أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - تيسير عبدالجبار الآلوسي - منطلق العام الدراسي الجديد بين مطالب المعالجة ومُراكَمَة المشكلات أكثر!















المزيد.....

منطلق العام الدراسي الجديد بين مطالب المعالجة ومُراكَمَة المشكلات أكثر!


تيسير عبدالجبار الآلوسي
(Tayseer A. Al Alousi)


الحوار المتمدن-العدد: 7079 - 2021 / 11 / 16 - 17:40
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


الدكتور تيسير الآلوسي أكاديمي أحد نشطاء إدارة المرصد السومري لحقوق الإنسان

يسمي الطلبة منطلق سنتهم الدراسية بالعام الجديد استبشاراً وتفاؤلاً بذاك الفرق الدلالي بين عام وما يحمل من آمال وبين سنة وما تشي من شدائد.. وإذ ينطلق عام 21-22 الدراسي الجديد فإن الطلبة يتجهون إلى مقاعدهم بعد رحلة مع نظام التعليم الإلكتروني الذي ظل مستكرهاً ليس لمعطيات النقص والثغرات التي صادفت الاشتغال به حسب، بل من حيث مبدأ التعامل معه نظاماً تعليمياً حديثاً بات يشمل عالمنا بعيداً عن إشكالية وباء الكورونا وما فرضه من شروط الاعتكاف والعزلة والإغلاق الشامل...
وإذا كان سبب الفشل الذي تبدَّا في رحلة تطبيق النظام قد عاد إلى مركب من عدم وجود كفاية مناسبة لشبكة الإنترنت وفاعلية تغطيتها البلاد وإلى أمور تخص الطاقة الكهربائية فإن أموراً أخرى بذات الأهمية قد ظهرت من قبيل كفاءة التعامل ومخرجات التدريب على ذلك ونهج استثمار (الأدوات وحجم توافرها)، هي الأخرى ساهمت بفجوة الإخفاق وحجمها..
ومن ثمّ فالقضية لا يمكن أن يلحقها الطلبة ولا أساتذتهم بالتقنيات، بل بمطلب يشمل إصلاح البنى التحتية والركائز الأساس لتفاصيل اليوم العادي للعراقيات والعراقيين في تلك الأبواب. حيث يلزم توفير الطاقة من جهة بسلامة وكفاية مثلما توفير شبكة اتصالات حديثة ترقى إلى ما ينبغي أن يكونه وضع البلاد بين بلدان العالم والمنطقة أيضاً..
أما العودة للأبنية المدرسية، ودرجة الترحاب به فإنه لا يبتعد عن مطلب توفير تلك الأبنية الدراسية نفسها مع إجراء إصلاح جوهري على الموجود منها أو حتى استبدال أبنية العراء والفضاء الحر المكشوفة وتلك المظللة بغطاء من جريد النخيل وما شابه حتى نصل للأبنية الطينية وتلك المنقوصة المرافق الخدمية ومختبرات التدريب والدرس المنهجي..
بجانب ذلك بات واضحاً أن أجور الدراسة بكل متعلقاتها تُثقِلُ كواهل الأبناء وعوائلهم بتكاليف باهظة وفي الوقت ذاته نجد أن توجهاً نحو الخصخصة يندفع أكثر بلا محددات تخص الأجور الجنونية المكلفة وانفلاتها من عقال التحكم الرسمي للدولة ومنح صلاحية ذلك للمستثمرين! والأبعد من ذلك بلا التزام بمحددات افتتاح الجامعات والكليات الأهلية أو بيع الرسمية التابعة للدولة، حتى أننا وقعنا أمام مشكلات عصية هنا تخص مخرجات تلك المؤسسات (العلمية) وقد مضى زمن على وجودها بالإشارة إلى ما بعد 2003...!؟
إن المطلب الأكيد يكمن في ضمانات جدية لتطبيق شروط الافتتاح وقيود على الخصخصة بصورة موضوعية تنظر إلى التعليم الأولي والعالي كونه ركيزة لبناء وجودي يحمي الهوية الوطنية وقدرات تقدمها ورسم نهج التنمية والتغيير الجوهري الحقيقي..
من جهة أخرى عانى ويعاني التعليم من أشكال الفساد المستشري بالتبعية مع ظواهر الفساد والإفساد السائدة بعامة في الدولة الأمر الذي لم يقف عند أعتاب الصراع بين ملامح الفساد وكوارثه وبين المصلحين المدافعين عن التغيير بل غزا الأمر عناصر تمتلك نيات طيبة في مهام التصدي لكن الوقائع تقول: لقد تمّ الإيقاع بتلك العناصر طيبة النية، بمطبات التشوش والتشويش؛ الأمر الذي حاولت به قوى معادية للتحديث أن تضرب أكثر من عصفور بحجر حيث أبعدت مهام المعالجة عن مهمة التشخيص الدقيقة وأوقعتها بحرب بعيدة، بوضعها متقاطعة مع نظام تعليمي بعينه بالإشارة إلى نظام التعليم الإلكتروني على سبيل المثال لا الحصر؛ بينما الواجب الملزم هو النهوض بشرعنته وإصدار القانون الخاص به بين أنظمة التعليم المعمول بها، فلقد تلكأ وتأخر كثيراً هذا القرار الخطير المهم؛ علما أن مشروع القانون كان قد تم تقديمه من قبل بنص كامل وينتظر الإقرار بعد المدارسة والتنضيج..
ومن مشكلات التعليم عندنا اختراق مناهج ومقررات وأساليب، بل مضامين تخص إشاعة منطق الخرافة والتجهيل الأمر الذي مارسته الجهات التي تتبع لقيادتها أو ملكيتها من قوى الإسلام السياسي وخطابها الرجوعي الماضوي الذي خرّب العمل بمنهج العقل العلمي من جهة ودمر مفهوم (استقلالية) التعليم والتزام مؤسساته بمنظومة تخدم الإنسان ومجتمعه بالانتماء للعصر لا لأي مفاهيم ضيقة مشوهة و-أو مضلِّلة..
إن مجمل مسيرة التعليم في العراق مازالت تخضع لجملة معوقات منها على سبيل المثال:
1. تعريض العملية التعليمية لتجاريب وتنقلاتها الصادمة ما انعكس وينعكس على كل من التدريسيين والطلبة وبالتأكيد على المخرجات التي انحدرت لمستوى تخريج عناصر شبه أمية إن لم نقل أمية..
2. استمرار وجود كوادر تدريسية تعمل بنظام الكتاتيب والملّائية الأمر الذي يلغي شخصية الطالب ورعاية تنمية قدرات التفكير والاجتهاد والعمل!
3. انتفاء الجوهر الحقيقي للبحث العلمي وعدم ربطه بحاجة حقول الحركة المجتمعية ودورانه في الشكلانيات بهزال شامل لمجمل الأداء الكمي لا النوعي فيه..
4. عدم توافر الكتب والمقررات المنهجية مع خلل في نهجها وأسلوب إعدادها وانتفاء المصادر والمراجع العلمية الحديثة بخلل في منظومة المكتبات ومصادر الحصول على الدراسات الرصينة الحديثة..
5. استمرار وجود مدارس الهواء الطلق في العراء والمهيّأة من جريد النخيل أو الطينية وتلك المتهالكة أو الآيلة للسقوط فضلا عن النقص الحاد بكفايتها حيث العمل بنظام الدوام المزدوج أو حجم الطلبة الكبير نسبة لحجم فضاءات الفصول الدراسية.
6. وجود كوادر تدريس وإدارة لا ينطبق عليها مسمى كادر يمتلك الإعدادات المناسبة، بخاصة منهم العناصر الممثلة لأحزاب الإسلام السياسي وسلطتها الحاكمة دع عنك عدم أهلية كوادر كثيرة لإدارة الصفوف الدراسية والتعامل الدراسي بغير أشكال الخلل والفساد الموبوء المتفشي! عدا عن استغلال فكرة نقص تلك الكوادر بتلك التعيينات الموبوءة...
7. افتعال العديد من الأنظمة المتضاربة ولعل موضوع الامتحانات والدور الثالث وأسلوب التعامل مع الطلبة الممتَحَنين أحد تلك الأمور..
8. ومن أخطر المشكلات التخريبية هي ديموقراطية التعليم وإشكالية حرية التنظيم الطالبي بجانب الانتهاكات المستمرة للحرم التعليمي ومنه حصراً الحرم الجامعي وأخطرها المظاهر الميليشياوية وعنفها وتهديداتها وأشكال الابتزاز والبلطجة التي مارستها وتمارسها.. وهي تمرر بعض وقائعها بدخول معممين مجلببين وإسقاط المشيخة عليهم للتبرير لأفاعيلهم وكأن مصطلح شيخ فلان أو علان يمنحه سلطة فوق القانون وعصمة (حصانة) ضد المحاسبة القانونية وتمكنه من انتهاك الحرم الجامعي. إن الحريات لا تخضع لتزويقات ووعود بقدر ما هي ممارسة ميدانية محمية ومضمونة مكفولة رسميا وكليا نهائيا...!
9. إن إشكالية القبول ومنه في الدراسات العليا بنظام المحاصصة وبالوساطات والتدخلات أهلكت مصير التعليم ووضعته في خبر كان..
10. لكن أيضا وقبل وبعد كل شيء فإن منظومة التعليم بحاجة لقراءة مطالب اتحاد الطلبة ومعالجاته وإدخاله طرفا رئيسا في المحدد الذي يشترع للفعل التعليمي بما لا يسمح بعشوائية الاشتغال وتعدد منطلقات التشويش منذ التعليم الأولي وليس انتهاء بالتعليم العالي بل بحاجة ماسة نوعية للتعليم المستمر بعد خذلان مخرجات التعليم بالأساس.
11. والطلبة الذي ينظرون بحذر وحسرة إلى المصائر المجهولة بشأن علاقة التخصصات العاملة بسوق العمل وبشأن إمكانات السوق على استيعابهم يدفعهم لأمور غير محمودة وغير سوية ما يتطلب دراسات فعلية جدية بالخصوص في استيعاب الخريجين والتعامل مع مطالبهم العادلة سواء بمعالجات استراتيجية أم تكتيكية عاجلة لا تقبل التأجيل والانتظار..
12. والتعليم الأولي والعالي ليس بحاجة إلى وزراء تخصص أكفاء حسب، ولكن إلى ثورة (هيكلية) حقيقية وخطط استراتيجية ومراحل مرسومة بدقة تامة مع إنشاء مجلس متخصص من الكفاءات يكون مسؤولا بوصفه (المجلس الأعلى للتعليم)، عن الاستراتيجية ومتابعتها باستقلالية مع ولادة المجلس الأعلى بميادين التخصص والجامعات والكليات وتأمين الهيآت الأكاديمية القائدة..
13. إن موازنة التعليم والبحث العلمي تظل ذات أولوية عليا بجانب ربط التربية والتعليم والثقافة بإدارة تتناسب والمهام المؤملة إذا ما انعقدت مهمة التغيير حقا أو على أقل تقدير إذا ما خضعت ولو نسبيا لضغط نضالات الطلبة ومنظماتهم وعلى راسها اتحاد الطلبة العام صاحب الخبرة والعراقة التاريخية..
14. لابد من معالجة حازمة وحاسمة لمشكلات الأقسام الداخلية وإسكان الطلبة وتوفير وسائل النقل المناسبة بعموم أوضاعهم..
15. إطلاق حملة مكافحة الفساد في التعليم بصورة ونهج وطني شامل وفي إطار استراتيجية تتخلص من أشكاله ومستوياته وتمظهراته وأشكال تخفيه..
بقي التذكير بأنّ المشهد الحالي الذي يسمح للوزير ووكلائه والمديرين العامين وللمسؤولين في التعليم وصولا للمعلم والطالب بأن يشغلوا دروسهم وأعمالهم أو أفعالهم بقشمريات لا علاقة لها بالتعليم أيا كان وصفها وطابعها وهويتها يجب محاكمته لإكراهه الطلبة و-أو تضليلهم باتجاه فعل يتعارض والعملية التعليمية ويضعها بأزمة تطعنها وجوديا وتحيلها لروزخونيات وتزجية وقت في غير فعل بناء العقل وتكوين قدراته على التفكير المعرفي السليم لمواجهة مطالب العصر الآتي..
فهل ستكون بعض كلمات هذا التناول دافعة للفعل الحقيقي الجوهري المؤمل أم ستقف عند أعتاب سجالات ومشاغلات بهامشيات قد يُختلف فيها لكنها ليست معنية بمصير الإنسان وهويته الحقة...
أملي كبير لكن طبعا لا أضعه إلا حصراً وتحديداً بالأولوية في ناشطات ونشطاء اتحاد الطلبة العام ومجمل المنظمات الطالبية الفاعلة كي تزيد حراكها وضغطها قبل خسارة مزيد سنوات وأعوام فيما لا مصلحة لهم به بل فيما يضر ويخرب منطق العقل العلمي ويفشي الخرافة والتجهيل ويشيعها وسط جيلهم..
إن العراق ومستقبله وجوديا يقف على كف عفريت أو ينتصر نضال الطلبة لمنظومة تعليمية مستقلة حرة سليمة صحية وصحيحة صائبة بخطاها ومسيرتها البنيوية.. ولا قائمة لشعب ينهار فيه التعليم وتخرَّب العقول وتُعطَّل أو تبنى بناء تدميريا مضللا يقوم على الأباطيل..



#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي (هاشتاغ)       Tayseer_A._Al_Alousi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دور المرأة في التغيير وما يجابهها من عراقيل ومصاعب
- بين الأنثروبولوجيا والفنون الشعبية
- مقاطعون لتمثيلية يريدونها منصة لشرعنة وجودهم وإعادة إنتاج نظ ...
- بين الاحتفال بالديموقراطية ويومها العالمي وانتهاكها بنيويا ف ...
- اليوم الدولي للتعاون بين دول الجنوب واختلاق العقبات والعراقي ...
- التوازن بين قدرات المأسسة وانفراط عقدها!؟
- نترات بيروت هل أطاحت بمصير بلاد وأهلها أم تمضي إلى وقف جرائم ...
- ماذا يُراد من عبارة جرائم لا تسقط بالتقادم!؟
- العدالة الانتقالية في العراق!!؟
- بين ظروف كرنفالات الصحافة وما يُنتظر لها ومنها وواجباتها في ...
- الاتجار بالبشر جريمة بشعة تتفاقم بين الفئات الهشة وعلى حساب ...
- انتخابات تستجيب لمطالب الشعب أم أخرى تُفصَّل على مقاس إعادة ...
- ما الحل في استمرار جرائم التعرض لأبناء الشعب واغتيال نشطاء ا ...
- جريمة اغتيال أخرى لا علاج أو ردّا جديا فاعلا وحاسما إلا بدعم ...
- ما الذي ينتظره العراق من المنظمات الدولية الفاعلة؟
- عراقيون من طالبي اللجوء يقعون بفخ الصراع السياسي بين بيلاروس ...
- أين تكمن المشكلة في العراق وأين يوجد الحل وكيف نحققه؟؟
- رؤية مقترحة أولياً مبدئياً لحملة وطنية دولية دفاعاً عن حصة ا ...
- تشغيل الأطفال بظروف وشروط عمل تهدد صحتهم وحيواتهم!!
- نداء إلى قوى التنوير لعقد مؤتمرها وإعلان جبهتها الآن وبلا تأ ...


المزيد.....




- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - تيسير عبدالجبار الآلوسي - منطلق العام الدراسي الجديد بين مطالب المعالجة ومُراكَمَة المشكلات أكثر!