أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - تيسير عبدالجبار الآلوسي - رسالتي السنوية من وحي مسرحنا العراقي في اليوم العالمي للمسرح 2022















المزيد.....

رسالتي السنوية من وحي مسرحنا العراقي في اليوم العالمي للمسرح 2022


تيسير عبدالجبار الآلوسي
(Tayseer A. Al Alousi)


الحوار المتمدن-العدد: 7190 - 2022 / 3 / 14 - 14:06
المحور: الادب والفن
    


هذه الكلمات أكتبها سنوياً في اليوم العالمي للمسرح من وحي أوضاع مسرحنا العراقي واندماجه في خطاب الثقافة التنويري بمسيرته لكنه المسرح الذي يجابه اليوم أعتى فظاعات قوى الظلام والتخلف وإفشاء منطق الخرافة .. إنها كلمات تحكي جماليات الأنسنة والعمل في زمن الهزيمة والانكسار من أجل استعادة بهاء العطاء الثقافي الأسمى بكل مضامين قيم الجمال والمحبة والتسامح والإخاء وتحرير العقل من عتمة أظلمت فظلمت ولكن المسرح بجمالياته يأبى التخلي عن منظومة القيم السامية وها نحن نجدد تصفح ما كتبنا معا وما خُطَّ في ضوء حواراتنا بمدار الأعوام والسنوات فمرحى بمسرحيي العالم يلقون نظرة تضامن مع مسرحيي العراق أبناء سومر الحضارة والتمدن، مهد التراث الإنساني


رسالتي السنوية من وحي مسرحنا العراقي في اليوم العالمي للمسرح 2022

تدور طواحين الهمجية، وهي تسحق أشكال الإبداع ومحاولات إعادة إنتاجه فيما يجري تعطيل عجلات إنتاج ثقافة التنوير والتمدن والتحرر بمختلف أشكال المصادرة والإلغاء واغتيال الطاقات ومشاغلتها بتفاصيل لا علاقة لها بمنظومة جماليات العمل المسرحي وما تتطلبه! تلك المنظومة القيمية التي بقيت منذ أزمنة مهد التراث الإنساني ومسرحه السومري (أكيتو) وحتى عتبات مباني النور وليس انتهاءً بالعمارة المسرحية لصالات الحراك الإبداعي طوال قرن ونصف القرن، بقيت مصدر إشعاع وتنوير تنتصر للإنسان والأنسنة.

لم تكن أعمال الآباء الدومينكان ولا كثير من كتّاب ومبدعي المسرح إلا توكيداً للمتغيرات العاصفة لعصرنا وشمولها الميدان العراقي مع ولادة دولته الحديثة المعاصرة. فلقد نضجت أرضية مجتمعية ومنظومة قيمية للتمدن لتزرع بذور التغيير الأولى لبناء الشخصية العراقية المعاصرة على أسس الانعتاق والتحرر وحركة التنمية البشرية الأنجع تلك التي تؤكد احترام الإنسان وحقوقه وحرياته..

وفي ضوء ذلك شهد المسرح العراقي الجديد تحوله إلى منصة نوعية ليس لمساهمة ثقافية جمالية عابرة، بل للتحول إلى نافذة لسطوع شموس تعبيرية عن النضال الوطني التحرري لا السياسي المحدود، بل القائم على امتلاك مفاتيح بناء الشخصية الوطنية والسعي نحو تشكيل وعيها المتكامل..

من هنا وجدنا مسرحية النشأة تنطلق من أبعاد تجمع بين الوطني السياسي بالمعنى العام الأشمل وبين منظومات قيمية تربوية سلوكية بديلة لما أزف موعده بالإشارة إلى مسرحية لطيف وخوشابا بكل أبعاد قراءتها سوسيوسياسيا بعمق الاشتغال على البنى الطبقية من جهة وعلى الانعكاسات الجمالية وقدراتها التعبيرية على بساطتها..

إن منجز المسرح العراقي طوال ما ناهز العقدين الأخيرين، قدَّم بفخر طابعاً من تحدي المحن والمواجع مخترقاً كل ما أُحيط به من أسوار وأشكال حصار ليعرض بجمالياته، معالجات حاولت نشر ثقافة السلم الأهلي ومنظوماته القيمية وطنية الهوية أولا وإنسانية الطابع ثانيا؛ تأسيساً بمدنية الفعل ومنطقه الفلسفي العميق صوب خلق جمالياته

وفي اليوم العالمي للمسرح، نجدّد النداء لمسرحيينا من فنانات مبدعات وفنانين مبدعين كي يواصلوا منجز المسرح العراقي بذياك الألق والتميز، فبهن وبهم يليق الفخر وتتعزز فرص الوعي الشعبي بكل ما يحيط به من أوبئة وأمراض بيولوجية تُنهك أجساد الفقراء المتعبة أم اجتماعية نفسية تمزق الشخصية المضغوطة.

ونحن نجدد التحية والتقدير بانحناءة لضحايا ارتقت وهي تدافع عن المسرح مثلما التحية لمن غادرنا ولمن يتعرض اليوم لضغوط، بل لجرائم ابتزاز ومصادرة وتشويه استثنائية بأعمق معاني الكلمات التي اخترناها هنا. كما نشيد برائع مسار حراكنا المسرحي الجمالي ووحدة منتجيه وبرائع المنجز الفني البهي لهن ولهم.

نحيي مسرحيي العالم في الظرف الدولي الإنساني المنكوب سواء بالوباء وجائحته أم لمنطق تخندق القوى خلف متاريس الاختلاف فيما رد مسارحنا وإبداعاتها تظل فاعلة خالقة لكل ما يمكن أن يعيد التوازن ويشد أزر مسيرة التحدي والتغيير واستعادة الاستقرار والسلام.

إن رسائلي السنوية أكدت ومازالت تؤكد على مطالب مسرحنا العراقي ليس بحدود صالات عروضه ولا بميدان جغرافيا الوطن بكل تعدديته وغنى تنوعه بل باتساع فضاء التمدن وقيم السلام والتقدم والتنمية بهوية إنسانية نضعها هذا العام باستقلالية صياغتها كما وردت في أعوام خلت بسبب من تلكؤ تلبيتها وتراكم مشكلات وتحديات جديدة أضافت إليها مطالب أخرى.. ونحن نثق في أن رسالة مسرح عريق بات عمره الحديث المعاصر يناهز القرن ونصف القرن ستكون الأبهى فيما تحمله أفئدة المبدعات والمبدعين في مسرحنا يتألقون على الرغم مما يحيط بهم ويواصل عرقلة مساراتهم محاولاً متوهماً إمكان وقف منجزهم أو تشويهه وإنهاء أزمنة سلامته ورائع أدواره..

نجدد عهد مطالب تحمل مهمة تبنيها وتنفيذها إبداعاً وخلقاً لجماليات الأنسنة بما يليق بعراق الحضارة والتمدن ويليق بعراقياتنا وعراقيينا صانعي المدنية عبر مسيرتهم ونسجل من تلك المطالب هنا، الآتي:

معالجة ظاهرة إغلاق صالات المسارح وإعادة افتتاحها اليوم قبل الغد بالصيغ التي تتلاءم والظرف القائم بخاصة بالإشارة إلى كل من وباء الكورونا أو وباء التجهيل ومصادرة العقل ووعيه.. والعمل على التصدي لجريمة تخريب تلك الصالات التي تتسم بقيمتها التاريخية: الآثارية القديمة والتراثية.. ومن أجل ذلك لابد من العمل على وقف عمليات الهدم والنهب لمسرح أكيتو وللشواخص التاريخية المهمة عبر تفعيل حملات وطنية ودولية ضد مختلف جرائم الهدم والتخريب المرتكبة علناً وأمام أنظار العالم.. ونحن المسرحيين العراقيين، ندعو اليونسكو والمنظمات الأممية المعنية جميعاً للمساهمة معنا في هذي المهمة النوعية الكبرى، سواء بما يتعلق بترميم المسارح وبنائها أم بالحفاظ على التراث الإنساني وسلامته؛ مثلما حدث مع مسرح نينوى وجامعتها…
تعزيز جهود مسرحيينا ودعمها في تفعيل حراك فلسفي جمالي يساهم في التصدي لجرائم التجهيل ومحاولات إشاعة الأمية والتخلف، ولعلّ أبرز الخطى تكمن في تفعيل دور المسرح في بناء القيم الروحية الثقافية المعاصرة التي يمكن بوساطتها إعادة إعمار الروح الوطني وتفعيل مبادئ الوطنية والمواطنة في إطار الدولة المدنية لا الطائفية المنكوبة بخطاب التضليل والمزاعم الواهية الدعيّة! منبهين لمخاطر انتهاج بعض الادعاءات والوسائل التي قد تنطق لفظيا بمفردات الحرية والانعتاق والثورة ولكنها تكرّس شكليات تنميط العقل وتحنيطه بقوانين اجترارها.
ومثلما غنى القيم الروحية في مجتمعات التمدن المعاصرة يلتزم المسرحيون العراقيون بمواصلة الجهود بأشكالها من أجل تحقيق حرية الإبداع ووقف جرائم المصادرة والاستلاب والتصفيات الهمجية البشعة بكل مفرداتها الخبيثة؛ سواء منها تصفية مسرحيينا جسدياً أم محاصرتهم وتصفية منجزاتهم واتلافها ومنعها من وصول جمهورها…
وبالضد من جرائم قوى الطائفية والإرهاب التي تعتمد فلسفة التطهير العرقي والديني، نتطلع إلى مهمة نوعية للمنجز المسرحي العراقي الحديث بتعميق صلاته بطابع التعددية والتنوع في إطار وحدة وجودنا الوطني والإنساني عبر تجسيدهما في البنى الدرامية الجديدة بالبعدين الجمالي والفلسفي. وسيكون في هذا الإطار توجه لتعميد المنجز المسرحي العراقي بلغات الوطن ومكونات شعبه: العربية والكوردية والسريانية والتركمانية والأرمنية وبخطاب مسرحي تنويري معرّف لدى جمهوره المتنوع.
ومما يتطلع إليه مسرحيونا، برامج إقامة الاحتفاليات ومهرجانات الإبداع ومناسباته، احتفاء، وتكريما وعناية بروادنا ومجددينا.. وأول ذلك الالتزام بإعلاء مكان ومكانة التقليد السنوي للاحتفال باليوم العراقي للمسرح وبأيام مسرحية أخرى تشكل تقليداً في المدارس والمؤسسات وتعبر عن المكونات القومية ولغاتها؛ مؤكدين هنا بأن أوسمة بأسماء مبدعات ومبدعي مسرحنا كما: زينب وناهدة الرماح والشبلي وجلال والعبودي والعاني وعبد الحميد وطه سالم وغيرهم كُثُر ستطوق رقاب مبدعي المسرح ليس بعيداً.. مع اكتمال الجهود لمرسوم تلك الأوسمة المهمة وطنيا وكذلك ينبغي أن نترسم ذات الهدف السامي إقليميا وعالميا بما يعرف بقامات مسرحنا ويلبي أهدافها في دعم الحركة المسرحية إقليميا عالميا…
ونحن مسرحيي العراق نتعهد بمواصلة المشوار من أجل استعادة (المركز العراقي للمسرح) فاعليته ووجوده الميداني، وطنيا وإقليميا ودوليا. وسيتنامى الجهد عبر ((اتحاد مسرحي فاعل وروابط تخصصية للممثل ولنقاد المسرح)) ولكل بُناة العملية المسرحية إبداعاً جمالياً حقيقياً… بالتأكيد في فضاء الحريات والحقوق التي يناضل الشعب لتكريسها…
لقد تأخرنا عملياً وربما فشلنا حتى الآن في تأسيس الهيآت الأكاديمية المتخصصة الوطنية والمحلية والإقليمية، إلا أنّنا نجدد برسالة هذا العام النداء (الأكاديمي) من أجل الإسراع بهذا التوجه الملزم بغاية تطوير الأداء والارتقاء به وتحويل الموجود من مشروعات إلى وجود فاعل بانعقاد مؤتمرات متخصصة مستثمرين الوسائل المناسبة لهذا التوجه وتفعيله وعدم انتظار غودو الرعاية التي قد لا تأتي في المدى المنظور لا من وزارة الثقافة ولا من وزارة التعليم بموازناتهما الضئيلة وببرامجهما البخيلة التي يلزم تغيير أولوياتها في إطار الظرف القائم.
كما يتطلع مسرحيو العراق ويعملون من أجل استنهاض همم جميع الجهات الأكاديمية والقطاعية المتخصصة لتأسيس صحافة ورقية وإلكترونية مسرحية ودوريات بحثية علمية متخصصة في الجامعات والمعاهد العلمية مع تعزيز أعمال التوثيق والنشر بسلاسل لمسرحياتنا التراثية والحديثة والمنتخبة أو سلاسل بحسب تبويبات مناسبة معروفة..
وفي ظروف تنامي ظواهر الفقر والبطالة والسحق الوحشي لطاقات الإنسان واستلاب حقوقه المادية والروحية يجب مواصلة البحث في وسائل مناسبة يمكنها الارتقاء بفرص العيش الكريم لمسرحيينا والعناية بأوضاعهم وبتفاصيل يومهم العادي وما فيها من أشكال الأوصاب والمعاناة؛ وقيمياً ينبغي على قوى المسرح العراقي النضال لإلغاء النظرة الدونية وإزالتها سواء من بعض ما يشاع مستغلاً أحوال الجهل والتخلف أو ما بقي من ممارسات على المستوى الرسمي كما بتلك المصطلحات ومعانيها في جوازات السفر الخاصة بالفنان..
لقد اضطر مئات بل آلاف المسرحيين العراقيين للهجرة القسرية الاضطرارية، وهم بعد كل تلك العقود ما زالوا يعانون من الإهمال في غربة المهاجر والمنافي، لذا وجب الانتباه على أهمية تعزيز رعاية مؤملة لتخصيص ((يوم للمسرح العراقي المهجري)) مثلما احتفلوا بيوم عراقي للمسرح بمحاولة لفرض ممارسته وأداء طقوسه ذاك الذي جرى ويجري سنويا يوم 24 شباط فبراير، على أن يدعى إليه مسرحيونا للاحتفال في أروقة مسارحنا في بغداد وأربيل والبصرة وبقية محافظات الوطن البهية، مثلما يلزم دعمهم في بيئاتهم المهجرية لمزيد من التفاعل وتبادل التأثير الإبداعي بهوية إنسانية متفتحة..
العناية المستقلة المخصوصة بمسرح الطفل والمدرسي ومسارح الضواحي والمدن والقرى والتأسيس لاحتفاليات محلية وإقليمية تنتشر في كرنفالات شعبية حاشدة مدعومة شعبيا رسميا.
إنّ مسرحيينا العراقيين إذ يحيون اليوم العالمي للمسرح ويوجهون التحايا لمسرحيي العالم ليؤكدون في رسالة هذا العام، على مطلب كتابة مشروعات قوانين تعالج أوضاعهم وعرضها بأقرب سقف زمني متاح وبشكل استثنائي على الجهات الحكومية الاختصاص لتداولها في برلمان منتخب من الشعب بتمام الحرية والنزاهة، بقصد تشريعها واستصدارها والعمل بها حلاً لكثير من تفاصيل واقع المسرح العراق.

وبهذا اليوم نجدد تهنئة عامنا مثلما وجهناها قبل أيام بمناسبة اليوم العراقي للمسرح إلى جميع مبدعاتنا ومبدعينا لتصل ناشطات ونشطاء مسرحنا بهدير جمهور الفرجة المسرحية بهويته المسرحية المتأصلة فيه وجمهور الفرجة المسرحية يضم ملايين العراقيات والعراقيين يصافحون اليوم بهذا العيد وكرنفالاته مسرحاً يحمل بين جدران منصاته كل ما يُفتخر به ويجعلنا بشموخ المنجز نتبادل تهاني انتصار لا انكسار من أجل متابعة المسيرة وكل عام وحركة الابداع والعطاء منتصرة للخير والسلام في مهد الحضارة وتراثها الإنساني وموئله العراق وفي فضاء وجودنا في عالمنا بأكمله

أستاذ الأدب المسرحي الدكتور تيسير عبد الجبار الآلوسي



#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي (هاشتاغ)       Tayseer_A._Al_Alousi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في اليوم العالمي للمرأة تحية لكفاح المرأة العراقية ضد محاولا ...
- جماليات الدراما بين المذاهب الفنية وهوية الاشتغال الفكرية
- كلمة احتفالية المبادرة من أجل اليوم العراقي للمسرح 2022
- إدانة التصعيد الأمني لحساب تضاغطات سياسية طائفية المنحى
- بين محاكم تفتيش السلطة الدينية المزيفة ومنطق علمنة الدولة وم ...
- المسرح مجدداً في الموصل علامة لتمدن أهلها وتفتحهم ورفضهم الد ...
- إلى كل حاملي رسائل ضحايا انقلاب 1963 الفاشي ودروسها الأكثر ص ...
- اليمن: نقلابيون إرهابيون واستقواء بخيمة أضاليل الملالي
- تذكرة في ومضة عجلى بشأن الفرقة السيمفونية العراقية
- ومضة، رؤية أولية في قراءة الحدث استراتيجيا لا تفسيريا جامدا ...
- روحانيات الثورة والتنوير بين الموسيقا وحنجرة الأحرف الموسيقي ...
- في اليوم العالمي لحقوق الإنسان رسالة إلى حركتنا الحقوقية الع ...
- حل الميليشيات بين المطلب الشعبي وبين مزاعم بعض أجنحة النظام ...
- منطلق العام الدراسي الجديد بين مطالب المعالجة ومُراكَمَة الم ...
- دور المرأة في التغيير وما يجابهها من عراقيل ومصاعب
- بين الأنثروبولوجيا والفنون الشعبية
- مقاطعون لتمثيلية يريدونها منصة لشرعنة وجودهم وإعادة إنتاج نظ ...
- بين الاحتفال بالديموقراطية ويومها العالمي وانتهاكها بنيويا ف ...
- اليوم الدولي للتعاون بين دول الجنوب واختلاق العقبات والعراقي ...
- التوازن بين قدرات المأسسة وانفراط عقدها!؟


المزيد.....




- الفنانة شيرين عبد الوهاب تنهار باكية خلال حفل بالكويت (فيديو ...
- تفاعل كبير مع آخر تغريدة نشرها الشاعر السعودي الراحل الأمير ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 158 مترجمة على قناة الفجر الجزائري ...
- وفاة الأمير والشاعر بدر بن عبدالمحسن عن عمر يناهز 75 عاماً ب ...
- “أفلام تحبس الأنفاس” الرعب والاكشن مع تردد قناة أم بي سي 2 m ...
- فنان يحول خيمة النزوح إلى مرسم
- الإعلان الأول حصري.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 159 على قصة عش ...
- أكشاك بيع الصحف زيّنت الشوارع لعقود وقد تختفي أمام الصحافة ا ...
- الكويت.. تاريخ حضاري عريق كشفته حفريات علم الآثار في العقود ...
- “نزلها لعيالك هيزقططوا” .. تردد قناة وناسة 2024 لمتابعة الأغ ...


المزيد.....

- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - تيسير عبدالجبار الآلوسي - رسالتي السنوية من وحي مسرحنا العراقي في اليوم العالمي للمسرح 2022