أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مريم الصايغ - قالها القدير.. قبل كتابتها بنواميس الكون -لا تسرق- بينما أمارس أنا، فعل الستر وما أسقط ورقة توتة عورتهم الأخيرة















المزيد.....

قالها القدير.. قبل كتابتها بنواميس الكون -لا تسرق- بينما أمارس أنا، فعل الستر وما أسقط ورقة توتة عورتهم الأخيرة


مريم الصايغ

الحوار المتمدن-العدد: 7250 - 2022 / 5 / 16 - 18:20
المحور: حقوق الانسان
    


عزيزتي.. عزيزي...
ع رأسي وبقلبي المحبة؛ طاقات محبتكم الصادقة وعشق ومساندة حبيبي الدائمة لي، أنارت وتنير دومًا دروبي،
ممتنة للمحبة الغامرة لحروفي.. "قديمها، وحديثها" .. وللحراك الفكري يلي يحدثه إعادة نشر
حلقات برامجي "دقات المسرح"، "اتيكيت المحبة"، و"اتيكيت الحياة"، "اتيكيت الجيران
والإقبال المتزايد على كورساتنا، ومناقشة "الروايات والكتب الإبداعية والنفسية والمتخصصة"
و"المجموعات والحكايا الشهرزادية قديمها وحديثها، وآلاف القصائد، وحكايا جدتي المارولا الفاتنة بجزئيهما،
والإعجاب الدائم بقصيدة "في مكان يدعى هناك "والإنبهار بالمجموعة الكاملة من قصائد في "مكان ما يدعى هناك حيث وجدت سعادتي،
وقصائد "ديوان مملكة العشق" ، " ديوان وطني المستعبد" ثم " ديوان خزعبلات تنبؤات العرافة العسراء" " ألف قصيدة وقصيدة لليالي العربية"
الذي أذهلت روح عباراته وأفكاره جميع القراء، ونفذت الطبعة تلو الأخرى بالبيع المسبق للمشتركين، بينما السارقون ينحتون في اسمه وينسخون قديم عباراتي -هاهاها-
ليس خفي لم يستعلن، ولا سرقة تنسى مايدفع ثمنها، فالرب هو العدل، له وحده المجازاة والنقمة، أؤمن بقوة القدير وكلي ثقة بخطته لحياتي لذا سلمتها له،
الرب يحملني عبر مواضع الفرح، النصرة، والحياة
أعزائي، سأظل أردد دومًا ولن يصيبني الملل، أن الحق في الإبداع أبسط حقوق الإنسان، بل صرت أدعو لسن المواثيق الدولية لحماية السارق من شر نفسه،
وأن تكفل القوانين مساعدته للعودة للصواب ليمارس حقوقه في استخدام فكره، مواهبة، مفردات حياته، وظروفه هو،
ليعبر عن نفسه حتى لا يصير الوسط الابداعي نسخه متكررة من كلمات محفوظه بلا مشاعر
بعد أن عجزت فطرة الإنسان الطبيعية، وضميره، وشرفه وأحكام النواميس الوضعية بالكون، وأحكام ووصايا الديانات..
في منع بعض البشر من الإعتداء على حقوق أنفسهم بمنع عقولهم من حرية الإبداع، وتضليل بصيرتهم بمذلة السرقة والنسخ
- بصمتي الإبداعية.. هى كبصمة إبهام يدي؛ بل هى الهارموني الساحرالذي يتدفق بين الشرايين، والأوردة المنبثق عن القلب والفكر،
هى قصيدة موسيقى الروح في تناغمها مع كوني الداخلي، لتنبثق القصيدة الكونية الأبدية الأزلية عبر مراحل حياتي،
هى لغز حياتي التي أعبر عنها ببساطة عفويتي.. عن نبض روحي وعقلي فتخرج كلمات عذوبتي ليفهمها المتذوق، والجاهل السارق
قد يسرقوها البعض لكنهم ما حصدوا بهجتها ولم يسبرون طلاسم إبداعها المنقوشة داخل روحي وجسدي
هى دماء عائلتي التي تجري في خلايا جسدي ممتزجة بتجاربي، وأفكاري.. بقوة جبروتي بأمراض جسدي، وشفاء القدير لعنقاءة الذهبية العابرة فوق هوة موت السرطان
بينما أمضيت سني طفولتي تلقنني جدتي الحكاءه المارولا الفاتنة بحديثها الذي ما ينقطع، تراث قومها وحكايا الأولين..
عبر ذكريات حديثها المتصلة مع جدتها المليكا الحكيمة، صارت عقود تنقش داخل خلايا روحي، عن عوالم السحر وآلهة الفراعنة والاغريق واليونان وصراعات الآلهة،
والتجوال بين العوالم، وكل معارف، حكايا الأولين لتنصهر كل لحظة بحياتي في بوتقة اللحظات الفارقة بالزمن وأخط بصمتي الإبداعية بلغتي الخاصة وفكري ومشاعري
ولأصف شوارع المدن ومشاعر الزمكان عبر العوالم والأكوان والحيوات الممتدة بلحظاتي المتألقة بين جنبات الكون والعجيب أنه لعقود تم تكفيري وحكموا بفساد موروثي
وتم الهاكينج من هاكرز محترفين جاهدوا للتخريب الممنهج عدة مرات لموقعي الشخصي، وموقع مؤسستي، حتى المواقع التي انشر بها شعري.. كالحوار المتمدن
كمحاولة بائسة لمحاصرة إبداعي
لكنهم للعجب لم يجدوا غضاضة في سرقة أفكاري، ونبض روحي إنها المهزلة
!!!
لذا عندما يأتي أحدهم.. ليقرر بلحظة ضعف أن يسرق روحي، فكري، تجاربي كشهرزاد، وحكايا طفولتي -عمري، عشقي لوطني،
قصائد أصل الخلقية وعن وطني ومجده الدائم، العشرات من من قصائدي عن فلسطين، لبنان، العراق، الكويت، المغرب وغيرهم
وعن شوارع أوطاني، ورحلاتي وتجوالي عبر دول العالم، وعوالم البهجة والإبداع، ووصفي لكريس وينسخه مع قصيدتي عن المسيح وعن العراق وعن وطني،
ليخرج من فتات إبداعي عدة سطور يسميها قصائد وهى منه براء، ثم ينشرها عبر الشبكة العنكبوتية ليحصد إعجاب العشرات
!!!
لدرجة نسخه كلماتى المميزة - حتى واو ماسلمت منه -
وصار فجأة مهتم بالآلهة، ويتحدث عنهم، بل يستخدم حتى أخطاء لغتي الشعرية في مزج العربية باللغات التي أتقنها كالصن فلور، وغيرها بكلمات مغايرة
بل حتى معجزتي تحويل الأسماك وإشباع الجموع نقلها للجهل وسرعة النسخ وعدم الفهم كمعجزة واحده، وصراع الآلهة صار هدفه التالي هاهاها
أدب وشعر الآلهة، السحر، التعاويذ، النقوش، الوشوم ،الفراشات عابرة الموت، حكايا السماوات والعوالم، حكايا الشوارع، مقارانات ومقاربات الشاطيء، البحر، النور، الظلمة،
المحبة، هنا وهناك، تراث الأجداد، والكون والعوالم الأبدية الأزلية، حتى الفتات والبهجة، ومقابلات الفكر والصور الإبداعية..
التي كتبتها عبر آلاف القصائد.. بلحظات ممتدة بالعقدين والنصف ما يستطيع عقل أن يستوعب كتابتها فجأة بمجرد كلمات منسوخة لأنها ثقافة ممتدة متجذرة بالأصول
لذا لم يصدقه الناس فتلك القناعات والدراسات والأفكار ما تخلق بالنفوس من العدم بل تترسخ عبر لحظات وشهور وسني العمر فحورس، آمون، آلهة القاهرة، زهرة اللوتس،
رفع الأغصان، إيزيس، شهرزاد وشهريار، والاهتمام في الشوارع، البلدان، الزمكان، المحبة، النشوة، البهجة الغامرة، اللحظات الممتدة، أن نرنو لإنتاج البهاء، الروعة،
حياة البهجة، التوت والكرز، حتى النقمة والمجازاة صارت نقمة ولقمة
كلماتي وحروفي المسروقة هذي.. نقوش بحنايا الروح تسكن
لذا عندما يسرق، ينسخ فجاة أياً من السارقون بمختلف أنواعهم، يشعر العشرات من متابعينهم، والملايين من العاشقين لفكر روحي بالسرقة،
ويقرؤون ويؤرخون لكتاباتهم قبل سرقتهم وبعد سرقتهم لشعري أنا
لذا المتابعين لهم ومن دوائرهم القريبة يعلمون، ويمسكون كل جمله حتى في بوستاتهم العادية،
ويجدونني بين السطور، فيعلم الجميع أنني صرت أسكنهم كروح طاهرة، ببدن سارق
لذا المجد والشكر للقدير، ما يتركني بلا شاهد
لذا هأنذا صمت يارب لم أفتح فاي، لم أفضح سرقاتهم بل سرقاتهم تفضحهم وتشي بنفوسهم الضعيفة،
هم يفضحون أنفسهم لكن القدير يعرف، والبشر يعرفون ويشهدون ويرسلون تلك السرقات، والخروقات المهينة لفطرة طبيعة الإنسان السوي
!!!
فما بالكم بإنسان من المفترض إنه يصدر نفسه على الشبكات إنه مبدع أفلا تعقلون
!!!
أعزائي عزيزاتي الفامبير.. السارقون-ت، الناسخون-ت، المستلهمون-ت، مني ومن فكري وتجاربي عبر الشبكة العنكبوتية، أسهل شيء السب، التنكيل، التجهيل من السارقين
أسهل شيء لاصحاب الحقوق رفع القضايا وهذه خطوه اعدهم بفعلها ولحين يتم ذلك
تدريب بسيط لكل مواطني الشبكة العنكبوتية، قبل مشاركتهم في تشهير يعاقب عليه القانون،
تعلموا المقارنة بين كتابات قديمة وحديثة للسارق، فمنهم انواع فهناك من يسرق جزء مكتمل، وهناك الناسخ الذي يسرق فكرة بلا روح مجرد كلمات جوفاء، ينقلها بلا روح او فكر
الديانات جميعها حضت على القراءة.. ادعوكم للقراءة والتحليل، لتعرفون الحقيقية، فهى عملة نادرة ما يتقنها سوى أصحاب الضمير والبحث عن الحق
أنشر فكر إبداع روحي بتاريخ إنتاجه ومعي الدليل، ليقارن العاقل بين كتاباتي، ونسخ السارقون، ليعلم الحقيقة الجميع
صرت أتمتع بعدم نشر قصائدي الحديثة، حتى ما اضيف لهم رؤيتي الجديدة، فأنا مبدعه أنمو كشجرة الخير الوارفة
وهم موتى.. متوقفين عند إبداعاتي القديمة، يتقاتلون على سرقة ونسخ قديمي، بينما عبرت أنا لأفاق أرحب
لذا فقط أنشر قصائد.. مر على كتابتها أكثر من عقدين، فعندما ينسخها سارق ما،
لا أحتاج للحديث يكفيني نشرها فهى بصمتي متسقة مع فكري، قناعاتي، وأملك حقوقها الفكرية، وتحمل بصمة روحي المبدعة،
وتعبر عن عمل القدير بحياتي لأكثر من عقدين من الزمان بينما يسرقها السارقون خلال شهور
وعندما يسرقها مائة، ويعشقها الملايين فتكون الرابحة هى أنا
بينما هم العبيد للسرقات والمذلة.. تظهر حقيقة نفوسهم، وسرقاتهم للجميع
وبالطبع أي تطاول.. أملك كل الحقوق للرد عليهم، وكسب قضايا حقوق الملكية الفكرية، وتعويضات السرقات والتطاول
فلا يسعني سوى الشكر لإعترافهم الدائم.. أنني الأكثر إبداعًا، ومجد القدير علي يرى
فالرب يسمع أنيني، ويقيمني كعنقاء ذهبية، فراشة مترفعة عن موت الخطيئة، عابرة بين طرقاتهم الغاشة وفعلهم الملتوي، ببركة محبته وببصمتي الإبداعية،
المحفوظة لي بين جنبات الأكوان، وبضمير ونفوس شرفاءه
يعطيني القدير حيوات ممتدة مستحقة، ويسعدني عبر عوالم البهجة، يشبع كل خلايا جسدي، يجدد بالتألق شباب لحظاتي الممتدة بالمنح، العطايا، البركة، التالق
وفي سارقيني جميعهم، أفوض أمري للقدير فهو وحده من هبني المقومات الثقافية، العائلة، الفكر الذي يسرقونه
بينما الأسوياء يعجبون فيه، وتشفى أرواحهم، يمتع وجدانهم.. بمتع الفرح، يدعون لي بدعوات الفرح، والبركة
وسأظل أردد عبر حلقاتي.. مهما سرقوا حتى كلماتي اليومية.. ما تيجوا نقول للزمان أرجع يا زمان، ليرجع الخير بالنفوس، وأذكرهم إن سني العمر مهما طالت قصيرة،
فكل ذرة تراب منهم، ستذريها الريح بلا لايكات زائفة، حصلوا عليها من سرقة كلمات إبداعي، كما بالطبع الحياة ما تنعاش بدون محبة
لذا ليحبوا أنفسهم بالبداية، وما يذلوها بسرقة إبداعات روحي، ليستطيعوا حينها استخدام طاقات المحبة التي يتوهمون قدرتهم ع سرقتها مني
!!!
لذا أتعجب مندهشة بذهول، كيف يستخدمون كلمات محبتي وهم ما يحبون أنفسهم ولا يتمتعون في نعم وبركات القدير
!!!
لذا أرتفع وحبيبي كنسرًا وعنقاءه، لنتجول بعيدًا في مكاننا الذي يدعى هناك.. بفرح نعزف سيمفونيتنا الخاصة،
ونرقص وحياتوا أنا، رقصتنا الأزلية الأبدية، ع هارموني موسيقى الأكوان، يلي تسكننا وتحمل بصمتي الابداعية كشهادة على فقرهم، وضعفهم، وعدم أمانتهم، وكذبهم
بينما ينتشر ابداعي عبر حيواتي بين جنبات الأكوان
للشرفاء فقط الذين لم تتلوث أيديهم في ظلم وسرقة حق وروح وابداعات كائن حي، كل الأيام ونحنا الحب
كونوا في محبة، وسعادة.. شهرزاد الشعر، الحكايا، والرواية، كليوباترا عاشقة الوطن للأبد محبوبة، متبصرة،
عشقي لوطني، غرامي لحياتو أنا



#مريم_الصايغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما بين بصمتي الإبداعية -حجاب الساحر-، وحقوق المؤلف ب-القمر ا ...
- الساحر كريس قلادة.. وعقود ممتدة من ألق قمر التاسع عشر من نيس ...
- مابين إبداعي الخلاق وعبيد السرقات، كان ديواني خزعبلات تنبؤات ...
- شهد الناظرين .. خبأت الأقمار السبعة بعيناها .. فكت حجاب السا ...
- بموطن الجوهر الكريم .. احتفال الكون الأسمى أنا .
- فنون رحلة .. التشافي، والإستنارة .. ما بين هبات الخالق، والت ...
- فردوس الأيسرية، وغيلان الأيمنية!!.. عبر قدراتي الخارقة، كجبا ...
- أغنيات وطن العشق.. لسان حال جدتي المليكا، -وطنًا لك أنا- في ...
- حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي ... -شهرزاد, وقوة ا ...
- لحظات ممتدة من الألق ... عبر ....مصفوفة الرب ...
- في مكان ما يدعى هناك -حبيبته سيدة نساء العالمين-
- في مكان ما يدعى هناك!!! .. سر نبضه أنا.
- في مكان ما يدعى هناك!.. نصي الذي تحفظه لي البصمة الإبداعية و ...
- في مكان ما يدعى هناك
- يا حبيبي لبنان ما تنبكي
- إنهم يستحقون التعاطف والتفهم والرحمة
- المستقبل.. ينتمي فقط للمبدعين، فليتوارى عباد الروتين وورثتهم ...
- أنهم يجففون ينابيع الإبداع في معهد السينما يا وزير ثقافة مصر ...
- المهنية، إنسان... !!! ؟؟؟
- كوريا الجنوبية كما عشقتها أنا بكل مبالغات المحبة... !!!؟؟؟


المزيد.....




- -الأغذية العالمي- يفرغ حمولة أول سفينة مساعدات تصل رصيف غزة ...
- انتهاكات بالجملة تجاه الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال.. ...
- إدارة معتقل -ريمون- تتجاهل متابعة أوضاع المعتقلين المرضى
- -الأغذية العالمي- يفرغ حمولة أول سفينة مساعدات تصل رصيف غزة ...
- اجتماع للمجموعة العربية في الأمم المتحدة لحشد التأييد الدولي ...
- أم كينية تسابق الزمن لإنقاذ ابنها من الإعدام في السعودية
- الأمم المتحدة ترفع الصوت: -لم يبق شيء لتوزيعه في غزة-
- القوات الإسرائيلية تشن حملة اقتحامات واعتقالات واسعة في الضف ...
- لمُّ شمل دبة إيطالية -قاتلة- ومحكومة إعدام بأمها في ألمانيا! ...
- -الأغذية العالمي- يحذر من تداعيات خطيرة للتصعيد في رفح


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مريم الصايغ - قالها القدير.. قبل كتابتها بنواميس الكون -لا تسرق- بينما أمارس أنا، فعل الستر وما أسقط ورقة توتة عورتهم الأخيرة