السينما ... الخ .
ان تدشين مرحلة الصحوة الديمقراطية ، تقتضي المبادرة والابداع من طرف كل المناضلين الديمقراطيين ، للوصول بالمجتمع الى الدولة الديمقراطية التي بدونها سنستمر نجتر الخيبات تلوى الخيبات كما هو مشاهد اليوم في ملف الصحراء المهدد بحل تيمور الشرقية .



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إيران . السعودية . حزب الله . البوليساريو
- إشكالية الصحراء الشرقية
- الديمقراطية معركة مستمرة وشاملة
- نحو تجاوز تردي الوضع بالمغرب . مشكلة الصحراء مشكلة انعدام ال ...
- نحو تجاوز تردي الوضع بالمغرب . مشكلة الصحراء مشكلة انعدام ال ...
- نحو تجاوز تردي الوضع بالمغرب . مشكلة الصحراء مشكلة انعدام ال ...
- نحو تجاوز تردي الوضع بالمغرب . مشكلة الصحراء مشكلة انعدام ال ...
- نحو تجاوز تردي الوضع بالمغرب . مشكلة الصحراء مشكلة انعدام ال ...
- هل الصحراء الشرقية / تندوف / مغربية ام جزائرية ؟
- البرنامج الثوري الذي بقي حبرا على الورق . الانتفاضة المسلحة ...
- نحو تجاوز تردي الوضع بالمغرب . مشكلة الصحراء مشكلة انعدام ال ...
- حين ورط الملك الشعب في الاعتراف بالجمهورية الصحراوية .
- الواقع السياسي المغربي الراهن ، محدداته المرحلية ، واحتمالات ...
- الواقع السياسي المغربي الراهن ، محدداته المرحلية ، واحتمالات ...
- الواقع السياسي المغربي الراهن ، محدداته المرحلية ، واحتمالات ...
- ( طرد ) إسرائيل من حضور افتتاح دورة القمة السادسة والثلاثين ...
- انعقاد القمة السادسة والثلاثين ( 36 ) للاتحاد الافريقي بأديس ...
- حقوق الانسان في الدولة المخزنية البوليسية
- البدع والطقوس المرعية عند العرب والمسلمين
- البرلمان الاسباني يوافق بالأغلبية على منح الجنسية الاسبانية ...


المزيد.....




- بوتين -خالف البروتوكول-.. فيديو يرصد تصرفا بمراسم تنصيب رئيس ...
- طلبة جامعة أمستردام يطردون سيارة شرطة بعد أن قمعت مخيما تضام ...
- لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟ ...
- نتائج مرعبة.. فيديو من ناسا يكشف ما سيحدث عند السقوط في ثقب ...
- -كل ما يفعله هو الأكل-.. أم تلقي بطفلها الأبكم في قناة مليئة ...
- نقطة النهاية
- إخفاقات القوات المسلحة الأوكرانية تخيّب آمال دائني أوكرانيا ...
- مصر.. مجموعة مجهولة تتبنى قتل رجل الأعمال الكندي في الإسكندر ...
- صحيفة: -الفطيرة الروسية- ألغيت من مأدبة ماكرون وشي
- الولايات المتحدة أنجزت بناء الميناء العائم قبالة غزة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - العمل الجمعوي والصحوة الديمقراطية .