أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حامد محمد طه السويداني - أزمة الوجود التركي في شمال العراق وأثره في العلاقات العراقية التركية















المزيد.....

أزمة الوجود التركي في شمال العراق وأثره في العلاقات العراقية التركية


حامد محمد طه السويداني

الحوار المتمدن-العدد: 6885 - 2021 / 5 / 1 - 20:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أزمة الوجود التركي
في شمال العراق وأثره في العلاقات العراقية التركية
أ.م.د. حامد محمد طه السويداني
اذا كانت العلاقات الدولية تحكمها القوانين والاعراف الدبلوماسية من اجل ديمومتها واستقرارها فكيف اذا كانت العلاقات بين دولتين متجاورتين مثل العلاقات العراقية التركية التي تحكمها اكثر من رابطة منها التاريخ المشترك والدين والمصالح الاقتصادية والسياسية والثقافية وفي هذه الورقة سوف نناقش ازمة الوجود التركي على الاراضي العراقية واهدافها وتداعياتها واثرها على العلاقات بين البلدين فضلا بان هذه القوات الموجودة على الارض العراقية (معسكر بعشيقة) سوف يكون بمثابة برميل البارود الذي ينفجر في أي لحظة ليكون عامل توتر دائم بين البلدين حاله حال الملفات الاخرى العالقة مثل مشكلة المياه والقضية الكردية ومسألة الاقلية التركمانية.... الخ، وتتكون هذه الورقة من عدة محاور
1- المبررات التركية للوجود العسكري التركي في العراق.
2- موقف الحكومة العراقية من الوجود العسكري التركي في العراق
3- الموقف الدولي والقانوني من التوغلات التركية
4- الاثار السلبية للوجود التركي
بعد نصف قرن من القضاء على اخر حركة كردية مسلحة في تركيا في المدة 1914-1945 أي فترة ما بين الحربين العالميتين وهي حركة ديرسيم (اقليم تونجلي) عام 1937 تواجه الجكومة التركية مقاومة كردية مسلحة عنيفة ففي 15 اب 1984 بدأ حزب العمال الكردستاني (P.K.K) بزعامة عبد الله اوجلان بالهجوم المسلح على مدن شيرناك واروخ وشيروان في ولاية سيرت وقصبة شمدينلي في ولاية حكاري فكان هذا الهجوم بداية لحرب طويلة الامد بين قوات (P.K.K) وقوات الجيش والشرطة والمؤسسات التركية وحراس القرى الموالين للحكومة التركية من جهة اخرى.
جرت عدة مبادرات من عدد من الشخصيات السياسية في تركيا ومن جانب حزب (P.K.K) ودعوات العديد من المثقفين الاتراك لحل المشكلة الكردية عن طريق الحوار والاعتراف بالحقوق الكردية على غرار ما حدث بالنسبة لاكراد العراق الذين حصلوا على الحكم الذاتي وحق التكلم والاعتراف باللغة الكردية والثقافة الكردية في اذار 1971، الا ان المؤسسة العسكرية التركية اصرت على الحل العسكري وهكذا استمرت الحرب وراح ضحيتها المئات من البشر ودمرت الكثير من القرى واستنزفت الاقتصاد التركي فضلا عن التداعيات السلبية على علاقات تركيا الخارجية.
الذي يهمنا في هذه الورقة هو مناقشة التوغلات التركية في الاراضي العراقية سواء كانت باتفاق بين البلدين او بدون اتفاق او تنسيق مسبق، ففي 15 تشرين الثاني 1984 عقد اتفاق تركي عراقي عرف باسم (المطاردة الحثيثة) والذي سمح لقوات البلدين بالتوغل داخل اراضي الطرف الاخر لمسافة تتراوح بين (5-10) كم على خط الحدود واستمر العمل بهذا الاتفاق لغاية صيف 1988 واستندت اليه الحكومة التركية ثلاث مرات في العام 1987-1988 وبعد انتهاء الحرب العراقية الايرانية في اب 1988 ونتيجة للجوء ما يقارب (50-60) الف كردي الى تركيا بسبب عمليات الجيش العراقي لبسط الامن في الشمال العراقي، الغت تركيا الاتفاق من جانب واحد ثم عادت وطلبت تجديده مرة اخرى عام 1988 لكن العراق رفض ذلك.
اما في عقد التسعينيات ولتحقيق اهداف تركيا المعلنة وغير المعلنة واستغلال غياب سلطة الدولة العراقية في الشمال العراقي واصلت تركيا عملياتها العسكرية في الشمال العراقي ففي 6/5/1996 اخترقت تركيا بطائراتها الحربية الاراضي العراقية بحجة مطاردة حزب (P.K.K) ونفذت عمليتين خلال شهر حزيران 1996 وتوغلت قواتها في الاولى (7) كم داخل الاراضي العراقية في 15/6/1996 واجتاحت في الثانية باستخدام 12 كتيبة من قواتها الخاصة خلال المدة من اب 1991 حتى تموز 1996 بـ(14) غارة جوية و(8) اجتياحات برية في الاراضي العراقية.
عملية فولاذ 1997
شكلت هذه العملية اكبر عملية تركية لاجتياح الشمال العراقي منذ عام 1991 وعلى الرغم من انها من حيث المدة الزمنية (36) يوما منذ بدايتها 14/5/1997 وحتى 31/6/1997 جاءت في المرتبة الثانية بعد عملية فولاذ 1995 واستمرت حوالي شهرين من 31/3/1995 وحتى 4/5/1995.
وبعد الاحتلال الامريكي للعراق عام 2003 واصلت القوات العسكرية التركية توغلاتها المتعددة للشمال العراقي دون علم الحكومة المركزية وفي 2 ايلول 2002 اعلن رئيس اركان الجيش التركي حلمي اوزوتوك عن اجتياح تركي للاراضي العراقية واكد ان الجيش التركي موجود في شمال العراق ويرغب باستمرار القوات التركية في الشمال العراقي لتأمين اهداف خاصة، وفي كانون الاول 2003 تضاعف عدد القوات التركية الموجودة في شمال العراق من (5000) الى (7000) جندي في وقت كانت هناك قوات تركية ترابط على الحدود تتراوح ما بين (4000-5000) عسكري ووفقا للتقارير كانت في نية الحكومة التركية ارسال (65000-70000) من قواتها الى الشمال العراقي.
تتمركز قوات عسكرية تركية في معسكر بعشيقة الذي يبعد حوالي (20)كم عن مدينة الموصل العراقية منذ العام 2015 وتقدر عدد هذه القوات بحوالي (2000) جندي و(25) دبابة و(20) مدرعة وقد احدث هذا الوجود توتراً حاداً بين البلدين وتصاعد الوضع مما ادى الى التراشق اللفظي بين الرئيس التركي اردوغان الذي تمادى في تصريحاته ضد رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي ويمكن مناقشة هذا المحور من خلال الاتي:
أ- المبررات التركية للوجود العسكري التركي في العراق:
هنالك جملة من الاسباب والادعاءات التركية التي تبرر وجودها واهدافها العسكرية بما يلي:
1- محاربة حزب العمال الكردستاني الذي يمثل التهديد الاول للدولة التركية.
2- تقول الحكومة التركية بان وجودها في الشمال العراقي ومعسكر بعشيقة جاء بطلب رسمي من رئيس اقليم كردستان السيد مسعود البرزاني لتدريب قوات البيشمركة الكردية.
3- تدعي الحكومة التركية بان التوغلات العسكرية جاء ضمن اتفاق مسبق مع الحكومة العراقية.
4- تدريب قوات حرس نينوى ومحاربة تنظيم داعش وذلك بطلب من الحكومة المحلية في نينوى.
5- الحفاظ على وحدة الاراضي والعراقية والخشية من قيام دولة كردية فضلا عن حماية الاقلية التركمانية في الشمال العراقي.
ب- موقف الحكومة العراقية من الوجود العسكري التركي في العراق:
1- ادانة الانتهاكات التركية للسيادة العراقية من خلال رفع مذكرات احتجاجية الى مجلس الامن والجامعة العربية والامم المتحدة.
2- مطالبة القوات التركية بمغادرة الاراضي العراقية كشرط اساسي لتحسين العلاقات بين البلدين.
3- ان هذه التوغلات والعمليات العسكرية المتكررة كان دون علم الحكومة المركزية في بغداد.
4- استنكار واسع من قبل العديد من السياسيين العراقيين ورؤساء الاحزاب والقيام بمظاهرات شعبية احتجاجية واسعة لرفض الوجود التركي والمطالبة بمغادرة الاراضي العراقية دون قيد او شرط.
5- مخاطبة الحكومة التركية واشعارها بمصالحها الاقتصادية مع العراق ومراعاة حسن الجوار بدل التوتر والفتور في العلاقات.
ج- الموقف الدولي والقانوني من التوغلات التركية
جاءت المواقف المساندة والمتفهمة للتوغلات التركية في الشمال العراقي في اطار التحالف التركي الاسرائيلي المدعوم امريكيا ولولا الرضا الامريكي لما استطاعت تركيا القيام بهذه الانتهاكات المخالفة للقانون الدولي:
1. الموقف الامريكي: اقرت الولايات المتحدة الامريكية بحق تركيا في شن عمليات عسكرية لمطاردة حزب (P.K.K) الذي تعده امريكا تنظيما ارهابيا الان ومستقبلا ولكن الولايات المتحدة الامريكية صرحت ايضا بانها على ثقة بحليفتها تركيا بانسحاب قواتها عن اكمال المهمة، وفيما يتعلق بموقف امريكا من الوجود التركي بمعسكر بعشيقة فانها موافقة على هذا الوجود وراى قائد عمليات (العزيمة الصلبة) الامريكية في العراق العقيد (بريت سيلفا) ان العشائر العراقية الذين دربتهم تركيا في معسكر بعشيقة قادرون على المحافظة على وحدة الاراضي العراقية من سيطرة تنظيم داعش وهذا يعني ان هنالك تنسيقا امريكيا تركيا بخصوص الوجود التركي على الاراضي العراقية.
2. الموقف الاسرائيلي: صرح وزير الدفاع الاسرائيلي اسحاق موردخاي في 27/4/1997 بان اسرائيل تناهض الارهاب وتقصد (P.K.K) ويعزز التعاون الاسرائيلي التركي في مساندة التوغلات التركية في الاراضي العراقي والتواطؤ في تنفيذ مخطط تأمري ضد العراق من خلال غزو الشمال العراقي وان هذه العمليات المتكررة تمت بالتنسيق مع اسرائيل والولايات المتحدة الامريكية، اذ ان موقف اسرائيل من وجود القوات التركية في بعشيقة كان متوافقا مع الرؤيا الامريكية والتركية.
3. المواقف العربية: على غرار مواقف البلدان العربية والجامعة العربية على هذه الانتهاكات المتكررة تراوحت هذه المواقف بين الادانة لهذه العمليات كأنتهاك صارخ لسيادة العراق ووحدة اراضيه وبين مناشدة تركيا التوقف عنها واعادة النظر في تحالفها مع اسرائيل حفاظا على علاقاتها مع الوطن العربي وادانت كل من سوريا ومصر ودول عربية اخرى الانتهاكات التركية للشمال العراقي ولم يكتف العراق بتقديم مذكرات احتجاج التي بلغ مجموعها (27) مذكرة في غضون (10) ايام من 15-25 ايار 1997.
4. الجامعة العربية: ادانت الامانة العامة للجامعة العربية العمليات المتكررة للشمال العراقي واشارت الى مخاطر هذا الفعل ودعت الى التوافق والتضامن العربي امام التحالف التركي الاسرائيلي الذي يستهدف وحدة العراق، اذ ان موقفها من هذا المعسكر التركي جاء على لسان المتحدث باسم الجامعة العربية (محمود عفيفي) قوله (انه يأمل عدم تصاعد الازمة بين العراق وتركيا واحترام السيادة العراقية والامتناع عن التصريحات او التصرفات التي تزيد من تعقيد الموقف).
5. موقف الامم المتحدة: حث الممثل الخاص للامين العام للامم المتحدة كل من العراق وتركيا العمل على وجه السرعة لايجاد الية تنسيقية من شأنها تعزيز التعاون في المجال الامني وتقديم الدعم المستمر للعراق في محاربة الارهاب وقال المبعوث الاممي "ان الانسحاب المذكور للجيش التركي ومعداته من معسكر بعشيقة لابد ان يليه خطوات واجراءات اضافية تفتح الباب امام تخطي هذه الحادثة
د- الاثار السلبية للوجود التركي في الاراضي العراقية:
ان الاتفاقيات التي عقدت في الماضي بين العراق وتركيا ومنها (المطاردة الحثيثة) عام 1984 قد الغيت من الجانب التركي والعراقي ولا يوجد الان أي مبرر قانوني للانتهاكات المتكررة للجيش التركي بالدخول الى الاراضي العراقية مما يعد تجاوز على السيادة العراقية ومخالفة للقوانين الدولية وحتى الاعراف الادبية والدبلوماسية بين البلدين.
ان الوجود العسكري التركي على الاراضي العراقية دون موافقة الحكومة العراقية يؤثر سلبا على مصالح تركيا الاقتصادية والسياسية مع العراق وليس من صالح تركيا خسارة العراق بحكم الروابط التاريخية والدينية والمصالح الاقتصادية المشتركة وان هذا الوجود ولد احتقان بين البلدين واستنكره عموم الشعب العراقي ورفضه لكل المبررات والادعاءات التي تسوقها تركيا في هذا الشأن ورفض التصريحات الاستفزازية التي تصدر من الرئيس التركي اردوغان وان هذا السلوك لا يخدم البلدين ان لم يتم معالجته سوف ينفجر في أي لحظة.
التوصيات:
من اجل حل المشكلات العالقة بين تركيا والعراق خاصة في هذا المجال لابد من القيام باجراءات عملية لاعادة قوة العلاقات العراقية التركية وكما يأتي:
1- يجب على الحكومة العراقية ان تقوم باخراج قوات (P.K.K) من الاراضي العراقية وعدم السماح لهم بشن الهجمات ضد الجارة تركيا وعلى العراق ايضا ان لا يسمح لاي تنظيم ارهابي او جماعات مسلحة على اراضيها لتكون منطلقا لايذاء الدول المجاورة وتركيا محقة بهذا الشأن.
2- علي تركيا التعامل مع العراق كدولة جارة وعدم التدخل في شؤون العراق الداخلية وترك احلام الماضي في استعادة ولاية الموصل لان هذا من شأنه ان يوتر العلاقات العراقية-التركية.
3- على تركيا الكف عن احلام الماضي من خلال اثارة استعادة ولاية الموصل والتدخلات بخصوص الاقلية التركمانية والتصرف مع العراق كدولة جارة وترك هذه الاطماع التي تؤذي تركيا نفسها مستقبلا.
4- على تركيا القيام بخطوة جريئة من خلال اعطاء الحقوق السياسية والثقافية المشروعة للاكراد في تركيا والاقرار بانهم شعب اصيل في المنطقة ولهم اسهاماتهم التاريخية في الدولة العثمانية وتركيا المعاصرة.
5- على تركيا ان تراعي مصالحها الاقتصادية مع العراق وان لا تبالغ في تقديم الخدمات (كجندرمة) للقوى الاستعمارية والمحتلة وعلى رأسهم الولايات المتحدة الامريكية فهذا لا يخدم مصالحها فالغرب يُسخِر تركيا لخدمة مخططاته فقط اما مصالح تركيا فهي مع الشرق وليس مع الغرب بدليل الرفض المستمر من قبل الاتحاد الاوربي بانضمام تركيا اليه.
6- تشكيل لجنة من المؤرخين والكتاب والمثقفين لمعالجة الاحتقانات العرقية بين الدولتين والعمل على بث روح التسامح والمساواة بين القوميات والمذاهب المتنوعة.
7- على تركيا ان لاتقع في فخ الشمال العراقي كما وقع العراق في فخ ضم الكويت لان ذلك الفخ سوف يؤدي الى العديد من المشاكل بين العراق وتركيا.



#حامد_محمد_طه_السويداني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرأة التركية ودورها السياسي والثقافي في تركيا (دراسة تاريخ ...
- البريسترويكا التركية الى اين ؟
- الخطاب السياسي التركي بعد تولي جوبايدن الرئاسة الامريكية
- أزمة كورونا وأثرها على الاقتصاد التركي
- هل تغادر تركيا نظام الحزب الواحد وتعود الى ظاهرة تشكيل الحكو ...


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حامد محمد طه السويداني - أزمة الوجود التركي في شمال العراق وأثره في العلاقات العراقية التركية