أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - الجمهورية الصحراوية بعد تصريح ( وزير الاراضي المحتلة والجاليات ) مصطفى محمد علي سيد البشير.















المزيد.....

الجمهورية الصحراوية بعد تصريح ( وزير الاراضي المحتلة والجاليات ) مصطفى محمد علي سيد البشير.


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 7117 - 2021 / 12 / 25 - 16:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عندما كنت اتصفح خبرا في الموضوع بأحد المواقع ، لأقارن بين ما جاء في الموقع ، وما سمعته باذني بصوت ، ومن فم الوزير الصحراوي ، " وزير الأرض المحتلة والجاليات " .. حتى شرعت أجهزة لمْويديرْ العام للبوليش الشياشي ، في عرقلة قراءتي للمقالة ، ووصلت بها الوقاحة ان تطفئ الحاسوب ، حتى تفوت عليّ القراءة ، لأنها كانت تذرك جيدا ، انني بصدد الدلو بدلوي في الموضوع . وهذا ما يرفضه لمْويديرْ العام للبوليش الشياشي اطلاقا .. فبالنسبة لهذه العينة من البشر ، كل مثقف هو مشكلة ، ولتفادي المشكلة ، يجب اقباره وردمه ، كما يردم الميت في التراب ، ونحن احياء ولسنا امواتا .. وهو نفس الاقبار كانت تمارسه عليّ المديرية المذكورة ، حين كانوا يرسلون لي يوميا رسائل بالفرنسية مكتوب فيها Casse toi أي أغْبرْ ، او سيرْ تْقو.. سير فْحالكْ ... وكان هذا بتعليمات من الخسيس المدعو الشرقي ضريس ،كمدير عام للمديرية العامة للأمن الوطني .. فهذا العمل المدان هو جريمة مقترفة من قبل هذا لمْويديرْ العام ، حتى يغطي عن فشله الذي أصابه في عدة قضايا . لان ما يكتبه المثقفون يحرجه ، ويغيظه ، ويقلقه ، لأنه يجهله ، ويشعر انه امامهم ، دون مستواهم الذي لن يصله مهما اقترف من جرائم في حقهم ... والسؤال : عندما يبرع هذا لمْويديرْ في الاعتداء الاجرامي على الناس ، وفي نفس الوقت يستغل منصبه لخدمة عائلته ، حين عين اخته مديرة مركزية بوزارة الداخلية ، وبعد مدة وجيزة رقاها الى منصب عاملة بالإدارة المركزية .. فهل نحن حقا نعيش في دولة ، ام اننا نعيش في " زْريبة " ، و " مهْلكة " كما ينعتها معارضوها..
بعد هذه التنبيه المقدمة ، سنعالج ما قرأناه في الموقع ، بعد اجراء مقارنة بين ما جاء في الموقع ، وبين ما سمعناه من فم المسؤول الصحراوي من فرنسا ، بعظمة لسانه ، وبفمه المليان ..
عندما استمعت لتصريح ، او مداخلة ، او كلمة ( الوزير الصحراوي ) ، وما هو بوزير كما اعترف لوحده ، ومن دون ضغط عليه .. وجدت ان ما صرح به في كلمته ، التي كان لها معنى دالّ ، على وصف حقيقة الوضع القانوني الذي توجد فيه ، وعليه الجبهة ، ومسؤوليها ، من حيث اللجوء .. اخطر بكثير من رصاصة الرحمة ، التي اطلقتها الجبهة على رأسها ، وبطيب خاطرها ، عندما سقطت في فخ مقلب سنة 1991 ، ووقعت عليه ، وهي تدرك مسبقا النهاية التي سينتهي اليها الوضع ، الذي أصبحت فيه المينورسو مشلولة العمل ، والتصرف ، رغم ضمانات مجلس الامن الذي اشرف على توقيع اتفاق سنة 1991 ، وتخلى عن ما ضمنه ، بمرور الزمن الذي لا يرحم المغفلين .. فتصريح ( الوزير ) الصحراوي ، وفي هذا الظرف بالذات ، كان رصاصة من ( الوزير ) ، وجهها هذه المرة الى رأس الجبهة ، ومنها الى رأس ( الجمهورية الصحراوية ) ، التي انكر أي وجود لها ، ولحكومتها ، ووزراءها الذين اعتبرهم مجرد ارقام مسجلة بلائحة اللاجئين ، لذا وكالة غوت اللاجئين التابعة للأمم المتحدة ..
التصريح هذا كان قويا ، وأصاب كبد الجبهة ، والجمهورية مباشرة في الكبد .. لأنه صادر عن مسؤول يقال انه بمرتبة وزير ، في حين انه وحسب تصريحه ، مجرد لاجئ بدائرة " المحبس " .. ورغم محاولة الجبهة تغطية الشمس بالغربال ، حين اتهمت الحموشي ، اوموشي في بلاغ رسمي ، بالتلاعب بالتصريح ، وتحريفه عن قصده الصحيح ، باستعمال المقس ، او السكين .. فالفيديو يؤكد حقيقة التصريح ، الذي كان اعترافا بالحقيقة التي هي الهزيمة والفشل .. بعد ان صب جام غضبه على النظام الجزائري ، الذي يتلاعب بهم منذ سبعة وأربعين سنة خلت ، ويستعملهم في خدمة اجندات ومخططات ، لا علاقة لها لا من بعيد او قريب ، بما يُلوّكه النظام الجزائري من شعارات براقة كاذبة ، كدفاعه عن حق الشعوب في تقرير مصيرها ..
وحتى ندرك ثقل الضربة التي أصيبت بها جبهة البوليساريو ، والجمهورية الصحراوية ، وأحدثت ارتباكا في صفوف القيادة الصحراوية ، التي تسيرها المخابرات الجزائرية ، سننقل مقتطفات من التصريح حتى تتجلى خطورة القصوى ..
فخلال لقاء عقده ( الوزير الصحراوي ) ، وما هو بوزير ، وباعترافه الصريح ، مع صحراوي فرنسا ب Monte la jolie بضاحية باريس .. اعتبر ان جبهة البوليساريو ليست بدولة ، ولا تملك حكومة او رئيسا .. وهذا كلام مسجل وخطير .. حيث قال " .. لنكن واقعيين ، ولا أكذب على نفسي . أنا لست وزيرا . أنا لاجئ مسجل في دائرة المحبس .. " . وأضاف " .. ان إبراهيم غالي لاجئ تحت اسم غالي سيد المصطفى ، وليس إبراهيم غالي ، ومسجل في وكالة اللاجئين ليس كرئيس دولة ، او اطار سام .. بل لاجئ .. " . وأضاف " .. ان وزير خارجية البوليساريو في العاصمة الجزائرية ، ورئيس ما يسمى ( حكومة الجبهة ) بوشرية بيون ، ليس رئيس الحكومة ، بل مسجل كلاجئ .. " .. " ووزير خارجيتنا ولد السالك موجود في الجزائر العاصمة " .. وزاد قائلا " .. ان الصحراويين لاجئون يعيشون بفضل مساعدات الجزائر " مشيرا " ، الى انهم ومنذ سبعة وأربعين سنة يطلبون مساعدات من الجزائر ، منها العلاج ، والأسلحة ، والتدريب ، والغاز .. " لخ ..
واضح اذن من هذا التصريح الذي لم يكن منتظرا من قبل ( وزير ) ، انه تصريح شعور بالمرارة ، وبالحقيقة التي لا مفر من البوح بها ، وكيف ما كانت الظروف ، والنتائج العكسية ، والسلبية الخطيرة التي ستنتج عنه .. وهي مرارة تَشعُر ، وتعاني منها كل القيادة الصحراوية ، التي ادركت حقيقة دور النظام الجزائري الذي يتلاعب بالصحراويين ، لبلوغ مقاصد تخدم مصالح النظام الجزائري ، ولا علاقة لها اطلاقا ، بما يردده النظام الجزائري كذبا وبهتانا ، من دفاعه عن حق الشعوب في تقرير مصيرها .. وهي نفس المرارة والإحباط تعم كل الصحراويين المحتجزين بالمخيمات ..
بل ان ( الوزير ) وما هو بوزير ، مصطفى محمد علي سيد البشير ، بعد ان حمل المسؤولية عن الوضع الحالي للنظام الجزائري ، فهو اعترف اعترافا صريحا ، بمسؤولية النظام الجزائري عن التوتر الحاصل بالمنطقة ، منذ سنة 1975 ، وبمسؤولية النظام الجزائري في تسليح ، وتدريب كوادر الجبهة ، ومدها بالمحروقات ، والغاز ، والاكل ، والماء ، والأدوية ... لخ ..
واذا كانت قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة منذ سنة 1960 ، وقرارات مجلس الامن منذ سنة 1975 ، تنص على الاستفتاء وتقرير المصير ، بربطهما بضرورة تحقق شرطين لازمين ، هما شرطا موافقة وقبول اطراف النزاع ، لأي حل قد يعرض لحل النزاع ، وهو الحل الذي لن يقع ابدا لاستحالة تحقق شرطي القبول والموافقة من قبل اطراف النزاع .. فكيف تم انشاء الجمهورية الصحراوية في سنة 1976 من الجزائر العاصمة ؟ ومن انشأ هذه ( الجمهورية ) .. هل تم انشائها بواسطة استفتاء قرر من خلاله الصحراويون مصيرهم ، بعد ان توفر شرطي القبول والموافقة .. واذا لم تكن الجمهورية قد انشأها استفتاء ، وهي هنا تبقى جمهورية غير قانونية ، وغير مشروعة ، وجمهورية ساقطة بالمؤامرات الإقليمية .. فان كلام الوزير الصحراوي الوارد في التصريح ، يزكي ويذهب بعيدا ، في انكار شيء يسمى بالجمهورية الصحراوية .. وشهد شاهد من أهلها ..
ان تصريح ( الوزير ) وما هو بوزير ، يطرح الازمة القانونية ( للدولة الصحراوية ) ، عندما اعتبر إبراهيم غالي ، مجرد رقم مسجل في وكالة غوت اللاجئين ، وليس برئيس جمهورية غير موجودة أصلا .. ونفس وضعية اللجوء القانونية ، تسري على ولد السالك ، وعلى بشريا بيون .. " .. يطلقون عليّ وزير الأراضي المحتلة . أنا أيضا لاجئ ، ولست وزيرا .. فقط سأكذب على نفسي لوقلت ذلك .. علينا ان نكون واقعيين ، ولا نغتر .."
ولنا سؤالا .. اذا كانت هناك دول تعترف بالجمهورية الصحراوية ، وهو اعتراف ، مرة بتبذير أموال الشعب الجزائري لشراء الذمم ، ومرة بسبب مواقف من النظام المغربي ، ومرة وهي القليلة ، بسقوط بعض الدول التي اعترفت في فهم شرك تقرير المصير بالمقلوب .. فاين توجد سفارات هذه الدول .. هل في المحبس ، اوفي تيفاريتي ، اوفي الرابوني ، اوفي تندوف ، اوفي الجزائر العاصمة .. ؟ فهل جائز حسب القانون الدولي ان تعترف بدولة ، ولا توجد لك سفارة ب ( ارضها ) .. والكل يعلم اليوم ان المغرب اصبح يسيطر ليس فقط على ثلثي الأراضي التي يحميها الجدار . بل اصبح يسيطر بالمطلق حتى ثلث الأراضي المنزوعة السلاح ، التي تعتبرها الجبهة بالأراضي المحررة .. فأي سيارة للجبهة عند دخولها تلك الأراضي ، يتم التعامل معها من الجو .. أيْ اصبح المغرب سيد الصحراء ، لا يرحم اية سيارة تدخل المنطقة المنزوعة السلاح ، دون ان تتحول الى رماد ..
ان هذه الحقيقة الساطعة التي دفعت ( الوزير الصحراوي ) ، الى الاعتراف بالفشل ، زادها قناعة الوزير ، بالقرارات التي يخرج بها مجلس الامن ، كالقرار 2602 الأخير ، الذي كان صفعة في وجه النظام الجزائري ، وفي وجه الجبهة ... وتخلي مجلس الامن عن ما قدمه من ضمانات ، عند ابرام اتفاق 1991 .. لقد مرت ثلاثون سنة ، وحين استيقظت الجبهة من سباتها العميق في العشرين من نونبر 2020 ، وجدت نفسها تسري عليها واقعة اهل الكهف ، الذين وجدوا العالم قد تغير من حولهم .. فاضحوا مشدوهين لتغييرات انهت مع المينورسو ، وأنهت مع كل إمكانية لخلق دولة ، ولو بالاستفتاء وتقرير المصير ..
وعندما يتمعن الوزير الصحراوي في التناقض الصارخ الذي سقطت فيه الجبهة ، بين وجود جمهورية صحراوية ، وبين الدعوة للاستفتاء وتقرير المصير .. فأكيد ان الشك . بل انكار وجود شيء يسمى بالجمهورية الصحراوية ، يبقى حتمية مسلمة بها من قبل قيادة الجبهة ، وليس فقط من قبل الوزير مصطفى محمد علي سيد البشير .. فالسؤال هنا . هل هناك دولة تسمى بالجمهورية الصحراوية ؟ واذا كان الجواب بالإيجاب .. اذن لماذا الدعوة والمطالبة بحل الاستفتاء وتقرير المصير ؟ هل لان الجمهورية الحالية لم ترقهم ، لان النظام الجزائري هومن أسسها ، ولم تؤسس بواسطة الاستفتاء .. ام ان الجبهة تريد اظهار التمسك بالشرعية الدولية . أي القرارات ، فتفضل الاستفتاء لإنشاء جمهورية جديدة ، على حساب الجمهورية الحالية .. فماذا تريدون بالضبط ؟
البوليساريو الخاضع لسيطرة النظام الجزائري ، في حيرة من امره .. وهذا التخبط ، هو ما دفع بالوزير الصحراوي الى الاعتراف بالحقيقة المؤكدة .. أي لا وجود لشيء يسمى بالجمهورية ، ولا بشيء يسمى بالجبهة.. فلا وزير اول ، ولا وزير للخارجية ، ولا رئيس للجمهورية الوهمية .. الكل مجرد رقم مسجل في وكالة غوت اللاجئين بالمحبس ، و بتفاريتي .. يأخذون المعونة والتموين للبقاء على قيد الحياة ..
الحل .. عودوا فرادى وجماعات الى بلدكم .. وانتفضوا على النظام الجزائري الذي يتلاعب بكم ، لخدمة اجندات لا علاقة لها بحق الشعوب في تقرير مصيرها ..
وهنا . اين عملاء النظام والبوليس السياسي الجزائري ( المغاربة ) ، من هذا الاعتراف القنبلة ، كما جاء على لسان وزير ( الأراضي المحتلة والجاليات ) السيد مصطفى محمد علي سيد البشير ... ؟



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل النظام السلطاني معزول ، أم ان الامر مجرد اعادة ترتيب الصف ...
- معارضة الخارج .. هل سيعيد النظام الجزائري ، ضبط آليات تعامله ...
- الحكومة الالمانية تمسك العصا من الوسط بخصوص نزاع الصحراء الغ ...
- جماعة العدل والاحسان ومشروع الخلافة الاسلامية / بمناسبة مرور ...
- جبهة البوليساريو غاضبة من استئناف الاتحاد الاوربي ، قرار الغ ...
- المدير العام للبوليس السياسي
- الملك محمد السادس ابن الحسن العلوي . هشام بن عبدالله العلوي ...
- أولى نتائج وبوادر التعاون ( الاستراتيجي ) بين البوليش الشياش ...
- هل التطبيع بين النظام السلطاني المغربي ، وبين الدولة الصهيون ...
- هل فشلت زيارة وزير خارجية السلطان ناصر بوريطة الى واشنطن ؟
- هل يتعرض النظام الجزائري لمؤامرة ؟
- الحزب السياسي
- جبهة البوليساريو خسرت الحرب ، فخسرت قضيتها ، وعليها ان تعترف ...
- هل بدأ الإلتفاف على قرار محكمة العدل الاوربية ..
- من كومونة باريس الى كومونة الرباط
- تحليل خطاب الملك بمناسبة مرور ستة واربعين سنة من انطلاق المس ...
- النظام الجزائري . استعراض للعضلات ، ام تحضير للحرب ..
- إسقاط النظام . إسقاط الدولة . إسقاط الاستبداد ، أم إسقاط الج ...
- تحليل قرار مجلس الامن 2602 حول الصحراء .
- الجميع يدعو الى التغيير من دون وجود مشروع للتغيير


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - الجمهورية الصحراوية بعد تصريح ( وزير الاراضي المحتلة والجاليات ) مصطفى محمد علي سيد البشير.