|
دولتان في دولة / الاشتراكية واليهودية ...
مروان صباح
الحوار المتمدن-العدد: 6922 - 2021 / 6 / 8 - 17:05
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
/ ما يسجله التاريخ الحوالي داخل أروقة الاستخبارات الدول الكبرى قد يُعتبر للبعض صدمة ، وثمة حقائق آخرى رصينة يقيمها التاريخ وتختبئ بإرث الزعيم الروسي الستالين ، في أبعاده المصلحية والفكرية البلشفية ، إذ قد يفلح المراقب في نقل المزاج العام قبل الخاص لدولة تُعتبر الأكثر هدوءاً 🤫 في خارجها ، لكن في واقع الأمر وبوضوح يجليه الأمر ايضاً ، تُعتبر إسرائيل 🇮🇱 ليست سوى البطحة الخلفية في الاستراتيجيين لواشنطن وموسكو واللتين لا تنفصلان عن قلب المعادلة الصهيونية ، وفي عبارة أخرى ، كما هو معروف ، أن إسرائيل 🇮🇱 دولة دينية ، أيضاً ما يغيب عن الكثير ، بأنها إلحادية الدولة والمجتمع ، فإسرائيل من أكثر الدول الحاداً في العالم ، نصف المجتمع لا يؤمنون ( بالله ) وفي الوقت ذاته ، يتبنون مفارقة قاسية على الفهم أو الاستيعاب في حقيقتها الجزئية ، وهنا الجزئية تشير☝عن دالة مهمة لنوع الاجتماع الحاصل بين الملحدين والمؤمنين ، وحسب المنطق الفريد ، يقول الإسرائيلين الملحدون ، ( نعرف أن لا يوجد إله ، لكننا نؤمن رغم ذلك بأنه منحنا أرضنا المقدسة ) ، وهذا يكشف أن اليهود حول العالم بالأصل مختلفين في المسألة الكيانية ، لأن لو كانوا على وفاق على الدولة القومية لما ترددوا بالالتحاق بدولتهم ، بل ما يؤكد هذا الاعتقاد ، هو دعوة نتنياهو ، الملك بيبي ، كما ينادى عليه بين أوساط المتشددين ، لقد دعاهم مرات ، تحديداً ليهود فرنسا 🇫🇷 وأمريكا 🇺🇸 بالرحيل إلى إسرائيل 🇮🇱 ، والذين رفضوا تاريخياً ترك الدول الغربية مع أنهم مولوا الحركة الصهيونية والدولة بالأموال ، ليس من باب الإيمان بالكيان ، بل نزولاً عند الارتباط الديني والقومي ، وبالتالي ، المسألة القومية اليهودية ✡ التى صنعها جوزيف ستالين رئيس الإتحاد السوفياتي الأسبق ، كانت تهدف إلى جمع الأطراف اليهودية المختلفة ، من ملحدين ومؤمنين ونصف نصف ، وهكذا بدأت العلاقة بين ستالين والحركة الصهيونية ومن ثم شهدت تقلبات طالما الحليف الإسرائيلي تنكر لها أحياناً ، بالطبع التزاماً بلعبة التوازنات بين البيت الأبيض والكرملين ، وهذا أيضاً ينطبق على علاقة يهود ✡ أمريكا 🇺🇸 تحديداً والغرب عموماً ، لأن انتقادات المثقفين والمشاهير الغربيين بدأت بالظهور منذ اليوم الأول التى مارست فيها دولة إسرائيل العنصرية بحق الفلسطينيون أو قتل المدنيين ، وبالرغم أن تهمة معاداة السامية جاهزة ومعلبة لأي منتقد إلا أن كان التميز في الغرب واضح لأي شخص يقتل مهاجر ويناصر بشكل أعمى إسرائيل وبين أخر لا يناصرها .
من يوم وطالع ، باتت الأمور في أمريكا 🇺🇸 تميل إلى التفسير الانساني البسيط والذي ينبه عن إجراءات نقدية راديكالية واضحة ، وبالتالي ، تحتاج المنظومة الأخلاقية لسياسيين الغرب إلى مراجعة ، لأن الاغلبية الشعبية والمشاهير والمثقفين لم يعد مقبولاً لديهم إزدواجية المعايير الإنسانية والحقوقية ، طالما نتائج الانتخابات الأمريكية 🇺🇸 الأخيرة أحدثت متغيرات عميقة في وصول الرئيس للبيت الأبيض ، عنوانها العدالة والوقوف مع الفقراء ومناصرة المضطهدين ، وفي مقدمة ذلك ، محو القاعدة الراسخة التى تقول ، بأن إسرائيل الخط الدفاع الأول في منطقة الشرق الأوسط ضد التوسع الإسلامي ، لأن اليوم عادت الحركة القديمة إلى سيرتها الأولى ، في العهد السابق كان هم الغرب التخلص من يهود أوروبا وروسيا ، لأن تأثيرهم على الاقتصاد والنخب الثقافية والسياسية والعسكرية كبير وعميق ، شكل تاريخياً خطر على الحكم ، وهذا يعاد اليوم ترتيبه غربياً ، تحت تساؤل ملح ، هل مصلحة الغربي السير وراء الرواية الاسرائيلية بالمطلق ، أو هناك👈 فسحة للتفكير ، ولأن عهد النازية قد ولا منذ زمن ، فلم يعد ينفع للحركة الصهيونية أن تتواطأ مجدداً مع جهة جديدة ، لقد خاضت الحركة مع أعوان هتلر مفاوضات حول كيفية إجبار يهود ألمانيا 🇩🇪 وأوروبا الشرقية ترك بلادهم والتوجه لفلسطين ، وبالتالي ، هنا 👈 أفهم شخصياً أن تحالف اليمين المتشدد بين الغرب والاسرائيليين يصب في إعادة الماضي ، هناك أعداد من الديانة اليهودية في الولايات المتحدة 🇺🇸 يقترب عددهم نصف سكان إسرائيل 🇮🇱 ، لا يمكن نقلهم إلا بحركة تشابه لحركة هتلر ، وهذا يفسر لماذا يهود أمريكا 🇺🇸 لم ينتخبوا الرئيس ترمب لمدة جديدة ، لقد استولد شعور قوي💪 لديهم بأن ربما تشدد اليمين في أمريكا 🇺🇸 سينتج عنه هجرة جديدة لليهود ، بل لم تعد تنطلي حكاية الأرض 🌍 الخالية من السكان على أحد من البشرية، في السابق كانت الناس معرفتهم بمسائل الشرق الوسط مرهونة لاستكشافيين ، الذين مهدوا للتطهير العرقي في فلسطين 🇵🇸 ، وهنا لا بد من التفريق بين أعضاء البرجوازيين للحركة الصهيونية وفي مقدمتهم العراب ديفيد بن غوريون واليهود العاديين ، لأن لولا اضطهاد التى مارسته القوتين الستالينية والهتلرية بحقهم ، ما كانوا فكروا بالرحيل ، بل للتوضيح الضروري ، على سبيل المثال ، يهود أوروبا الغربية وبريطانيا ، شاركوا في صناعة الثورة الفرنسية🇫🇷 والهجرة من بريطانيا 🇬🇧 إلى الولايات المتحدة 🇺🇸 لكي لا يقعوا في مشروع الحركة الصهيونية ، وكل ما جرى في فلسطين 🇵🇸 بعد ذلك وبشكل لا لبس فيه ، يندرج تحت غسيل الادمغة لليهود ، لقد خلعوا الذاكرة الجمعية واستبدلوها بأخرى وكل من يستيقظ منهم ، يتعرض إلى العزلة والاضطهد وتلصق بحقه تهمة العقوق .
كانت الحركة الصهيونية تسوق 🛒 مشروعها وهي تعرف أن في خاتمة الأمر سيتضح أنها مجرمة ، وقبل وصولهم إلى فلسطين🇵🇸 كانوا يدركون جيداً ، بأن مطالبهم بأرض الميعاد لا يمكن برهنته عالمياً ، لكن الرغبة الغربية بالتخلص منهم والمسألة الهولوكوستية ، ساعدت في رحيلهم ، لكنهم بعد صنعهم للتطهير العرقي بحق السكان الأصليون ، واجهوا حقيقة 😱دامغة ، بأن محيط كيانهم الرافض لجريمتهم تحول إلى كابوس دائم ، فجنة الآخرين التى حرقوها من أجل إقامة جنتهم ، حولتهم إلى مشروع يسعى إلى حريق جنان أخريات ، وهنا الفارق كبير بين وجودهم الشرعي كمواطنين في الدول العربية أو حتى في فلسطين ومشروعهم الذي قام على اقتلاع الأخر ، لأن حتى لو استطاعت الحركة الصهيونية إعادة إنتاج أنظمة تتساوق مع روايتها ، مثل تلك التى تماهت حتى الإلغاء بعد هزيمة حزيران 67 ، بالفعل وقتئذ ظهر مصطلح جديد ، هو ( السلام مقابل الارض ) ، واليوم ، تحول إلى ، السلام مقابل الحماية من إيران ، فالشعب العربي بأغلبيته والاسلامي عموماً لا يمكن لهما أن يتجاوزا مسألتين ، الأولى المقدسات والأخرى ، سلب الأرض 🌍 وطرد من عليها ، لهذا نجد بعد عام 1957 م من القرن الماضي انتقل الدعم العسكري لإسرائيل من موسكو لواشنطن ، وهذا الدعم ترسخ مع الوقت ضمن استراتيجية دائمة ، يهدف الأمريكي من خلاله بأن تكون إسرائيل المتفوقة عسكرياً وتكنولوجياً واقتصادياً ، دون أن يتنبهوا أنه يوماً ما ستأتي اللحظة التى ستزيح عن من يمارس الاضطهاد والعنصرية والطرد للأخر ، المصطلح الكلاسيكي إياه ( الضحية ) .
إن المفارقة الصاخبة والصارخة تبقى هنا 👈 ، قد يتفاجئ القارئ ، أن الديمقراطيات تتخلى عن الشورى أثناء تنفيذ مهامها الاستراتيجية ، لا تختلف في جوهرانيتها عن الدكتاتوريات ، تماماً مثل كل النظريات ، ليست مكتملة كما يعتقد البعض ، ولا هي خاوي من المخازي والسواءت ، لأن السباق الدولي لإنشاء الكيان القومي لليهود في فلسطين 🇵🇸 أو في أي موقع أخر وصف بالتنافس العنيف ، بالفعل بعد التحري والتمحيص والتنقيب في ملفات الجهاز الاستخباراتي الروسي الشهير ( بالكى جي بي )، سيجد الباحث أن الوزير البريطاني 🇬🇧 بلفور لم يكن دوره في تلك المرحلة سوى كومبارس ، لأن حسب الوثائق تشير ☝ أن لولا الزعيم الروسي الستاليني ، لم تكن لإسرائيل 🇮🇱 وجود على الجغرافيا ، لقد قدم الإتحاد السوفياتي مساعدات على دفعات متعددة ، لكن أهمها ، مرحلة التأسيس التى شهدت نقل يهود الروس إلى أرض فلسطين 🇵🇸 ، ( العنصر البشري ) والاخرى ، ( العنصر السلاح ) ، بالفعل لقد وافق الزعيم السوفياتي خلال المفاوضات مع الأمريكان بإرسال أكبر عدد ممكن من البشر وتسليحهم بكل ما أمتلكه الجيش الأحمر من الجيش الألماني ، مقابل أمرين ، الأول إسقاط ديون روسيا 🇷🇺 والمساهمة في بناء 🔨 المصانع ، كانت قد خرجت من الحرب العالمية الثانية مثقلة بالديون ، والأمر الأخر ، كف 🤚الولايات المتحدة بمطالبة موسكو بتحويل جزيرة 🏝 القرم كيان لليهود ، كان أهل الجزيرة قد انتفضوا في وجه قرار ستالين عندما حاول إرسال بعض مجموعات من اليهود إليها ، بالفعل تراجع عن قراره ، لكن الديون بقت مسألة عالقة وضاغطة على الدولة ، فالرجل خرج من حرب دامية ، دمرت البلد بالكامل وعلى رأس ذلك الاقتصاد ، وغير أنه ، غير قادر أن يجد حلول كما صنع الرئيس الامريكي فرانكلين روزفلت آنذاك ، لقد تعامل روزفلت مع الكساد الكبير والحرب بحلول انقاذية سُيمت ببناء تحالف الصفقة الجديدة ، ( الاغاثة والإنعاش والإصلاح ) تمويل العاطلين عن العمل والفقراء / إنعاش الاقتصاد بدفعات مالية كبيرة / إصلاح الأنظمة المالية والإدارية والسياسية ، لكن روزفلت ويهود أمريكا 🇺🇸 حاولوا بناء دولتين لليهود ، واحدة☝في جزيرة 🏝 القرم من أجل 🙌 توفير لهم موطأ قدم 🦶، كموقع جيوسياسي والمواقع الأخر في فلسطين 🇵🇸 ، كموقع في البحر الأبيض المتوسط ، بل للتذكير المفيد ، قبل أن تنشئ علاقة بين السوفيات 🇷🇺 والمصريين 🇪🇬، زودت موسكو الحركة الصهيونية 🇮🇱 عام 1948م وفي عجالة بسلاح متطور من المدافع والطائرات أثناء حربها ضد العرب ، وفي جانب أخر ، تولت الدعم والدفاع عن الكيان اليهودي المستجد في أروقة الدبلوماسية العالمية ، لقد عملت الدبلوماسية السوفياتية في الأمم المتحدة 🇺🇳 كمندوب لإسرائيل وليس فقط حليفاً ، لكن الذي دهور العلاقة بين السوفيات والاسرائيليين ، هو الخلاف بين يهود الروس ويهود أوروبا وأمريكا ، دب النزاع بينهم حول هوية الدولة ، هل تكون اشتراكية ملحدة كما يرونها السوفيات أو يهودية دينية كما يرغب الغرب ، الذي جعل بن غوريون عراب الحركة الصهيونية إطلاق تصريحه الشهير ، بوصف الاتحاد السوفياتي ( بحظيرة للعبيد ) ، أحدثت الواقعة قطيعة دبلوماسية لمدة بعد سحب السفراء ، لكن الإسرائيليون كانوا قد بدأوا يتلقون الدعم المالي والسلاح والدبلوماسي من واشنطن والمانيا الغربية .
المعركة الدائرة بين نتنياهو والأطراف الأخرى ، تظهر حجم الأزمة العميقة ، قبل إذ ، يجد نتنياهو نفسه ببساطة أنه هو الشخص الذي يمثل الأغلبية من أبناء الشعب الإسرائيلي وإن النسبة التى يحصل عليها دائماً سوف تعزز طموحاته الملكية والأوتوقراطية ، حيث المعادلة الإسرائيلية ، وهي تُعتبر خلاصة الخلاصات ، لا تقتصر في واقع الأمر عند التركيبة السكانية للدولة / بين العرب واليهود ✡في فلسطين 🇵🇸 التاريخية / أو في الضفة الغربية وقطاع غزة ، بل هناك👈أزمة أعمق بكثير من ذلك ، فنصف الشعب الإسرائيلي مازال حتى الآن يصنف نصفه بالملحد ، هؤلاء يرغبون بدولة اشتراكية ، محسنة على شاكلة الاشتراكية الغربية وليست خظيرة ستالين . والسلام ✍
#مروان_صباح (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تفكيك المصري للاثنيات الأفريقية يساهم في فتح مناخات إقتصادية
...
-
الأميرة المتمردة والامير المستسلم ...
-
أمير برتبة عاطل عن العمل والأميرة المتمردة ...
-
دائماً الرابح في سوريا الشبيحة والخاسرون هم السوريين ...
-
مع مراكمة الوعي وبالأفكار الجديدة يتم بناء الجدران الفولاذية
...
-
كيف تحول عياش من قنبلةً💣 إلى صاروخاً🚀...
-
حصار مقابل حصار ...
-
كيف يمكن لمساعد وزير خارجية الأمريكي هادي عمرو تحريك القواعد
...
-
عابرون في كلام عابر لم يعيها سوى ضيف ...
-
التميز العنصري والقمع ، تستعجلان في خريف الدولة ...
-
حي الشيخ حراج لنا ، ولقد ورثنا إياه ، طبيب 👨⚕
...
-
حي الشيخ حراج لنا ، ولقد ورثنا إياه ، طبيب 👨---b
...
-
تفشي 😷 الفيروس المزدوج / يسبب ذعراً عالمياً..
-
إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن 🇺🇸 🇺
...
-
الصراع على إرث إبراهيم، وثنائية سقراط وإبراهيم ...
-
إلى رئيس وزراء العراق 🇮🇶 مصطفى الكاظمي ...
-
نظام ابو ماسورة ينتقل إلى عهد التوك توك ...
-
إعادة كتابة القواعد من غرف النوم ...
-
وينك يا عم ابو محمود الصباح ، تبهدلنا بعدك ...
-
استباحوا العراق بالكامل ، حيث تقاطعت المصالح على حساب شعب كا
...
المزيد.....
-
أفغانستان: حكومة طالبان تكافح الجفاف بانشاء قناة على نهر أمو
...
-
إسرائيل - إيران: من الحرب المفتوحة إلى حرب الظل
-
طهران تنفي العودة إلى محادثات جديدة مع واشنطن
-
بعد ثلاثين عاما من الصراع : اتفاق سلام بين الكونغو الديمقراط
...
-
نجل أحد الرماة السنغاليين يرفع دعوى قضائية ضد فرنسا بتهمة إخ
...
-
بزشكيان يدعو لوقف -التساهل- مع إسرائيل
-
الاتحاد الأوروبي: عنف المستوطنين بالضفة يجب أن يتوقف فورا
-
حماس تطالب بتحقيق دولي في قتل المجوعين بعد تقرير هآرتس
-
عاجل | كاتس: وجهت الجيش لإعداد خطة بشأن إيران تضمن الحفاظ عل
...
-
شاهد لحظة إضرام رجل النار داخل مقصورة مترو أنفاق مزدحمة بالر
...
المزيد.....
-
كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف
/ اكرم طربوش
-
كذبة الناسخ والمنسوخ
/ اكرم طربوش
-
الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر
...
/ عبدو اللهبي
-
في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك
/ عبد الرحمان النوضة
-
الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول
/ رسلان جادالله عامر
-
أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب
...
/ بشير الحامدي
-
الحرب الأهليةحرب على الدولة
/ محمد علي مقلد
-
خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية
/ احمد صالح سلوم
-
دونالد ترامب - النص الكامل
/ جيلاني الهمامي
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4
/ عبد الرحمان النوضة
المزيد.....
|