أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حامد محمد طه السويداني - الموسيقى التركية وحفاظها على الاصالة الشرقية إبراهيم تاتليس (انموذجا)















المزيد.....

الموسيقى التركية وحفاظها على الاصالة الشرقية إبراهيم تاتليس (انموذجا)


حامد محمد طه السويداني

الحوار المتمدن-العدد: 6913 - 2021 / 5 / 30 - 18:47
المحور: الادب والفن
    


دائماً وأنا ابحث واكتب في تاريخ تركيا الحديث والمعاصر وخاصة في المجالات السياسية والاقتصادية والتحولات الاجتماعية والثقافية وفي مجال التحديث والتغريب وأزمات الهوية التركية وكيف استطاع مصطفى اتاتورك تغريب الدولة والمجتمع وربطه بالثقافة الاوربية. اسال نفسي دوما لماذا فشل اتاتورك في تحويل الموسيقى التركية الشرقية الاصيلة الى موسيقى ذات نمط غربي وظل المجتمع التركي على ارتباط وجداني مع الموسيقى التركية الشرقية المنبع وفي هذه المقالة نجيب على هذا التساؤل:-
لطالما شكلت الموسيقى مدخلاً مهماً في التعرف على اسرار وثقافات الشعوب واكد ذلك وصف الحكيم الصيني (كونفوشيوس) في القرن الخامس قبل الميلاد قائلا (إذا اردت ان تتعرف في بلد ما على مبلغ حظه من المدنية وعلى نوع رقيه فانظر الى موسيقاه).
والباحث في جذور الموسيقى التركية سيجد انها متجذرة في أعماق التاريخ وان قدمها ساعدها في التطور والانتشار واستيعاب عدد من الأنماط الموسيقية الحديثة فضلا عن ذلك ساعد وجود أنماط عرقية متنوعة في تركيا مثل الكردية والعربية والارمنية واليونانية والبولندية والاذرية في توسيع القاعدة والانغام الموسيقية التركية.
وتعد الحقبة العثمانية (1299-1922) من اكثر الحقب التاريخية ازدهاراً ونشاطاً على المستوى الثقافي وتحديداً الموسيقى التركية التي كان لها انتشارا بين السلاطين العثمانيين ورجال الدولة والوزراء وكذلك عامة الناس والموسيقى التركية هي جزء أساسي من الهوية التعريفية للتاريخ العثماني والتركي لاحقاً رغم خضوعها للتغيرات السياسية والايدلوجية نتيجة انهيار الحكم العثماني 1922 وتاسيس جمهورية تركيا الحديثة عام 1923 وسعى مصطفى كمال لتغريب وتحديث الهوية الثقافية للمجتمع التركي ومنها الموسيقى التركية.
بدأ الاهتمام العثماني في الموسيقى في أواخر القرن الرابع عشر والخامس عشر فظهرت الأبحاث والمعاهد الخاصة لتدريس الموسيقى التركية وكانت هذه المدارس ملحقة بالقصور السلطانية اذ تعاملت الدولة العثمانية مع هذا الفن على انه علم أساسي له قواعده ومناهجه الخاصة به .
فقد تأسست مدرسة (دار الالحان) للموسيقى التركية واخر العهد العثماني كأول مؤسسة رسمية لتعليم اساسيات الموسيقى حيث كانت النخب العثمانية تساهم في تطوير فن الموسيقى التركية الاصيلة فقد درس السلطان عبدالعزيز الادب والموسيقى الكلاسيكية كما عرف السلطان بايزيد الثاني بولعه بالموسيقى ومهارته في تأليف (9) مقدمات موسيقية وكذلك السلطان محمود الأول الذي احترف العزف على الكمان والسلطان سليم الثالث الذي اكتشف (14) مقاما موسيقيا ومارس العزف على الناي والطنبور وكذلك السلطان محمود الثاني الذي الف (26) لحنا وغيرهم كثير من رجال الحكم الذين ساهموا في اثراء هذا التراث الموسيقى التركي وكذلك استخدمت الدولة العثمانية الموسيقى علاجا للامراض النفسية والعقلية في مجمع السلطان بايزيد الثاني.
وان هذه الاهتمامات ليست وليدة اللحظة وانما تعود كما ذكرنا الى عمق التاريخ اذ تعود الى أيام عهد السلاجقة الاتراك فالموسيقى التركية الشرقية رافقت انسان الاناضول على مدى قرون طويلة وأصبحت ملازمة له في سرائه وضرائه.
كما تاسست فرقة الموسيقى العسكرية التركية (مهترهان) التي تعد من اقدم فرق الجوقة الموسيقية العسكرية في تاريخ العالم اذ تاسست في العام 1299 بأمر من الأمير (عثمان بن ارطغرل) مؤسس الدولة العثمانية.
وفي تجمع السلطان بايزيد الثاني ذكر الرحالة التركي (أوليا جلبي) في مذكراته ان السلطان بايزيد أسس فرقة موسيقية تتكون من عازفين ومطربين وتعمل خصوصا في المستشفيات من اجل تخفيف الازمات النفسية على المرضى في الوقت الذي كانت اوربا تعامل مرضاها بتعسف وقوة.
وكانت الموسيقى التركية آنذاك متأثرة بالموسيقى الفارسية والساسانية والبيزنطية وبعض من اثار الحضارة العربية الإسلامية وفنونها التي انتقلت من بغداد بعد صعود الخلافة العباسية وانتشار الإسلام إضافة الى ظهور موسيقى الارابيسك Arabesk التي ظهرت بين الأعوام 1930-1950 متأثرة بالثقافة والالحان العربية. وفي القرن الثامن عشر والربع الأول من القرن العشرين ونتيجة لاكتشاف التقدم الأوربي والانفتاح على اوربا وتأثير حركة التنوير والتعريف تغيرت النظرة الثقافية في البلاد وتحولت بين الموسيقى العثمانية الشعبية والموسيقى الغربية الحديثة ولكن سرعان ما اخذ الطابع الغربي يزداد فانتشرت فرق الاوكسترا والكورال والاوبرا والباليه.
وبسبب الاعجاب المفرط بالثقافة الاوربية من قبل الاتراك شهدت الموسيقى التركية انقلابا مشابها بالانقلاب اللغوي الذي فرض على الاتراك عام 1928 واستعمال الابجدية اللاتينية بدلا من الابجدية العربية وتم التعامل مع الموسيقى التركية الشرقية على انها جزء لا يعبر عن هوية الجمهورية الجديدة، وكان الشاعر والسياسي التركي (ضياء كوك الب) الملقب (ابو الطورانية التركية) من ابرز انصار تغريب الموسيقى التركية على عكس الموسيقى التركية (رؤوف بكتا بك) الذي رفض تغريب الموسيقى التركية واستمر في تاليف الموسيقى الشرقية الاصيلة وامتدت هذه الخلافات الى داخل البرلمان التركي والصحافة التركية التي ساهمت للترويج للموسيقى الجديدة وسوقت الالات الموسيقية القديمة كالعود والقانون على انها موسيقى رجعية ومحط سخرية ووضعت موسيقى الارابيسك بالذات بانها (موسيقى الاحياء الفقيرة).
كما اتخذت الحكومة التركية إجراءات صارمة حين حظرت الموسيقى التقليدية الشرقية على أجهزة الراديو بين عامي 1934-1936 في محاولة لتعويد الشعب التركي على الهوية الموسيقية الجديدة (الموسيقى الغربية) ومنعت تدريس الموسيقى التركية الشرقية وتم تأسيس اول اوكسترا عام 1932 وارسلت بعثات طلابية الى الدول الاوربية لتعلم الموسيقى الاوربية وانقطعت الصلة بين المجتمع التركي والثقافة العثمانية كما أراد الكماليون الاتراك :-
واستمر التضييق على الموسيقى الشرقية لمدة (50) عاماً حيث سمح في السبعينات من القرن العشرين لمغني من الارابيسك بالظهور على التلفاز مرة واحدة في الشهر وبث اغانيهم مرة واحدة في الأسبوع على الراديو.
وتحديدا في العام 1976 افتتحت حكومة سليمان ديميرئل معهدا للموسيقى التركية الشرقية في استانبول ومع بداية فترة الثمانينات استحوذت الموسيقى التركية الشرقية على الساحة السياسية وباتت مدخلا جيدا للأحزاب السياسية التي تسعى لحصد أصوات الناخبين من الطبقات الوسطى فاستخدم حزب الرفاه بزعامة نجم الدين اريكان موسيقى الارابيسك في حملته الانتخابية وانعكس نجاحه السياسي وصيته آنذاك في الوسط التركي على القبول الشعبي.
واليوم نصادف عددا من فنانين (الارابيسك) الذين اصبحوا رموزا ثقافية وشعبية تمثل الموسيقى التركية الشرقية الاصيلة وهم جزء من الدوائر الفكرية التي قامت بدور في الحفاظ على الاصالة الشرقية لتركيا ونذكر منهم النجم الكبير (إبراهيم تاتليس) وكذلك مسلم بابا و اورهان كونجباني والمطربة الجميلة (سيبيل جان) وذلك بعد المرور بمنعطفات متعرجة تحولت فيه الارابيسك من موسيقى رجعية ومحظورة الى لغة التغير والتمرد والمقاومة واحد ساحات الصراع الايدلوجي في التاريخ التركي.
ويمكن الإشارة الى دور النجم التركي الأول في تركيا إبراهيم تاتليس ودوره في الحفاظ على الموسيقى الشرقية التركية.
ولد إبراهيم تاتليس في بلدة سيفاريك في محافظة شانلي اورفه لاب عربي وام كردية في عام 1952 ونشأ في وسط عائلة فقيرة ربته امه بعد وفاة والده عام 1956 وهو بعمر 4 سنوات وعلى اثر ذلك لم يتمكن إبراهيم من اكمال تعليمه وقد بدأ الغناء بالاعراس والمناسبات اثناء مراهقته واصدر مجموعة في العام 1975 وفشل بيعها ثم ترك الموسيقى بعدها مؤقتا وانتقل الى استانبول مع عائلته عام 1977 وعمل هناك بالتجارة حتى سجل شريطه الثاني ونجح هذا الشريط وكانت هذه النقطة انطلاقته حيث بدأ بالانتشار في تركيا واصبح المطرب المحبب لدى الاتراك والشعب العربي، وفي العام 1990 أصيب برصاصة في قدمه اثر تعرضه الى محاولة اغتيال وفي العام 1998 نجا من محاولة اغتيال أخرى وفي شهر اذار من العام 2011 تعرض لمحاولة اغتيال وأصيب في راسه بعد ان دخلت الرصاصة خلف جمجمته وقال الأطباء في حالة نجاته من الموت سيصاب بالشلل.
النجم التركي إبراهيم تاتليس من اهم النجوم الاتراك الذي ترك بصمة كبيرة في عالم الغناء التركي ويعتبر المثال الأعلى في الموسيقى التركية لكل الأجيال فهو ليس مطرب مرحلي ولكن اصبح متجذرا في الثقافة والموسيقى التركية.
وكان يصرح دائما في مقابلاته عن حياته الفقيرة فيبكي ويتأثر ويمسح دموعه ويشرح لجمهوره عن حياته البائسة وكيف مات ابوه وهو طفل في عمر 4 سنوات وكيف بدأ يعمل وهو بعمر 11 سنة ثم يعود ويشكر الله على ثروة صوته التي اكتشفها احد الملحنين الاتراك ولهذا كانت معظم اغانيه تتحدث عن العذاب والالم والفراق والحزن والحب. وامتلك إبراهيم تاتليس ثروة مالية كبيرة وله العديد من الاعمال الخيرية لصالح بعض الدول العربية واهمها فلسطين وسوريا ويرسل المساعدات باسم (الفقير الى الله) كما أراد إبراهيم ان يجرب حظه في السياسة ورشح نفسه عدة مرات للانتخابات البرلمانية التركية لكنه فشل في ذلك وخلال السنوات الأخيرة يبدي الفنان إبراهيم دعمه لجميع خطوات الحكومة التركية بزعامة اردوغان ويتمتع بشعبية واسعة في تركيا ويكاد يكون المطرب الشعبي الأول في تركيا.
وعن حياته العاطفية فقد فوجئ الاتراك في صباح الجمعة 9 تشرين الثاني 2018 بانتشار مقطع فيديو مفاده ان المطرب التركي إبراهيم تاتليس يعرض الزواج مباشرة على الهواء من طليقته وحبه القديم (عائشة جول يلدز) التي انفصل عنها عام 2013 وقال خلال مكالمته الهاتفية ((ايتها الشقراء انا اخاطبك عرضي للزواج ما زال مستمرا لقد اعددت لاجلك (4) أغاني اريد ان يكون طفلي الثامن منك ومازلت احبك).
ولكن يلدز رفضت الزواج به وقالت (ان مكانة إبراهيم في داخلي كبيرة جدا سواء كنا متزوجين ام لا هو يحبني كثيرا وانا احبه كثيرا ولكن هذا الموضوع اغلقناه من قبل ولن تفتح من جديد).
ولسنا بصدد التعمق في حياة إبراهيم الشخصية ولكن الذي يهمنا هو قدرة إبراهيم تاتليس على صعوده وحفاظه على الموسيقى الشرقية من خلال انتشاره في تركيا والدول العربية فهو اصبح ظاهرة غنائية لكل الأجيال وهنا لا بد من الإشارة الى ان كثيرا من الناس عندما يستمع الى الموسيقى التركية والاغاني التركية وخاصة أغاني إبراهيم تاتليس فان هذه الأغاني تذكرة بلحن او جملة موسيقية من أغاني عربية وتتبادر الى ذهنه سؤال ما هو اصل هذا اللحن ويحدث نفس الامر مع التركي الذي يستمع الى الموسيقى العربية وانطلاقا من سؤال من تأثر بمن ؟ بدأ الباحث التركي الكبير (مراد اوزيلدرم) المتخصص في الموسيقى الغربية وتاريخها في كتابه الذي صدر عن دار نشر (باغلام) عام 2013 وهو بعنوان (وحدة الموسيقى العربية والتركية في القرن العشرين).
واكد (اوزيلدرم) في مقدمة كتابه بان التفاعل الثقافي بين العرب والأتراك هو نتيجة طبيعية للتاريخ المشترك والجغرافية المشتركة وان محاولة الحكومات التركية عزل الشعب العربي والتركي عن بعضها البعض لم ينجح مع الفنون وخاصة الموسيقى التركية فيرجع الباحث (اوزيلدرم) بان التشابه بين الموسيقى التركية والعربية يعود الى استخدامها لنفس المقامات والى التكايا الصوفية التي انتشرت في ارجاء الدولة العثمانية.
وأخيرا يمكن القول بان تركيا وفنونها وشعبها سيظل شرقيا اصيلا مهما قام السياسيين في جرها الى الغرب الأوربي وذات مرة تحدثت مع زميل تركي في استانبول اثناء مشاركتي في مؤتمر علمي وقد ذكرت إبراهيم تاتليس وكيف يتمتع بشعبية واسعة في تركيا والعالم العربي لكنه امتعض وقال إبراهيم مطرب شعبي ولكن عندنا في تركيا مطربين ومطربات تركيات وبدأ يذكر الأسماء لكني لم اعرف هؤلاء وقال هؤلاء مطربين النخبة ولكنني قلت له ان عموم الشعب التركي من الطبقة المتوسطة وان الريف التركي سيظل شرقيا محافظا اما بعض المدن مثل استانبول وانقرة ففيها نخب علمانية مدنية ومهما يكن من امر فان إبراهيم تاتليس شخصية نادرة في الموسيقى التركية لجمال صوته الشرقي



#حامد_محمد_طه_السويداني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الموسياد والتوسياد في صناعة السياسة التركية
- دور المؤسسات التعليمية الامريكية في تركيا (كلية روبرت الامري ...
- الروائي التركي اورهان باموك (1952- )
- الروائية التركية اليف شافاك (1971 - )
- الشاعر التركي محمد عاكف (1873م ...
- الشاعر التركي نجيب فاضل (1905م-19 ...
- الشاعر التركي توفيق فكرت
- الشاعر التركي ناظم حكمت (1902- 1963)
- أزمة الوجود التركي في شمال العراق وأثره في العلاقات العراقية ...
- المرأة التركية ودورها السياسي والثقافي في تركيا (دراسة تاريخ ...
- البريسترويكا التركية الى اين ؟
- الخطاب السياسي التركي بعد تولي جوبايدن الرئاسة الامريكية
- أزمة كورونا وأثرها على الاقتصاد التركي
- هل تغادر تركيا نظام الحزب الواحد وتعود الى ظاهرة تشكيل الحكو ...


المزيد.....




- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...
- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر
- صورة الممثل الأميركي ويل سميث في المغرب.. ما حقيقتها؟


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حامد محمد طه السويداني - الموسيقى التركية وحفاظها على الاصالة الشرقية إبراهيم تاتليس (انموذجا)