أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - إِنْصَافُ آلنَّاقَة















المزيد.....

إِنْصَافُ آلنَّاقَة


عبد الله خطوري

الحوار المتمدن-العدد: 7540 - 2023 / 3 / 4 - 08:30
المحور: الادب والفن
    


● نص الانطلاق:
(والواقع أن فكرة الناقة من أكثر الأفكار تنوعا.فالناقة منبت كل ما أهم وأقلق وأحزن آلشاعر الجاهلي.الأفكار العالية التي لا تتصل بإشباع الحاجات الأولية. الناقة في هذه الحالة ليست وسيلة إلى غاية بل هي مجمع كل شعور بالغائية الواضحة والغامضة. الناقة هي خالقة آلأساطير التي أخرجت الشعر من الغناء الساذج إلى آلتصدي آلمُلح لفكرت آلمشكلات أو لِنَقلْ إن الناقة هي التي نقلت الفكر العربي قبل الإسلام مما نسميه طبيعة آلملاكم إلى طبيعة الدراما والصراع.فالعلاقات الأساسية بين الشاعر والعالم في شكل مزاج من الرفض والقَبول تكمن في هذه الناقة.
وليس أمامنا بعد ذلك إلا أن نضيف فكرتين فحسب، تتميز إحداهما من الأخرى تمايزا كافيا.ولكننا نريد أن يستقر في الذهن أن الشاعر القديم كان يظن الناقة رمزا لكل هَم أو آهتمام أساسي. ولذلك لا ينافسها في خلق الأفكار شيء.
وبينما بدا آلفرس أحيانا فرحا مختالا أو فخورا ثملا بالنصر، بدت آلناقة _ في بعض الأحيان _ مهمومة مثقلة بآلأعباء حتى في لحظات النصر التي يتخيلها الشاعر، شاعرة بتكاليف فكرة الاتصال ومشقتها.والاتصال الروحي فيما نعرف هو مشكلة العربي.)
_من كتاب(قراءة ثانية لشعرنا القديم)/مصطفى ناصف/الفصل الرابع الموسوم ب"الناقة الأم"/صفحة:١١٥/دار الأندلس للطباعة والنشر والتوزيع/بيروت لبنان/

●مقاربة:
مصطفى ناصف وغيره من النقاد أفردوا للناقة إِنصافا خاصا ومكانة مهمة نظرا لِمَا رأوه من أهمية في وجودها على طول مساحة النص الشعري العربي القديم.إِنها المُرافق الصديق في الرخاء والشدة،في الحرب والسلم، في الحياة والموت.ورغم أن الشعراء في العصر "الجاهلي"،وغير"الجاهلي"خَصَّصُوا وركزوا آستحضارَ هذا الحَيوان الصَّبُور في بنية الطلل، فإن حضوره يلعب عدة أدوار وَوَظائف في إنتاج الدلالة والمعنى..أشيرُ هنا إِلى كتاب"ناصف": (قراءة ثانيـة لشعرنا القديم)،في فصله الرابع الموسـوم ب:"الناقة الأم"من صفحة 95 الى صفحة121، والفصل الخامس المُعنون ب:"الأرض الظامئة"من صفحة: 125 الى صفحة 138، عندما تحدث عن طبيعة الأرض الصحراوية وعن الجَدْب والمطر والرياح رابطا بين هذه التيمات في القصائد "الجاهلية"وبين حضور الناقة والفرس ونفسية الشعراء وإِحساساتهم الوجدانية والروحية.
وفي الفصل السادس المعنون ب"نحو مبدإِ عظيم"من صفحة:141 الى صفحة:153، ركز على مثال تطبيقي من الشعر في ذاك العصر، ومن شعر "الحادرة"خاصة، راصدا أمثلة لتيمات حضرت في شعر الشعراء ك:الطلل + النسيب + الفروسية + معاناة المعارك + الخمرة + صعوبة الأسفار ثم رمزية الناقة..والشيء نفسه يفعله في الفصل الموالي"مشكلة المصير"من صفحة:157 إلى صفحة 171،محللا طلل:"طرفة بن العبد"راصدا مكوناته المشهورة مثل: الخراب + الوشم + الصراع ثم صورة الناقة مشيرا إلى الوجه الكئيب المظلم لهذا الطلل أو كما عبر عنه"ناصف"بعبارة (بُكـاء الحياة)..إن الطلل يتحول الى ظعائن تتحرك في شكل نُوق راقصات تتمايل تنمو كسفن تُقْبل قُدُما دون كَلَل في مهامه صحراء لا نهاية لامتدادها، لِتغدوَ هذه الصحراء لُجَجا من بحار من سراب، وتصبح الإِبل سُفنا تشق هذا عُباب هذا آليم حاملةً هوادجَ الحياةِ في عالم من غبش يباب لا تنتهي مواجهة الأخطار فيه، فهذه الطيور الجوارح تناوش الظعائن، وهاهمُ الأعداء من كل الأصناف والأنواع يتربصون يتحيون الفرص للانقضاض على مسار الراحلة وآلراحلين؛ مما يعكس في رأي "ناصف" نزوعا إلى التعبير عن الهواجس والوساوس والمخاوف والقلق في عوالم ملتبسة ليس فيها ضمان لأحد من أحد...
إن صورة الناقة تشبه صورة الفرس.إِن كِلا الصُّورتيْن نتاج لرؤية جماعية مشتركة "تقدس"الحيوانيْن وتُعلي من شأنهما.الناقة هنا مثال كامل الأوصاف..من مميزاتها:
الصلابة والمتانة
السرعـة
الصبـر
المقاومة للتحولات
الصحة البدنية(عظيمة آلضلوع)
القدرة على المقاومة البساطة
الخصوبة
الأمومـة
الجَمال
الشرف والنبالة
الحياة المطلقة
السلام
الطهـارة
القدرة على مواجهة وحل المشكلات
القدرة على العيش البسيط
بديل عن فراق الخليل ....
هي(وجناء، صلبة، عظيمة الضلوع، سريعة الخطو تستطيع أن تسير في الهاجرة دون أن يصيبها أذى، أشبه بقصر بناه رجل بالجص، تقاوم التغيرات، تتكون مما يشبه العمد، سليمة البدن، قادرة على حل المشكلات)..قادرة على الاستبصار والحلم بالشروق والمطر والغد الجميل..والحلم في عَقيدة هذه الإِبل لا يعني الفرار من دُنيا ضنك للورى، دنيا مليئة بالصعاب والمشاق والمكاره، إِنها إِبلٌ صحراوية تعيد للسلام سلامَهُ وتعيد للحروب معاركَها النبيلة وللدنيا نَوَازلَها وقوارعها..إِن قَدَرَهَا هو المواجهة إِنْ هي أرادتْ الوصول الى غاياتها، لاخيارَ لديها إلا السير وقطع المسافات الطويلة والقصيرة في حياة البَدَاوة والقفر والقحط والجدب واللاَستقرار..إِن حرب الناقة للمُناوشين والمُناوئين ولأخطار الطريق مفتاح للتطهير وإِعلان لميلاد الحياة الجديدة على أنقاض حياة قديمة بائسة يائسة.
وجود الناقة في فضاءات الانسان العربي آنذاكَ أمرٌ لا مَناصَ منه.إِنها هنا لأنها هنا، ويجب أن تظل كذلك،إنها جزء أصيل من حيوية آلحياة، ولا يَتصورُ العربي صَحراءَهُ بدون نُوق تسعى تتهادى تُعينُ وتستعينُ.الناقة يجب المحافظة على كيانها ووجودها وحياتها وأي مساس بها هو مَساسٌ بكينونة كائن"مقَدَّس"محترم، فعقْرُها مثلا أو إِيذاؤها نذير شؤم ودمار. والعربي يُحيطها بعنايته ورعايته وحراسته الدائبة، فهو يُعَوِّذها ليُجنبها الشرورَ والشياطينَ، ويعينها كي لا تستغرقَ في الوهن إِذا أصابها، فقد تَضِْمرُ وتضعف وتمرض وتتعب من جراء كثرة الأسفار وتواتر المشاق في مساحات صفراء باهتة مُقفرِة تُذْهِبُ وتُضْعِفُ قدرتَها على التحمل ومتابعة المشي، وهي تحمل ما تحمل من أثقال المسافرين الرُّحَل، فتتعثّرُ ناقتنا وتكاد تسقط، بل تترنح تتمايل حتى توشك على جرف الانهيار، فتتوقف في المفازات التي لا نهاية لطلاسمها وتيهها وضَلالها، فيتدخل الإنسان مشجعا حاديا مستحثا يستنهض همتها قائلا:"دَعْ دَعْ..!!.."..إِنها كائن حي في نهاية المطاف، ولها ما للكائن من ضعف وهون وصحة وعافية وشكوى وأنين، إِن الشاعر العربي المتكلم بلسان الجماعة التي يعيش فيها، قد فهم و وعيَ المسألةَ، فنجده يتكلم بلسان ناقته محاولا تفهم إِحساساتها ولواعجها وجراحاتها..يقول"المثقب العبدي"في مثل ذا السياق:

تقولُ وقد دَرَأْتُ لها وَضيني
أهذا دينُهُ أبَداً وديني
أَكُلُّ الدهر حَـلٌّ وآرتحالٌ
أما يبقي عليَّ ولا يقيني

إِن الحفاظ على حياتها مفتاح الرحمة والمغفرة.ولا سبيل إلى ذلك إلا بمواجهة المصاعب والعراقيل والحروب من أجل أن تدعم الوجود، وجودها الخاص، الذي يرتبط به وجود الإنسان أيما آرتباط؛ لذلك تنخرط ناقتنا في مسلسل من المطاردات الأسطورية التي تملأ جوانب الصحراء، فالثور يطارد الكلاب والسباع تطارد الأيائل والنوق تطارد الحَصى من على الطريق(طريق آلحياة)..بدون هذه المواجهة وهذا التصدي للمخاطر، يمكن أن تطغى أسباب الموت والزوال والدمار على الجميع، فتغدو هذه الناقة التي كانت بالأمس القريب رمزا للحياة والسلم، تجليا بشعا لليباب وودمار الحروب، يقول"زهير بن أبي سلمى" مُشَبِّها المنايا التي تصيب الناس على غير نسق وترتيب وهداية بناقة تطأ بلا بصيرة وهُدى معالمَ لا معالمَ لها :

رَأيتُ المَنايا خَبطَ عشواءَ من تُصبْ
تُمِتْهُ وَمَن تخطىءْ يُعَمَّرْ فيهرَمِ
ومَن لم يُصانعْ في أمورٍ كَثيرَةٍ
يُضَرَّسْ بأنْيابٍ وَيُوطأ بمَنْسِمِ

الناقة ترسم صورة نفسية أسطورية رمزية لوجود عربي قلق في أجواء غير قارة.لقد ظلت ناقتنا هذه النهارَ والليلَ تطوي الفيافي تُطَيِّرُ الحصى والعوائقَ من سبيلها في جو صحراوي مفعم بالحر والقر محاطة بالجنادب والزواحف والطيور الصادحة تحييها وتشيعها في مسيرتها الخالدة التي لا تنتهي الا لتبدأ من جديد ...
والواقع كما قال"مصطفى ناصف"أن فكرة الناقة من أكثر الأفكار تنوعا في الشعر العربي.إنها منبت القلق والحزن والموت والحياة والموت.إنها سامية متسامية تعين الإنسان على المُضي الى الأعالي والآفاق التي لا تحدها ضفاف، في مسعاها الخالد إلى التخلص من كل ما يمكن أنْ يمسكها الى جاذبية السقوط في رتبة الحيوان.. الناقة رغم واقعها البيولوجي والفيزيائي المهيض الجناح (وأفردتُ إفراد آلبعير آلمعبدِ)فإنها تظل صورة رامزة متعالية لا تأكل"الخبز ولا تمشي في الأسواق"هي كما تماثيل الإغريق توصيف متسام عن الوضاعة والقماءة والوهن والعوز والعجز والشيخوخة..إنها آلجَمال آلمطلق(أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خُلِقت)..إنها مجمع كل شعور إنساني، بما في هذا الشعور من غموض ووضوح وآمتزاج للمشارع والعقول والقلوب والحنايا والرزايا والدنايا..إنها مجمع المفارقات، إنها مختالة فخورة تتسامى تمشي آلهوينى لا ريث ولا عجلُ ترقص تتهادى كسفينة صحراء لا يطالها الطائلون، وهي إِلى ذلك ورغم ذلك تطالها بلا رحمة أقدار الإنسان وعدواه آلعابرة للأقدار فنلفيها رغم محاولات التسامي التي تحققها مهمومة مثقلة بالأعباء والأدران إلى درجة إِقصائها عن الكائنات الأخرى:"وأفردْتُ إِفراد البعير المُعَبَّدِ"
وهي في كل الحالات، ذاك الكائن الجميل الشاعر بتكاليف الاتصال في عوالم تقطع وتفصل وتفتق عُرَى كل آتصال كيفما كان.إِنها ذاك الكائن الحي الذي تحدى المتاهات بعفوية وواقعية وأسطورية إلى درجة التعالق الروحي وكل تفاصيل الإِنسان العربي، فخلدته بصبرها وتضحيتها وحلها وترحالها، وخلدها هو بحُدائِهِ لها، بشعره وأخباره وحكاياته ورواياته وأساطيره عنها..هي رمز بإيحاءات عميقة تتجاوز الأنماط الجاهزة المستهلكة..هي قوية جبارة في مسارها الأنطولوجي الوجودي لا تعير لوعثاء الطريق بالا..تحتاج للمعارك للحروب للصراع من أجل دعم وفرض وجودها..تظل النهارات بلياليها تطوي الفيافي والقفار تطير الحصى من طريقها في جو صحراوي مفعم بالحر والقر صابرة لا تبالي تغضي طرفها حالمة بعوالم داخلية وأجواء نفسية تستشرف فيها رؤى تخرق الممكن لمعاقرة آلمحال..هي إرادة الشاعر وجوهر كينونته..هي آمتداد لرحم الأمومة لمعينها الذي لا ينضب رغم ما يعتريها من مصادفات ومفاجآت تظل صامدة تواجه مصيرها المحتوم بثبات ونبالة.. إنها آلبطولة كيف يجب أن تكون في صورتها الأنثوية الموازية للفرس البطل الذي يكر ويفر ويقبل ويدبر في آن واحد يسعيان سوية لإنصاف إنسانية الإنسان.. ملامح صورة الناقة تضارع ملامح صورة الفرس.إنها صورة مشتركة نابعة من تَمَثل الشاعر المفرد لتصور الجماعة لذينك آلكائنين اللذين يسابقان الزمان في أمكنة شائكة ملتبسة غير آمنة.. الذات المفردة بهذا المنحى تذوب تنصهر في ذات الجماعة..صورة الفرس والناقة هي صورة النموذج المثال الذي ترسم معالمه الجماعة، ولعل إحدى أهم مبادئ عمود الشعر العربي(الإصابة في الوصف) لتعبر بصدق عن هذا النزوع في تقديم الكائن الشعري تقديما مخالفا لما هو عليه في الواقع تماما كغرض المديح الذي يعزز صفات المثال المطلق الذي يجب أن يكون لا تلك الواقعة في معيش حياة متغيرة نسبية يعتريها ما يعتريها من خلل وهنات وعيوب..وقل مثل ذلك وأكثر في غرض الغزل الذي يقدم صورة للمتغزل بها أكثر مما يتعامل مع أنثى من لحم ودم..فهل تم لتلكمُ الناقة الأسطورة ذاك الإِنصاف الذي تستحق أم أنَّ الناقة العربية الصحراوية التي كانت ذات يوم هنا أكبر من كل إِنصاف؟؟



#عبد_الله_خطوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجرد واقع لا غير
- اَلْعَيْنُ آلْمَلْعُونَة
- عِيسَاوَى طنجة
- اَلْعَيْنُ آلْعَرْجَاء
- VERS tAZA الطريق إلى تازا
- اَلْمَدْعُوُّ تَدْوِيرًا يُقْرِئُنَا آلسَّلَام
- ثمانية وعشرون سطرا من آلخوف
- شَبَق
- وَجْدَة
- لَحْظةَ عُلِّقَ آلمغاربة كقوالب سُكَّر على أغصان آلشجر
- مَا بْقَاتْ شَجْرَة
- سِيلْفِي
- نَجاةُ آلجُنون
- مَاذا لو كُنا مُجَرَّدَ حُلْمٍ في رأسِ أَحَدِ أجدادنا
- بَيْنَ آلْفِجَاجِ فَوْقَ آلْجِبَالِ تَحْتَ آلْمَطَر
- جُؤَارُ
- وَجَيبُ آلكَلاكِل
- لَكَمْ تمنيتُ لو أنكَ هنا
- الوعي الديستوبي
- لَيْسَ لَنَا مِنْ كُلِّ مَا عَلمْنا سِوَى كَلِمَاااات


المزيد.....




- مصر.. الفنان محمد عادل إمام يعلق على قرار إعادة عرض فيلم - ...
- أولاد رزق 3.. قائمة أفلام عيد الأضحى المبارك 2024 و نجاح فيل ...
- الغاوون,قصيدة(لحظة الفراق)الشاعر مصطفى الطحان.مصر.
- الغاوون,قصيدة(الطريق)الشاعر مدحت سبيع.مصر.
- مصر.. ما حقيقة إصابة الفنان القدير لطفي لبيب بشلل نصفي؟
- دور السينما بمصر والخليج تُعيد عرض فيلم -زهايمر- احتفالا بمي ...
- بعد فوزه بالأوسكار عن -الكتاب الأخضر-.. فاريلي يعود للكوميدي ...
- رواية -أمي وأعرفها- لأحمد طملية.. صور بليغة من سرديات المخيم ...
- إلغاء مسرحية وجدي معوض في بيروت: اتهامات بالتطبيع تقصي عملا ...
- أفلام كرتون على مدار اليوم …. تردد قناة توم وجيري الجديد 202 ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - إِنْصَافُ آلنَّاقَة