أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - هل النظام السلطاني معزول ، أم ان الامر مجرد اعادة ترتيب الصفوف ، وترتيب الاولويات ؟















المزيد.....

هل النظام السلطاني معزول ، أم ان الامر مجرد اعادة ترتيب الصفوف ، وترتيب الاولويات ؟


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 7113 - 2021 / 12 / 21 - 20:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ما يجري في منطقة شمال افريقيا ، وبوتيرة جد متسارعة ، يدفع بنا كمهتمين ، وكمحللين للشأن العام ببلادنا ، وبدول الجوار ، ان نطرح السؤال التالي : هل النظام السلطاني معزول ، ام ان الامر يتعلق بإعادة ترتيب الصفوف ، التي فرضتها المصالح الجيوبوليتيكة ، والجيوستراتيجية بالمنطقة .. خاصة بعد اخراج العلاقات بين النظام السلطاني ، وليس الشعب المغربي ، وبين الدولة الصهيونية الى العلن ، مقابل اعتراف Trump بمغربية الصحراء ، وهو الاعتراف الذي لا يزال معلقا ، في الوقت الذي تنحو فيه الإدارة الامريكية الديمقراطية ، صوب عدم الاعتراف باعتراف Trump بمغربية الصحراء ، وتركيز واشنطن على الحل الاممي الذي يعتبر من اختصاص الأمم المتحدة .. فتشبث John Biden بالقرارات الأممية التي تسمى بالمشروعية الدولية ، وتجديد الثقة في الدور الذي سيقوم به بالمبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة Staffan de Mistura ، لا علاقة له بالاعتراف الأمريكي بمغربية الصحراء ، لأنه لو كانت الإدارة الامريكية الجديدة قد ايّدت وزكّت اعتراف Trump بمغربية الصحراء .. لكان الملف قد تم اغلاقه ، ولَمَا كانت الإدارة الامريكية تؤكد على الزامية تعيين مبعوث شخصي للأمم المتحدة بملف الصحراء ، ولمَا نادت الى حل طبق قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة منذ سنة 1960 ، وطبق قرارات مجلس الامن منذ سنة 1975 .. ولمَا كان لدور المبعوث الشخصي للأمين العام من أهمية ، في عقد لقاءات بين اطراف النزاع المتحاربين منذ خمسة وأربعين سنة مضت ، منها ستة عشر سنة كانت حربا ضروسا ، ومنها ثلاثين سنة كانت حربا دبلوماسية وقضائية ، كما حكمت محكمة العدل الاوربية في الدعاوى المرفوعة اليها ..
لقد زار رئيس النظام الجزائري عبدالمجيد تبون تونس مؤخرا ، زيارة رجل دولة ، ومن دون توجيه دعوة تونسية في الامر .. كما ان رئيس النظام الموريتاني محمد ولد الغزواني ، سيزور الجزائر في 26 و 27 من الشهر الجاري ، زيارة رجل دولة ، ومن دون ان يوجه اليه النظام الجزائري دعوى بالزيارة ..
فهل هذه الزيارات المفاجئة ، ولم تكن متوقعة ، جاءت احياءً لروح الصداقة ، والجوار ، والمصالح المشتركة ، ام ان السبب فيها يرجع بالأساس ، الى اخراج النظام السلطاني المغربي علاقاته مع الدولة الصهيونية الى العلن ، مقابل اعتراف Trump بمغربية الصحراء ..
وهنا لا بد ان نشير ان النظام الجزائري ركب على اخراج العلاقات بين النظام السلطاني ، وبين الدولة الصهيونية الى العلن ، رغم ان المسألة لا تتعلق بتطبيع ، لان العلاقات ترجع الى خمسينات القرن الماضي ، وبالضبط الى الستينات عندما كان النظام السلطاني ينظم هجرة اليهود المغاربة الى إسرائيل .. وترجع اكثر الى مؤتمر القمة العربية المنعقد في الدارالبيضاء سنة 1965 ، الذي كان سبابا في نكسة / هزيمة السادس من يونيو 1967 ، وقبلها ترجع الى مشاركة الموساد ، البوليس السياسي المغربي في عملية اختطاف ، ومقتل المهدي بن بركة في سنة 1965 ..
وحين يخرج رئيس تونس قيس سعيد ويصرح . بان " التطبيع خيانة ، والقضية مع الصهيونية لا مع اليهود .. " ويضيف " .. أكره كلمة التطبيع التي دخلت القاموس العربي ، بعد خيانة كامب دايفد بين مصر وإسرائيل .. " .. فالمقصود اذن هنا هو النظام السلطاني المغربي ، وبالضبط المقصود شخص السلطان محمد السادس ، لان ما قام به مع الدولة الصهيونية ، لم يجرأ الحسن الثاني على القيام به جهرا .. فزيارة وزير دفاع العدو الصهيوني الى الرباط ، تفتقت عن ابرام اتفاقيات تخص تعاون البوليس السياسي السلطاني ، مع البوليس السياسي الصهيوني ، وتفتقت على ابرام اتفاقيات بين جيش السلطان ، وبين الجيش الصهيوني ، إضافة الى منافع اقتصادية مختلفة ، سيستفيد منها النظام السلطاني في مواجهة جبهة البوليساريو ، ومواجهة النظام الجزائري الذي يستورد احدث الأسلحة الروسية ..
ان الركوب على اخراج العلاقات بين النظام السلطاني المغربي ، وبين الدولة الصهيونية الى العلن ، لخلق تحالف في مواجهة الدولة السلطانية ، باسم الدفاع عن فلسطين .. لهو شيء مردود عليه أصلا . لان اصل الصراع في الحقيقة ، ليس العلاقات بين إسرائيل والنظام العلوي . بل ان اصل الصراع هو النظام العلوي الذي لم يعد مقبولا من قبل النظامين الجزائري والتونسي .. والاّ كيف نفهم موقف النظام التونسي ، والنظام الجزائري من سلطة رام الله ، التي طبعت حين اعترفت بالدولة الصهيونية منذ مؤتمر مدريد في سنة 1982 ، ومنذ مؤتمر أسلو في سنة 1993 .. فمؤخرا جاء اكبر مطبع متعاون مع البوليس السياسي الصهيوني محمود عباس الى الجزائر ، في زيارة رسمية ، وعرج على تونس دون المغرب ، وسلمه عبدالمجيد تبون هبة قدرها مائة مليون دولار ، سيضعها عباس في صندوقه بأحد الابناك الصهيونية ، لتزيد في نفخ ثروته ، وثروة ابناءه باسم الدفاع عن فلسطين ، وعن القدس .. والحقيقة لا شيء من ذلك .. لان النظام الجزائري ، وحتى التونسي ، يحتفظان بعلاقات خاصة مع الدولة العبرية .. والكل يتذكر لقاء الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة ، برئيس وزراء الدولة الصهيونية إيهود باراك ، في جنازة الحسن الثاني في الرباط .. فعلى من يضحكون ؟
ان ذمّ النظام الجزائري لإخراج ( التطبيع ) العلاقات بين النظام السلطاني ، وبين الدولة الصهيونية الى العلن ، وتصريح رئيس النظام التونسي قيس سعيد من التطبيع ، الذي اعتبره خيانة ، مع تسلمه لشيك بثلاثمائة مليون دولار ، إنْ كان قد رسم خريطة التحالفات الجديدة بالمنطقة .. فانّ الجفاء الذي ساد بين السلطان محمد السادس ، وبين قيس سعيد رئيس النظام التونسي ، استغله رئيس النظام الجزائري عبدالمجيد تبون ، في جر تونس الى جانبه كحليف ، يؤيد مشارع النظام الجزائري المضرة بالمنطقة .. وهنا فان سبب الزيارة الخاصة التي قام بها رئيس النظام الجزائري الى تونس ، ومن دون تسلمه دعوة في الامر .. فعلاوة على الموقف الشكلي من التطبيع ، فالزيارة كانت اعترافا من النظام الجزائري بالعرفان ، عندما امتنع النظام التونسي عن تأييد القرار 2602 ، الصادر عن مجلس الامن بشأن نزاع الصحراء . فامتناع النظام التونسي الى جانب روسيا الاتحادية عن التصويت ، سرعان ما كيفه النظام الجزائري ، انه موقف تونسي جديد لقيس سعيد ، لا يعترف فيه بمغربية الصحراء . فاصل الصراع الآن ، ليس موضوع ( التطبيع ) من عدمه ، بل ان اصل الصراع هو الصحراء ..
وهنا تندرج كذلك الزيارة التي سيقوم بها رئيس النظام الموريتاني محمد ولد الغزواني ، في غضون آخر هذا الشهر الى الجزائر العاصمة ، وهي زيارة رجل دولة ، بدون توصله باستدعاء من النظام الجزائري ، للقيام بالزيارة المنتظرة .. وكالموقف الذي عبر عنه قيس سعيد من التطبيع مع الدولة العبرية ، وموقف عبدالمجيد تبون المندد بالتطبيع ، وهي مواقف للإلهاء وتغطية اشعة الشمس بالغربال .. فالهدف الرئيسي من زيارة رئيس النظام الموريتاني للجزائر العاصمة ، يبقى النظام السلطاني العلوي ، ويبقى نزاع الصحراء .. وهنا فان النظام الموريتاني بزيارته المرتقبة للجزائر العاصمة ، مع سيادة الجفاء منذ مدة طويلة مع شخص السلطان المغربي محمد السادس ، هو رسالة واضحة وليست مشفرة ، الى ان النظام الموريتاني هو اقرب الى النظام الجزائري ، منه الى النظام السلطاني المغربي ، وانّ اعتراف النظام الموريتاني الصريح في سنة 1979 ، بالجمهورية الصحراوية ، وتذكير الرئيس محمد ولد الغزواني مرتين خلال هذا العام بهذا الاعتراف ، الذي اعتبره استراتيجيا في السياسة الدبلوماسية الموريتانية ، لهو رسالة واضحة وليست مشفرة كذلك ، انّ النظام الموريتاني وموريتانية ، هم اقرب الى الجمهورية الصحراوية ، بعدهم عن النظام السلطاني المغربي .. وانّ موريتانية حين تعترف بالجمهورية الصحراوية ، فذلك لأنها ترتاح ان يكون لها جار صحراوي ، يبعدها عن ( أطماع
) النظام السلطاني الامبراطوري ، الذي لا ترتاح لجواره . لأنه يهددها ب ( الابتلاع ) .. وما تصريحات حميد شباط في يناير 2016 ، وما يكتبه العديد من الكتبة عن مستقبل موريتانية ، الذي لن يكون الاّ ضمن النسيج الامبراطوري السلطاني ، مع التذكير بالتاريخ الموريتاني قبل سنة 1961 ..يحمل الساسة الموريتانيين وعلى رأسهم الرئيس ، الى الابتعاد عن النظام السلطاني ، والتقرب والاقتراب من النظام المخزني الجزائري ، الذي يطمح بالتوسع في الصحراء عند وصول جيشه الى مياه المحيط الاطلسي ..
فنزاع الصحراء اذن تسبب في خلق تقاطبات أنظمة بالمنطقة ، وادى الى نسج تنسيق زمني وظرفي ، قد يتحول الى استراتيجي بين النظام الجزائري ، والنظام التونسي ، والنظام الموريتاني ، وسينضاف اليهم النظام الليبي ..
لقد تجددت الدعوات سابقا ، لعقد قمة إقليمية بشمال افريقيا ، بين الجزائر ، وليبيا ، وتونس ، وموريتانية ، ومن دون المغرب المعزول .. وقد لا قت هذه الدعوة الترحيب ، خاصة من قبل الطبقة السياسية الجزائرية ، ومن قبل النظام الموريتاني .. لكن السؤال بالنسبة لِمَا يجري الآن .. هل المنطقة سائرة لعقد تحالفات بين أنظمة الأقطار الثلاثة ، ضد النظام السلطاني الذي يتهمونه كذريعة بالصهينة ، في حين ان اصل المشكل هو نزاع الصحراء .. وهل ستنضاف الى هذه الحلف الذي قد يذكرنا بجبهة الصمود والتصدي ، التي ما صمدت في وجه احد ، ولا تصدت لآخر ، وانفك عقدها وسبحتها ، دون ان تلحق الدولة الصهيونية بأذى .. الجمهورية الصحراوية التي يرعاها النظام الجزائري ...
وقبل هذا . فهل هذا التحامل بين النظام الجزائري ، والنظام التونسي ، هو مقدمة كي يعترف النظام التونسي بالجمهورية الصحراوية ، على غرار الاعتراف الموريتاني الذي سيشجع النظام التونسي ، والنظام الليبي على الاعتراف كذلك بالجمهورية الصحراوية ...
وما اثر كل هذا التحول الذي لم يكن مفاجئا ، وكان مخططا له ، لأنه كان ثمرة سنين من التآمر ، على مستقبل شمال افريقيا ، شعوبا ، ودولا ، وترابا ...
ويبقى السؤال الحرج .. يبدو ان النظام السلطاني معزول ليس فقط على مستوى شمال افريقيا . بل ان عزلته زادت حتى مع الاتحاد الأوربي ، كمجموعة اقتصادية ، ومالية ، وعسكرية ..
واذا كان سبب عزلة النظام السلطاني بشمال افريقيا ، هو نزاع الصحراء بدرجة أولى ، فان سبب عزلة النظام اوربيا ، من جهة طبيعة النظام المعتدي ، والخارق لحقوق الانسان حيث ان الاتحاد لا يزال ينتظر رد النظام في اتهامات خرقه لحقوق الانسان ، ومن جهة أخرى ، قضية الصحراء التي يرفض الاتحاد الأوربي ان يعترف بمغربيتها للنظام . لأنها أساس وجوده وبقاءه . أي ان النظام استشعر عدم اهتمام الاوربيين به .. وهنا تندرج كل مواقف الاتحاد الرافضة لاعتراف Trump بمغربية الصحراء ، وتندرج مواقفه المناذية بالتمسك بالمشروعية الدولية ، وبتجديد الثقة في المبعوث الشخصي للأمين العام Staffan de Mistura .. أي من دون حل الاستفتاء وتقرير المصير ، فانّ أيّ حل اخر غير مقبول في نظر الاتحاد ، وبما في ذلك حل الحكم الذاتي الذي تقدم به النظام السلطاني في سنة 2007 لنجدة نظامه من السقوط ..
فهل تعويض هذه العزلة الشمال افريقية ، والعزلة الاوربية ، بالعلاقات مع الدولة العبرية الصهيونية ، وحده كفيل بضمان حسم معركة الصحراء ، حسما نهائيا ، يصبح بمقتضاه النظام محررا وطنيا ، ينجيه الفخاخ التي تبنى للإيقاع به ...



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معارضة الخارج .. هل سيعيد النظام الجزائري ، ضبط آليات تعامله ...
- الحكومة الالمانية تمسك العصا من الوسط بخصوص نزاع الصحراء الغ ...
- جماعة العدل والاحسان ومشروع الخلافة الاسلامية / بمناسبة مرور ...
- جبهة البوليساريو غاضبة من استئناف الاتحاد الاوربي ، قرار الغ ...
- المدير العام للبوليس السياسي
- الملك محمد السادس ابن الحسن العلوي . هشام بن عبدالله العلوي ...
- أولى نتائج وبوادر التعاون ( الاستراتيجي ) بين البوليش الشياش ...
- هل التطبيع بين النظام السلطاني المغربي ، وبين الدولة الصهيون ...
- هل فشلت زيارة وزير خارجية السلطان ناصر بوريطة الى واشنطن ؟
- هل يتعرض النظام الجزائري لمؤامرة ؟
- الحزب السياسي
- جبهة البوليساريو خسرت الحرب ، فخسرت قضيتها ، وعليها ان تعترف ...
- هل بدأ الإلتفاف على قرار محكمة العدل الاوربية ..
- من كومونة باريس الى كومونة الرباط
- تحليل خطاب الملك بمناسبة مرور ستة واربعين سنة من انطلاق المس ...
- النظام الجزائري . استعراض للعضلات ، ام تحضير للحرب ..
- إسقاط النظام . إسقاط الدولة . إسقاط الاستبداد ، أم إسقاط الج ...
- تحليل قرار مجلس الامن 2602 حول الصحراء .
- الجميع يدعو الى التغيير من دون وجود مشروع للتغيير
- إسرائيل لا تعترف بمغربية الصحراء ، لكنها تعترف بالبوليساريو ...


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - هل النظام السلطاني معزول ، أم ان الامر مجرد اعادة ترتيب الصفوف ، وترتيب الاولويات ؟