الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - تيسير عبدالجبار الآلوسي - المسرح مجدداً في الموصل علامة لتمدن أهلها وتفتحهم ورفضهم الدجل وأضاليل الخرافة | ||||||||||||||||||||||||
|
المسرح مجدداً في الموصل علامة لتمدن أهلها وتفتحهم ورفضهم الدجل وأضاليل الخرافة
| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد | حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
إلى كل حاملي رسائل ضحايا انقلاب 1963 الفاشي ودروسها الأكثر ص
...
- اليمن: نقلابيون إرهابيون واستقواء بخيمة أضاليل الملالي - تذكرة في ومضة عجلى بشأن الفرقة السيمفونية العراقية - ومضة، رؤية أولية في قراءة الحدث استراتيجيا لا تفسيريا جامدا ... - روحانيات الثورة والتنوير بين الموسيقا وحنجرة الأحرف الموسيقي ... - في اليوم العالمي لحقوق الإنسان رسالة إلى حركتنا الحقوقية الع ... - حل الميليشيات بين المطلب الشعبي وبين مزاعم بعض أجنحة النظام ... - منطلق العام الدراسي الجديد بين مطالب المعالجة ومُراكَمَة الم ... - دور المرأة في التغيير وما يجابهها من عراقيل ومصاعب - بين الأنثروبولوجيا والفنون الشعبية - مقاطعون لتمثيلية يريدونها منصة لشرعنة وجودهم وإعادة إنتاج نظ ... - بين الاحتفال بالديموقراطية ويومها العالمي وانتهاكها بنيويا ف ... - اليوم الدولي للتعاون بين دول الجنوب واختلاق العقبات والعراقي ... - التوازن بين قدرات المأسسة وانفراط عقدها!؟ - نترات بيروت هل أطاحت بمصير بلاد وأهلها أم تمضي إلى وقف جرائم ... - ماذا يُراد من عبارة جرائم لا تسقط بالتقادم!؟ - العدالة الانتقالية في العراق!!؟ - بين ظروف كرنفالات الصحافة وما يُنتظر لها ومنها وواجباتها في ... - الاتجار بالبشر جريمة بشعة تتفاقم بين الفئات الهشة وعلى حساب ... - انتخابات تستجيب لمطالب الشعب أم أخرى تُفصَّل على مقاس إعادة ... المزيد..... - فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو) - وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ... - -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ... - -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار - فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ - مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب - إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ... - مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ... - الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا- - اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو المزيد..... - صغار لكن.. / سليمان جبران - لا ميّةُ العراق / نزار ماضي - تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد - علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد - صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان - غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه - اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين - أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد - أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ - مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو المزيد..... |
||||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - تيسير عبدالجبار الآلوسي - المسرح مجدداً في الموصل علامة لتمدن أهلها وتفتحهم ورفضهم الدجل وأضاليل الخرافة |