أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد عبد العظيم طه - فخاخ هندسية لهوام الوهاة















المزيد.....

فخاخ هندسية لهوام الوهاة


أحمد عبد العظيم طه

الحوار المتمدن-العدد: 7559 - 2023 / 3 / 23 - 20:48
المحور: الادب والفن
    


توطئة:
نورٌ على نور والقلبُ لا يسعه إلّا الحضور في هذا العُرس المجيدُ للذاتِ التي وقفتْ واستبسلتْ في الوقوفِ حين كانت الدماءُ للرُكَبِ وحتمية الوقوعُ منطقيةٌ للغايةِ ولكنها مشيئتي الإلهية في الحفاظ على الإرادة الإنسانية...




• خطاب تبشيري...

بداية يجب التنويه بالدق على أن الفن يجب أن يؤدي إلى الترقّي والسلام.. فالسلام على من اتبع الهدى وأُثبِتَ عليه، والهَمُّ والخوف والحسرة على من ضل مقعدِهِ من الحياة فاضمحل وتلوثت عيناه بالشيح فأصبح في هذه أعمى ثم أما بعد’’’

إن هذا الإحساس المُفعم بالخوفِ والكذبِ العميق والذي يجعلكم تبدون كمجرد أوعية للذنبِ والتعاسةِ والأمل اليائِس – هذا الإحساس الداخلي جدًا – الذي يرتفعُ أثرهُ بمقدار ذكاءِ المرءِ في عقلهِ ورُوحِهِ، هذا الإحساس الذي لا يراهُ كُلّية ًسوى البعيدِ من القريبِ والمُوّقِنُ من إلهه.. أقول أنه يجب أن يتغير هذا الإحساس وإلّا فستصبح حيواتكم – أو أنها أصبحت بالفعل – مثل تطبيقات الهباء المنثور...



• الحيرة العظيمة...


التحير سمة ًمن سماتِ العُظماءْ
فدائمًا ما تجد العظيمُ مُتحيّرًا بيّن أمْريّنِ
أحدهما يثيرُ الريبة والآخر ينضحُ بالمرارةِ

فتارةً تجده مُتحيّرًا بيّن أنْ يُصَدْقَ ذاتهُ وبيّن أنْ يُصَدْقَ الناس الذين
– يَشُكُّ أحيانًا في أنهم يعرفونه أكثر منه –
ثُمَّ يُزيحُ الشَكَّ ويقول لا لا "أنا أعرف نفسي أكثر منهم.. إنهُمْ كلاب"

وتارةً أخرى تبصرهُ وقد مزعتهُ الحيرة نصفين بالقسطِ والميزان
فهو بيّن أنْ يؤيد إلهه فيُجَاهِدُ هواهُ وعقلهُ الكبير
ويستخلِصُ لنفسهِ عزمًا مُخَلّقًا بالحيلةِ حتى يوهبُ له واحدًا
أو يَفْتَحُ إلهه عليهِ بابًا يعْصِمَهُ كالجنونِ وما شابهْ
وبيّن أنْ يَتْبَعَ الدُنيا التي تَحُضُ على المُبادَرةِ والمُغامَرةِ والسعي والطواف
لأنها تفوت ولا تعود وأنها فقط تجرِبةٌ واحِدةٌ لسردٍ مُتصلٍ
يَحْتَمِلُ الشطبُ والتنقيحُ والعَجْزُ والفوزُ

إنه يُشفقُ على دُنياه مِنْ يقينٍ يتحوّرُ كالماءِ
ويُراوِغُ كالّلهبِ
ويُشفِقُ على آخرتهِ التي بعد خُلُوُدِهِ مِنْ أملٍ يَغُرُ ويَجُرُ
ويَرّفَعُ ويُفْلِتُ
– كما أنه يعتبر الأمل نوّعًا سحيقًا مِنَ الإيهام لأنهُ مازالَ لمْ يَقَعْ.. مازالَ أملاً –

وهكذا يَسُوُدُ التَحَيُّرُ العظيمُ على الإنسانِ الأعظمِ
فكُلُ شيءٍ يدورُ داخِلهُ هو’’

فمِنْ تلويحاتٍ سَمائيةٍ يُجادِلُ فيها نفسَهُ بيّنَ القَصْدِ والمُصادَفةِ
إلى حِكْمةٍ مجنونةٍ تقولُ أنَّ ما يَحْدُثَ لو لمْ يَحدُثْ لكان هو ما يَحْدُثْ
وعلى النَافِينَ أنْ يأتُوا بِبُرّهانِهِمْ كحُجْةٍ للنَفيِ’’

ومِنْ قلبٍ يَضُجُ بالإيمانِ والعَملِ بِهِ
إلى قلبٍ مَسْئُوُمٍ مِنْ ثُنائِيةِ الرَجاءِ الفاجعِ والخوفُ المُحْزِنْ’’

ومِنْ عقلٍ يَسْعىَ على الوجُوُدِ فَيُفَسْرّهُ
لأنهُ اليقينُ المَحْسُوسْ
إلى عقلٍ لا يَرَىَ الوجوُدُ إلّا نَفْسِهِ هُوَ
لأنهُ مَنْ يَرَىَ
ولأنّ تلكَ هِيَ الحقيقة
...



• طائرُ الشوقُ يُغني...


1
الحبُ ضوءٌ في عيونِ المُحبْينْ
لا يَراهُ سوى المُبْصِرينْ
فإذا أضاءتْ العينُ أدركَ الحَبيبُ حبيبهُ
ورأى الكلمةُ تَلْمَعُ مثلَ الدُمُوُعْ
– أُحِبُّك –

2
كيّفَ سَأُخْفِيِ رغبتي وأنتِ تَرّقُصينَ
في دمَيِ ليّلاً ونَهَارًا مِثْلَ عِفْرِيِتةٍ
مِنَ الجِنِّ تَسْكُنُ الجَسَدُ
فَتُشْعِلُهُ نارًا حمّراءً
بِمفاتِنها العاريةِ
لمْ أَعُدْ أدري هل أُحِبُّ
أَمْ أحْتَرِقْ؟؟

3
يا وردة البستان الوحيدة اللون,
سماوية الرائحة,
سحرية التكوين,
رغم قسوة الشتاء وكثرة النوم
وتوتر الأجواء وملل الوجود
.. رغم كلُّ هذا الألمْ

لا تخافي ولا تحزني
يد الإله فوق الجميع
وهو يُحِبُّكِ كثيرًا..

4
عيناكِ يا حبيبتي مُعجِزَتَانِ واسِعتانْ
لهُما بَرِيِقُ الماسِ
وصفاءُ الكريستال
وأناقة اللؤلؤ
وبراءة الفيروز
وحيوية الياقوت

عيناكِ مُعجِزَتَانِ
رغم انتهاءِ عصورِ المُعجزاتْ
...

5
أيتها الأُنثى القادمة مِنْ عالمٍ سحريٍ بعيدْ
- لقد فاجئني الصوتُ وهزتني الفتنة
وأُقسِمُ أنَّ صَوّتُكِ هو أحلى ما سَمِعْتُ مُنْذُ جِئْتُ الحياة
حتى أنني أُحاوِلُ إقْناعَ نفسي بأنَّ ما حَدَثَ كانَ أثناءَ النومِ
’’ لقد كان حُلمًا بالتأكيدْ!!

6
يحيا الإنسانُ في هذا العالمِ
مِثْلَ زهرةِ عَبَّادِ الشمس
.. فهو يتطلعُ دائِمًا نحو الضوء
.. حتى إذا جاءَ الظلام أغلق أوراقه
مُنْكَفِئًا على ذاتهِ
ثُمَّ يغيييب..

7
الرجل الأزرق ورأس المِصباح الأحمر...

’’لمْ أعُدْ أستطيعُ الكتابةَ إلّا مُخَدّرًا بالمُخَدِّرِ
ويقول القائِلُ ماذا في هذا؟!
وأجيبُهُ بأيّنَ في مَتَىَ؟
وليستْ نَعَمْ كَبَلَىَ
ولا لا لا كَلَنْ لَنْ

فالعَجَلُ العَجَلُ
الوحا الوحا
الساعةُ الساعَةُ الرابِعَةَ والنصْفِ صباحًا صباحًا
’’’

8
البَاذِلُ والمُبْتَذِلُ سِيّانْ
فكلاهُما يَبْذِلُ مَبْذُوُلَهُ
وحَرّفُ الذالِ في البَذّلِ كالبَلّغَمِ إذَ يُقْذفُ مِنَ الصَدْرِ بالفَمِّ على الأرّضِ
مُخْضَوّضَرًا لَزِجًا...

9
باتجاه الحائر...

عندما يقع الإنسان في خيارين كلاهُما مُرٌ مِثلَ "الحُبُّ والقَدَرْ"
فعليه أنْ يختارَ أقَلُهُما مرارة ً
وأنْ يكونَ حاسِمًا في اختيارهِ مهما كان الألمْ
ومهما كان فِراقُ أحدِ الخيارين صعبًا
وذلك لأن طول التردد يؤدي إلى الارتباك
والارتباك يؤدي إلى الانهيار
والانهيار بوابة الفشل..

10
العاشقة التي تكذب...

كُلما رأتهُ
كانت تُحِسُ بأن سبعة شياطين يطلعون من عيونها
تحت سطوة صورتِه
ثم يرجعون بعد أن يغيب مُنشدين/
لقد عُدنا يا مَجْدوُلةُ
يا أيّتُها البنتُ التي هي من برج الله

كانت المرأةُ تعشقهُ
وكُلّما ألّحَقوا بجسدهِ النوّرانيِ أذىً
سَرَقَتْهُ إلى بيتها ومَسَحَتْ قدَمَيّهِ ورأسه بالزيّتِ والطِيِبْ
.. فلمَّا ماتَ مفرُوُدًا على الجِذْعِ
دَفَنُوُهُ بِحَدِيِقَتِهَا
وشَجِنَتْ عليهِ رُوُحُهَا شَجَنًا كشَجِنِ الأُمْهَاتِ
ومَاجَتْ شَيَاطينُ عَيّنَيّهَا حتىَ أرّهَقْنَهَا
فَفَتَحَتْ القَبْرَ كَيّ تَرّتَكِبَ نظرة ًيتحَمّمُ منها بَدَنِهَا المُخْطِئُ
وقلّبَهَا الذي نَحَلَتْهُ الشُجُوُنْ
فتَنْصَرِمُ بالنظرةِ الشياطينْ

غيّرَ أنَّ القَبْرَ كانَ خَالِيًا إلّا مِنْ رائِحَةِ الدِمَاءِ والمَسَامِيرْ
– وطِيِبِ آخِرِ المَرّاتْ –
فَرَقَقَتْ المُفاجَئَةُ لَحْمَ أَعْضَائِهَا وشَفَّ عِظَامِهَا الهَوّلُ
فصارتْ تَرِفُّ حَوّلَ خَلاءهِ كَمَلاكٍ ثَخّنَتْهُ العصَافير
/ خمسون يومًا ومَجْدُوُلةُ لا تَزُوُلُ عَنِ الرَفِيفِ
حتىَ أشْرَقَ عليّها المَقْتُوُلُ فَحَسِبَتْهُ البُسْتَانِيّ
– ذلِكَ مِنْ شِدَةِ ورّدَاتِ طَوّقِهْ –

لَمْ تَعْرِفُهُ إلّا وشَيَاطِينُ العُيُوُنِ تَفِزُّ للّطـُلوُعِ
فَرَمَتْ عُوُدَهَا المَنْحُوُلِ فوّقَ مِسَاحَة ًمِنْ بَهَائِهِ الذي شَاعْ
قالتْ: سَيّدِيِ.. إني رأَيّتُكَ اليومَ ولَيّسَ ذَلِكَ مِنَ الرُؤَىَ
قال: مُبَارَكَةٌ أنّتِ لأنّكِ ما تَرَجْرَجْتِيِ وَقْتَ أَبْصَرّتِنِي.. فمكانُ العَقْلُ تَقَوُمُ الكُنُوُزْ
’’إذّهَبِيِ وقُوُلِيِ إلىَ مُنْتَظِرِيّا إنّنَي مِتُّ.. ومَنْ مَاتَ لا يَعُوُدُ ولا يَسُوُدُ ولا يَفعَلُ شَيّئًا
.. قولي لَهُمْ قولي لِيَصْنَعَ كُلُّ واحدٍ مِنّكُمْ مَلَكُوُتَهُ أوّ يَتُوُبَ إلىَ النَاسِ قولي لَهُمْ...’’

!! تَلَاشَىَ القَتِيِلُ !!
ومَرّتْ ثَلَاثُ مساءاتٍ ومَجْدُوُلةُ لا تَقُولْ
/ حتىَ كَلّمَتْهُمْ باكِيَةً

قالت لهُمْ: لقدْ حَلَّ عِنْدِيِ البُسْتَانِيُّ الأَعْلَىَ
والحقيقةُ أنهُ يَقُوُلُ لَكُمْ
أكْمِلُوُا رَسْمَ أَرّضِهِ وعَمِّرُوُهَا بِبِدَعِهْ
وَزُرُوُعِ فِكْرِهِ وفَمِهْ
يَقُوُلُ لَكُمْ
أنا مُنّتَظِرٌ إيّاكُمْ فاعْمَلُوُا وجِيِئُوُا إليَّ
تَجِدُوُنِيِ مُنّتَظِرًا’’’

كانت مَجْدُوُلَةُ المَرّأةُ تَعْشَقُ البُسْتَانِيّ...



• شظايا جديدة لانفجارٍ قديم...


مدخل:
عندما حدث الانفجار غالتْ بعضُ الشظايا في ارتفاعِهَا، وها هي تسقط الآن باردة كالصُلّبِ، تقريرية ًكالمَصَائِرِ.. غيّرَ أّنّهَا مازالتْ قاتلة ً...


1
الإنسانُ في صمّتِهِ أصْدَقُ ما يكونْ
حتىَ عندما يصْطَنِعُ الإنْصَاتَ لغيّرهْ

2
الذي يعْرِفُ كُلَ شَيّءٍ
قد ماتَ مجهُوُلاً مِنْ كُلِ شَيّءْ
فَمَنْ أنّتَ؟!

3
إنّمَا الخَيّرُ هو أحدُ خِياريّنِ
وإنّمَا الشَرُّ هو أحدُ نفْسِ الخِيَارَانْ
فلا فضْلَ لخَيّرٍ على شِريرٍ
إلّا بالنتِيجَةِ النِهَائِيّةِ لقيمةِ الذاتْ

4
فخاخٌ هندسية...

اقترب من شيء
اقترب كثيرًا
.. أكثرُ قليلاً
.. درجةٍ أُخرى

ستشعُرُ غريبًا
.. فقط استحضر الغرابة في ذهنك

إنه لا يتجلى لك
بل سيغيمُ عنكْ

إنه يتهربُ من عينيكْ
آلتكَ الوحيدةُ للرؤيةِ

ولكن لابد أن تعرف إنه حتمًا لا يُرِيدك أن تراهُ بهذا الوضعْ
لا يُريدك أن تقترب من أصلِهِ إلّا بالنسبةِ المُقررةِ
وما عدا ذلك فهو باطِلْ

حتى العَدَسَةُ المُكَبْرةُ باطِلةٌ
لأنها تُضخِمُ ما تراهُ أنّتَ ولا تُضِيفُ جديدًا

.. الجديدُ هو أنْ تقترب مِنَ العَدَسَةِ ذاتِها
/ تُباغِتُها باقترابِكَ أنّتْ
/ وعِنْدَ اللحظةِ الحاسمةِ ستجدها تَهْرُبُ
/ وتزوغُ عن الحقِ
/ إنها تعرفُ قانونَ الأشْيَاءْ بفِطْرَتِهَا
"عندما يقترب نتبدد فلا نجتمع على حقٍ حتى يعود إلى عالمِهِ ويَنّفَكُ عَنْ بُغْيَتِهِ"

فَكِّرّ لماذا يا تُرىَ.. لماذا ذلكَ إذَنْ؟؟
تأملْ تَجْرِبَتَكْ
ثُمَّ استنبط برَوِيَّة ًوتَحَفُزٍ لِقَنّصِ الإجابةِ كامِلة ً
– أو المعنىَ على الأقلِ –

في البدايةِ لَنْ تَصِلَ إلى حَلٍ وفي النهايةِ أيضًا
إن الحَلَّ ليّسَ بيّنَهُمَا، إنهُ خارِجَهُما
قبْلَ البدايةِ وبَعْدَ النهايةِ
في ذلكَ الحَوّلِ المجهولْ

.....................

سأُحَدِّثُكَ عنْ تَجْرِبَتِيِ النادرةَ
لعلّكَ تُمْسِكُ في لَمْحَةٍ صاعِقَةٍ صَعْبَةٍ ببصَرِكَ الأوّلْ
فَتَرَىَ..

فقط لا تتهَكْمُ على الفِكْرَةِ
واصمُتْ وافْقَهْ لعَلّكَ تَنَالْ
"فقد اقتربتُ مِنْ شَيّءٍ ولَمْ أَرَهُ، ثُمَّ ثانية ولَمْ أَرَهُ، ثُمَّ ثالِثَةً وعاشِرةً وكثيرًا ولَمْ أَرَهُ، حتىَ أذْهَلَنِيِ فَشَلِيِ عَنْ نَفْسِيِ فَحَبِطَ عَمَلِيِ وارّتَمَيّتُ على الشَيّءِ ذَاهِلَاً"
...

5
الحَقُّ الذي يُرَادُ بِهِ باطِلٌ
هو القانونُ الحاكِمُ
للذَوَاتِ الإنْسَانِيّةِ
في قَلّبِ الحَيَاة
...



#أحمد_عبد_العظيم_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كولاج شعري متواتر
- متتالية العشواء
- كتابات نقدية
- نرفانا الليل الأزرق
- من كتاب أركيولوجيا المواقيت
- يا أيتها العارفة...
- نصوص قانية
- مؤتمر الدهماء
- قصتان
- ثلاثية الإيروتيك المُظلل
- قصائد عبر نوعية
- طبيعة صامتة
- قصص متوسطة
- النفق السائر
- قصص قديمة
- استزاف القلم الأحمر حتى يجف
- الغواية
- عقدة الذنب
- الفجيعة الخالدة
- معتقل الأرواح


المزيد.....




- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد عبد العظيم طه - فخاخ هندسية لهوام الوهاة