أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد عبد العظيم طه - متتالية العشواء















المزيد.....

متتالية العشواء


أحمد عبد العظيم طه

الحوار المتمدن-العدد: 7544 - 2023 / 3 / 8 - 20:30
المحور: الادب والفن
    


• كان من غير المتوقع بالمرة أن أجد في الصباح شُهدي يتحرك بشهيةٍ خلال قاعة الإفطار، لقد مرت بالتقريب أعوام على آخر مشاهداتي له.. يجلس إلى مكتبه مشغولاً بتنسيق شيءٍ ما على حاسبها الخاص.. فلما استدرت من حوله لأرى.. كانت صورة عائلية ًيتوسطها طفلاه بينما هو وزوجته يؤطرانهما كلٌ بذراعيّهِ. كان يجتهد في مسح أعْيُن ذويه كي تصبح بيضاء.. أبديتُ اندهاشي وقال: أنه زهقان إلى أقصى درجة ولا يجد ما يفعله..
- ما الذي أودى بك إلى هنا؟
- الشتاء
- المؤسسية
- نعم.. المؤسسية.. نعم


• الطريق على الرغم من سوءاته لا يخلو من جمالٍ بارع، الحقول المنبسطة على الجانبين، المزروعة بمحاصيلٍ قصيرةٍ كالطماطم والكرنب، تؤدي إلى حقولٍ مغلقةٍ بجدارٍ من أشجار الفلاوا العالية جدًا، أيضًا الفلاحون الذين يتصادف عبورهم الشارع كل بضعة أحيدةٍ، ببهائم أو بدون، تُشع وجوههم الكثير في غضون النظرة العابرة التي يلقونها بزجاج السيارة حال السير بالسرعة المعقولة، أحيانًا – بل غالبًا – ما يذكره وجهًا ريفيًا بوجهٍ حضريٍ فيتسلى بذاكرته ويبتسم أو يُوجم، حتى أنه قال بنفسه مرة: "لقد صالحت كل من لا أعرفهم بالطرق الريفية"، كان هناك وجهًا بعينه عبر آلاف المشاوير لم يصادف له شبيهًا، وكان يتمنى أن يلقى له شبهًا، لكنه مشى وبحث ولم يجد..


• البداية، دائمًا ما تكون الأصعب في الطريق إلى النهاية، ولكن يمكن القول أنها كانت أسهل ما اعتقد "عبود قرارة" أنه سيواجهه في يومه هذا.. ارتدى أجمل ما يبدو عليه من ملابس، وشرب شاي مع سيجارتين، ثم انطلق إلى وجهته. قال في نفسه بينما يتناول باقي الأجرة من السائق، أن النقود ليست كل شيءٍ في الدنيا..


• عندما رأى السيد ظاهر عباد مدى ازدحام الملهى الليلي الذي يملكه، ومدى ما يستشعره من انبساط الرواد بالحياة الليلية لملهاه الليلي، قال في نفسه: ياللناس والليل. وقد راح يتذكر البداية، حيث لم يكن عدد الرواد يتجاوز العشرة أو الخمسة عشر في الليلة مدة ما يقرب من نصف العام..


• في البداية لم يكن شيئًا، فالسماء حالكة جدًا، والهواء خالٍ من أي شيء عدا الرطوبة، والأرض من شدة الظلمة لا تبين سوى على أنهارٍ من أزهار السجائر أو قدح القداحات.


• بداية يجب القول بأن التأسيس المجازي "السيميولوجي" الصحيح لعالمٍ ما، لابد أن يعتمد على وحدة الحيز الذي يشتمل على الشخصيات المكونة لهذا العالم – بما فيها المؤسس – إذ أن اختلاف الأحوزة يؤدي إلى تكوين عوالم متعددة، فلا يكون الشخص في عالمٍ ما – حيز ما – هو ذات الشخص في عالمٍ آخر.

مع ضرورة الانتباه إلى خطورة الصلاحيات التطبيقية للمثالين السابقين على تكوين مفاهيم مستحدثة تمس الترقي الإنساني في عموميته.


• مشهد متحرك / نهار: 1
ثلاث سيارات تاكسي تقف في لحظة واحدة أمام بناية فخمة تمتلئ باللافتات – أشخاص تدخل وتخرج من مدخل البناية بكثرة – يخرج من الثلاث تاكسيات ثلاثة أفراد متوسطي الأعمار يتجهون من ثلاثة اتجاهات مختلفة إلى مدخل البناية – يستقلون المصعد مع مجموعة من الناس – ينزلون في الطابق الأخير من البناية يمشون ممرًا يؤدي إلى بابٍ زجاجي تعلوه لافتة مكتوب عليها "الشركة المتحدة للاستثمارات العقارية والأراضي/ جافا".
يدخلون يعبرون بوابة أمن – استعلامات على اليمين – مكتب السكرتارية في آخر ممر به مكاتب زجاجية كثيرة وأجهزة حاسبات بصورة كبيرة.. يدخلون على السكرتيرة وبدأت بعض النظرات المرييبة فيما بينهم..
الأول: عندي ميعاد الساعة 5 مع "الأستاذ معتصم"
الثاني وهو ينظر للأول بلا اكتراث ويتحدث للسكرتيرة: عندي ميعاد مع الأستذ معتصم الساعة 5

السكرتيرة: تنظر باندهاش وتتحدث إلى الثالث "وحضرتك"
الثالث وهو يبتسم بسخرية: عندي ميعاد مع الأستاذ معتصم الساعة 5

يُفتح باب في منتصف حجرة السكرتيرة يخرج منه رجل في العقد الرابع تقريبًا..
الرجل: أنا الأستاذ معتصم " اتفضلوا"

يذهبون ثلاثتهم إلى حيث يشير يصافحهم على التوالي..
- أستاذ ناشد
- أستاذ أمجد
- أستاذ علي


• مشهد متحرك/ نهار: 2
يدخلون مكتب شديد الفخامة والاتساع.. معتصم يُكمل ترحيبه بهم ويجلسهم ويجلس فوق كرسي مميز مبتدرًا إياهم بنظرة قصيرة: طبعًا إنتو مش مستغربين "يُخرج عصير من ثلاجة مكتب" ... حضراتكو من النوع اللي مبيتفاجِأش بسهوله.. أعرفكم ببعض..
- الأستاذ ناشد خريج آداب ومدرس فلسفة في مدارس "آمون كولدج الخاصه" ليه نظريات كتير في الحياه والناس والكائن الحي والكائن الغبي.. وكلام يودي في داهيه "تبدأ أمارات الاستغراب على وجه ناشد.. لكن يغطيها ببسمة ساخرة"..


• مشهد متحرك/ نهار: 3
شخصٌ يجلس أمام مجموعة من أجهزة المراقبة ويدخن ويحتسي الخمر ويراقب تعبيرات ناشد مقربًا كاميرا المراقبة من وجهه أثناء حديث معتصم..
- أستاذ أمجد خريج تجاره خارجيه وفنان تشكيلي مغمور متأثر بـ دالي وبيعتبره أفضل واحد مسك ريشه في العالم "نظرة ذهول من أمجد".. ده بالليل أما بالنهار فهو محاسب في بنك الأميركان إكسبريس..
الشخص الذي يجلس أمام مجموعة من أجهزة المراقبة ويدخن ويحتسي الخمر ويراقب تعبيرات ناشد مقربًا كاميرا المراقبة من وجهه بتواتر يَخْبره تقنيًا أثناء حديث معتصم يضحك ضحكة خافتة ساخرة سوداء من طرف فيه..


• مشهد متحرك/ نهار: 4
- أستاذ علي خريج علوم قسم كيميا.. مبيدخنش "يقولها معتصم وهو يفتح علبة السجائر لناشد وعصام".. أستاذ علي كيميائي في مصلحة سالزي مكرس حياته للكيميا وبيحاول يكتشف قوانين للخلخلة المضاده في الفلزات.. ولكن الإمكانيات هي المشكله..
طبعًا دي كانت نبذه بسيطه عن حياة كل واحد فيكو – من ملف كامل – حاجه زي تعارف سريع..

أمجد "متوترًا قليلاً": أأدر أعرف حضرتك باعتلي ليه بس بسرعه شويه لو سمحت عشان أنا مستعجل وورايا مشوار
معتصم: الصبر.. الصبر يا أستاذ أمجد.. أنا اعرف واحد قتل واحد بصبره عليه "ضحكة عالية".. وبعدين إحنا مبقالناش دقايق قاعدين والموضوع طويل ومحتاج لشرح وصدقني أنا محتاج لكل ثانيه فـ وقتي بس لأن الموضوع مهم لينا إحنا الاربعه.. "نظره متفحصة مع ومغة" مستعد أقعد يومين "ضحكة عالية"..

الشخص الجالس بحجرة المراقبة يضحك أيضًا ويقرب الصورة من وجه علي المندهش مرات ومرات ومرات..


• منظر داخلي/ ليل: 1
غرفة واسعة بها أثاث قديم وغير مرتبة بعض الشيء، في أحد الأركان مكتبة متهالكة تحتوي على كمٍ كبيرٍ من الكتب.. شخصٌ يجلس على حافة سرير نُحاسي قديم وبجواره كتاب مُهترئ وينظر إلى السقف بعمق ويرتدي ملابس عادية.. يُطلق زفرة عميقة ثم يقوم ويتجه نحو المكتبة.. يفتح درجًا، تواجهه بعض أغلفة كتب صفراء قديمة ومشققة يظهر منها عنوانين لكتابين "علم الحساب الأرضي وتوافيق الفلك".. "منبع أصول الحكمة – القندرتائي".. عنوان ثالث يظهر مع حركة رأسه ولكنه ممحيٌ "..... الأسود" يُمسكه بيده باهتمام..


• منظر خارجي/ ليل: 2
يهبط من تاكسي أمام مبنى من أربعة طوابق في شارع ضيق وشعبي شخصٌ يصعد سُلّم مُظلم وهو يحمل بعض الأكياس التي منها ما يحتوي زجاجات.. يطرُق باب إحدى الشُقق لدقائق.. يفتح له الشخص الذي كان بالغرفة..
- إيه سنه.. مساء الخير
- مساء النور.. معلش اصل انا كنت ممدد شويه
- ممدد وللا سرحان "وهو يرُص الأكياس والزجاجات على منضدة غير مُرتبة" حَكِم انا عارفك لو تطول تبحلق في السقف طول عمرك هتقضيه بحلقه
- مش بمزاجي يا صاحبي.. بعدين هبقى اشرحلك نظرية البحلقه في السقف.. بس الأول نشرب حاجه
- مش ناكل الأول
- لأ نشرب الأول
- إنت باين عليك في حاجه شغلاك قوي النهارده "يفتح إحدى الزجاجات ويُخرج معها كوبين بلاستيكيين ويملئهما ويناوله واحدًا".. خُد.. بدايتها سِك ونهايتها بِخ ان شاء الله.. "يضحك عاليًا"


• منظر داخلي/ ليل: 3
ملهى ليلي متوسط المستوى – صورة عامة من الداخل.. فتاتان ترتديان يونيفورم الملهى.. تتحدثان مع فتاتين أخريين ترتديان نفس اليونيفورم ولكن بلونٍ آخر.. يُنهيان الحديث وبعض الغمزات واللمزات لأُناسٍ في صالة الملهى قد بدأت في النمو.. تتجهان إلى غرفة خاصة بتبديل الملابس.. يشرعان في التبديل..
- بس انتي غلبانه يا عُلا كان المفروض أول ما مد إيده كنتي تروحي مهزآه قدام صحابه.. أصل فاهم الحكايه قلة أدب علطول كده مينفعش..
- زي ما تقولي خُفت اتّكا عليه يعمل فيها سكران ومبرشم ويبوظ الدنيا.. وانا بصراحه محتاجه الشغل.. وبعدين إنتي جايباني بقالك أسبوعين عايزاني اعملك مشاكل من أولّها.. اصبري شويه يا حبيبتي..
- "تتكلم ضاحكة" على رأيك استني كمان أسبوعين وبعدين اضربيه تكوني قِدمتي شويه "تخرُجان إلى الشارع وهُما يواصلان الضحكات الفضفاضة"..

تتوقفان أمام كابينة تليفون عامة.. تُخرج "عزة" كارت تليفون مُمغنط وتدُسه وتطلب رقمًا.. تنتظر وهلة ً..
- آلو.. أيوا يا عمرو أنا عزه.. إنت في البيت
.. عند صاحبك لغاية دلوقتي.. يا بابا هو بمزاجك وللا إيه اجيلك عند صاحبك ازاي..
لا دانت شكلك سكران طينه.. طيب هحاول.. إتحايل كمان حبه.. طب بتحبني أد إيه.. أد الحشيش يا حلاوه.. طب قول العنوان يا زفت.. لأ شكلها كده مش هترضى.. طيب هحاول.. طب انا اعرفه.. آه صاحبك اللي شكله غريب ده اللي جه معاك النايت قبل كده.. هشوف هشوف باي..

- "تلتفت إلى علا" ها.. هاتيجي معايا
- يابنتي انتي لسه محرمتيش
- أهي أي تسالي بقى يا علا لغاية ما نُشقط حاجه بتاعة سنه كده وللا حاجه.. وبعدين بيني وبينك الواد يتحب.. "تضحك باسمة" مش مُتعب ولا لزقه أنا اللي بتشرط عليه..
- آه.. بأمارة مانتي رايحاله عند واحد صاحبه
- اسكتي على صاحبه ده يا علا.. شكله تحفه وتصرفاته غريبه.. تصوري قعد يبص لواحده أجنبيه في النايت ساعه.. ساعة ما جه مع عمرو لغاية ما قامت وراحتله وقعدت معاه وهاتك يا رغي معاها ييجي ساعه وبعدين سابته ومشيت.. لما قلناله انت كنت بتكلمها فـ إيه قلّنا إنه كان بيكلمها في اقتصاد ألمانيا بعد الوحده "تضحكان بشدة" وبعدين اختلفو مع بعض فقامت ماشيه "مواصلة الضحك" ولما سِكر طلب مني أكلم الباند يبطلو شويه عشان هو بيفكر في حاجات مهمه دلوقتي "ضحك"..
- هو اسمه إيه؟
- .....................
- ...........................


• ليل خارجي/ كادر: 1
شارع شبه خاوي – مقعد حجري من مقاعد الطريق – يجلس شخصان في صمت ويبدوان في حالة تفكير عميق – الكاميرا تتفحص الوجهين مع اقتراب تدريجي – لحظات ويعلو صوت موبايل أحدهما بصوت فيروز "أعطني الناي وغني"..
- آلو.. أيوا يا علي.. إتأخرت ليه؟
- ...................................
- ماشي.. مستنيك أنا وماجد "يتبادلان النظر".. إنت كويس؟ "يقولها بشيءٍ من القلق"..
- Ok.. سلام

يقف ماجد مُتحركًا بطريقة متوترة ثم يتحدث بارتباك: حسن انت متأكد إنه بقى كويس؟
- أنا كنت عنده امبارح وكان عادي جدًا..
- "الكاميرا ترتفع إلى السماء وتلتقط صورة عمومية".. ربنا يُستر..



#أحمد_عبد_العظيم_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كتابات نقدية
- نرفانا الليل الأزرق
- من كتاب أركيولوجيا المواقيت
- يا أيتها العارفة...
- نصوص قانية
- مؤتمر الدهماء
- قصتان
- ثلاثية الإيروتيك المُظلل
- قصائد عبر نوعية
- طبيعة صامتة
- قصص متوسطة
- النفق السائر
- قصص قديمة
- استزاف القلم الأحمر حتى يجف
- الغواية
- عقدة الذنب
- الفجيعة الخالدة
- معتقل الأرواح
- بانج بانج كراااك طك
- بازل لزهرة الخشخاش - رواية - 30/30


المزيد.....




- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد عبد العظيم طه - متتالية العشواء