أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عباس علي العلي - اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 29















المزيد.....

اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 29


عباس علي العلي
باحث في علم الأديان ومفكر يساري علماني

(Abbas Ali Al Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 7161 - 2022 / 2 / 13 - 02:43
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


اللغة العراقية القديمة
من اللفظ الصوتي للكتابة على الطين
كتبت العراقية القديمة على ألواح من الطين الطري بطريقة العلامة المسمارية المنفردة لتكوين كلمة أو تشكيل لفظ من مجموع علامات متعددة، فقد كان للكتابة المسمارية السومرية حوالي 1000 علامة مميزة (أو) حوالي 1500 إذا تم تضمين المتغيرات، انخفض هذا العدد إلى حوالي 600 بحلول القرن الرابع والعشرين قبل الميلاد وبداية السجلات الأكادية، ليست كل العلامات السومرية مستخدمة في النصوص الأكادية، ولا تستخدم كل العلامات الأكادية في اللهجة الحثية وهذا أمر طبيعي يعود لأختلاف اللهجة ومقدار تأثرها البيئي أو الجغرافي باللسان المعبر عنها، حتى اليوم هناك مفردات عربية يطلقها أبن الموصل تختلف من حيث طريقة الكتابة والصوت عما هو موجود في جنوب وأهوار العراق، هذا الأمر ليس مختصا بالعربية حتى في اللغة الإنكليزية وفي معقلها بريطانيا، هناك اللهجة اللندنية واللهجة الايرلندية وغيرها، فموضوع العلامات هو نتاج طبيعي لطريقة النطق وتجسيده حرفا صوتيا ثم كتابيا.
استخدمت الكتابة المسمارية تطوريا وتأريخيا بعدة طرق في بلاد ما بين النهرين القديمة، فقد تم استخدامها لتسجيل القوانين بشكل مركز مثل قانون حمورابي، كما تم استخدامها لتسجيل الخرائط وتجميع الأدلة الطبية وتوثيق القصص والمعتقدات الدينية بشكل كبير جدا وأساسي من بين بقية الاستخدامات الأخرى وتشير الدراسات في علم الأشوريات Assyriologists التي أجراها مثلا كلاوس فيلك و دومينيك شاربين إلى تقديم اقترح مفاده أن معرفة القراءة والكتابة المسمارية لم تكن محجوز أو مختصة فقط للنخبة، ولكن من الشائع أيضا أستعمالها للمواطن العادي في يومياته أو مشاغله وأهتماماته الخاصة، وفقًا لدليل أكسفورد للثقافة المسمارية فقد تم استخدام الكتابة المسمارية في مجموعة متنوعة من مستويات معرفة بالقراءة والكتابة، يحتاج المواطنون العاديون فقط إلى معرفة أساسية ووظيفية للنص المسماري لكتابة الرسائل الشخصية ووثائق العمل، في حين يستخدم المواطنون الأكثر معرفة بالقراءة والكتابة هذه المهارة لاستخدامات بتقنية أكبر، حيث يقومون بإدراج الأدوية والتشخيصات وكتابة المعادلات الرياضية، كما حصل العلماء على أعلى مستوى في معرفة القراءة والكتابة للكتابة المسمارية وركزوا في الغالب على الكتابة كمهارة معقدة وشكل فني إبداعي حضاري بأمتياز.
ومهما زاد عدد العلامات الصورية المنقوشة على الطين النيء أو قلَّ، فإنه لا يمكن بوساطة هذه العلامات التعبير عن كل ما يجول في ذهن الكاتب من أفكار وأفعال وأحداث، بل اقتصر التعبير دوما على الأشياء المادية التي يمكن رسمها ولو بشكل تقريبي، وبيان عددها أو كميتها وربما الإشارة إلى صاحبها أو ما يعرف بالضرورات العملية القصوى، وإن مثل هذه الطريقة الصورية لا تفصح بالطبع عن اللغة التي كتب بها تلك اللغة ولا عن جرس الألفاظ أو الجرس الصوتي لكل حرف طالما أنها ترسل إشارة فورية للذهن لتترجم أيضا ذهنية مقابل صورة، فتلك العلامات شأنها في ذلك شأن جميع العلامات والإشارات الصورية الذهنية التب تعتمد على الشكلية التعبيرية المجردة من خلفية لغوية محددة والمستخدمة بكثرة حتى الوقت الحاضر مثل إشارات المرور أو لغة الإشارة أو الحروف التي تكتب بها البرامج الإليكترونية مثل لغة بيسك وغيرها، التي يمكن قراءتها بأية لغة وبغض النظر عن لغة كاتبيها.
تأريخيا من المسلم به أن بداية استخدام الطريقة الصوتية في الكتابة كان منذ وقت مبكر ولا يمكن تحديد أول استخدامها على وجه الدقة، إلاّ أنه يمكننا تتبعها في رقم الوركاء من الطبقتين الثالثة والثانية وفي رقم جمدة نصر، وتمثل هذه الرقم أقدم الرقم التي تمكن الباحثون من قراءتها ومعرفة لغتها السومرية، ويبدو أن أول خطوة نحو استخدام الطريقة الصوتية في الكتابة تمثلت في كتابة بعض الكلمات المتشابهة لفظاً أو في المعنى بعلامة واحدة، أي تصفيف أنواع من الكلمات وفق رمز واحد يجعل منها وحدة لغوية واحدة مثل أستخدام رمز موحد لكل من (الثور والخروف والماعز) بصورة واحدة، فقد كانت الرموز الأولية تستخدم في أول الأمر للتعبير عن معنى إحدى لهذه الكلمات، ومثلاً أخر عن المعنى كانت هناك علامة تستخدم للدلالة على الثوم وهي العلامة التي كانت تقرأ سُم sum بالسومرية وتعني (ثوم)، ولما كان الفعل (ذهب) بالسومرية يلفظ (سُم) أيضاً فقد استخدم الكاتب السومري العلامة نفسها للدلالة مرة على الثوم ومرة أخرى للدلالة على الفعل ذهب وذلك حسب مضمون النص، أي أن الكاتب هنا استخدم القيمة الصورية للعلامة، وهي سُم تلفظ sum، لكتابة كلمة جديدة لا علاقة لها بمعنى العلامة الصورية، وهو (ثوم) إلا أنها كانت تلفظ sum أيضاً، وقد نجد ما يشابه ذلك في الكتابة العربية من حيث الشكل فقط، فقد نكتب الكلمة (ذهب)، مجردة من الحركات ونعني بها معدن الذهب، وقد نكتب الكلمة نفسها في جملة أخرى ونعني بها الفعل (ذهب) وتحدد الجملة ومضمون النص المعنى الذي قصده الكاتب ، وكذلك الكلمة حية التي تعني مرة الثعبان ومرة على قيد الحياة حسب مضمون النص، ولعل أقدم الأمثلة على استخدام الطريقة الصوتية في الكتابة هو ما ورد في أحد ألواح جمدة نصر وهي أقدم الألواح التي تمكن الباحثون من قراءتها ومعرفة لغتها.

لقد حفزت هذه الحقيقة الكتبة الأوائل إلى ابتكار طريقة تعبيرية جديدة بتقنيات أكثر تطورا وأكثر مرونة في تسجيل ما يجول في خاطرهم، فابتكروا الطريقة الرمزية (إيديوغرافيك)، أي الرمز إلى بعض الأفعال والصفات والأفكار بكتابة أو رسم علامات صورية لأشياء مادية ترتبط ارتباطاً وثيقاً بتلك الأفعال والصفات والأفكار، أي تحويل الصورة والرمز إلى فكرة مستقلة تعني معنى محدد، ولم تعد العلامة الصورية المستخدمة تدل على الشيء المادي الذي تمثله فقط بل غدت ترمز إلى كل الأسماء والأفعال والصفات التي ترتبط بذلك الشيء، فمثلاً العلامة الصورية التي تدل على القدم كشيء مادي غدت تستخدم للرمز إلى كل الأفعال المرتبطة بالأفعال بالقدم مثل المشي والوقوف والذهاب والحمل والجري، والعلامة التي تدل على النجمة (𒀭) أصبحت تستخدم للإشارة إلى الإله الذي هو في السماء وإلى السماء نفسها وإلى صفة عال، والعلامة التي تدل على المحراث الخشبي أصبحت تستخدم للدلالة على المحراث وعلى الحارث وعلى الحراثة وعلى فعل حرث وهكذا، هكذا تحولت الصورة من دلالة محدودة بشكلها الفعلي إلى دلالات متعددة لا تتعلق بها كشكل عام بل مفعل يمكن أن يكون دالا على فاعل ومفعول واسم حسب طريقة الأستخدام والترميز.
كما أدمجت بعض العلامات الصورية مع بعضها الآخر للدلالة على معان جديدة كما ألمحنا، فمثلاً أدمجت العلامة التي تدل على الجبل وتلك التي على المرأة لتركيب علامة جديدة تعني (أمة) أي (امرأة من الجبل) وهو مصدر الإماء في العصور القديمة وهكذا بالنسبة لبقية العلامات المركبة، وبهذه الطريقة المعنوية التي لا يمكن التعبير عنها بالطريقة الصورية المجردة وظلت الطريقتان تستخدمان في آن واحد منذ وقت مبكر جداً، إذ يشير قسم من رقم الوركاء من الطبقة الرابعة أيضاً أنها ضمت علامات استخدمت استخداماً رمزياً على نحو ما ألمحنا، مع مرور الوقت أصبحت الكتابة المسمارية معقدة للغاية وأصبح التمييز بين الرسم التخطيطي والمخطط المقطعي غامضًا، صار للعديد من الرموز معاني كثيرة للغاية بحيث لا تسمح بالوضوح لذلك تم وضع الرموز المركبة معًا للإشارة إلى كل من الصوت والمعنى المركب، كلمة "غراب" UGA لها نفس الشعار الخاص بكلمة "صابون" NAGA، وأيضا اسم مدينة EREŠ تشبه رمز ودلالة الإلهة الراعية لإريش نيسابا، فقد تم استخدام مكملتين لفظيتين لتعريف الكلمة [u] أمام الرمز و [gu] خلفها. أخيرًا ، تمت إضافة رمز "طائر" لضمان التفسير الصحيح.
لأسباب غير معروفة قد غيرت بشكل مفاجئ طريقة الكتابة المسمارية من الشكل الشاقولي إلى الشكل العرضي فقد تم تدوير الصور المسمارية، التي كانت مكتوبة رأسيًا حتى ذلك الحين بزاوية 90 درجة إلى اليسار، مما جعلها في الواقع على جانبها، حدث هذا التغيير لأول مرة قبل فترة قصيرة من بداية الحقبة الأكادية في زمن حاكم أوروك لوغال زاجي سي (حكم في الفترة من 2294 إلى 2270 قبل الميلاد)، لكن ظل نمط الكتابة الرأسي مستخدما للأغراض الأثرية وعلى اللوحات الحجرية حتى منتصف الألفية الثانية دون أي تفسير أو تبرير سوى ما نظن أنه أحترام للغة المقدسة التي كانت تحظى بالكثير من التقدير والأهتمام والتعظيم خاصة إذا كان الأمر يتعلق بالأمور الدينية أو يتعامل مع قضية الملوك والحكام والآلهة فقط.
واجهت الكتابة بالسومرية الصورية أو الصورية الرمزية اللاحقة إشكالية عملية وتقنية لاحقا تمثلت بالصعوبة في استخدام الطريقة الصوتية (المقطعية) في الكتابة، بدأت هذه الإشكالية عندما حاول الأكاديون تدوين لهجتهم الأكادية المتطورة في بابل ثم في أشور، والتي أصبحت منذ عهد الدولة الأكدية (2371ـ 2230 ق.م) لغة البلاد إلى جانب اللغة السومرية الأم، واستمرت بالتداول باللهجتين البابلية والآشورية طيلة أكثر من ألفي عام معا، لكن ما ميز الأكدية أنها لغة (عملية) تختلف عن اللغة السومرية من جوانب عدة، فهي تضم أصواتاً صامتة كالأصوات الحلقية والمفخمة التي لا توجد في اللغة السومرية، كما أن تركيبها النحوي وصياغة الاسم والفعل يتغيران فيها تبعا بتغيير بنية الكلمة وحركاتها، وذلك بزيادة حركات أو حروف على جذر الكلمة في بدايته أو في نهايته أو بين أحرفها الأصلية أو حذف حركات أو حروف منها، بذلك يتغير المعنى ويحدد تحديداً دقيقاً، وأن كل ذلك لا يمكن التعبير عنه بوساطة العلامات الصورية أو الرمزية الموجودة في الكتابة المسمارية السومرية المنشأ، لذا كان على الكتبة أن يجدوا طرائق ووسائل جديدة تساعد على استخدام الكتابة المسمارية لتدوين اللغة الأكدية بأفضل صيغة ممكنة فمنها:
• استخدموا قيم العلامات الصوتية مقاطع لتدوين المفردات الأكدية، فكان الكاتب يجزئ الكلمة الأكدية إلى عدد من المقاطع الصوتية ويحاول أن يجد علامات مسمارية فيها قيم صوتية مشابهة لأسلوب لفظ المقاطع الخاصة بالمفردة الأكدية، وقد يدمج الكاتب مقطعين في مقطع واحد، حسب رغبة الكاتب والأسلوب الذي اعتاده في الكتابة ولا توجد قاعدة عامة لذلك.
• استخدم العلامات المسمارية بمعانيها الصورية أو الرمزية وبخاصة في الحقب المبكرة ـ عصر الدولة الأكدية وحتى بداية العصر البابلي القديم ـ فإذا أراد الكاتب أن يكتب كلمة رجل أويلم _عويل_ awilum ، أو كلمة بيت بيتُم bitum، بكتابة العلامة المسمارية "um" التي تعني أو تدل على أن الكلمة اسم وفق الطريقة الرمزية والصورية، فتصبح (رجل) أو (بيت) أو غيرها من المفردات التي توجد لها علامة مسمارية خاصة تعبر عنها.
• وقد يستخدم الكاتب الطريقة الرمزية نفسها في التعبير عن عدد من المفردات اللغوية الأكدية أو الطريقة الصوتية (المقطعية) حسب رغبته دون قيود معينة، وبمرور الوقت تزايد استخدام الطريقة الصوتية في الكتابة وتقلص استخدام العلامات الرمزية إلاّ في العلامات التي تدل على أشياء مادية، أي حسب الطريقة الصورية.
• استخدم المقاطع الصوتية التي تضم أصواتاً مخففة لتدوين الأصوات الأكدية المفخمة أيضاً مثل استخدام المقطع الذي يضم صوت (س) المخفف لتدوين المقطع الأكدي الذي يضم صوت (س) وصوت (ص) وصوت (ز) وعبروا عن صوت الحاء (ح) أو العين (ع) بأحد حروف العلة بـ (e )أو يـ (I)، أو الحركة القصيرة المماثلة لهذين الحرفين .
• خصص الكتبة علامات مسمارية معينة كانت موجودة في الكتابة المسمارية أصلاً لتدوين مقاطع أكادية معينة، أو أنهم ابتكروا علامات جديدة لتدوين الأصوات الأكدية التي لا توجد علامات مسمارية تعبر عنها.
• أضاف الكتبة قيماً صوتية جديدة للعلامات الرمزية التي كانت تلفظ بالسومرية سابقا، وهذه القيم الصوتية الجديدة تمثل أسلوب لفظ العلامة الرمزية بالأكادية، وبذلك زاد عدد قيم العلامة الرمزية الصوتية وكما في الأمثلة الآتية: العلامة الرمزية السومرية (إ = e ) والتي تعني بيت، غدت تقرأ بالأكادية بيتُم (bitum ) بمعنى بيت أيضاً، وغدت تستخدم للتعبير عن المقاطع الصوتية المشتقة من قراءتها الأكدية وقد زاد عدد معاني العلامة المسمارية الواحدة عن عشر معان كما زادت قيمها الصوتية أكثر من ذلك، ومن ذلك أيضا العلامات التي توضع غالباً قبل العلامات المسمارية التي تدل على الأسماء وأحياناً بعدها لتحدد صنف أو ماهية الاسم الذي تعود له والمعنى المقصود منه، إن كان للعلامة أو العلامات المسمارية التي تمثله أكثر من معنى واحد، فالعلامة التي تدل على الخشب، (وهي العلامة التي كانت تقرأ بالسومرية GIŠ وبالأكادية اِصُ is.u وتعني شجرة) إذا وضعت أمام أية علامة مسمارية أو مجموعة علامات عرف أن تلك العلامة أو العلامات تدل على اسم شيء مصنوع من الخشب، وهكذا بالنسبة لأسماء المدن والبلدان والأنهار والأشخاص والمجموعات البشرية .



#عباس_علي_العلي (هاشتاغ)       Abbas_Ali_Al_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رغبة قهرية
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 28
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 27
- أنت فاسد
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 26
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 25
- وجه أخر لعالم جديد
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 24
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 23
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 22
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 21
- الغباء السياسي في عراق عصر بريمر...
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 20
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 19
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 18
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 17
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 16
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 15
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 14
- اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 13


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عباس علي العلي - اللغة العراقية ومفهوم الدلالات ح 29