|
الديمقراطية معركة مستمرة وشاملة
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 7546 - 2023 / 3 / 10 - 10:31
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
" اثناء معالجتي لهذه الدراسة ، كنت اتعرض لعرقلة البوليس السياسي للملك ، الذي كان قد قطع الكونكسيون / الانترنيت عن منزلي ، رغم ادائي لواجبات الاشتراك قبل حلول موعدها المقرر " . " الدولة البوليسية ، دولة مارقة " L’Etat policier , est l’Etat voyous . يجمع معظم شرفاء وأحرار المغرب ، الذين يرفضون التمييع ، والتغليف ، والتزليج ، والتسويق الى أوربة وأمريكا ، للحصول على الدعم ، والمنح ، والقروض التي تتم باسم الشعب ، أن الديمقراطية الحقيقية إمّا ان تكون بمعاييرها المتفق عليها كونيا ، أو لا تكون إطلاقاً . وقد ساهم في تركيز هذه القناعة الراسخة ، التطور الفكري والنضج السياسي المتزن ، الذي أبان عنه الشعب المغربي الذي دأب يقاطع انتخابات الملك ، لإنشاء برلمان الملك الذي من المفروض ان تنبثق منه حكومة الملك كذلك . ان هذه المقاطعة التي بلغت نسبة تراوحت بين 75 و 77 في المائة في الانتخابات الأخيرة ، كانت متوقعة بفعل التغيير الذي أحدثته حركة 20 فبراير الإصلاحية ، التي كسرت طابو الخوف من النظام ، واعتبرت مرحلة مفصلية في تاريخ نضال الشعب المغربي ، بين عهد الحجر والجور الذي عاش فيهما المغرب منذ 1961 ، وبين الأمل الذي لاح بفعل الهبّات الشبابية التي لم يعد لها ما تخسره ، غير الانتفاضة ضد وضعها المُزْري على جميع الواجهات . لذا فالديمقراطية بمفهومها الأصيل ، إمّا ان تكون واقعا يسود العلاقات الاجتماعية والسياسية ، أو لا تكون بالمرة ، لان المغاربة أعيتهم أكاذيب النظام التي انطلت على آبائهم واجداهم ، منذ اول انتخابات في بداية ستينات القرن الماضي ، والى آخرها اليوم . لقد اقتنع الشعب المغربي ، وشرفائه ، وأحراره ، وبعكس السلف الذي ذهب ضحية الأضاليل والأكاذيب المنسوجة من قبل النظام الرعوي ، البطريركي ، الكمبرادري ، البتريمونيالي ، الثيوقراطي ، القروسطوي ، الفيودالي ، والمخزنولوجي ، طيلة اكثر من خمسة وخمسين سنة مضت ، بان الديمقراطية لم تعد كما كانت يافطة تعرض على السياح ، او موسم للاحتفال به موسميا ، وكلما رغبت نزوة النظام في ذلك ، بل ان الديمقراطية أضحت حقيقة يجب ان تفتح لكل مغربي شريف وحر، إمكانية التقدم والمعرفة . كما تتطلب تنظيما اجتماعيا يحتاج هو نفسه الى تغييرات في الهياكل الموروثة عن الاستعمار ، وليس فقط مراجعة الدساتير الممنوحة التي تضفي على الحاكم هالة ، وتجعله مقدسا لا يعتريه العيب ولا النقص من حيث أتى ، وفي غياب الممثلين الحقيقيين للشعب الذين يتعرضون لشتى أصناف التنكيل والقمع ، بغية تركيز الطابع الاستبدادي للحاكم بآمر الله ، لا بأمر البشر . ان تطبيق الديمقراطية على الحياة السياسية ، يعني البحث عن الماسكين الحقيقيين بزمام القوة السياسية ، لإخضاعهم لإرادة الشعب ، لا لإرادة الحاكم الذي تتعارض مصالحه مع مصالح الشعب . فبهذا الوضوح حدد المهدي بن بركة المضمون الاجتماعي للديمقراطية ، الذي يعني استحالة الجمع بين واقع القهر ، والهيمنة ، والتسلط ، والاستحواذ ، وبين المؤسسات الديمقراطية الحقيقية والفعلية . من هذه القناعة والزاوية ، يصبح النضال الديمقراطي الحقيقي ، مرهونا بالوفاء للهدف الاستراتيجي الثابت ، الذي هو تحقيق السيادة الشعبية ، لا تحقيق سيادة الحاكم بأمر الله ، وبالتالي ، فالنضال الديمقراطي الحقيقي ، وليس المعطوب والشكلي ، عليه أن يتجنب الفخ الذي ينصبه الحاكم والحكم باستمرار ، لمحاولة حصره في أفق جد ضيق ، وجعله في نهاية الأمر ، يخدم ( المشروعية ) الرسمية ويرممها ، ويسمح للنظام الرعوي ، البطريركي ، القروسطوي ، بإيجاد واجهة شكلية ، تصونه من العزلة الداخلية والخارجية . إنّ أي انزلاق في هذا الاتجاه ، أو أي مبادرة تضع الالتزام بالعمل على تحقيق سيادة الشعب جانبا ، وتتوهم إمكانية إصلاح النظام من الداخل ، ومنه الوصول إلى الإصلاح الايجابي للأوضاع القائمة المتأزمة ، لا يمكنها ان تنعكس إلاّ بمردود سلبي . وهذه تجعله غير راغب ، بل غير قادر على تحقيق أية تجربة ديمقراطية ليبرالية ، عدا التجارب البرلمانية المغشوشة ، والمزيفة ، والمشوهة ، التي تبقى في كل الأحوال ، سجينة الإيديولوجية الإقطاعية ، عدوة الديمقراطية ومدمرتها . كما أن هذا الفعل ليس له من تفسير ، غير تدعيم استمرارية النظام الثيوقراطي المزيف ، والإقطاعي الطاغي ، و المستبد ، بلافتة الملكية البرلمانية انطلاقا من الخصوصية المغربية ، وهي مطالب تؤبد للاستبداد وللطغيان ، ولا علاقة تجمعها بالملكية البرلمانية الاوربية ، لان الديمقراطية إمّا ان تكون كونية حقيقية او لا تكون على الاطلاق . ان وضع النضال الديمقراطي في أفقه الثوري الصحيح ، يعني انه لا يشكل اختيارا تكتيكيا تفرضه ضرورات الرواج السياسي ، بل محورا سياسيا ، لكفاح الجماهير الشعبية ، وقواها الديمقراطية ، والوطنية ، والثورية الحقيقية والمختلفة . ان تحقيق حكم الشعب كهدف ثوري لهذا الكفاح ، يقتضي بدوره ، نهج أساليب ثورية في تثقيف وتنظيم الجماهير ، لا أساليب التسلط ، والانحراف ، والتحريفية ، والتعامل مع المناضلين العصاميين ، بنفس المنطق المخزني الذي يشكل عماد الحياة اللاّديمقراطية المفروضة على الشعب المغربي . ولنا ان نتساءل ماذا جنا حزب الطليعة والاشتراكي الموحد ، من مشاركتهما النظام في مسرحياته وخرجاته ، غير العزلة والتهميش الجماهيري والشعبي . -- ان النضال الديمقراطي الحقيقي ، مثل كل المعارك النضالية ، إذا لم ينطلق من وضوح تام في المواقف إزاء النظام السياسي المطلق والتوتاليتاري ، والمفصوم عن الشعب المغربي ، لان المبتغى هو الديمقراطية والنظام الديمقراطي .. -- وإذا لم يتبلور هذا الوضوح على مستوى الشعارات والمهام النضالية اليومية ، بوضع الخط الفاصل مع النظام ، والطبقة السائدة ، وسياستها وشعاراتها الكاذبة والتضليلية ، حيث تستمر في الافتراس ، والنهب ، والتسلط ، والاستحواذ على الخيرات الناس والعباد .. ، فإنه لن يؤدي إلاّ إلى نتائج عكسية ، تضر بالمسيرة النضالية الثورية للشعب المغربي . ان شرفاء وأحرار الشعب المغربي ، مطالبون بفك الشفرة التي يستعملها النظام ، والتي هي " فرق تسد " ، حتى يضعف الجميع ، ويتقوى هو كنظام خارج الزمن ، ومرفوض من قبل العالم الحر الديمقراطي . إذن لا غرابة مرة أخرى ، أن يؤدي خوض المعركة الديمقراطية بمنطق " الإجماع الوطني " غير الموجود أصلا ، إلاّ في ذهن دهاقنة النظام البوليسي ، ووسائله وضوابطه ، الى عزلة أصحابها ، وبقاءهم سجناء أنصاف الحلول السلبية التي تكلم وحذر منها المهدي بن بركة ، ومؤسسات النظام النخبوية والهامشية ، وانفضاح أمرهم على الصعيدين الوطني والديمقراطي الحقيقي ، عند الخاص والعام . انه من البديهي ان من يكتفي بالخطة التكتيكية المرحلية ، دون أفق استراتيجي ، يكون مصيره ، إمّا ان يسرق منه الخصم سياسته ، وإمّا ان يظهر بمظهر الانتهازي والوصولي المهزوم شعبيا وجماهيريا . إذا كان النضال الديمقراطي بمعناه الأصيل ، وليس ما الصق به من تشويهات وتحريفات انتخابوية ضيقة ، يقتضي فرز العدو الرئيسي والأساسي ، والحيلولة دون تلغيمه للصف الوطني الديمقراطي الحقيقي ، الذي لم يتلوث بمسالك الارتزاق المخزني ، والتصدي لتكتيكه السياسي بخط وطني مستقل ، فان الانفتاح الذي يجب ان يسود في الحقيقة ، هو بين القوى الوطنية ، والتقدمية ،والثورية المناضلة ، التي يوحد بينها هدف إقامة حكم الشعب ، ومنه سلطة الشعب ، وتحرير البلاد من السيطرة الاستعمارية الحالية ، ومن السيطرة الأجنبية بكل مظاهرها . لذلك نؤكد كمثقفين ، وكفاعلين سياسيين مهتمين بالشأن العام لبلدنا ، أن لا إجماع حقيقي غير الإجماع الشعبي الجماهيري ، حول ضرورة النظام الديمقراطي الحقيقي ، كعنوان لمرحلة التحرر الوطني بكاملها . ان الديمقراطية إذ تعتبر بهذا المعنى ، معركة شاملة ، فهي تتطلب استعدادا شاملا يدمج كل الطاقات والقطاعات الشعبية ، والتنظيمات التقدمية في نضال يومي ، في سبيل إيقاف عدوان الحكم الطاغي المستبد ، الجبري ، والعدواني على المستضعفين ، وإيقاف انتهاك الحقوق الديمقراطية ، وإنهاء الاعتقال السياسي والمحاكمات السياسية ، وطبخ المحاضر البوليسية المزورة للإيقاع بشرفاء وأحرار الشعب المغربي ، ثم إقرار مواطنة المواطنين ، وبكلمة في سبيل مواجهة النظام المطلق الفيودالي ، ودولة الاستبداد والطغيان . والاعتداء على الناس المسالمين .. ان المرحلة الدقيقة التي تجتازها بلادنا ، حيث اعترف النظام بالجمهورية الصحراوية التي أنشأتها الجزائر وليبيا ، ولم ينشئها الصحراويون ، ولا قرروا بشأنها مصيرهم ، رغم ان كل قرارات مجلس الأمن ، والى آخر قرار 2602 ، وقرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة منذ 1961 ، والى اليوم ، كلها تنصص على الاستفتاء الذي لا زال لم يتم تنظيمه الى اليوم ... الخ يقتضي الإسراع بتشكيل كتلة تاريخية جماهيرية ، شعبية ، وثورية ، او جبهة وطنية تقدمية وديمقراطية ، يجب ان تكون تجسيدا متكتلا لهذا التطلع الديمقراطي ، وإطارا وحدويا لتحقيقه من خلال : 1 -- ملئ الفراغ السياسي الذي سيسببه ذهاب الصحراء ، حتى لا يتم ملئه من القوى الرجعية المرتبطة بالصهيونية والامبريالية ، ونسقط في نفس الخطأ الخطير ، عند التوقيع على معاهدة أيكس ليبان التي سلمت المغرب لمن باعه ، بمقتضى اتفاقية الخيانة ( الحماية ) في سنة 1912 . ان هذه الكتلة او الجبهة ، هي وحدها القادرة على حماية المغرب أرضا وشعبا ، كما أنها وحدها القادرة على مواجهة كل المخططات الصهيونية التي تنفذ اليوم بالشرق الأوسط . 2 -- تكثيف الدعاية للمفهوم التقدمي الحقيقي للديمقراطية ، وحكم الشعب الديمقراطي . 3 -- الجواب على الوضع القائم حاليا ، لتعميق القطيعة مع الطبقة السائدة ، والنضال ضدها في كل الواجهات السياسية ، والنقابية ، والثقافية ، والجمعوية ، والطلابية . -- 4 تنمية وتطوير الفرز الإيديولوجي والسياسي والتنظيمي ، على طريق بلورة الأداة الثورية . ان تعميق التوجه الوحدوي على أساس هذه المهام ، هو الكفيل بتوفير شروط العمل الكتلوي او الجبهوي ، وشق الطريق نحو بناء الكتلة التاريخية الثورية الشعبية العريضة ، كهدف ثابت وبُعد استراتيجي . والخلاصة ، هي ان القضية الديمقراطية شكلت ، ولا تزال تشكل ، محور الصراع في مجتمعنا ، وستظل كذلك لغاية حل التناقض الرئيسي والأساسي في البلاد ، وفرض السلطة الوطنية الديمقراطية التي تعني حكم الشعب ، وليس حكم العائلات . ان المعركة الديمقراطية بهذا المفهوم ، هي معركة دائمة ومستمرة ، ولا يمكن اختزالها في لعبة انتخابوية مُقيتة ، ولا في مراجعة دستورية لدساتير ممنوحة ، تزكي دكتاتورية الحاكم المستبد بأمر الله . إنها معركة شاملة غايتها الأسمى ، إقرار سلطة الشعب ، وحكم الشعب ، بتصفية اهرام النظام القائم على الإذلال ، والعبودية ، والعدوانية ، والاعتداء الظالم على الناس ، والمنتمي الى قرون الانحطاط والزمن الميت ، والذي يقف عائقا في وجه التحرر الوطني الديمقراطي ، ووليد الاستعمار بشكليه القديم والجديد . ان تأسيس الكتلة او الجبهة ، حيث يلزم الظرف ذلك ، هو واجب وطني ، بل أضحى فرض عين لمواجهة الإخطار المهددة لوحدة المغرب أرضا وشعبا .
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
نحو تجاوز تردي الوضع بالمغرب . مشكلة الصحراء مشكلة انعدام ال
...
-
نحو تجاوز تردي الوضع بالمغرب . مشكلة الصحراء مشكلة انعدام ال
...
-
نحو تجاوز تردي الوضع بالمغرب . مشكلة الصحراء مشكلة انعدام ال
...
-
نحو تجاوز تردي الوضع بالمغرب . مشكلة الصحراء مشكلة انعدام ال
...
-
نحو تجاوز تردي الوضع بالمغرب . مشكلة الصحراء مشكلة انعدام ال
...
-
هل الصحراء الشرقية / تندوف / مغربية ام جزائرية ؟
-
البرنامج الثوري الذي بقي حبرا على الورق . الانتفاضة المسلحة
...
-
نحو تجاوز تردي الوضع بالمغرب . مشكلة الصحراء مشكلة انعدام ال
...
-
حين ورط الملك الشعب في الاعتراف بالجمهورية الصحراوية .
-
الواقع السياسي المغربي الراهن ، محدداته المرحلية ، واحتمالات
...
-
الواقع السياسي المغربي الراهن ، محدداته المرحلية ، واحتمالات
...
-
الواقع السياسي المغربي الراهن ، محدداته المرحلية ، واحتمالات
...
-
( طرد ) إسرائيل من حضور افتتاح دورة القمة السادسة والثلاثين
...
-
انعقاد القمة السادسة والثلاثين ( 36 ) للاتحاد الافريقي بأديس
...
-
حقوق الانسان في الدولة المخزنية البوليسية
-
البدع والطقوس المرعية عند العرب والمسلمين
-
البرلمان الاسباني يوافق بالأغلبية على منح الجنسية الاسبانية
...
-
أكبر انتفاضة دموية في تاريخ الانتفاضات المغربية
-
مِنْ - موروكو گيتْ - الى - بگاسوس غيتْ -
-
ترقب قرار للبرلمان الأوربي في 9 ابريل القادم ، يدين النظام ا
...
المزيد.....
-
خبير: الكرملين لا يسعى لإسقاط النظام الإيراني بل يراهن على ج
...
-
في ملجأ محصن.. خامنئي يعزل نفسه ويحدّد خليفته تحسبًا لاغتيال
...
-
القبض على أول شخص من عائلة بشار الأسد في سابقة أمنية لافتة ب
...
-
تل أبيب تصعّد حملتها ضدّ المنشآت النووية ال?إيران?ية وتلوّح
...
-
مساعدات التنمية: ألمانيا تقلص الإنفاق على الناس الأكثر فقراً
...
-
فرنسا: المنطاد الأولمبي سيعود للتحليق في سماء باريس بعد تحول
...
-
بالأرقام.. هكذا يضيّق الاحتلال الخناق على خان يونس
-
عبر الخارطة التفاعلية.. آخر التطورات في المواجهة الإيرانية ا
...
-
ردّا على ترامب.. الكنديون يلغون رحلاتهم إلى أمريكا.. من يدفع
...
-
الجيش الإسرائيلي: قتلنا قائدا آخر بفيلق القدس.. ونخوض -واحدة
...
المزيد.....
-
كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف
/ اكرم طربوش
-
كذبة الناسخ والمنسوخ
/ اكرم طربوش
-
الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر
...
/ عبدو اللهبي
-
في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك
/ عبد الرحمان النوضة
-
الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول
/ رسلان جادالله عامر
-
أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب
...
/ بشير الحامدي
-
الحرب الأهليةحرب على الدولة
/ محمد علي مقلد
-
خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية
/ احمد صالح سلوم
-
دونالد ترامب - النص الكامل
/ جيلاني الهمامي
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4
/ عبد الرحمان النوضة
المزيد.....
|