أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر الكفائي - ( الحوار المتمدن ليس متمدناً )














المزيد.....

( الحوار المتمدن ليس متمدناً )


حيدر الكفائي
كاتب

(Hider Yahya)


الحوار المتمدن-العدد: 6775 - 2020 / 12 / 30 - 10:37
المحور: الادب والفن
    


الكلمات البراقة تستقطب الجميع لكن دخول المعتركات يجعلك تكتشف ضخامة الكلمات والمصطلحات التي لا تمت لحقيقتها.
"المتمدن" هذه الكلمة ربما الكثير منا لا يجد جهدا في ان يفهم قرائن لهذا المصطلح فالمدنية والحضارة والثقافة والكثير الكثير يندك في هذه الكلمة ، لكن عندما تجد بعض القراء لا يجيدون الرد الا بأسلوب اقل ما يوصف به هو لغة شوارع لا فيها غير السب والشتم وبذاءة الكلام . ليس من الصعب على المرء من ان يستخدم فن الكلام لأولاد الشوارع لكن التربية التي تربى عليها المؤدبون هو الذي يمنع من ممارسة هذه اللغة الوسخة . كل انسان يمثل سفيرا لعائلته ويعكس تربية ذلك البيت الذي خرج منه ، كما هو سفير بلد ما فانه يمثل ذلك البلد الذي اناط به تلك الوظيفة . التربية الصالحة تنتج شخصا صالحا .
اذا كان ثمة حديث او اي طرح لموضوع قد لا يعجب احدا او لا يتماشى مع مبتنياته الدينية او السياسية او الاجتماعية فهناك الكثير من الاساليب التي يمكن ان تمارس في النقاش ليكون منتجا نافعا وجميلا ايضا اما ان تختار ردودا مقززة لا تتلائم والذوق العام فهذا لا يمكن قبوله ، فعلى القائمين على هذا الصرح المسمى ( الحوار المتمدن ) ان يضع حدا لقرائه وان يشغل كوابح الموائمة والملائمة وان يكون في حوار الادب ادباً للحوار ....!



#حيدر_الكفائي (هاشتاغ)       Hider_Yahya#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بن جدو وسيد الضاحية
- ولادة من يأس القبور
- المهجر واحلام الرجوع الى الوطن
- ( آهات مذنب ....! )
- الضحك كان دواءً لصديقي
- اللقاح يعيد للسماء حركتها
- رسالة الى عام 2021
- فخري زادة والصيد الثمين
- خروج عن المألوف
- لقطات من آخر محطة في البيت الابيض
- النفط ...والموت
- النزع الاخير للفيل
- الاباحيات والمناشدة المزيفة
- للرجال فقط.......!
- ( إما وإما ،،،،،،)
- من تونس الى باريس وحديث قطع الرؤوس
- اصدقاء آخر الليل
- العنوسة ،،،،ظاهرة تستشري بسبب الحماقات
- (مثنى وثلاث ورباع..تلك فزاعة للمرأة حين جيرها الرجل لصالحه)
- هل الزوجة فعلا -شريكة الحياة-


المزيد.....




- صدر حديثا : محطات ديوان شعر للشاعر موسى حلف
- قرنان من نهب الآثار التونسية على يد دبلوماسيين برتبة لصوص
- صراع الحب والمال يحسمه الصمت في فيلم -الماديون-
- كيف يبدو واقع السينما ومنصات البث في روسيا تحت سيف العقوبات؟ ...
- الممثل عادل درويش ضيف حكايتي مع السويد
- صاحب موسيقى فيلم -مهمة مستحيلة- لالو شيفرين : جسد يغيب وإبدا ...
- دينيس فيلنوف يُخرج فيلم -جيمس بوند- القادم
- افتتاح معرض -قفطان الأمس، نظرة اليوم- في -ليلة المتاحف- بالر ...
- -نملة تحفر في الصخر-ـ مسرحية تعيد ملف المفقودين اللبنانيين إ ...
- ذاكرة الألم والإبداع في أدب -أفريقيا المدهشة- بعين كتّابها


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر الكفائي - ( الحوار المتمدن ليس متمدناً )